السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وقال تعالى { ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها }

مرحبا اخواني واخواتي ..

ابغي اجووف آرائكم فموضوع يخص واحد من الاهل ..

انا سويت اقتباس لرمسته وان شاء الله تساعدوونه

لوالد من 9 سنين انصاب بجلطة في الدماغ ووقف الدم عن الدماغ لمدة 15 دقيقة تم في غيبوبة لمدة شهر والحمدلله قام بس كان فاقد للذاكرة وما عنده قدرة الاستيعاب فالبداية كان هادي لكن بعد كم من سنة قام يضارب اللي حواليه ويشك فيهم في البداية كان بالكلام بعصبية وبعد فترة تحول سب وضرب وقام يهمل عمره وما يعتني بنظافته الشخصية وما يطيع ياخذ الادوية عشان الضغط

والدكتور قال مشكلة خلايا الدماغ اذا ماتن خلاص ما يرجعن ثاني مرة

والوالد يعاني من حالة انفصام في الشخصية من اللي صاب المخ

والعلاج اني اوديه المصحة العقلية (مستشفى المجانين) وصراحة انا ما اقدر اودي ابوي قلبي ما يطاوعني

وفيه مشكلتين :

الاولى انه يضرب وااايد واخاف يوصل الضرب لدرجة انه يعور حد من الخدامات وتشتكي عليه ويفرونه في السجن او لا قدر الله يسبب لحد عاهة

الثانية انه ما ياخذ دواه واخاف انه يزيد الضغط عنده ويرد يصيبه شي

وفي النهاية ضميري يعورني من الصوبين من نفسي لاني ما اقدر اسامح نفسي لو لا قدر الله استوى شي حق حد ولا بعد اني اودي ابوي المستشفى واخليه هناك

والحمد لله على كل حال ..
اللي يقدر يلاقي لنا حل لا يقصر .. ويزآكم الله خير الجزاء ..

بانتظار تفاعلكم

اختكم الغر الحشيم ..


__________________

29 thoughts on “مشورتكم … في حالة مرضية ..

  1. بخبرج قصه واحد من جماعتنا في مرض إنفصام الشخصيه

    وسبب المرض طال عمرج من تقريبا 30 سنه إنجلب بالسياره وعينه راحت ويت ضربه قويه ع راسه ومن هايج الساعه وياخذ إبره من النفسيه شهريا

    طبعا طول الوقت الي ياخذ في الدوا بإنتظام حاله احسن مايكون

    وعلى كلام الدكتور ان المصاب بالانفصام يكون عنده نقص في انزيم معين يتم التعويض عنه بحقنه في الوريد او حبوب يتم تناولها عن طريق الفم ويرد الشخص طبيعي

    وحصلت له بعض الظروف والمشاكل والضغوط في فتره من الفترات وقطع الدوا , تدهورت حالته واصبح عنيف بشكل غير طبيعي , يضارب مع كل الناس , ويتحراهم يكرهونه ويحسدونه , ومااستوى يرقد طول الوقت واعي , ومايهتم بنظافته الشخصيه ويزاعق على عياله وحرمته , ونحن كنا ننصحهم يودون المستشفى بس ماطاعوا وقالوا مايستوي نودي ابونا المستشفى بالقوه ومن هالكلام , ومافادت وياه كل التصرفات المقنعه والكلام الطيب

    أخر شي حالته تدهورت كثير وصار خطر على نفسه وعلى اطفاله , ورحنا لين بيته وشلينا بالقوه وبالضرب وودينا المستشفى وتموا رابطينه في السرير وعلي حراسه تقريبا اسبوعين او عشرين يوم , وماشالله عقبها طلع طبيعي ومافي شي وبالعكس اروحه يانا واعتذر منه على الي صار

    فنصيحتي لكم النوع هذا من المرضى ماينفع معاه يلسه البيت والكلام الطيب , لازم ياخذونه ويودونه المستشفى , لو كان ابو الريال كبير في السن وفي مرض بدني مثل سكري ولا سرطان لا سمح الله ولا هالنوعيه من الأمراض الي تتعب الجسم فقط ولا مجرد نسيان ذاكره وخرف بدون مايقوم بتصرفات مؤذيه له ولغيره جان قلنا واجب علي انه يعتني في ويقدمله كل سبل الراحه والدعم النفسي والمادي

  2. ها مشابه لحالة والده

    كيف يتصرف مع والده المختل عقليّاً ؟
    السؤال: والد صديقي مصاب بمرض انفصام مزمن ، قام بإحضاره لمنزله للعناية به ، يقوم بالدخول للحمام حافياً ، ويجلب معه النجاسة للمنزل ، برغم بطء حركته بسبب أدوية المرض : يقوم بملاحقة أبناء ابنه بسبب لعبهم ، وخروج أصواتهم ، أو بسبب المشي لغرض ما من أمامه ، يتصور الحركات أنها ضده ، يقوم بحلاقة وجهه بشكل مزري من حيث شكل الحلاقة ، يقوم أحياناً بترك الحمام داخل المنزل ويخرج يقضي حاجته أمام الناس ، وغيرها من التصرفات ، يعاني من المرض منذ أكثر من 30 عاماً ، أدخل مستشفى الأمراض العقلية عدة مرات ، والحال كما أسلفنا ، أمام هذه التصرفات وغيرها : يقوم ابنه أحيانا بالصراخ عليه لردعه عن هذه التصرفات بعد فشل رجائه بالحسنى ، وأحياناً لفقد الابن أعصابه وهو يرى أبناءه الصغار مرعوبين من جدهم ، ولولا إظهار الغضب من تصرفاته هذه : فإنه يزداد فيها ، لم يجد في الكتب الدينية عن كيفية التعامل مع الوالدين المبتلين بهذا المرض ، أفيدونا بارك الله بكم ، فالابن يعيش في صراع ، وفي حيرة شديدة ، خوفاً من الله جل وعلا ، إن كانت هذه التصرفات مرفوضة شرعيّاً ، علماً بأنه لا يوجد له أخ كبير ، أو والد لطلب تدخله لردعه ، ليتجنب الابن مواجهته بهذه الطريقة .

    الجواب :
    الحمد لله
    أولاً :
    الذي يظهر من تصرفات والد صديقك :أنه قد سقطت عنه التكاليف الشرعية العملية ، وأما الواجبات المالية : فإنها باقية لا تسقط عنه .
    سئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله – :
    عن فاقد الذاكرة ، والمغمى عليه ، هل تلزمهما التكاليف الشرعية ؟ .
    فأجاب :
    إن الله سبحانه وتعالى أوجب على الإنسان العبادات إذا كان أهلاً للوجوب ، بأن يكون ذا عقل يدرك به الأشياء ، وأما من لا عقل له : فإنه لا تلزمه الشرائع ، ولهذا لا تلزم المجنون ، ولا تلزم الصغير الذي لم يميِّز، بل ولا الذي لم يبلغ أيضاً ، وهذا من رحمة الله تعالى ، ومثله أيضاً : المعتوه الذي أصيب بعقله على وجه لم يبلغ حدَّ الجنون ، ومثله : الكبير الذي بلغ فقدان الذاكرة ، فإنه لا يجب عليه صلاة ، ولا صوم ؛ لأنه فاقد الذاكرة ، وهو بمنزلة الصبي الذي لا يميز ، فتسقط عنه التكاليف ، فلا يلزم بها .
    وأما الواجبات المالية : فإنها تجب في ماله ، ولو كان فاقد الذاكرة .
    ” مجموع فتاوى الشيخ العثيمين ” ( 12 / جواب السؤال رقم 4 ) ، ( 19 / جواب السؤال رقم 40 ) .
    ثانياً:
    وأما بخصوص ما يفعله : فإنه يجب على أهل بيته منعه من الإفساد ، والإتلاف ، وكل ما يضر أو يؤذي من الأفعال ، والأقوال ، وليُسلك في ذلك أفضل السبل لمنعه وكفه عن أفعاله المضرة ، والمؤذية ، ولو كان ذلك بالصراخ عليه ؛ لأنه والحالة كما وُصف ليس عاقلاً حتى يكون هذا من العقوق له ، فهو لا يُدرك ما يفعل ، ولا ما يُفعل معه ، وبما أن صراخ ولده عليه نافع في كف أذاه : فلا بأس في فعله ، إن شاء الله ، ولوددنا أن لو كان ذلك بغير هذه الطريقة ، فليحرص ابنه على التلطف مع والده في ابتداء الأمر ، فإن عجز : فلا بأس من استعمال الشدة والغلظة ، دون إيقاع ضرر عليه .
    وإن كان من الخير له الذهاب به لمستشفى متخصص يقوم على رعايته والعناية به : فلا ينبغي التقصير في هذا الجانب ، وهو خير من بقائه في بيت ابنه ، يؤذي نفسه ، ويؤذي أحفاده ، والناس عموماً .
    وليحرص ذلك الابن ومن يعقل من أهله على الدعاء له ، وليحرصوا على علاجه بالرقية الشرعية ، فقد ييسر الله تعالى له الشفاء من دائه ذاك بسبب ذلك الدعاء ، وتلك الرقية .
    وعليكم بمراقبة تصرفاته خشية تنجيسه الفراش أو الثياب ، وإذا فعل ذلك : فعليكم المبادرة بغسله وتنظيفه ، ولا تؤخروا ذلك ؛ خشية نسيان موضع النجاسة ، وعليكم بالتلطف معه ؛ لأنه لا يدري ما يفعل ، وقد رُفع عنه القلم .
    ونسأل الله تعالى أن يشفيه ، ويعافيه ، وأن يكتب أجر بره لابنه ، ومن يعتني به من أهله .

    والله أعلم

    المصدر

    ظ…ظˆظ‚ط¹ ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ… ط³ط¤ط§ظ„ ظˆط¬ظˆط§ط¨ – ظƒظٹظپ ظٹطھطµط±ظپ ظ…ط¹ ظˆط§ظ„ط¯ظ‡ ط§ظ„ظ…ط®طھظ„ ط¹ظ‚ظ„ظٹظ‘ط§ظ‹ طں

    بالاجابة هاذي اظن صاحب الشأن بيرتاح نفسيا على الاقل لو الحالة وصلت انه يوديه للمستشفى فبتكون هذه الفتوى سند له معنويا

    شكرا اختي بنت الامارت على الجهد الطيب

    ومشكورة اختي الغر الحشيم على مساعدة الناس وهذا من كرمج وان شاء الله في ميزان حسناتج

  3. هذا اللي صابه تكفير عن عمل عمله سابقا
    وشوري انه يصبر عليه شرا ماصبر عليه شرى ماصبر ابوه عليه يوم هو صغير لانه كان اشطن
    ولازم عليه يعالجه ويسعى له

    تكفير !! يا ربي

    المرض ابتلاء من الله يا خوية مب شرط يكون مسوي شي بحياته بارك الله فيك ..

    ويزاك الله خير ..

  4. موقف صعب وبدعي الله انه يخفف من مصيبتك و مصايب المسلمين

    بس انا بقول انه حرام تودينه مستشفى الامراض العقلية او النفسية ..

    الانسب بشوف انه تخليه ببيتك و تهتمي فيه , و بنفس الوقت يصير يزوره الدكتور النفسي و دكتور الدماغ على بيتكم

    والله يشفيه يارب

    تسلم يا خوية .. والله يشفي الجميع يارب ..

    وان شاء الله بوصل له الرمسة .. يزاك الله خير ..

  5. ها مشابه لحالة والده

    كيف يتصرف مع والده المختل عقليّاً ؟
    السؤال: والد صديقي مصاب بمرض انفصام مزمن ، قام بإحضاره لمنزله للعناية به ، يقوم بالدخول للحمام حافياً ، ويجلب معه النجاسة للمنزل ، برغم بطء حركته بسبب أدوية المرض : يقوم بملاحقة أبناء ابنه بسبب لعبهم ، وخروج أصواتهم ، أو بسبب المشي لغرض ما من أمامه ، يتصور الحركات أنها ضده ، يقوم بحلاقة وجهه بشكل مزري من حيث شكل الحلاقة ، يقوم أحياناً بترك الحمام داخل المنزل ويخرج يقضي حاجته أمام الناس ، وغيرها من التصرفات ، يعاني من المرض منذ أكثر من 30 عاماً ، أدخل مستشفى الأمراض العقلية عدة مرات ، والحال كما أسلفنا ، أمام هذه التصرفات وغيرها : يقوم ابنه أحيانا بالصراخ عليه لردعه عن هذه التصرفات بعد فشل رجائه بالحسنى ، وأحياناً لفقد الابن أعصابه وهو يرى أبناءه الصغار مرعوبين من جدهم ، ولولا إظهار الغضب من تصرفاته هذه : فإنه يزداد فيها ، لم يجد في الكتب الدينية عن كيفية التعامل مع الوالدين المبتلين بهذا المرض ، أفيدونا بارك الله بكم ، فالابن يعيش في صراع ، وفي حيرة شديدة ، خوفاً من الله جل وعلا ، إن كانت هذه التصرفات مرفوضة شرعيّاً ، علماً بأنه لا يوجد له أخ كبير ، أو والد لطلب تدخله لردعه ، ليتجنب الابن مواجهته بهذه الطريقة .

    الجواب :
    الحمد لله
    أولاً :
    الذي يظهر من تصرفات والد صديقك :أنه قد سقطت عنه التكاليف الشرعية العملية ، وأما الواجبات المالية : فإنها باقية لا تسقط عنه .
    سئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله – :
    عن فاقد الذاكرة ، والمغمى عليه ، هل تلزمهما التكاليف الشرعية ؟ .
    فأجاب :
    إن الله سبحانه وتعالى أوجب على الإنسان العبادات إذا كان أهلاً للوجوب ، بأن يكون ذا عقل يدرك به الأشياء ، وأما من لا عقل له : فإنه لا تلزمه الشرائع ، ولهذا لا تلزم المجنون ، ولا تلزم الصغير الذي لم يميِّز، بل ولا الذي لم يبلغ أيضاً ، وهذا من رحمة الله تعالى ، ومثله أيضاً : المعتوه الذي أصيب بعقله على وجه لم يبلغ حدَّ الجنون ، ومثله : الكبير الذي بلغ فقدان الذاكرة ، فإنه لا يجب عليه صلاة ، ولا صوم ؛ لأنه فاقد الذاكرة ، وهو بمنزلة الصبي الذي لا يميز ، فتسقط عنه التكاليف ، فلا يلزم بها .
    وأما الواجبات المالية : فإنها تجب في ماله ، ولو كان فاقد الذاكرة .
    ” مجموع فتاوى الشيخ العثيمين ” ( 12 / جواب السؤال رقم 4 ) ، ( 19 / جواب السؤال رقم 40 ) .
    ثانياً:
    وأما بخصوص ما يفعله : فإنه يجب على أهل بيته منعه من الإفساد ، والإتلاف ، وكل ما يضر أو يؤذي من الأفعال ، والأقوال ، وليُسلك في ذلك أفضل السبل لمنعه وكفه عن أفعاله المضرة ، والمؤذية ، ولو كان ذلك بالصراخ عليه ؛ لأنه والحالة كما وُصف ليس عاقلاً حتى يكون هذا من العقوق له ، فهو لا يُدرك ما يفعل ، ولا ما يُفعل معه ، وبما أن صراخ ولده عليه نافع في كف أذاه : فلا بأس في فعله ، إن شاء الله ، ولوددنا أن لو كان ذلك بغير هذه الطريقة ، فليحرص ابنه على التلطف مع والده في ابتداء الأمر ، فإن عجز : فلا بأس من استعمال الشدة والغلظة ، دون إيقاع ضرر عليه .
    وإن كان من الخير له الذهاب به لمستشفى متخصص يقوم على رعايته والعناية به : فلا ينبغي التقصير في هذا الجانب ، وهو خير من بقائه في بيت ابنه ، يؤذي نفسه ، ويؤذي أحفاده ، والناس عموماً .
    وليحرص ذلك الابن ومن يعقل من أهله على الدعاء له ، وليحرصوا على علاجه بالرقية الشرعية ، فقد ييسر الله تعالى له الشفاء من دائه ذاك بسبب ذلك الدعاء ، وتلك الرقية .
    وعليكم بمراقبة تصرفاته خشية تنجيسه الفراش أو الثياب ، وإذا فعل ذلك : فعليكم المبادرة بغسله وتنظيفه ، ولا تؤخروا ذلك ؛ خشية نسيان موضع النجاسة ، وعليكم بالتلطف معه ؛ لأنه لا يدري ما يفعل ، وقد رُفع عنه القلم .
    ونسأل الله تعالى أن يشفيه ، ويعافيه ، وأن يكتب أجر بره لابنه ، ومن يعتني به من أهله .

    والله أعلم

    المصدر

    ظ…ظˆظ‚ط¹ ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ… ط³ط¤ط§ظ„ ظˆط¬ظˆط§ط¨ – ظƒظٹظپ ظٹطھطµط±ظپ ظ…ط¹ ظˆط§ظ„ط¯ظ‡ ط§ظ„ظ…ط®طھظ„ ط¹ظ‚ظ„ظٹظ‘ط§ظ‹ طں

Comments are closed.