السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

كل يوم والثاني نسمع سرقة .. خطف .. قتل ..الخ مادري نحنا وين عايشين!!!!

لو يحطون كاميرات مراقبة في كل منطقه سكنية يعني في الشوارع

الرئيسية والفرعية وبين الفرجان جان ما ستوت هاي السرقات والبلاوي اللي كل يوم والثاني نسمع عنها..

بدال مب حاطين رادارات اشكال وانواع عند كل كيلو في شوارعنا عشان المكدة!!!!

خافوا على الشعب وخلونا نعيش بأمان .. من عقب سالفة الافريقي(حرامي مردف وجميرا) اللي يسرق البيوت على عين النهار وتيهه حاله هيستيرية يوم يسرق وحنا خايفين…. ليش وين عنه دوريات الشرطة

لو هناك كاميرات مراقبة جان ما بتستوي هاي البلاوي او على الاقل بيمسكونهم من البداية مب عقب سرقة 20 بيت

الحمدالله والشكر بلادنا مفتوحة لكل الجنسيات
اللهم احفظنا واحفظ بلادنا وبلاد المسلمين وأدم عليهم الامن والامان

11 thoughts on “كاميرات مراقبة في المناطق السكنية بدبي

  1. الله يستر ..

    وبرد أقول نظرتي في الموضوع ..

    لأني قلتها في موضوع مشابه لموضوعج.. لا تفهميني غلط.. ما قلت مكرر..

    (( كل شي بحسابه.. عمالة وافدة.. بالمقابل .. جرائم على قفا من يشيل..
    والساعة بخمسة جنية والحسابه بتحسب ))

  2. حوادث وقضايا:الأربعاء ,10/06/2009

    قدمت الى الدولة بتأشيرة زيارة وارتكبت 30 حادث سرقة

    شرطة دبي تقبض على عصابة الفلل وتعيد مسروقات ب 10 ملايين درهم

    دبي – نادية سلطان:

    بعد ما يقرب من 20 يوما من البحث والتحري، تمكن رجال التحريات والمباحث الجنائية والفرق الأمنية الاخرى بشرطة دبي من فك لغز جرائم سرقات الفلل في مناطق الجميرا ومردف والراشدية والتي ارتكبت في الآونة الاخيرة والقبض على المتهمين واستعادة المسروقات التي بلغت قيمتها نحو 10 ملايين درهم .

    أكد العقيد خليل ابراهيم المنصوري مدير الادارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية بشرطة دبي أن فرق البحث الجنائي بادارة الملاحقة الجنائية ومركز شرطة الراشدية، ودوريات ادارة الحد من الجريمة توصلت الى هوية الجانيين اللذين استخدما اسلوبا جديدا في عمليات السطو على الفلل وإحكام عمليات الرقابة الأمنية حتى تم سقوط أحدهما ومن ثم التوصل الى المتهم الثاني الذي كان يتخفى وراء اسم وهمي وجواز سفر مزور داخل احد الفنادق بمنطقة نايف بدبي .

    وأكد العقيد المنصوري خلال مؤتمر صحافي عقده امس بحضور المقدم علي غانم مدير مركز شرطة الراشدية، والمقدم جمال الجلاف مدير ادارة الرقابة الجنائية والمقدم احمد بن غليطة مدير ادارة الحد من الجريمة والرائد احمد المري مدير ادارة المباحث الجنائية، ان المتهمين من الجنسية الافريقية، وقدما الى الدولة بتأشيرة زيارة وركزا عملياتهم الاجرامية في مناطق الفلل بمنطقتي الجميرا ومردف، وكانا يقومان بعمليات السرقة صباحاً بعد خروج اصحاب الفيلا الى عملهم، مشيرا الى ان المتهمين كانا يقومان بطرق باب المسكن وفي حال وجود شخص بالداخل يتذرعان بالتسول او طلب مساعدة من اجل اعمال خيرية في بلدهم، وفي حال عدم تواجد احد بالداخل كانا يقومان بكسر الابواب او الشبابيك والوصول للداخل وسرقة ماخف وزنه وغلا ثمنه من مجوهرات واموال .

    وقال انه لوحظ من خلال المعاينة للمساكن المسروقة ان احد المتهمين كانت تنتابه حالة هستيرية وكان ذلك واضحا من الآثار التي تم العثور عليه وتبين من التحقيق معهما انه كان بمجرد رؤيته للمجوهرات بالذات كانت تنتابه حالة هستيريا .

    وأشار الى انه بالقبض على المتهمين عثر معهما على سكين كبير وادواد فك وكسر للابواب والشبابيك، وغاز مسيل للدموع استخدماه عند سرقة فيلتين كانت تتواجد على بابهما كلاب حراسة، حيث قاما برشها بالمسيل ومن ثم تسللا ودخلا الفلتين .

    وأضاف انه تم تشكيل فرق عمل من عدة جهات من مركز شرطة الراشدية والمباحث الجنائية والرقابة الجنائية والحد من الجريمة للسيطرة على السرقات مستخدمين في ذلك برنامج “080” وتم نشر الفرق في الامارة وتحديد نقاط للمراقبة الى ان تم الإيقاع بالمتهمين ومن ثم استدعاء اصحاب الفلل للتعرف الى اغراضهم من المسروقات .

    وقال إن معلومات وردت إلى الفريق المكلف بالمهمة في التاسع والعشرين من مايو/ أيار، تفيد بأن عناصر العصابة من الجنسية الإفريقية، فتم تزويد الدوريات بذلك، وقامت بتكثيف نشاطها حتى تمكنت بتاريخ الأول من يونيو/ حزيران، وفي حوالي العاشرة صباحاً، من القبض على التنزاني المدعو (فيصل عمر)، وذلك بعد الاشتباه فيه أثناء تجواله في منطقة مردف، ومن خلال التحقيق المبدئي معه من قبل عناصر فريق البحث الجنائي، اعترف بمشاركته للتنزاني للمدعو (بكاري اكيلا) أيضاً، في ارتكاب أكثر من عشرين حادث سرقة من المنازل، توزعت مابين مناطق في بر دبي وديرة .

    وتعود تفاصيل السرقات كما يرويها الرائد احمد المري مدير ادارة المباحث الجنائية بالادارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية إلى الأسبوع الأخير من شهر إبريل/ نيسان الماضي حيث تلقى مركز شرطة الراشدية بلاغاً من الأردني المدعو (ع .ع)، يعمل مديراً لإحدى الشركات الهندسية عن تعرض الفيلا التي يقطنها في منطقة مردف بديرة للسرقة من قبل أشخاص مجهولين، تمكنوا أثناء غياب الجميع عن المنزل في الفترة الصباحية من التسلل عبر باب خارجي، واستولوا على خمس ساعات باهظة الثمن، ومجموعة من المجوهرات والمصوغات الذهبية وغادروا المكان بنفس الطريقة التي دخلوا بها .

    وأشار الى ان اجمالي حوادث السرقات امتدت لنحو 30 فيلا تقريبا، لافتا الى انه من خلال دراسة البلاغات وتحليلها ومقارنة الأساليب الإجرامية، وضعت المباحث الجنائية في الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية خطة بحث وتحر .

    تحرك فريق البحث الجنائي إلى مقر سكن عنصري العصابة بأحد الفنادق بمنطقة ديرة، فوجدا المتهم الأول قد حزم حقائبه، ناوياً مغادرة الفندق على عجل، لكن الفريق باغته وألقى القبض عليه، وبتفتيش حقائبه تم العثور على كميات كبيرة من المجوهرات والمصوغات الذهبية والأجهزة الكهربائية والإلكترونية والكمبيوترات المحمولة والساعات، حصيلة سرقات اللصين من الفلل في دبي، كما تم ضبط خمسة أجهزة كمبيوتر محمولة، سرقها المجرمان من إحدى الشركات في إمارة ابوظبي، وتم عرض المضبوطات على المبلغين عن حوادث السرقات، فتعرفوا جميعهم الى مقتنياتهم، وتم توقيف المتهمين تمهيداً لإحالتهما مع المضبوطات إلى النيابة العامة لاستكمال التحقيقات .

    منقول من آآآنه مشرفه اخبارية

Comments are closed.