دبي

يا لها من قصة

اشياء كثيرة تدور بذهن كل شخص

” فقاعة دبي التي انفقعت “

ام قول سمو الشيخ محمد بن راشد ” من قالوا عن دبي فقاعة يلهثوا اليها الان “ازمة عالمية او بهذا المعنى

اراء واراء

ومن بين الاراء راي المتواضع

ان دبي حجزت وباقتدار مقعد عاصمة الاعمال والتجارة بالشرق الاوسط

نعم يوجد فساد

نعم يوجد عدم شفافية

ربما هي ضريبة التطور السريع والغير عادي

ازمة عالمية

انهيار بكل مكان

كساد

ركود

تسريح موظفين

لو ظل الوضع على ما هو عليه بالتاكيد تستحدث حروب ومشاكل وصراعات

وياتي من بين كل هذا السواد الرئيس الاسود براك اوباما ليقول وقت توقيع خطة الانقاذ الاقتصادي بدنفر

” انها بداية النهاية ”

اي نهاية الازمة الاقتصادية

كلمة قوية من قائد قد يوصف بانه قائد الكوكب الذي نعيش عليه

فهل يعنيها ؟ وهل يعلم ابعادها ؟

على العموم ان تعافت الامور

اكاد اجزم ان كل شىء بدبي الان فرصة من شقة بالمارينا ووك الى سهم بسوق دبي

فما رايكم

وما هو مستقبل دبي ؟

47 thoughts on “دبــــــــــــــــــي : بداية ام نهاية ؟

  1. اكاد اجزم ان كل شىء بدبي الان فرصة من شقة بالمارينا ووك الى سهم بسوق دبي

    هل تجزم 100%

    أم أن هناك مخاطرة نوعا ما ؟؟

    ملاحطة: لم و لن ينسى أحد كم مرة أجزم بوشهاب بأن سهم اعمار بمستوى 10 دراهم فرصة تاريخية

    أتمنى بأن لا تكثر من هذه “الجزم” يو بوشهاب


  2. كبيرنا الغالى

    تصريحات رئيس مجلس إدارة الكون ” باراك أوباما ” منذ بدء عملية الإنتخابات و حتى بعد نجاحه و توليه السلطة رسمياً مليئة بالتنقاضات العجيبة حيال الأزمة فهو تارة يملأ الدنيا أملاً بسرعة الحل و عودة الأمور إلى نصابها الطبيعى ثم ما يلبث أن يخرج ليبشر المجتمع الأمريكى بأن القادم أسوأ حتى بعد إقرار خطة الإنقاذ التى إقترحها و أن الأمر يتطلب وقتاً طويلاً لتعافى الإقتصاد ثم يعود بالأمل ثم يعود ليسلبه و هكذا .

    الواقع يقول أن إنتهاء الأزمة لن يتم إلا بعد قيام الولايات المتحدة بالإستفادة القصوى منها و تحقيق أهدافها سواء بإيقاف النمو المتسارع للإقتصاديات الأسيوية خاصة العملاق الصينى و مروراً بإيقاف الطموح المشروع لمنطقة اليورو فى تبوأ مقعد رئيسى فى القيادة و إنتهاءاً بتقليم أظافر الصناديق السيادية الخليجية و التى بدأت فى إثارة الفزع و الرعب فى قلوبهم لزيادة و تنامى إستثماراتها فى مجتمعاتهم و بما يشبه السرطان و بالتالى لو نجح أى توحد عربى مستقبلى فإن تلك الإستثمارات سيكون لها كلمة الفصل و التحكم فى المسار السياسى و الإقتصادى لهم و لنا فى واقعة موانئ دبى العبرة و العظة و التى أعتقد من وجهة نظرى الشخصية هى التى أشعلت الفتيل و أثارت الإنتباه للمنطقة كقوة إقتصادية يمكن أن يكون لها بصمتها المستقبلية و بالطبع كلنا يعلم و يوقن أنهم هناك لا يتركون شيئاً للصدفة أو للقدر أو حتى لمجرد الإحتمال .

    فى رصد سريع للأسواق العالمية و نعنى هنا بكلمة الأسواق معناها الواسع من نفط إلى عملة إلى معادن إلى أسواق مال سنجد بكل وضوح إرتفاعات عمودية سريعة و متتالية فى أسعار الذهب و الفضة و البلاتين فى تزامن مع هبوط عنيف لأسواق المال الأوربية و الأسيوية و الأمريكية و بدأت بالأمس حركة هبوط عنيفة للدولار مقابل العملات الرئيسية و كل هذا يعنى أن الإهتمام الأن بالحفاظ على قيمة النقد و الإلتجاء للملاذ الآمن منذ قديم الأزل و هو الدهب فى إشارة بالغة الوضوح لما سوف يكون عليه الوضع المستقبلى للدولار و أسواق المال .

    فيما يتعلق بمستقبل دبى فأرى أن السؤال يجب أن يكون ” ما هى الدعائم التى ستقوم عليها ثانية ” فإذا كانت الإجابة على نفس الدعائم السابقة فما زلنا نسير داخل نفس الفقاعة أما إذا كان هناك تفكير فى تعدد الأنشطة الإقتصادية فالأمر سيتسغرق وقتاً ليس بالهين أو اليسير و لكنه سيكون ذو مستقبل واعد و مشرق .

    الخلاصة أن توقيت إنتهاء الأزمة معلوم و محدد و لن يستغرق الأمر سوى قيام رئيس مجلس إدارة الكون بالضغط على زر إعادة النشاط ليعود كل شيئ إلى نصابه الطبيعى .

    مشاركتك تهمني يالغالي

    لن اعلق طويلا

    ولكن الا تعتقد ان لكل بداية نهاية

    ولكل نهاية بداية طالما ما زلنا نعيش ؟

  3. كبيرنا الغالى

    تصريحات رئيس مجلس إدارة الكون ” باراك أوباما ” منذ بدء عملية الإنتخابات و حتى بعد نجاحه و توليه السلطة رسمياً مليئة بالتنقاضات العجيبة حيال الأزمة فهو تارة يملأ الدنيا أملاً بسرعة الحل و عودة الأمور إلى نصابها الطبيعى ثم ما يلبث أن يخرج ليبشر المجتمع الأمريكى بأن القادم أسوأ حتى بعد إقرار خطة الإنقاذ التى إقترحها و أن الأمر يتطلب وقتاً طويلاً لتعافى الإقتصاد ثم يعود بالأمل ثم يعود ليسلبه و هكذا .

    الواقع يقول أن إنتهاء الأزمة لن يتم إلا بعد قيام الولايات المتحدة بالإستفادة القصوى منها و تحقيق أهدافها سواء بإيقاف النمو المتسارع للإقتصاديات الأسيوية خاصة العملاق الصينى و مروراً بإيقاف الطموح المشروع لمنطقة اليورو فى تبوأ مقعد رئيسى فى القيادة و إنتهاءاً بتقليم أظافر الصناديق السيادية الخليجية و التى بدأت فى إثارة الفزع و الرعب فى قلوبهم لزيادة و تنامى إستثماراتها فى مجتمعاتهم و بما يشبه السرطان و بالتالى لو نجح أى توحد عربى مستقبلى فإن تلك الإستثمارات سيكون لها كلمة الفصل و التحكم فى المسار السياسى و الإقتصادى لهم و لنا فى واقعة موانئ دبى العبرة و العظة و التى أعتقد من وجهة نظرى الشخصية هى التى أشعلت الفتيل و أثارت الإنتباه للمنطقة كقوة إقتصادية يمكن أن يكون لها بصمتها المستقبلية و بالطبع كلنا يعلم و يوقن أنهم هناك لا يتركون شيئاً للصدفة أو للقدر أو حتى لمجرد الإحتمال .

    فى رصد سريع للأسواق العالمية و نعنى هنا بكلمة الأسواق معناها الواسع من نفط إلى عملة إلى معادن إلى أسواق مال سنجد بكل وضوح إرتفاعات عمودية سريعة و متتالية فى أسعار الذهب و الفضة و البلاتين فى تزامن مع هبوط عنيف لأسواق المال الأوربية و الأسيوية و الأمريكية و بدأت بالأمس حركة هبوط عنيفة للدولار مقابل العملات الرئيسية و كل هذا يعنى أن الإهتمام الأن بالحفاظ على قيمة النقد و الإلتجاء للملاذ الآمن منذ قديم الأزل و هو الدهب فى إشارة بالغة الوضوح لما سوف يكون عليه الوضع المستقبلى للدولار و أسواق المال .

    فيما يتعلق بمستقبل دبى فأرى أن السؤال يجب أن يكون ” ما هى الدعائم التى ستقوم عليها ثانية ” فإذا كانت الإجابة على نفس الدعائم السابقة فما زلنا نسير داخل نفس الفقاعة أما إذا كان هناك تفكير فى تعدد الأنشطة الإقتصادية فالأمر سيتسغرق وقتاً ليس بالهين أو اليسير و لكنه سيكون ذو مستقبل واعد و مشرق .

    الخلاصة أن توقيت إنتهاء الأزمة معلوم و محدد و لن يستغرق الأمر سوى قيام رئيس مجلس إدارة الكون بالضغط على زر إعادة النشاط ليعود كل شيئ إلى نصابه الطبيعى .

  4. بارك الله فيك بو شهاب لعلمك

    وبصراحه اقف احتارما وتقديرا لكلماتك الرائعه ….. الاخبار الايجابيه بوشهاب بدأت تتوالي علينا الآن وفي هذه المستويات السعرية النادره .

    شكرا مبدعنا بو شهاب

Comments are closed.