عصبيــة المـديـر تهـدد حيـاة الموظفيـن

أظهرت دراسة سويدية جديدة أن المدير أو رب العمل السيئ لا يسبب الضغط النفسي لموظفيه فحسب، بل قد يزيد خطر إصابتهم بأمراض في القلب.

ووجد الدراسة ان علاقة قوية بين القيادة الرديئة للمدراء أو أرباب العمل وخطر الإصابة بأمراض القلب الخطرة والنوبة القلبية للموظفين، وذلك بعد دراسة أجراها على ثلاثة آلاف من الموظفين الرجال.

وحذرت الدراسة من أن خطر الإصابة بهذه الأمراض يزداد إذا واصل الموظف العمل بالشركة ذاتها لفترة طويلة.

وأكد خبراء أن الموظف الذي يشعر أن رئيس عمله لا يقدّر قيمة عمله ولا يدعمه قد يشعر بالضغط النفسي وهذا ما يدفعه، أي الموظف، لاكتساب عادات سيئة مضرة لصحته كالتدخين مثلاً وهو ما قد يؤدى للإصابة بأمراض القلب.

ومن ناحية آخرى ، يساهم رئيس العمل المنصف الذي يستمع إلى المشكلات ويتجاوب مع الاقتراحات، ويشيد بالعمل الجيد ويظهر الثقة والاحترام ويتمتع بالثبات على الموقف والحيادية ولا يبخل بالثناء وتحقيق الراحة لموظفيه في زيادة فعالية العمل والإنتاج.

9 thoughts on “عصبيــة المـديـر تهـدد حيـاة الموظفيـن

  1. يا أخووان .. أتخذ لأخيك سبعون عذراً وإن لم تجد فلم نفسك

    لا تتوقعون المدير اللي فوقكم يتصرف بالطريقة هذه إذا هو مرتاح

    اهو نفسه مب مرتاح ويحس بتهديد مستمر ومسؤول ومطالب أمام مجلس الإدارة

    شغلة الإدارة تكليف وليست تشريف يا أخوان

    أرجو من الأخوان التعامل مع المدراء على أنهم أصدقاء وأخوان وأنهم بشر يحسون ويشعرون بكل صغيرة وكبيره

    وبالذات المدراء في المراحل المتوسطة وضعهم مثل الهمبرجر مضغوطين من فوق (المدراء الكبار) ومن تحت الموظفين المستهترين اللي مايحسون بالمسؤولية .. الله يكون في عونهم ويوفق جميع الاخوان

  2. .

    .

    .

    الموظف اللي يموت بسبب مديره ماعنده سالفة

    المدير من هالنوع اهديه ( أكبر طــــــــــاف ) واذا على الوظيفة

    ترى الله مايضيع عبيده

    واللي عنده صنعة بإيده

    الناس تركض وراه

    و سلام

  3. اعرف ناس ماتوا من القهر الوظيفي

    سواء ظلم المدير او تأخر الترقية او عدم المساواه بزملائه في العمل أو أو أو

    المشكلة ان الواحد يرجع البيت محمل بهذا كله لعياله وزوجته ومطالب منه ان يبدأ يوم اخر للاولاد بنفسيه جديده منتعشه ومقبله على الحياه لان مالهم ذنب صراحه الاولاد يشوفون ابوهم كل يوم راجع عابس مضغوط نفسيا — ويمكن يأكل وينام ما يقوم من شدة الحزن

Comments are closed.