ما قرآناه اليوم في الصحف وسمعناه البارحة في التلفاز يدل على استراتيجية وزارة التربية والتعليم في الهواء مع الرياح
في السنة الماضية2009 أعلنت الوزارة استراتيجية التقويم الدراسي لمدة ثلاث سنوات
والآن بعد الزيادة الطارئة في عدد الأجانب من خبراء ومدراء ومدرسين ومتابعين ومنسقين غيرت الوزارة استراتيجيتها بما يتناسبهم مع أعياد الكريسمس+والايستر = ؟؟!! فأصبح العام الدراسي ثلاث فصول .
الأول من
أين استراتيجية الوزارة وأين الاستقرار الإداري في الوزارة والمدارس؟!
هل اصبح الاعتماد فقط على الشياب الخبراء من الأجانب أو الخريجين الجدد ؟!
هل هم أصبحوا الآن الكل في الكل؟
هل وهل وهل ؟؟؟!!!
كل دول العالم اعتمادهم على العنصر المواطن مع الاعتماد قليلا على غيرهم
وعندنا العكس الاعتماد الكلي على الأجانب وأمرهم مطاع ليس فقط في وزارة التربية بل بكل الدوائر !!
وأصبح التعليم عندنا كوكتيل من النظام
{ الأمريكي+البريطاني+والكندي+الفرنسي+الألماني+والعرب ي+والاماراتي
+الصيني+الياباني+السنغافوري+الكوري+الهندي+المتعدد } بدلا من الاعتماد على نظام واحد
وفي النهاية يقولون مصلحة الطالب ..؟؟!!
في النهاية ما عندنا سلاح إلا { تفاؤلوا بالخير تجدوه}
أنا أبا أعرف كيف وزراة عمرها فوق 40 سنة ومب قادرة تستقر على منهج
واللـــه تخبـــط في تخبــــــط في تلخبطططططط
من أسبوعين قرروا تغيير أسلوب إمتحانات مادة العربي في العين والسنة خلاص إنتهت
عيالنا عطوهم منهج العلوم والرياضيات بالانجليزي ويوم فشلو ردوه بالعربي والحين خليــــط
ياجماعـــة نحنا درسنا وتعلمنا وكانت منهاجنا مناسبة وواضحة والناس درست وتخرج منها الطبيب والمهندس والمحامي ……. واللــــه أنه شي يفشل, دول فقيرة مقارنة بدار زايد ولكن مستواهم التعليمي أفضل بمراحــــل
نصيحـــة للجميع طلعوا عيالكم لمدارس خاصة وفكوا أعماركم لأن لين مانموت ماأظن الوزارة والمناطق التعليمية تستقر على شي
صح لسانك
واحب افكر ك بالمنهج النيبالي موضه هذة الايام في العماله
والله ماعرف شو اقول
اتمنى تغيير القرار
والا في النهاية عيالنا بيحتفلون ويا المسيح ،، وبيفرحون بإجازاتهم
كرهت كل شيء يخص الوزاره
اتصدقون كرهت الدراسة ،، من قراراتهم
ونسيت المنهج الفلبيينى بعد