معجزة الرسول التي أثبتها الأمريكان, بعد أن أنفقوا 100 مليار دولار وإليكم ا

لقصة التي حدثت في عهد النبي صلى الله عليه وسلم …

” إن كفار مكة قالوا للرسول صلى الله عليه وسلم : إن كنت صادقا فشق لنا

القمر فرقتين ، ووعدوه بالإيمان إن فعل ، وكانت ليلة بدر ، فسأل رسول الله

صلى الله عليه وسلم ربه أن يعطيه ما طلبوا …

فانشق القمر نصف على جبل الصفا ، ونصف على جبل قيقعان المقابل له ،

حتى رأوا حراء بينهما ،فقالوا : سحرنا محمد ، ثم قالوا: إن كان سحرنا فإنه لا

يستطيع أن يسحر الناس كلهم!!

فقال أبو جهل:اصبروا حتى تأتينا أهل البوادي فإن أخبروا بانشقاقه فهو صحيح ،

وإلا فقد سحر محمد أعيننا ، فجاءوا فأخبروا بانشقاق القمر فقال أبو جهل

والمشركون :هذا سحر مستمر أي دائم

فأنزل الله : ( اقتربت الساعة وانشق القمر* وإن يروا آية

يعرضوا ويقولوا سحر مستمر* وكذبوا واتبعوا أهواءهم وكل أمر مستقر* ولقد

جاءهم من الأنباء مافيه مزدجر* حكمة بالغة فما تغني النذر* فتول عنهم..) ”

انتهت القصه التي كانت في عهدالرسول صلى الله عليه وسلم .

في أحد ندوات الدكتور زغلول النجار بإحدى جامعات بريطانيا قال أن معجزة

انشقاق القمر على يد الرسول تم إثباتها حديثا ثم حكى قصة أثبتت ذلك …

قال أحد الاخوة الإنجليز المهتمين بالإسلام اسمه داود موسى بيتكوك وهو

الآن رئيس الحزب الإسلامي البريطاني وينوى أن يخوض الانتخابات القادمة

باسم الإسلام الذي ينتشر في الغرب بمعدلات كبيرة أنه أثناء بحثه عن ديانة

أهداه صديق ترجمة لمعاني القرآن بالإنجليزية فتحها فإذا بسورة القمر فقرأ

(اقتربت الساعة وانشق القمر) فقال هل ينشق

القمر؟ .. ثم انصد عن قراءة باقي المصحف ولم يفتحه ثانية .

وفي يوم وهو جالس أمام التلفاز البريطاني ليشاهد برنامجا على ال بى بى

سى يحاور فيه المذيع ثلاثة من العلماء الأمريكان وكان يعتب عليهم أن أمريكا

تنفق الملايين بل المليارات في مشاريع غزو الفضاء في الوقت الذي يتضور فيه

الملايين من الفقر فظل العلماء يبررون ذلك أنه أفاد كثيرا في جميع المجالات

الزراعية والصناعية…الخ

ثم جاء ذكر أحد أكبر الرحلات تكلفة فقد كانت على سطح القمر وكلفت حوالي

100 مليار دولار فسألهم المذيع الكي تضعون علم أمريكا على سطح القمر

تنفقون هذا المبلغ؟؟ رد العلماء أنهم كانوا يدرسون التركيب الداخلي لهذا التابع

لكي يروا مدى تشابهه مع الأرض ثم قال أحدهم : فوجئنا بأمر عجيب هو حزام

من الصخور المتحولة يقطع القمر من سطحه إلى جوفه إلى سطحه فأعطينا

هذه المعلومات إلى الجيولوجيين فتعجبوا وقرروا أنه لا يمكن أن يحدث ذلك إلا

أن يكون القمر قد انشق في يوم من الأيام ثم التحم وأن تكون هذه الصخور ا

لمتحولة ناتجة من الاصطدام لحظة الالتحام .

ثم يستطرد داود موسى بيتكوك : قفزت من على المقعد وهتفت معجزة

حدثت لمحمد عليه الصلاة والسلام من أكثر من 1400 سنة في قلب البادية

يسخر الله الأمريكان لكي ينفقوا عليها مليارات الدولارات حتى يثبتوها

للمسلمين أكيد أن هذا الدين حق …

وكانت سورة القمر سببا لإسلامه بعد أن كانت سببا في أعراضه عن الإسلام

فيا سبحان الله

منقوله من الانترنت
تحياتي

القنوووعة

9 thoughts on “معجزة الرسول التي أثبتها الأمريكان, بعد أن أنفقوا 100 مليار دولار

  1. أختي القنوعه،

    الموضوع بكبره مفبرك و ماله أساس من الصحه.

    صورة القمر ملعوب فيها بالفوتوشوب.

    بصراحه اخوي متعني ماادري انا شفته وحبيت انقله لكم

    تسلم على مرورك الجميل

  2. جزاك الله خير اختي

    لكن للشيخ السحيم راي بذلك

    الجواب/ أخي الكريم :

    أستأذنك في الوقوف بعض الوقفات مع هذا الخبر

    الوقفة الأولى : أنه لا ينبغي الانسياق وراء النظريات أو الاكتشافات العلمية التي لا يسندها الدليل العلمي والعملي معاً .والسبب في ذلك .

    أنه ربما جاء من ينقض تلك النظرية التي تشبّث بها هذا أو ذاك ، فيعود النقض على ما أُلحِق به مما له صِلة بالإعجاز أو المعجزات .

    ثانياً : تلك المعجزة كانت لأقوام ، وقد رأوها ، وليس من شرط المعجزة أن تبقى حتى يراها آخر الخلق ! إلا القرآن فهو مُعجزة خالدة ، باقية محفوظة بحفظ الله .

    فأكثر معجزات النبي صلى الله عليه وسلم كانت في وقته ، بل أكثر معجزات الأنبياء عليهم الصلاة والسلام كانت في وقتهم وزمانهم .

    ثالثاً : مسألة نزول روّاد الفضاء على سطح القمر محل استهزاء وسُخرية من بعض الكتاب والمفكرين والخبراء الأمريكيين قبل غيرهم .

    وعللوا ذلك بعدة تعليلات ، منها :

    1 – أن المركبة لما نزلت كان هناك مَن صوّرها عن بُعد ، فكيف تم ذلك ؟!
    2 – أن العلم الأمريكي لما رُكِـز كان يُرفرف ! مع انعدام الجاذبية ؟!
    3 – عزا بعض الكُتّاب ذلك إلى موقع مُعدّ مُسبقاً لذلك الغرض !

    وهذه انتقادات كُتّاب وخبراء أمريكيين، فإذا أثبتنا صعودهم وهبوطهم على سطح القمر ، ثم نفوا ذلك فكيف يكون موقف المسلم الذي تشبّث بهذا ؟

    رابعاً : ذُكِر في الخبر أن : ” القمر انشق في يوم من الأيام ثم التحم ” أقول : وهل هذا الانشقاق والالتحام مِن صُنع البشر حتى يبقى له أثر ؟أهي عملية جراحية حتى يبقى لها أثر ؟ أو هي رأب صدع حتى يبقى أثر الصدع ؟

    إن الله سبحانه وتعالى خلق فأبدع ، وصنع فأتقن ( صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ ) وإن إعادة الخلق عند الله سبحانه وتعالى أهون عليه ( وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ ) وهو تبارك وتعالى يُعيد الخلق كما بدأه وقال جل شأنه : (كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُ )

    وهذا الخبر قد وصلني قبل أيام عبر البريد ، ثم رأيته هنا فكانت هذه الوقفات . إن صواباً فمن الله ، وإن خطأ فمني ومن الشيطان . والله تعالى أعلى وأعلم .

    المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم

    عضو مركز الدعوة والإرشاد

    تسلم اخوي فاير ستار على المداخله الجميله

    واي من الاعضاء عنده شي يفيدنا فيه ….

    تسلم ماقصرت

    انا اشجع دائما المناقشات في المواضيع اللي مثل هاي لتعم الفائده وفالاخر نوصل للمعلومه الصحيحه

  3. أختي القنوعه،

    الموضوع بكبره مفبرك و ماله أساس من الصحه.

    صورة القمر ملعوب فيها بالفوتوشوب.

  4. جزاك الله خير اختي

    لكن للشيخ السحيم راي بذلك

    الجواب/ أخي الكريم :

    أستأذنك في الوقوف بعض الوقفات مع هذا الخبر

    الوقفة الأولى : أنه لا ينبغي الانسياق وراء النظريات أو الاكتشافات العلمية التي لا يسندها الدليل العلمي والعملي معاً .والسبب في ذلك .

    أنه ربما جاء من ينقض تلك النظرية التي تشبّث بها هذا أو ذاك ، فيعود النقض على ما أُلحِق به مما له صِلة بالإعجاز أو المعجزات .

    ثانياً : تلك المعجزة كانت لأقوام ، وقد رأوها ، وليس من شرط المعجزة أن تبقى حتى يراها آخر الخلق ! إلا القرآن فهو مُعجزة خالدة ، باقية محفوظة بحفظ الله .

    فأكثر معجزات النبي صلى الله عليه وسلم كانت في وقته ، بل أكثر معجزات الأنبياء عليهم الصلاة والسلام كانت في وقتهم وزمانهم .

    ثالثاً : مسألة نزول روّاد الفضاء على سطح القمر محل استهزاء وسُخرية من بعض الكتاب والمفكرين والخبراء الأمريكيين قبل غيرهم .

    وعللوا ذلك بعدة تعليلات ، منها :

    1 – أن المركبة لما نزلت كان هناك مَن صوّرها عن بُعد ، فكيف تم ذلك ؟!
    2 – أن العلم الأمريكي لما رُكِـز كان يُرفرف ! مع انعدام الجاذبية ؟!
    3 – عزا بعض الكُتّاب ذلك إلى موقع مُعدّ مُسبقاً لذلك الغرض !

    وهذه انتقادات كُتّاب وخبراء أمريكيين، فإذا أثبتنا صعودهم وهبوطهم على سطح القمر ، ثم نفوا ذلك فكيف يكون موقف المسلم الذي تشبّث بهذا ؟

    رابعاً : ذُكِر في الخبر أن : ” القمر انشق في يوم من الأيام ثم التحم ” أقول : وهل هذا الانشقاق والالتحام مِن صُنع البشر حتى يبقى له أثر ؟أهي عملية جراحية حتى يبقى لها أثر ؟ أو هي رأب صدع حتى يبقى أثر الصدع ؟

    إن الله سبحانه وتعالى خلق فأبدع ، وصنع فأتقن ( صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ ) وإن إعادة الخلق عند الله سبحانه وتعالى أهون عليه ( وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ ) وهو تبارك وتعالى يُعيد الخلق كما بدأه وقال جل شأنه : (كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُ )

    وهذا الخبر قد وصلني قبل أيام عبر البريد ، ثم رأيته هنا فكانت هذه الوقفات . إن صواباً فمن الله ، وإن خطأ فمني ومن الشيطان . والله تعالى أعلى وأعلم .

    المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم

    عضو مركز الدعوة والإرشاد

Comments are closed.