صدقوني راااااااااح نستوي مثل سكاااااااااان سنغافوره
اصلا نحن استوينا مثلهم
لازم انسوي شئ و
لازم انكون علي ايد وحده ونرفع شعاااااااااااااااااااااااااااااااااااار
لا للتملك الحر, لا لتملك الاجانب والهنود
والله انهم بياكلونا خلاص ما بقي شئ
هم يالسين يطلعوووووووووون فوق فوق
ونحن ناااااااازلين تحت تحت
انا من باجر حااااااااااااااااااااااااااط استيكر علي السياره
بيحجزون السياره خلها اتولي السياره بيسجنوني عاااااااااااادي انا راضي
مايصير كذي استوينا اغراب في بلادنا
انا اعرف انه الموضوع انطرح الف مره
بس شو استوي ولا شئ
ابشركم منطقة مردف في دبي راح يكون فيها تملك حرررررررررررررر
المفروض كل هل المشااااااريع اتكون ايجااااااااااااار موب تملك
الحين الاجنبي يالس في شقته وما شاء الله اطلاله علي البحر والمواطن يدور شقه للايجاااااااااار
والله العظيم اني اتلقي اتصالات من مواطنين والله انهم شوي ويصيحون عسب هل الموضوع ما امحصلين بيت ايجاااااااار الراتب شوي وووووووووووووووووووووو….ألخ والله انه الدمعه علي الخد
محد يأجر للمواطنين
من وين الغلط هل الغلط من اهل البلاد ولا من وين
قبل عشر سنوات ما كان الوضع كذي
شو صار الحين
الوصل موب داري ولامربايه………..الوصل دار لهنود ومرباهم
مصري مألف كتاب مسمنه مصر مرات ابويه
عيل نحن شو انقول………
:064:
كاتب عماني .. يصف صدمته من دبي
——————————————————————————–
بقلم – محاد بن أحمد المعشني
كان شعوري هذه المرة أقوى من أي وقت مضى غادرت فيه دبي على أنها ستكون المرة الأخيرة؛ فهذه المدينة الزجاجية التي تمردت على بداوتها واشرأبت علوا نحو أفق مجهول لم يعد لنا نحن البدو أي ود ظاهر مع صخبها وضجيجها.
فدار الحي صارت دار أحياء كل شعوب العالم إلا أهلها ومحيطها الذين تحولوا إلى غرباء ؛ تقرأ ذلك في حيرة جيرانها ومن ندرة أهلها وسط ذلك الطوفان البشري من كل أجناس العالم ؛ فكل الأشياء من حولك في المطار والشارع والفندق والمتجر والمسجد وسيارة الأجرة تنطق بلغات الدنيا وبكل اللكنات العربية إلا لكنة أهل دبي.
حتما دبي تبهرك بنموها وازدهارها الاقتصادي والتجاري وتحولها إلى مدينة كونية لا تنام ولا تستكين ولا يخفت ضجيجها على مدار الساعة؛ ولكنها مدينة تفقد حسها الخاص وتستبدله بكل أحاسيس مدن العالم؛ الأبراج السامقة والعمارات العالية والمراكز التجارية الضخمة تخفي على استحياء خلفها بعض أجزاء دبي القديمة التي قد لا يصلها إلا الخبير المتمرس؛ وهي معالم يتم الحفاظ عليها بشتى الوسائل ولو على طريقة (أم خماس).
كثير من مدن الخليج تنظر إلى دبي على أنها مدينة خرجت عن الزمن الخليجي؛ ولكن لكل شيء ثمنه فما يحصده البسطاء من أبناء مدينة دبي هي الغربة؛ أما الأثرياء فلا خوف عليهم؛ فالمال يتكفل بنمذجة حياة الآباء والأجداد لتخرج في أشكال معمارية مستوحاة من بعض خصائص دبي تحويها الأسوار العالية أو واحة نخيل أو عزبة للإبل؛ أو سباق للجمال والخيول العربية وحتى هذه صارت للتجارة وليست من أجل القيمة الأصلية نفسها؛ والبعض يمكنه تصميم قصر مستوحى من الخيمة العربية وسط جنائن بشذى ورود سويسرا وحولها كثبان تشبه رمال الطفولة.
لا شك أن الخلل في التركيبة السكانية لدول المنطقة يشكل مشكلة وتحديا كبيرا؛ وهذه سمة مشتركة لكل مدن الخليج ولكن دبي فاقت كل شقيقاتها؛ نظرا لحركة النمو السريع الذي تشهده المدينة وتحول دبي إلى مركز مالي وتجاري عالمي؛ ولكن على كل مدن الخليج البحث عن صيغ تكامل بين أبنائها في مجالات التوظيف والأعمال والاستثمار من أجل الحفاظ على مكتسبات المنطقة وهوياتها.
فبتقديري لن تكون المؤثرات التي يتسبب بها انتقال أبناء مدن الخليج فيما بينها كتلك التي يخلفها الوافدون من أجناس وأديان وثقافات تختلف كثيرا عن روح المنطقة؛ وواجب كل دول المنطقة تدارك هذا الوضع؛ والتفكير في سياسات سكانية جديدة؛ لمعالجة الخلل الظاهر في التركيبة السكانية الحالية لدول المنطقة ومدنها من أجل الحفاظ على الهوية والثقافة؛ وربما على الإمارات عبء اكبر.
فعندما ضاق بي المكان في دبي تذكرت امتدادات المساحة والهدوء في كل شبر من عمان ؛ شاعرا بمدى معاناة أهل دبي في غربة مدينتهم وتذكرت الحرص الدائم والخاص من ولي الأمر على الاهتمام بالتراث والثقافة العربية الإسلامية وتكريس هوية وطابع المدن العمانية التي تنسجم وتتناغم بين حاضرها وماضيها وتحافظ على ذلك الموروث الغني بالقيم والذي يربطنا بالماضي وتذكرت التزام البلديات بالحفاظ على هندسة معمارية إسلامية تتمتع بالبساطة والأمان والجمال وسألت نفسي هل سيحل بنا ما حل بدبي يوما؛ هذا وارد فالتوجه صار واضحاً للسماح ببناء أبراج كبيرة من الزجاج في مدننا؛ ولكن التجذر في الهوية والثقافة الوطنية صار عميقا بحيث نستوعب هذا القادم ونحن على ثقة بأننا لن نصبح غرباء.
* نقلاً عن صحيفة عمان العمانية .
مرة الايام وصار المواطن ينطلب منه انه يخلي بيته (في جميرا) عشان المشاريع الي بيشتريها الروس واجانب!!!!!
و على قولت دريد لحام:
كااااااااااااااااااااااااسك ياوطن