السلام عليكم

الامر يا هل البلاد الله يسلمكم انى كنت سايره الجمعيه ولفت نظري شئ غريب

الجاليه الفلبنيه المتركزه بكثره في منطقه الراشديه بدبى بشكل غير طبيعى

انا لست من الراشديه ولكن قريبه منها المهم شفت صديقه ووقفت اتكلم معها ونقلت لها وجهه نظري فقالت لى هذا شوى

اخذتنى في جوله سريعه في سيارتها داخل سكيك الراشديه لا انها من سكان هذه المنطقه وشفت العجب

الادهى والامر انه عندما رجعت الى سيارتى جلست افكر فى حال سكان الراشديه ما زالت هناك عوائل مواطنه تسكن في الراشديه ولكن صعب جدا انك تحس انك في فريج مواطنيين

الامر من ذلك انى بدأت اراقب رواد الجمعيه من سيارتى يمكن 20 دقيقه كل اللى يمرون على فلبنيين اما كل زوج وزوجه معاهم طفلين او رضيع جديد

السؤال الان …..دوليا يا اهل بلادى ان مسقط الرأس موطن ما مصير دولتى مع هولاء الجحافل الجديده القادمه الايوجد حل من قبل الحكومه لا احتواء هذه المشكله اين الهويه اين الوطنيه مع الجيل الاسيوي القادم بقوه

والله حرام واكثر من حرام

ازيدكم من الشعر بيت الفضول جعلنى اوقف فلبنيه كانت ماره جنب سيارتى ودخلت معها في حديث ودي وانا اريد ان اقتلهالولاالعقوبه

استعبيطها على انى من الشارقه واسأل عن المنطقه وسألتها من كم سنه انت هنا فقالت من 7 سنوات
سألتها هل انت لوحدك قالت لا اخى وزوجته وامى وبنت اختى
سألته هل تفكرون في العوده قالت حاليا لا الحياه هنا افضل

سأاتها هل تفكرين في التجنيس فردت الان صعب ولكن مستقبلا اذا امكن فنحن سنسعى لهذا
واكتفيت قبل ان اصاب بأحباط اكثر …. والله بكيت على حال ابنائى من بعدى ما مصير الاجيال القادمه من لديه الاجابه الشافيه يعطيننا اياها الله يخليكم يا أهل بلادى

اخر شى اتمنيت بلادى الكويت علشان اقول عاشت ديرتى اللى هى فعلا ديرتهم

9 thoughts on “شو رايكم يا أهل بلادى

  1. لاحول ولاقوه اللي بالله

    الهنود وستوو اكثر منا فالبلاد

    واحين الفلبينين فكثره بعد

    ونحن نطالع ومحد فينا يبغي يشتغل

  2. والله هذه مشكلة التركيبه السكانيه في الخليج بشكل عام وفي الامارات بشكل خاص والمشكله ما نقدر نستغنى عنهم لنهم هم الايدي العامله في الدوله وعلى حسب التوقعات وبتتقلص نسبة اهل الامارات إلى10% في العقد القادم ……..

    يعني مثل الهنود الحمر في امريكا
    وما اقول غير الله يحفظ الامارات واهل الامارات

  3. للاسف مب بس الجاليات الفلبينية
    كل الجاليات غزت بلادنا وقريبا الكل بيطالب بالتجنيس

Comments are closed.