من الملاحظ لنا وجود بعض الآراء من الاخوان فمنهم من يطبل لسهمه ومنهم من باع ويقول بعمليه ارجاف حتى يشتري اسهمه من تحت ولن اقول ذالك حق مشروع ولكن من الطبيعي انه الواحد يمدح بضاعته واصلآ لو ماكان معتقد انه سهمه من افضل الاسهم ما اشتراه لا حد ينكر ما يقوم به المحللين من جهد جبار الله يجزيهم كل الخير و لكن نطمع منهم بلوقوف في وجه كل من يحاول ضر الناس لمصلحه شخصيه وخاصه الاعضاء الجدد الي اول مشاركه له تكون بتطبيل لسهم معين فلماذا لا يقوم المحللين بتعليق على اي موضوع جديد يطرح في المنتدى ويكفي انا نشوف تعليق من بروكر _محترف _ ابوشهاب _ كروم_ سهامي_ مسثمر واقعي_ فش ماركت _المقدسي _ ابو مترف_فيصل يو ..يكفي راي واحد من المذكورين حتى الواحد يقتنع من صحة الموضوع المطروح

9 thoughts on “لماذا يا محللينا الكرام


  1. السلام عليكم
    المسؤولية لا تقع على المحللين ولا على الاعضاء فقط
    في حالة وجود تطبيل او ارجاف او اي معلومة خاطئة يمكنك اضغط على الملث اسفل صاحب المشاركة للابلاغ عن مشاركة سيئة ويمكن للادارة والمشرفين التعامل معها في اقرب وقت ممكن وحذف او تنبيه او حتى ايقاع عقوبة على العضو في حالة مخالفته لقوانين المنتدى او التوصية على الاسهم من غير علم.

    ما اقصده يا مشرفنا العزيز اذا علم اي شخص بانه سوف يناقش علميآ من قبل المحللين فسوف يراقب ويحاسب نفسه قبل طرح اي موضوع ..شكرأ لك

  2. هذا الشئ طبيعي جدا في جميع الاسواق الترهيب والترغيب وهما عامل مهم في طلوع السوق وانخفاضه يعني في اعتقادك اللي قاعد يصير مع شركة هرمس و اتش سي وغيره واللحين طالعة شركة مباشر بعد اتقدم توصيات هذا كله تطبيل في تطبيل ولا تطبيل ودق ام علايه بعد.

  3. مع الإعتذار طبعاً للأستاذ كوازيمودو صاحب واحة المحللين بنسختها الأصلية.

    في الأسواق العالمية دائماً هناك رأي ورأي معاكس، وإذا لم تخنّي الذاكرة فقد كانت قناة CNBC الأميركية تستضيف دائماً ضيفين، أحدهما يرى أن السوق صاعد (ويقدم أدلته طبعاً) ولكن الضيف الآخر يرى أن السوق نازل (ويقدم هو أيضاً حجته). بعد الإستماع للحجتين، للمستثمر أن يعمل على ضوء إحداهما.

    صاحب الرأي المخالف يكون عادة مخالف لرأي الأغلبية، ويسمونه Contrarian أي معاكس.

    يوم الثلاثاء والأربعاء كنت أنا من فئة ال Contrariar وأردت طرح موضوع تحذيري، مدعوماً بالتشارتات. ولكن للصراحة توجست من الإنتقادات والهجمات، خاصة أن آراء السادة كبار المحللين كانت في غالبها مطمئنة. وأنا مرة تعرضت لهجوم رغم أنني كنت أطمئن آنذاك.

    السادة كبار المحللين هم والله أعلم على حق، وربما يستمر السوق في الصعود. ولكن خلال جلسة النقاش على CNBC كان صاحب الرأي المخالف أحياناً يقر بأن للصعود بقية، ولكن ليس قبل كذا وكذا.. هذه الكذا وكذا كانت ما أود التعبير عنه.. حتى لو السوق مستمر في الصعود، فهناك مؤشرات أنه سيهبط أولاً.

    يا حبذا لو الأستاذ كوازيمودو يفتح قبالة موضوع ”واحة المحللين“ موضوعاً لأصحاب الرأي ال Contrariar وأظن أنني من زماااااااان مرة إقترحت نفس الشيء. الأستاذ كوازيمودو قدم تحذيراً في واحة المحللين ولكن يبدو أن الغالبية لم تقرأه ظناً منها أن الموضوع لا زال إيجابياً.

    للعلم، فإنني خرجت من أملاك عند 5.47 وخرجت من تبريد عند 3.71 وخرجت من سهم السوق عند 6.64وعذراً للإطالة.


  4. السلام عليكم
    المسؤولية لا تقع على المحللين ولا على الاعضاء فقط
    في حالة وجود تطبيل او ارجاف او اي معلومة خاطئة يمكنك اضغط على الملث اسفل صاحب المشاركة للابلاغ عن مشاركة سيئة ويمكن للادارة والمشرفين التعامل معها في اقرب وقت ممكن وحذف او تنبيه او حتى ايقاع عقوبة على العضو في حالة مخالفته لقوانين المنتدى او التوصية على الاسهم من غير علم.

  5. من الملاحظ لنا وجود بعض الآراء من الاخوان فمنهم من يطبل لسهمه ومنهم من باع ويقول بعمليه ارجاف حتى يشتري اسهمه من تحت ولن اقول ذالك حق مشروع ولكن من الطبيعي انه الواحد يمدح بضاعته واصلآ لو ماكان معتقد انه سهمه من افضل الاسهم ما اشتراه لا حد ينكر ما يقوم به المحللين من جهد جبار الله يجزيهم كل الخير و لكن نطمع منهم بلوقوف في وجه كل من يحاول ضر الناس لمصلحه شخصيه وخاصه الاعضاء الجدد الي اول مشاركه له تكون بتطبيل لسهم معين فلماذا لا يقوم المحللين بتعليق على اي موضوع جديد يطرح في المنتدى ويكفي انا نشوف تعليق من بروكر _محترف _ ابوشهاب _ كروم_ سهامي_ مسثمر واقعي_ فش ماركت _المقدسي _ ابو مترف_فيصل يو ..يكفي راي واحد من المذكورين حتى الواحد يقتنع من صحة الموضوع المطروح

    موضوع فعلا يحتاج الى وقفة مع النفس ، وسنحاسب عن كل ما قلناه سوء كان صائب ام خاطيء

    بسم الله الرحمن الرحيم
    قال تعالى: ﴿وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ ، إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنْ الْيَمِينِ وَعَنْ الشِّمَالِ قَعِيدٌ ، مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ﴾ [ق].
    ذكر سيد قطب في تفسيره هذه الآيات:  وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ يشير إلى المقتضى الضمني للعبارة. فصانع الآلة أدرى بتركيبها وأسرارها، وهو ليس بخالقها؛ لأنه لم ينشئ مادتها، ولم يزد على تشكيلها وتركيبها، فكيف بالمنشئ الموجد الخالق؟.. فهو مكشوف الكنه والوصف والسر لخالقه العليم بمصدره ومنشئه وحاله ومصيره…
    ﴿وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ﴾ وهكذا يجد الإنسان نفسه مكشوفة لا يحجبها ستر، وكل ما فيها من وساوس خافتة وخافية معلوم لله، تمهيداً ليوم الحساب الذي ينكره ويجحده.
    ﴿وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ(16) ﴾ … الوريد الذي يجري فيه دمه… وحين يتصور الإنسان هذه الحقيقة، لابد يرتعش ويحاسب، ولو استحضر القلب مدلول هذه العبارة وحدها، ما جرؤ على كلمة لا يرضى الله عنها، بل ما جرؤ على هاجسة في الضمير لا تنال القبول، وإنها وحدها لكافية ليعيش بها الإنسان في حذر دائم، وخشية دائمة، ويقظة لا تغفل عن المحاسبة.
    ولكن القرآن يستطرد في إحكام الرقابة. فإذا الإنسان يعيش، ويتحرك، وينام، ويأكل، ويشرب، ويتحدث، ويصمت، ويقطع الرحلة كلها بين ملكين موكلين به، عن اليمين وعن الشمال، يتلقيان منه كل كلمة، وكل حركة، ويسجلانها فور وقوعها.
    ﴿ إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنْ الْيَمِينِ وَعَنْ الشِّمَالِ قَعِيدٌ(17) ﴾ أي رقيب حاضر… ونحن لا ندري كيف يسجلان، ولا داعي للتخيلات التي لا تقوم على أساس، فموقفنا بإزاء هذه الغيبيات أن نتلقاها كما هي، ونؤمن بمدلولها دون البحث في كيفيتها، التي لا تفيدنا معرفتها في شيء…
    حسبنا أن نعيش في ظلال هذه الحقيقة المصورة، وأن نستشعر، ونحن نهمُّ بأية حركة، وبأية كلمة أن عن يميننا وعن شمالنا من يسجل علينا الكلمة والحركة، لتكون في سجل حسابنا، بين يدي الله الذي لا يضيع عنده فتيل ولا قطير… حسبنا أن نعيش في ظل هذه الحقيقة الرهيبة، وهي حقيقة لا مفر من وجودها، وقد نبأنا الله بها لنحسب حسابها، لا لننفق الجهد عبثاً في معرفة كيفيتها!

    شكرا لك اخي الكريم فنحن نحتاج بين الحين والاخر الى التذكير ، واقتراحك فعلا جميل ارجو ان يلاقي ترحيب من الاخوة المحللين بالرد على كل المواضيع المطروحة خاصة في وقت نزول السوق يكثر المرجفين وفي طلوعه يكثر المطبلين

    وجزاكم الله كل الخير

Comments are closed.