يطالب بإحالة “الوليدين”إلى القضاء

دعا عالم الدين السعودي الدكتور يوسف الأحمد لإحالة الملياردير الوليد بن طلال صاحب ,قنوات “روتانا” والوليد بن ابراهيم آل ابراهيم صاحب قناة ال “ام بي سي” الى لقضاء “بحجة أن خطرهما لا يقل عن خطر مروجي المخدرات”.

ودعا الأحمد الحكومة السعودية الى منع السينما لأنها من “وسائل المنافقين”.

وقال في فتوى نشرت على موقع “شبكة نور الإسلام” الذي يشرف عليه الشيخ محمد الهبدان “إن السينما تعد وسيلة من وسائل المنافقين في تحقيق المشروع التغريبي وإفساد المجتمع وإبعاده عن شريعة الله تعالى”.

وبرر الأحمد وهو عضو هيئة التدريس بكلية الشريعة بجامعة الإمام قوله “إن الأفلام السينمائية تعد أكثر فحشاً وتعرياً وخلاعة من غيرها”. وفي رده على سؤال حول ما ذكره الوليد بن طلال عن عزمه دعم السينما في السعودية قال الأحمد “ليس بغريب أن يصدر هذا الكلام من الوليد بن طلال صاحب القنوات المنحطة التي تشيع الفاحشة في الذين آمنوا (روتانا) وسعيه المستمر الى إهانة المرأة وإذلالها بتعمد إبرازها سافرة متبرجة وخصوصا إذا كانت من بلاد الحرمين”.

وقال “الواجب أيضاً إحالته وأمثاله كالوليد آل ابراهيم (صاحب قناة ال mbc) إلى القضاء الشرعي فخطرهم على المسلمين لا يقل عن خطر مروجي المخدرات”.

وأوضح الأحمد “الواجب على الوليد بن طلال التوبة إلى الله تعالى من جنايته في حق الأمة، وألا تأخذه العزة بالإثم”. ودعا الأحمد الحكومة السعودية الى منع السينما.

جريدة الخليج

منقول

9 thoughts on “عالم دين .. يطالب باحالة الوليدين للقضاء

  1. نصيحه : الوليدين رميا بذره لشجره خبيثه ولولا اهتمامنا ورعايتنا وسقي هذي الشجره (من خلال متابعتنا) لما كبرت هذي الشجره

    الله المستعان

  2. يزاه الله خير الشيخ على مبادرته في قول الحق..

    والحين ايي دورنا في مقاطعه هذي القنوات
    ونحاول بمقاطعتنا وتوجهنا نحو الاعلام النافع سوف فرض صبغه اسلاميه اجتماعيه واعيه على القنوات الأخرى

    صدقوني اذا هالقنوات ما كان لها متابعين ومؤيدين ما كانت انتشرت وكبرت بهذا الحجم

    نصيحه : الوليدين رميا بذره لشجره خبيثه ولولا اهتمامنا ورعايتنا وسقي هذي الشجره (من خلال متابعتنا) لما كبرت هذي الشجره

  3. الحين هالكلام بعد ما انتشرت هالقنوات والاباحة المعلنة ..

    سبحان الله ناس همها البيزات وتكثير الاثام وبس

    الله المستعان ويزاه الله خير الشيخ..

    ” ورجل لا يخشى في الحق لومة لائم “
    .
    .
    .

Comments are closed.