تكملة لموضوعى السابق ….
و كذلك موضوع اخونا مودى …
فانى ارى اننا دخلنا فى مرحلة الماسة (diamond) و الشارت يتكلم عربى ….. كسر ال 5900 نقول مبروك مستويات ال 7000 …… اما كسر ال 5500 الى 5300 نقول كل واحد يروح بيته
و اليكم النموذج و الامثلة …….
الى اين المفر يا سوق المقاصيص ؟؟؟
و لا تنسوا تربطوا حزام الامان
شكرا جزيلا يا جمبري ويعطيك العافية
ههههههههههه …. والله انكم فواكه البحر و كنوزه …. بس حيلكم حيلكم
حلو نعم ارتد المؤشر من عند حافة الماسة….. لكن ماذا نريد ؟؟ نريد ان يكسر ضلع الماسة العلوى ( الترند الهابط ) عند حوالى 5750 – 5800 تقريبا …. حتى نعلن الابحار الى جزيرة الكنز ذو ال 7000 جوهرة
اتمنى ان يصمد اخر ترند صاعد و يحافظ المؤشر على الاغلاق فوقه و لا يفشلنا غدا ………. و عندها انتم اللى معزومين عندى على روبيان و سى فود من فنزويلا غنى بالفسفور و اليود بنسبة 100%
ألف شكر لك أخوي على النقل….معلومات تراثية قيمة بصراااحه
السحناه ( الجاشع ) ..
الجاشع هو نفسه
(البَرية) نوع من انواع الأسماك الصغيرة جداً سميت هكذا لأن صيدها يتم قريباً من البر ، وهي تسمية أطلقها أهالي عمان. تصاد هذه الأسماك بطريقة
تصاد هذه الأسماك بطريقة ( الظغْوة ) باستخدام ( الليخ ) بعد تضييق
فتحاته، وقد كانت المرأة تساعد زوجها في عملية الصيد هذه، فتحمل (الجفير ) وهو سلة مصنوعة من خوص النخيل لوضع
الأسماك التي يصيدها الزوج فيها. يخصص للبرية مكان قريب
من البحر دائماً ، وتترك فيه (البرية) مدة ثلاثة أيام لتجف، وتقوم
المرأة خلال تلك الفترة بتقليب الأسماك لتسريع جفافها ، ثم تجمعها
وتنظفها وتغسلها في البيت ثم تدقها حتى يتكون منها مسحوق ناعم تعبئه في (غراش) أي قوارير،وتخزنه ، وفي هذه الحالة يكون جاهزاً للأكل مع الأرز.
يطلق على البرية المجففة (جاشع )أو(قاشع ) لأنها تقشع من التراب
بعد تجفيفها عليه، ويطلق على (البرية ) المسحوقه (سِحناه )، وتعد
السحناه وجبة أساسية في كل بيت إماراتي سواء كان أهله من سكان
البحر أو البر (بدو) . وقد كان الأعتماد على (( البرية)) كبيراً في
مواسم قلة الأسماك ، وكمؤونة في رحلات الغوص، كما كان البدوي المتنقل من مكان إلى آخر يتزود بها بسبب امتداد صلاحيتها
إلى حوالي عام أو أكثر….
منقول للامانه
ابن عدوان وش قال؟؟؟؟؟؟؟
يا عقاب لو همي على جبل ……………. ليميل
عموه تراها روحت ، والديار طلبت اهلها
السوق على الله فرحتنا والاحباب خوف الله تشوف السهم سالب درهم