وهذه بعض طرق وقاية وتوعية الطفل من التعرض للتحرش:
1- توعية الأبناء منذ الصغر وبشكل صريح بعيدا عن الابتذال والتطرف في الصراحة.
2- أن تكون التوعية حسب عمر الطفل، وتكون مبسطة جدا مع الصغار وبتوضيح أكثر مع الكبار.
3- حرص الكبارعلى عدم نوم الأطفال الأولاد والبنات فى فراش واحد.
4- ينبغي مراقبتهم عند اللعب، خاصةعندما يختلون بأنفسهم، وقد يعملون أشياء تعتمد على التقليد للكبار وببراءة.
5- لا يسمح للأطفال باللعب مع الكبار، والمراهقين لئلا يحدث المحظور، فيتم الاستغلال، والاعتداء، والانحراف، وهذه هي الطامة الكبرى.
6- ينبغي على الوالدين الحرص والحذر الشديد، أثناء ممارسة العلاقة الجنسية فيما بينهما، وأن يسيطراعلى كل مجال يتيح التلصص لأبنائهما سواء بالسماع أو بالرؤيةلأن حب الاستطلاع، والفضول لدى الأبناء بهذا الخصوص كبير للغاية.
7- تجنب التحدث أو التشويق أوالإثارة الجنسية مهما كان نوعها، ومراقبة الأسرة لما يشاهده أبنائها فى وسائل الإعلام.
8- بعض الأمهات تلاعب طفلها بمداعبته في أعضائه التناسلية، وهو صغير كي تثير لديه الضحك، وغرضها الدعابة ولا تدري أن هذه المداعبة ستجلب له المشاكل.
كيف نساعد أطفالنا ونجعلهم صرحاء معنا ولا سيما إذا ما تعرضوا لأى اعتداء جنسى؟
1- على الأبوين أن يحيطوا الأطفال بالحنان، والحب، وزرع الثقة بينهم.
2- الإبتعاد عن زرع الخوف في نفوس الأطفال، بحيث لا يستطيع الطفل أن يكون صريحا مع والديه نتيجة لذلك.
3- أن تكون الأم قريبة لأبنائها، وصديقة لهم، وخاصة البنات، كي تستطيع مساعدتهن، ونصحهن، وحمايتهن إذالزم الأمر، ولاسيماعند حدوث أى تحرش جنسي، بكل أنواعه من الكلام إلى الأفعال.
4- أن يكون الأب قريبا لابنه، كي يفصح له عن كل ما يجول بخاطره، ومن الوارد أيضاً، أن يتعرض الأبناء الذكور لأى من أشكال التحرش الجنسى وهنا تظهرالفائدة العظيمة للصداقة بين الأب والابن.
للآمأأنة منقووووول
*
*
الخوف الزائد احيانا ينقلب الى سلبيات تسقط على الولد أو البنت فمن اولياء الامور من يخشى على ابنه لدرجة سجنه في البيت وتوفير كل حاجياته ولكنه ينسى او يغفل عن نقطة وجوده الدائم وسط شقيقاته ما يجلعه لينا متأثرا بعادات الفتيات التي تضره جدا في مستقبله خاصه بعد انهاء مرحلة الدراسه وفي كثير من الاحيان يكون غير مقبولا اجتماعيا وهنا لا اتحدث فقط عن تحول الكثير منهم الى متشبهين بالنساء كالذين يعرفون بالجنس الثالث بل أشير كذلك الى من لا يستطيعون مواجهة اشباههم من الرجال لخجلهم ومن لا يحسنون التصرف نظرا لعدم خبرتهم في كيفية مواجهة تصرفات الناس فالموازنه مطلوبه وعلى الاب اعطاء شيئا من وقته لابنه وبشكل يومي ومن الضروري ان تكون هناك حوارات تتجاوز دور الاب والابن اذكر على سبيل المثال حينما كنت في بلجيكا ان طفلا حاول فتح باب القطار واستغربت عدم اكتراث الاب ومساعدة ابنه فقمت وفتحت له الباب فشكرني الاب وقال ان سبب عدم مساعدته لابنه ان اراد ان يراقب كيفية تصرفه ليطمئن على مستقبله فهو لن يظل بجوار ابيه دائما …
نلوم الاثنين
الأهل لأنهم ما حشموا بناتهم وما حرصوا على ارتدائهم للملابس المحتشمة
والعمال لأنهم ما راعوا الأمانة و خانوا البلد اللي عطاهم فرصة للعمل و الكسب الحلال
أكيد نلوم الأهل بالدرجة الأولى ولكن العمال أو بالأحرى مراقب العمال عليه مسؤولية كبيرة
مراقب العمال ليس فقط كي يراقب العمال في مجال تأدية العمل ولكن في هذه الأمر يجب أخذ الحيطة والحذر أي يجب عليه ألا يسمح لهم بالوجود بالقرب من الأطفال أو بالنظر إليهم
وعن تجربة شخصية أتكلم عن جنون ومجون وعدوانية وعدم إتزان تصرفات بعض العمال
من خلال خبرتي في شركة مقاولات كبرى سابقا
إخواني وإخواتي الموضوع جدا حساس وصدقا يجب الحذر
كل النصائح السابقة صحيحة 100% والأهم وعي الأهل
الحمدلله لا يوجد الكثير من هذه الحوادث في هذا البلد الآمن ولكننا كلنا نسمع ونقرأ عن هذه الجرائم
ويجب على كل أب وكل أم أخذ الحذر والحيطة
الشيطان يسول للإنسان أرذل الأمور ويزينها
أسف جدا للإطاله
وشكرا للموضوع الرائع
__________________
من كم يوم بنتين و ولد ( وافدين ) عيال جيرانااا لابسين شورتات و على سياكل في الفريج
البنات حوالي اعمارهم 10 و الولد 7 بس ما شاء الله عليهم عليهم جمال و بياض
و رايحين جايين جام عمال بناء و العمال يالسين يبحلقون فيهم
اذا صار شئ نلوم العمال و الا اهمال اهلهم ؟؟؟؟
موضوع مهم جدا ……….
وانا أضيف نقطة مهمة جداً
تعليم الأبناء من الصغر على حب الستر و لبس الملابس المحتشمة و عدم التعرّي أمام الآخرين، و كذلك تعليم الأبناء خصوصية أعضائهم الجنسية و التناسلية و التصرف معها بحرص و عدم السماح لأي شخص بلمسها أو النظر إليها و في حال حدوث شيء من هذا القبيل على الأبناء التوجه مباشرة للوالدين و إخبارهما حتى يتم التصرف مع الشخص المعتدي