افتحوا التلفزيون الان

على الشريط الاخباري لقناة العربية والجزيرة

محافظ المصرف المركزي الإماراتي يتوقع حدوث تصحيح عقاري

109 thoughts on “محافظ المصرف المركزي الاماراتي يتوقع حدوث تصحيح عقاري

  1. يبدو أن الكثير من الأخوة غير مقدرين ترابط الاقتصاد بعضه ببعض.

    يقولون لك لن يحدث أي تأثير لأن هناك طلب على إيجار العقارات.

    في عام 2006 كان هناك طلب هائل على العقارات في أمريكا وتعرفون ما حدث في 2007 و2008

    للمشككين سأقدم لكم هذا السيناريو الواقعي الذي أكاد أجزم أنه سيحدث والله أعلم

    في الإمارات يعيش حوالي 6.5 مليون شخص

    يعمل من هؤلاء الأشخاص حوالي 2 مليون شخص في مجال العقارات والإنشاءات.

    حالياً هناك طلب على الشقق للإيجار.

    فجأة توقف الطلب على شراء العقارات بسبب خوف المستثمرين والأزمة العالمية وخسارة الكثير من الأشخاص أموالهم بالأسهم..

    نتيجة التوقف المفاجئ في عمليات البيع ستبدأ الشركات العقارية في تخفيض نشاطها لعدم وجود الطلب وستعيد العديد من موظفيها لبلادهم خلال فترة سنة

    ينخفض عدد الموظفين العاملين بالقطاع العقاري والإنشاءات وتبقى الشركات التي تعمل في الأعمال الإنشائية للبنية التحتية والعقود الحكومية وبذلك يصبح عدد العاملين بالقطاع العقاري 1 مليون شخص بدلاً من مليوني شخص

    تنخفض الحركة الاقتصادية في بعض القطاعات الاخرى بسبب الركود مما يخفض عدد السكان بحوالي نصف مليون آخر

    خلال سنة يصبح عدد سكان الإمارات 5 ملايين شخص بعد أن كانوا 6.5 مليوناً

    تحصل صدمة في قطاع الإيجارات وينخفض الطلب على الإيجارات وتنخفض الإيجارات.

    أما من يقول هناك طلب على الإيجارات دون دراسة الترابط مع العوامل الأخرى فهو غارق في الأحلام (وهي نفس الأحلام التي حلم بها البعض بخصوص صعود إعمار إلى 150 درهم للسهم).

  2. حتى لو شهدنا تخبط في الاسعار بسبب مباغتة المضاربين.. لا اعتقد
    ان اسعار الايجارات ستتأثر … فالطلب على الايجار ما زال متغلبا على المعروض بكثير..

  3. ارباب طرشلى مسج يوم يصل ايجار الغرفتين و صالة فى شارع الشيخ زايد ب 80 الف و ايجار الفيلا فى الجميرا على البحر مباشرة ب 120 الف

  4. وهذه تأكيد على توقف الية البيع وسوف يتم تعليق المشترين بحجة الايجار ولقدنوهنا سابقاص ايضاص بان مقارنة بأرتفاع قيمة البيع للقعار مع الواقع لا تحقق فرصة استثمارية كون الشقة تباع فوق 1800000 الف درهم وهيه غرفة وصالة وعند المقارنة بلسوق الشقة لا تؤجر على 180 الف درهم بل اقل بكثير

    توقعت شركة إماراتية في مجال الدراسات والبحوث العقارية تسارع وتيرة حركة التأجير في دبي ليتحول سوقها العقاري إلى سوق يتحكم فيه المشترون.

    وأكد كليف كيليتا رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة “لاندمارك للعقارات” في معرض تعقيبه على دراسة قامت بها شركته أن مستقبل العقارات في دبي ـ الذي وصفه بالمرونة ـ سيصمد أمام الأزمة الاقتصادية الراهنة دون أن يواجه مشاكل زيادة العرض التي تشير إليها بعض تقارير وسائل الإعلام .

    وتوقع أن تزداد ديناميكية العرض والطلب الطارئة وعدد البائعين الراغبين في تأجير وحداتهم التي يملكونها ..كما توقع على نحو مماثل أن يشتري المستخدمون وحدات عقارية ثم يقومون بتأجيرها للحصول على دخل إضافي يساعدهم على تسديد قروضهم العقارية .

    ورجح كيليتا أن تقوم شركات التمويل بحفز سوق التأجير من خلال إطلاق منتجات جديدة من القروض العقارية للشراء بهدف التأجير التي صممت لتلبي متطلبات المستخدمين.

    ولفت إلى أن أسعار العقارات في دبي رغم ارتفاعها الملحوظ خلال العام الحالي لا تزال منخفضة مقارنة بأسواق العقارات في نيويورك ولندن وهونغ كونغ .

    وقال انه لو قامت بعض الشركات المطورة بتأجيل أو إعادة هيكلة مشاريعها بهدف مواجهة التحديات الراهنة فان السوق قوي وقادر على الأستمرار والنمو .

Comments are closed.