بمجرد نشر خبر ( زاك شاهين ) و بدون مبرر و بدون معرفة خلفية الإعتقال ، وجدنا أقلام المرجفين بدأت تحلل و تقيم و تتنبأ بغير علم

و وجدنا المحافظ التي عجزت عن سحب السهم من صغار المستثمرين بدأت تدس السم في الدسم ، و رأت في الخبر فرصتها لتنزيل السهم و تجميعه و بيعه بأسعار عالية لهؤلاء المساكين و الذين سخافوا و يبيعوا

حتى أن أحدهم ( مرجف كبير ) كان متأكد من كسر السهم للدرهمين … و لا أدري من أين جاء بهذا التأكيد

و الغريب أنه لم توجه أي تهمة بشكل رسمي لزاك شاهين ، و لماذا لا نقول أن استبعاده من الشركة خير لها

و الغريب أن الخبر طلع بعد الإعلان عن المشاريع الضخمة التي بدأت فيها ديار ، و خاف البعض من ارتفاع السهم ، و ضياع فرصته فيه

على كل حال امتص السهم وقع الخبر يوم الخميس ، و كان نزوله بسيط ،و لم يشفي غليل المرجفين ، و لم نجد صغار المستثمرين باعوا شيء ، و كل الذي بيع كان من بعض المحافظ و الهوامير لإيهام الناس بأن السهم سيهبط ، و عندما لم يجاريهم أحد حاولوا رفعه آخر الجلسة

و اقول سوف لا يفرح المرجفين ، و سوف لا تفرح المحافظ و الهوامير الذين لم يستطيعوا سحب السهم من الناس ، و أقول لهم ( موتوا بغيظكم )

41 thoughts on “ديار و ( المرجفين في المدينة )

  1. خلي يرجف المرجفون على راحتهم

    يوم الخميس كان يوم تجميع متوسط المدى لديار

    وانا الحمدلله دخلت فيه والله يوفق الجميع

Comments are closed.