السلام عليكم ورحمه الله وبركاته..

هذا موضوع شفته بالصدفه ف موقع من المواقع وبصراحه

استغربت من كاتب المقالة..

ودووم يقولون إن المقالات تعبر عن رأي صاحبها ،،بس مب في كل المواضيع ..

ومن ضمنها هالموضوع ..

النص كما ذكر ف الموقع + التعليق:

تفاجأت مثل غيري من مواطني دولة الامارات بالمقال الذي كتبه الشاعر عارف الخاجة في مجلة زهرة الخليج

وقد جاء في المقال ما يأتي:

في زيارتي الأخيرة إلى بلد العز والرومانسية والحب والجمال، لبنان،عثرت على كنز ثمين أردت أن أبشر به إخواني المتزوجين، ولكنني خفت أن أنشر الموضوع في رمضان، فتنهال على رأسي أدعية الزوجات، وبخاصة في العشر الأواخر، وأجلت البشرى إلى ما بعد العيد، فقد عثرت على جمعية تساعد المتزوجين الراغبين في الزواج الثاني والثالث والرابع، على شرع الله، وسنة رسوله الكريم، عليه أفضل الصلاة والسلام، أسمها (( ………….)) وهي لا تزوج أيا كان

ولشدة سعادتي بهذا الإكتشاف المهم، فقد فاتحت أو بالأصح بشرت بعض الإخوة والأصدقاء بهذا المنجم، وكانت ردود أفعالهم كما توقعتها، حيث أبدوا اهتماما كبيرا بالموضوع، وبادروا بالإستفسار عن مكان الجمعية بالضبط وعن نظامها الأساسي وعن طريقة الإتصال بها، ولم يتركواشاردة وواردة إلا وسألوا عنها وعصروها عصرا كالليمونه، وكان في هؤلاء الزملاء مدير بنك، ورياضي سابق، وتاجر معروف وأيضا مع أخي الذي يكبرني بعشر سنوات …….. وكل هؤلاء متزوجونن ولكنهم غير سعداء في حياتهم الزوجية، فما إن سمعوا لبنان، ….حتى طار صوابهم، وفي الحقيقة فقد سألت مؤسس الجمعية إن كان قد فكر في فتح فروع في دول الخليج، فأثنى على الفكرة، وأخبرني أنهم إذا فكروا بالبدء في فتح فروع خارجية، فأول فرع سيكون في دبي( فبرشراكم بشراكم آل الإمارات، إن مستقبلكم عسل.

وأنا بدوري أشجع جميع المتزوجين بأن يكونوا أبطالا ويبادروا بالإتصال بهذه الجمعية لترتيب أمر زواجهم الثاني أو الثالث، أو حتى الرابع، وذلك لأسباب عدة، أولا سيعثر البطل على فتاة أحلامه، ويخرج من الكابوس الذي اختاره له أهله والوجه الذي يشاهده منذ أيام الطوفان، ثاينا: سيجدد شبابه بالإقتران بشابة، ثالثا، سيسمع كلاما رقيقا ينظف أذنيه ويريح قلبه ويبرد أعصابه، ورابعاك سيرى دنيا جديدة وثقافة جديدة، ويعيش القرن الحادي والعشرين بكل تفاصيله، وخامسا وهذا المهم فسيؤدي هذا الزواج الميمون إلى تحسين النسل وزايادة عدد المواطنين الحلوين في مواجهة…………………… …….
صدقوني لو كانت هذه الجمعية في مكان آخر غير لبنان لن أعيرها أي أهتمام، ولكنني أعرف ماذا يعني لبنان وماذا يعني أن تقترن بلبنانية

تعليق على بعض ما جاء بالمقال

أولا سيعثر البطل على فتاة أحلامه، ويخرج من الكابوس الذي اختاره له أهله

والله ماشي كابوس غير هالمقال الي هب قادر اصدق انك كاتبنه وناشرنه

ثانيا: سيجدد شبابه بالإقتران بشابة

حد قاللك انه ماشي بنات في الامارات ولا معتمي عنهم

ثالثا، سيسمع كلاما رقيقا ينظف أذنيه ويريح قلبه ويبرد أعصابه

اذا اذنك وصخه يالوصخ سير نظفها عند اخصائي

ورابعا سيرى دنيا جديدة وثقافة جديدة، ويعيش القرن الحادي والعشرين بكل تفاصيله

ثقافة الرقص والطرب

وخامسا وهذا المهم فسيؤدي هذا الزواج الميمون إلى تحسين النسل وزايادة عدد المواطنين الحلوين

تبى تعدل النسل يا الخاجه شو تشوف الشعب خسوف شراتك

سود الله ويهك يالخاجه

صدق انك ماتستحي على ويهك

نسيت انه الاماراتيه هي امك واختك وبنتك وزوجتك وعمتك وخالتك

ولا يالس تتكلم عن تجربتك الشخصيه

مافي حد في الامارات يقبل بها الكلام

مافي حد بالامارات ما يغلي لانك اتكلمت عن البنت الاماراتيه بهالوقاحه وهالظلم

الدولة ادور حلول لمشكلة العنوسه ومشكلة الزواج من اجانب وحضرتك تشجع الزواج من لبنان

الخاجة احسك انك اتخبلت عقب ما اتزوجت اللبنانيه..عنبو نستك بلادك وغيرتك على بنات بلادك

كيف هانوا عليك !!!

منقول ..

7 thoughts on “مقال الخاجه القاسي عن بنات الامارات

  1. أنا أؤيد كلام الخاجة فمعظم النساء لا يعرفن فن الحياة ولو تييب لها لبن العصفور ما تسمع منها كلمة شكر واحدة والحياة بالنسبة لها مصاريف وخساير ورا بعض بعكس الشامية والمغربية وغيرها يرضيها ويسعدها القليل واهتمامها بزوجها ونفسها وأولادها أهم شي بالنسبة لها

  2. ثقافة صبايا لبنان وماأدراك يالخاجه بتلك الثقافات !!!!!!!!

    لن أطيل ولن اكتب كثيرا لانه لو كتبت سيغلق الموضوع ,, رغم انني أملك دلائل تعكس ماكتب الخاجه
    فالكوارث والسلبيات لمثل تلك الدعايات كثيره وقد خلفت كوراث في المجتمع ,,..
    ولان الرد على مثل تلك المقالات يجعل من الموضوع ذو أهميه ..

    فــ هنئيا لك يالخاجه وأمثالك ماتبحثون عنه ولكن أؤكد بأنه هباءا منثورا ,,.

    ….

  3. لا تعليــــق

    ما أعتقد انه كان بكامل قواه العقليه يوم قال

    هذا الكلام واللم على اللي وافقوا على نشره …

  4. هلا اختي عاشقة ابوظبي

    الموضوع للأسف قديم ..وبالفعل اثار زوبعة ضد الكاتب والشاعر الاماراتي

    وتحدث عنه كثيرون وفي اكثر من وسيلة اعلامية…لأنه بصراحة اساء لإبنة الامارات وأساء لإبنة لبنان ايضا

    وللكاتب نفسه

    شكرا لك

Comments are closed.