السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,

البعض منكم لاحظ بعض الشعارات الي يحطونها في الجامات الخلفية للسيارات والتي فيها عبارات استهزاء او تصغير لمن خلفه ومن هذه العبارات “انتبه امامك كبير!” “احترام الكبير واجب!” وغيرها من العبارات الي يقصد فيها انه هو الوحش. والمشكله اني شفت “smart” وحاط مثل هالشعارات, شو تسوي به! هذا لو تمشي حذاله بينجلب.

حط الشعار الي تباه ولكن ليش تستهزأ بالي خلفك؟ ما تعرف بشو يفكرون هالبشر.

19 thoughts on “شعارات الزجاج الخلفي للسيارات والاستهزاء بمن خلفه!

  1. المضحك هي

    صور جيفارا

    العديد من الشباب يضعون صور جيفارا

    وهم لا يعرفون من هو جيفارا

    وشو علاقة جيفارا — ذلك الثوري في امريكا الجنوبية بالامارات

    لا علاقة اصلا

    يعني يوم اشوف صور الراحل الشيخ زايد

    اقول والنعم يا عيال زايد

    مافي قانون في العالم يجبر احد على وضع صورة رئيس دولته على سيارته في اي دولة بالعالم

    وينشرح صدري لذلك واقول الله يرحمك يا زايد الخير ويبارك في شيوخنا

    ولكن

    يبقى سؤالي هو

    ليش الشباب يلصقون صور جيفارا

    بصراحه انا مره محطي علم الامارات ع البونيت مال السياره ورشوني مخالفه 500 درهم !!

    ربك كريم

  2. المضحك هي

    صور جيفارا

    العديد من الشباب يضعون صور جيفارا

    وهم لا يعرفون من هو جيفارا

    وشو علاقة جيفارا — ذلك الثوري في امريكا الجنوبية بالامارات

    لا علاقة اصلا

    يعني يوم اشوف صور الراحل الشيخ زايد

    اقول والنعم يا عيال زايد

    مافي قانون في العالم يجبر احد على وضع صورة رئيس دولته على سيارته في اي دولة بالعالم

    وينشرح صدري لذلك واقول الله يرحمك يا زايد الخير ويبارك في شيوخنا

    ولكن

    يبقى سؤالي هو

    ليش الشباب يلصقون صور جيفارا

    أرنستو تشي جيفارا

    ولد أرنستو تشي جيفارا عام 1928 من عائلة برجوازيةأرجنتينية , ودرس الطب في جامعةبلاده الأرجنتين وتخرج عام 1952 , ومارس مهنتهبين فقراء المدن والفلاحين ووهب نفسهلهم وكان صديقهم التاريخي , وطاف قبيلتخرجه من كلية الطب مع صديقه ألبرتو غراندو معظمدول أمريكا الجنوبية علىالدراجة النارية , فزار إضافة لبلده الأرجنتين , التشيلي وبوليفيا وبيرووكولومبيا والإكوادور وبنما , وذلك بهدف التعرف على ظروف الناس وأحوالهم وأحوالأمريكاالجنوبية بشكل عام مستجيبا لرغبته بملاقاة الشعب والإختلاط به ومساعدةالفقراء والمرضىوكان يدعو خلال جولته للإنتفاضة ضد اللاعدالة الإجتماعيةوالقهر السياسي , وكرس نفسه منذذلك الحين ثائرا أو محرضا على الثورة أو شريكافيها حيثما أمكن ذلك , فسافر عام 1953 الىكولومبيا ليتعرف على الثورة التيكانت مشتعلة فيها وعلى أهداف هذه الثورة وأساليبها , ثم هاجرالى المكسيك وهيالبلد الأمريكي اللاتيني الأكثر ديموقراطية والتي كانت ملجأ للثوار الأمريكاناللاتينمن كل مكان , وصادف ان قام فيدل كاسترو في نفس الفترة من عام 1953بالهجوم على قلعةموناكو , وفشل هجومه وسجن وحوكم وألقى دفاعا في المحكمة هوبمثابة بيان سياسي أو حتىبرنامج سياسي , مما أدى بأرنستو جيفارا لأن يعجببكاسترو ومحاولاته الثورية , ويتشوقللتعرف اليه واللقاء به , وهذا ما تحقق عام 1955 بعد ان خرج كاسترو من السجن وهاجر الىالمكسيك , وقويت العلاقة بينالرجلين وخططا معا لغزو كوبا وتحريرها من الدكتاتور باتيستاجهز الرجلان حملةمن 82 ثائر أقلعوا الى كوبا على سفينة غرانما ” ومن يومها سميّ ارنستوجيفارابـ تشي – رفيق ” , وما ان وصلوا شواطئها حتى كشف امرهم فاشتعلت معركة بينهموبين جيش باتيستا , ولم يسلم منهم سوى عشرين ثائرا إستطاعوا الوصول الى جبالسيرامايستراالتي تضم أفقر فلاحي كوبا , وانطلقت ثورتهم من هناك , وأخذت تحققالنصر تلو الآخر , الىان دخل جيفارا العاصمة هافانا في اليوم الأول من عام 1959 قبل ان يدخلها كاسترو , وهرب باتيستاونجحت الثورة الكوبيةوبعد نجاحالثورة عين جيفارا سفيرا متجولا للثورة الكوبية , وزار العديد من البلدان الغيرمنحازةوالتقى بقيادتها مثل عبد الناصر في مصر ونهرو في الهند وتيتو فييوغوسلافيا وسوكارنو فياندونيسيا , كما وزار ايطاليا واليابان وباكستان وغيرهاعين جيفارا رئيسا للمعهد الوطني للأبحاث الزراعية ثم عين وزيرا ورئيسا للمصرفالمركزيعام 1961 وصار الرجل الثانيبعد كاسترو , وحاول خلال السنوات الأولىلنجاح الثورة تصنيع كوباإقتنع هو وكاسترو بضرورة انحياز الثورة الكوبية الىاليسار العالمي وعقدا تحالفا مع الإتحاد السوفياتيثم تمتن هذا التحالف أثرأزمة الصواريخ السوفيتية في كوبا , وبعدها رأى جيفارا امكانية نجاح الثورةفيبلدان العالم الثالث والبلدان المستعمرة وشارك في المؤتمر الآسيوي الأفريقي الذيعقد في الجزائرعام 1965 , والتقى قادة الثورة الجزائرية وحرض البلدان الآسيويةوالأفريقية على الثورة , ومنذ ذلكالحين تعمق خلافه مع السياسة السوفييتية التيكان يراها سياسة تسوية ومساومة مع الإمبريالية , وطرحشعاره الشهير ” لا حياةخارج الثورة – ولتوجد فيتنام ثانية وثالثة وأكثر ” وكان يكرر هذا في كل مكانوأراد إنجاح الثورة في الكونغو ففشل , ثم ترك كل مناصبه الرسمية والحزبية فيكوبا واتجه الىبوليفيا ليقود حربا شعبية فيها , آملا ان يحقق في بوليفيا ماحققه في كوبا , وفعلا أشعل الثورة فيجبال بوليفيا والتف حوله بعض الفلاحين , لكن الحكومة العسكرية والجيش البوليفي كان أشد تسلحاوعنفا من باتيستا في كوبا, فحاصرته القوات الحكومية في احدى المناطق الجبلية وقبضت عليه حياثم قتلتهوهو أسيرها يوم الثامن من أكتوبر عام 1967 ودفنته في مكان سرّي , وبعد ثلاثين عامنقل جثمانه الى كوبا ودفن فيها من جديدتميّّز أرنستو تشي جيفارا بأسلوبنضاله الفريد ومثاليته وسحره وأصالة أفكاره وتعاظم تضحياتهفصار مثالا للقائدالثوري ليس في بلدان أمريكا اللاتينية وحدها , بل في العالم كله , وقد ألّف عدة كتبمنها ” حرب الغوار , الإشتراكية والإنسان وغيرها ” ضمنها أفكاره في ضرورةالإنتفاضة من أجلالحرية والأخوة والصداقة والخروج من القيود الإستعماريةوالإستبدادية ومناهضة الإستغلال ومحاربةالفقر والمرض , وتميز جيفاراباستقلالية الرأي , وهذا ما أدى الى خلافات بينه وبين السياسة السوفييتيةويقالانه كان على خلاف مع كاسترو في آخر أيامهكان جيفارا واحدا من القادة الثوريينفي القرن العشرين وما زال مثالا للشباب الثوري في كل مكان في العالموهذه بعضالمقولات لهذا المناضل ( تشي جيفارا )
    * لقد تعلمنا الماركسية في الممارسةالعملية, في الجبال
    * تمسكي بخيط العنكبوت ولا تستسلمي عزيزتي (من رسالة الىزوجته إلييدا)1
    * أنني احس على وجهي بألم كل صفعة توجه الى مظلوم في هذه الدنيا
    * أينما وجد الظلم فذاك هو وطني
    * إن من يعتقد أن نجم الثورة قد أفل فإماأن يكون خائنا أو متساقطا أو جبانا, فالثورة قوية كالفولذ, حمراء كالجمر, باقيةكالسنديان عميقة كحبنا الوحشي للوطن
    * لا يستطيع المرء أن يكون متأكدا من أنههنالك شيء يعيش من أجله, إلا اذا كان مستعدا للموت في سبيله
    * كل قطرة دم تسكبفي أي بلد غير بلد المرء سوف تراكم خبرة لأولءك الذين نجوا, ليضاف فيما بعد الىنضاله في بلده هو نفسه, وكل شعب يتحرر هو مرحلة جديدة في عمليه واحده هي عمليةاسقاط الامبريالية.
    * أنا لست محررا, المحررين لا وجود لهم, فالشعوب وحدها هيمن يحرر نفسها
    __________________
    الثورة قوية كالفولاذ ، حمراء كالجمر ،باقية كالسنديان عميقة كحبنا الوحش للوطن .. انني احس على وجهي بألم كل صفعة توجهالى مظلوم في هذه الدنيا ، فأينما وجد الظلم فذاك هو وطني.

    ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

    بعد أن فرغ رسول الله صلى الله عليه وسلم والمسلمين من غزوة ذات الرقاع نزلوا مكاناً يبيتون فيه، واختار الرسول للحراسة نفراً من الصحابة يتناوبونها وكان منهم عمار بن ياسر وعباد بن بشر في نوبة واحدة.

    ورأى عباد صاحبه عمار مجهداً، فطلب منه أن ينام أول الليل على أن يقوم هو بالحراسة حتى يأخذ صاحبه من الراحة حظاً يمكنه من استئناف الحراسة بعد أن يصحو.

    ورأى عباد أن المكان من حوله آمن، فلم لا يملأ وقته اذن بالصلاة ، فيذهب بمثوبتها مع مثوبة الحراسة..؟!

    وقام يصلي..

    واذ هو قائم يقرأ بعد فاتحة الكتاب سور من القرآن، احترم عضده سهم فنزعه واستمر في صلاته..!

    ثم رماه المهاجم في ظلام الليل بسهم ثان نزعه وأنهى تلاوته..

    ثم ركع، وسجد.. وكانت قواه قد بددها الاعياء والألم، فمدّ يمينه وهو ساجد إلى صاحبه النائم جواره، وظل يهزه حتى استيقظ..

    ثم قام من سجوده وتلا التشهد.. وأتم صلاته.

    وصحا عمار على كلماته المتهدجة المتعبة تقول له:

    ” قم للحراسة مكاني فقد أصبت”.

    ووثب عمار محدثاً ضجة وهرولة أخافت المتسللين، ففرّوا ثم التفت إلى عباد وقال له:

    ” سبحان الله..

    هلا أيقظتني أوّل ما رميت”؟؟

    فأجابه عباد:

    ” كنت أتلو في صلاتي آيات من القرآن ملأت نفسي روعة فلم أحب أن أقطعها.

    ووالله، لولا أن أضيع ثغراً أمرني الرسول بحفظه، لآثرت الموت على أن أقطع تلك الآيات التي كنت أتلوها”..!!

    انتهت القصة ولكن لم تنته الفائدة من ورائها على مر القرون ..

    وكلما تقرأها تزداد فائدة …

    أقلها أن هناك أبطال من المسلمين لم تلد مثلهم الأرض وعقمت مثلهم النساء
    أحبوا الله ورسوله ودينه واحبوا المؤمنين
    وكان هذا الولاء يستغرق حياتهم وحسهم كلها.

    منذ أن سمع العباد .. النبي عليه الصلاة والسلام يقول مخاطبا الأنصار الذين هو منهم:

    ” يا معشر الأنصار..

    أنتم الشعار، والناس الدثار..

    فلا أوتيّن من قبلكم”.

    قال : لبيك .. بقلبه وعقله وجسده ودمه وماله ..

    فما بال شبابنا وبناتنا متعلقين بجيفٍ خسروا الدنيا والآخرة

    جيف كافرة شيوعية ملحدة لاتعرف رباً ولا رسولاً ولا ديناً ولا شرعاً ولا أخلاقاً
    بل هي إلى الحيوانات أقرب ـ بل كرم الله الحيوان عنها ـ
    إن الأسوة الحسنة والقدوة الصالحة ، أمر مهم جدا ، لصناعة الرجال ، فإن لم يقتد الشاب المسلم بسلفه ، فسوف يقتدي بالجيف ومن على شاكلتهم

    من هذه الجيف جيفة هالكة تسمى ” جيفارا ”

    هو أرنستو تشي جيفارا دي لا سيرنا (14 مايو 1928 الى 9 أكتوبر 1967) المشهور بتشي جيفارا هو ثوري كوبي أرجينتيني المولد، كان رفيق فيديل كاسترو. يعتبر شخصية ثورية فذّة في نظر الكثيرين. وهو شخصية يسارية محبوبة لدى كثير من الملحدين وبعض الجهلة من المسلمين

    تعلقت به قلوب الفتيان والفتايات
    فهذا شاب مسلم محفور على يده وشم لصورة جيفارا !!!

    وهذا شاب آخر يشتهر بهوسه بشخصية الثائر الأرجنتيني “أرنستو تشي جيفارا”، لدرجة الانبهار والتماهي !!!

    وهنا ثمة شبان يرتدون قمصان جيفارا وقبعاته
    وشبان آخرون تسموا بإسمه في المنتديات والملتقيات العامة

    ولا تقتصر صور جيفارا على الملصقات والقمصان، بل تحملها ساعات الشبان، وأقراط الفتيات أيضاً، علاوة على أسماء العديد من المواليد الذكور والفتيات في بعض الدول العربية

    فهذه إعلامية تحمل إسم جيفارا .. تتحدث عن علاقتها باسمها بشغف، فتقول: اسمي ساعدني وسبب لي المشاكل في الوقت ذاته .. علاقتي مع هذا الإسم المميز تختلف من مرحلة إلى أ***،

    فعندما كنت طفلة كنت أكره اسمي كثيراً، لاسيما أن العديد كانوا يقولون لي جيفارا أكبر شيوعي في العالم،
    وكوني كنت أعتقد أن الشيوعية شتيمة كنت أعتبر اسمي وصمة عار، لكن لم أسأل والدي يوماً عن سبب تسميته إياي بهذا الاسم كما أنه لم يحدثني بدوره عن ذلك، وكأنه أراد مني أن أعيش مع الاسم تجربتي الخاصة لا تجربته وطريقة تفكيره هو..

    كنت وبحكم اسمي أحسب على التنظيمات اليسارية، رغم أنني كنت لا أزال صغيرة .. في ذلك الوقت لم أكن قد حسمت أموري من الناحية الفكرية، كنت في تطور تكوين أفكاري ليس إلا..

    اليوم، وبعد أن عرفت من هو جيفارا بات الإسم حملاً ثقيلاً ..

    وقال أحدهم : حدثني بعض الأفاضل ، ممن عاش فترة الستينات من القرن الماضي ، حيث كان المد الشيوعي في أوجه ، كيف كانت الأضواء مسلطة ، على جيفارا ، وكيف كانت أخباره هي أحاديث مجالس الشباب ، حتى طبعت صوره على الملابس ، وأصبح حلم كل فتاة أن تتزوج من رجل كجيفارا ، ورثاه الشعراء المهزومون نفسيا ، بعد مقتله ،

    بل ووصل الأمر إلى تشبيهه بالمسيح ، وأطلقوا عليه لقب “مسيح العصر” ، وما ذلك إلا لغياب القدوة الصالحة ،

    إن أمة تملك سيراً موثقة لأكثر من نصف مليون علم من أعلامها ، لن تعدم قدوة صالحة منهم .

    فما بال شبابنا وقد والوا اليهود والنصارى بل وصل الأمر إلى تولية الشيوعيين الملحدين ؟؟!!

    حتى إن أحدهم كتب : ” رحم الله الشهيد تشى جيفارا لم يطلق أبدا طوال حياته رصاصة على طفل أو امرأة او رضيع وكان خير من اهتدى بخلق الانسان … !!! “

    ألا يعلم هؤلاء الشباب إن الولاء والبراء ركن من أركان العقيدة ، وشرط من شروط الإيمان ،
    ومعنى الولاء : هو حُب الله ورسوله والصحابة والمؤمنين الموحدين ونصرتهم .
    والبراء : هو بُغض من خالف الله ورسوله والصحابة والمؤمنين الموحدين ، من الكافرين والمشركين والمنافقين والمبتدعين والفساق .
    فكل مؤمن موحد ملتزم للأوامر والنواهي الشرعية ، تجب محبته وموالاته ونصرته .
    وكل من كان خلاف ذلك وجب التقرب إلى الله تعالى ببغضه ومعاداته وجهاده بالقلب واللسان بحسب القدرة والإمكان ، قال تعالى : ( والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض ) .

    والولاء والبراء أوثق عرى الإيمان وهو من أعمال القلوب لكن تظهر مقتضياته على اللسان والجوارح ، قال – عليه الصلاة والسلام – في الحديث الصحيح : ( من أحب لله وأبغض لله ، وأعطى لله ومنع لله ، فقد استكمل الإيمان ) [ أخرجه أبو داود ]

    روى أحمد في مسنده عن البراء بن عازب – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – : ( أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله ) .
    يقول الشيخ سليمان بن عبدالله بن محمد بن عبدالوهاب – رحمهم الله – : ( فهل يتم الدين أو يُقام عَلَم الجهاد أو علم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر إلا بالحب في الله والبغض في الله ، والمعاداة في الله ، والموالاة في الله ، ولو كان الناس متفقين على طريقة واحدة ، ومحبة من غير عداوة ولا بغضاء ، لم يكن فرقانًا بين الحق والباطل ، ولا بين المؤمنين والكفار ، ولا بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان ) .

    يقول الشيخ حمد بن عتيق – رحمه الله – : ( فأما معاداة الكفار والمشركين فاعلم أن الله سبحانه وتعالى قد أوجب ذلك ، وأكد إيجابه ، وحرم موالاتهم وشدد فيها ، حتى أنه ليس في كتاب الله تعالى حكم فيه من الأدلة أكثر ولا أبين من هذا الحكم بعد وجوب التوحيد وتحريم ضده ) .
    وقال شيخ الإسلام ابن تيمية : ( إن تحقيق شهادة أن لا إله إلا الله يقتضي أن لا يحب إلا لله ، ولا يبغض إلا لله ، ولا يواد إلا لله ، ولا يُعادي إلا لله ، وأن يحب ما أحبه الله ، ويبغض ما أبغضه الله ) .

    على المسلم أن يحذر من أصحاب البدع والأهواء الذين امتلأت بهم الأرض ، ولْيتجنَّب الكفار وما يبثون من شبه وشهوات ، وليعتصم بحبل الله المتين وسنة نبيه الكريم .

    وعلى المسلم أن يفطِن إلى الفرق بين حسن التعامل والإحسان إلى أهل الذمة وبين بُغضهم وعدم محبتهم .

    ويتعيَّن علينا أن نبرهم بكل أمر لا يكون ظاهره يدل على مودات القلوب ، ولا تعظيم شعائر الكفر .

    م
    ن
    ق
    و
    ل

  3. والي حاط

    منصور و الهنوف

    لكن ما تلاحظون انه الاغلبيه حاطين لا تنسى ذكر الله

    لا اله الا الله

    الله يهديهم

  4. المضحك هي

    صور جيفارا

    العديد من الشباب يضعون صور جيفارا

    وهم لا يعرفون من هو جيفارا

    وشو علاقة جيفارا — ذلك الثوري في امريكا الجنوبية بالامارات

    لا علاقة اصلا

    يعني يوم اشوف صور الراحل الشيخ زايد

    اقول والنعم يا عيال زايد

    مافي قانون في العالم يجبر احد على وضع صورة رئيس دولته على سيارته في اي دولة بالعالم

    وينشرح صدري لذلك واقول الله يرحمك يا زايد الخير ويبارك في شيوخنا

    ولكن

    يبقى سؤالي هو

    ليش الشباب يلصقون صور جيفارا

Comments are closed.