صورة جمعت بين أربعة أشياء

إحساس بالمسئولية
..

ضعف
..


انكسار

..

و براءة

لو أن هؤلاء أبنائك!

ماذا ستفعل ؟

أعرف أنك لا تستطيع تخيل هذا الشئ ولكن الله قادر على كل شئ

ولكن راتب هذا الشهر قد حلّ

أحب أن أذكركم بالفقراء والمحتاجين من اهل البلد

فياليت ماحد فينا ينساهم لو بأقل شي و هذا راح يعني لهم الكثير

تصدقوا ولو بشق تمرة

وحمدو الله على النعمة التي نحن فيها وأبنائنا حولنا

جزاكم الله خيرا

9 thoughts on “صورة جمعت بين أربعة أشياء..!!!

  1. الله يجزيكم ويجزينا كل خير

    وحبيت اطرح هاي الاضافه
    ..

    عن أبِي أمامة الباهلي – رضي الله عنه – قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم :
    ( دَاوُوا مَرْضَاكُمْ بالصَّدَقة )
    وعن حذيفة بن اليمان – رضي الله عنه – عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :
    ( فتنة الرجل في أهله وماله ونفْسه وولده وجاره ،
    يُكفِّرها الصيام والصلاة والصدقة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر )
    ..
    ..
    وهذه بعض القصص عن فوائد الصدقه..

    عقيمة تصدقت فرزقها الله بتوأمين :
    ابتليت امرأة بالعقم وقد أيسها الأطباء من
    إمكانية الحمل وأنه لا علاج لها ! ،
    فوفقها الله تعالى إلى أن تتصدق على امرأة فقيرة ،
    وبعدما تصدقت عليها طلبت منها أن تدعو لها بالولد الصالح ،
    وما مضت ثلاثة أشهر إلا وهي حامل بتوأم ولدين ! .

    ..

    أنقذه الله من الموت بصدقته :

    كانت إحدى الداعيات المشهورات تروي قصة في أثر الصدقة
    وتبدي عجبها فقالت لها إحدى الحاضرات :
    ( لا تعجبي ! ، والدنا جاءه محتاج في خيمته
    فأعطاه حليب ” في غضارة ” وسقاه حتى شبع ،
    وبينما كان يتنقل تعطلت به السيارة وجلس تحت ظل شجرة
    وقد شارف على الموت وإذا برجل يأتيه وقد أعطاه حليب وشربه ،
    وإذا بهذا الرجل هو نفسه الذي سقاه والدي )
    اهـ ، ولعله ملَك كريم تمثل في صورة الشخص الذي تصدق
    والدها عليه ، والله على كل شيء قدير .. ولا يضيع أجر مَن أحسن عملاً .
    ..

    تصدق على أم أيتام فشفاه الله من مرض السرطان :

    يُذكر أن رجلاً أصيب بالسرطان ،
    فطاف الدنيا بحثاً عن العلاج ، فلم يجده ،
    فتصدق على أمِّ أيتام ، فشفاه الله تعالى .
    ..

    قرر الأطبـاء موت طفلـه فأنقذه الله بصَدَقَةِ وَالده :

    قال الشيخ / عبد الهادي بدلة إمام جامع الرضوان في حَلَب السورية ,
    وهو من العلماء القلائل الذين يخاطبون العقل والقلب معاً – بارك الله فيه ونفع به – ,
    قال : ( في بدايـة زواجي مَـنّ الله علينا بطفلنا الأول ،
    ففرحنا بـه فرحاً شديـداً ، لكن شاء الله – سبحانه –
    أن يُصاب هذا الطفل بمرض شديد ، عجِزَ عنه الطب حينها ،
    وبَدَأت تسوء حالة الطفل وتسوء حالنا نحن أكثر حُزناً على فلذة كبدنا
    ونور عيوننا..وكلكم يعلم ماذا يعني الطفل لوالديه وخاصة أنه طفلنا الأول !! .
    لكن الشعور الأسوأ هو شعورنا بالعجز لأن نقدم له العلاج لمعاناته !! .
    إلا أننا سلمنا أمرنا لله وقضائه ،
    لكن كان علينا الأخذ بالأسباب وعدم ترك أي فرصة أو سبيل لعلاجه .
    دلنا أهل الخير على طبيب ذي خبرة وشهرة فذهبتُ إليه بالطفل ,
    والطفل يشكو من
    الحمى – التي تأكل قبل الطفل جسدي وجسد أمه وقلبها وقلبي –
    فقال لنا : ” إذا لم تنْزِل حرارة الطفل هذه الليلة فسيفارق الحياة غدا ! ” .
    عدتُ بالطفل حزينا كئيباً ، يقض الألم قلبي حتى فارق النوم جفني ،
    فقمت لأصَلِّي ، ثم ذهبت هائماُ على وجهي تاركاٌ زوجتي عند رأس ابني باكيةً حزينةً ،
    مشيت في الشوارع لا أعرف ماذا اعمل لابني !! ، لكنني تذكرت الصدقة
    وحديث حبيبي رسول الله
    حينما قال : ( داووا مرضاكم بالصدقة ) ،
    ولكن من سأجد في هذا الوقت المتأخر لأطرق بابه وأتصدق عليه ،
    وماذا سيقول عني إن فعلت ذلك ؟! .
    وبينما أنا كذلك إذ بِهِرَّة جائعة تموء في الليل الأسود ..
    تذكرت قول رسول الله حينما
    سأله الصحابة : ( وإنَّ لنا في البهائم أجـراً ؟! )
    فقال : ( في كل كبد رطبة أجر ) رواه البخاري ومسلم ،
    فدخلت منْزِلي وأخذت قطعةً من اللحم ، فأطعمتها الهرة .
    أغلقت الباب خلفي ، غير أن صوت الباب
    اختلط بصوت زوجتي : ” هل عدت .. إليَّ .. إليّ .. سريعاً ” !! ،
    فهرعت إليها .. وجدت وجه زوجتي قد تغير وعلى صفحة وجهها تهليلة بِشْر ! .
    فقلت : عُدتُ لتوي .
    قالت : ” بعدما ذهبت ، أغفيت قليلاً وأنا جالسة .. فرأيت رؤيا عجيبة ! ..
    لقد رأيت نفسي محتضنةً ابني ..
    وإذ بطيرٍ أسودٍ كبيرٍ يهوي من السماء
    لينقض على طفلنا ليأخذه مني وأنا خائفة أضمّ ابني بشدة
    لا أعرف ماذا أفعل ! وإذ بي بِـقِـطٍّ يدفع الطيرَ دفعاً شديداً
    ويعاركه عِراكاً ما رأيت أقوى منه ، مع أن الطير كان ضخماً ,
    وظل يدفعه ويعاركه حتى دفع الطيرَ بعيداً ,
    واستيقظت على صوتك تأتي ” ..
    يقول الشيخ : فتبسمت واستبشرت خيراً ، نَظَرَت إلَيَّ زوجتي مندهشة من تبسمي !.
    فقلت لها : عسى أن يكون خيراً ..
    هرعنا إلى طفلنا ..
    لا نعرف مَن يصِل أولاً وإذ بالحمى تزول عنه ويفتح الطفل عيناه ،
    وصباح اليوم التالي – والذي لا إله إلا هو –
    كان الطفل يلهو مع الأطفال في الحي والحمد لله..

  2. جزاك الله خير اخويه احساس الشارجه ،، وفعلا صورة مؤثرة ،، والله نحن عايشين بنعمة مش حاسين بها،، اللهم لك الف حمد وشكر ،،

Comments are closed.