صباح الخير

تخيل …. نعم تخيل

تخيل أنك قاعد في كافيه بأي مركز تجاري … أو قاعد في صالة انتظار بــ مستشفى

او أي جهة حكومية حتى لو في مقر عملك و الأجواء تكون هادئه وانت في حالة أسترخاء

تام وتسمع صوت كائن بشري يتسم بالنعومة و يخطف عليك تقول مركب سبرنجات

هافي ديوتي ويصدر منه صوت طبكق طبكقطبكق طبكق !!!

ما هو شعورك وانت تسمع هذا الصوت ؟؟؟

انا شخص لا أحلل ولا أحرم ولكن حبيت أشوف رأي الأعضاء بخصوص الكعب ( الله يعزكم )

بالنسبة لي احس هذا الصوت مزعج وأحياناً يلفت الأنتباه وخاصة اذا كانت الأجواء هادئة .

من فتره لفت هذا الصوت انتباهي في اول الصباح بمقر العمل والأجواء هادئه قبل

دخول المراجعين . حسيت بصدى صوت الكعب وهو يضرب شرق وغرب في الممرات

فحسيت بأزعاج وقررت من الحين وانا عزوبي أحرم زوجة المستقبل من ارتداءه

يا للهول

لكم المايك

31 thoughts on “ســــؤال وجيـــه للشبـــاب والصبايــــا

  1. الحمد الله انواحنا نلبس فلات ماحب الكعب العالي
    وانا دايما تعجب لما اشوبنات يلبسوون جي وصدق كانوالعالم كله يشاهدهم الله يهديهم

  2. الكعب العالي يعتبر كعب من بعد ميتجاوز ارتفاع الكعب انش ونص وكل ميزيد الارتفاع يعمل علي الضقط علي منطقة اسفل الظهر وياثر علي الحمل ويتسبب في اعوجاج الشاصي علي المدي البعيد

    ماعرف شو الميزه فيه وحب البنات اله وخاصه قصار القامه

    وبخصوص الصوت ممكن من الريش يبن سرويس وتزيت شرات الجمس

  3. شكرا اخوي بو شاهين على الطرح

    ============

    اخواني الموضوع ليس فكاهي بارك الله فيكم

    ارجو ان تكون التعليقات جاده (( تناسب الطرح )) والسموحه منكم

    لا يجوز لبس هذا النوع من الحذاء؛
    أولًا : لأنه تقليد للغرب وتشبه بالنساء الكافرات ومن تشبه بقوم فهو منهم،
    وثانيًا : لأنه يلفت الأنظار نحوها وذلك مما يسبب الفتنة من كل أو جل من رآها ويوهم أنها تجتلب الناس وتدعو إلى النظر إليها
    وثالثًا : إن هذا الصوت هو ما يشبه صوت الخلخال الذي تلبسه المرأة في ساقيها، وقد نهيت عن إظهار صوته بقوله تعالى:
    وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ فإذا منعت أن تضرب برجلها حتى لا يسمع صوت الخلخال الذي تخفيه كزينة في ساقيها وتستره بثوبها،
    فكذا لا تلبس ما له صوت يسمعه الرجال فينظرون إليها نظر شهوة، ويكون ذاك مما يثير الغرائز ويدفع إلى القرب منها ويتبع ذلك ما وراءه. والله أعلم.

    عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
    رقم الفتوى (8989)

Comments are closed.