رفضت المحكمة الجزئية في جدة، أمس، خطاباً قدمه محامي الشاب الذي عرف بـ ”المجاهر بالمعصية”، يطلب فيه إطلاق سراح موكله من السجن، وتركه يتابع قضيته ضد القناة الفضائية في وزارة الإعلام. وأبلغت المحكمة محامي المدعى عليه بأن الجلسة القضائية الخاصة بمحاكمته الأربعاء المقبل ستعقد في موعدها، وعليه إحضار خطابه وما لديه من مطالب خلال الجلسة إن رغب. وكان المحامي سليمان الجميعي المترافع في القضية قد قال في حديث سابق له إنه تقدم بطلبه للمحكمة بعد أن ردت وزارة الإعلام على دعوى رفعها لديها ضد القناة التي بثت مقطعا مدبلجا لموكله مازن عبد الجواد، لافتاً إلى أن الوزارة وجهت بإحالة القضية إلى لجنة النظر في مخالفات المطبوعات والنشر للتحقيق فيها والحكم فيها. وذكر أن وزارة الإعلام تملك الصلاحيات والإمكانات التي تؤهلها للنظر في القضية ولاختصاصها نظاما بذلك.
وأكد الجميعي أن الوزارة أبلغت القناة اللبنانية بالدعوى المرفوعة ضدها وستبدأ في فتح ملف القضية بحضور مندوبها.

المصدر
طµط*ظٹظپط© ط§ظ„ط§ظ‚طھطµط§ط¯ظٹط© ط§ظ„ط§ظ„ظƒطھط±ظˆظ†ظٹط© : ط±ظپط¶ ط¥ط·ظ„ط§ظ‚ ط³ط±ط§ط* آ«ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ‡ط± ط¨ط§ظ„ظ…ط¹طµظٹط©آ».. ظˆظ…ظ‚ط§ط¶ط§طھظ‡ ط؛ط¯ط§ظ‹