السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

تعال واشتري راحة بالك

جهاز جديد و حصري

ينفع للقوراب وللفلل السكنيه و للشقق واي مكان فيه زجاج
صور للمنتج

الان اصبح تنظيف الزجاج اسهل من اي وقت مع المنتج العجيب

تنظيف سريع بفضل الاسفنج الخفيف والماسح العملي
والمغناطيس القوي

شرح قصير بالفيديو

شرح مفصل اكثر فيديو

والسعر بسيط و في المتناول 95 درهم فقط

التوصيل للباب 25 درهم فقط

البيانات المطلوبه

الاسم :

رقم التواصل :

الاماره:

اسم الجهاز المطلوب :

منظف الزجاج

تم بحمد الله

8 thoughts on “.تنظيف الزجاج من الداخل والخارج في نفس الوقت يصلح للقوارب للفلل وللاماكن صعبة الوصول.

  1. قصه مؤسس هوندا ………..

    ——————————————————————————–

    هوندا
    سكيرو هوندا
    الانطلاق من تحت الصفر

    من الشخصيات الشهيرة فعلاً التي انطلقت من تحت الصفر والفقر المدقع ، وحققت نجاحاً باهراً ، مؤسس شركة ” هوندا ” سكيرو هوندا .
    ولد سكيرو هوندا في عائلة فقيرة جداً في مقاطعة هماماتسو البعيدة في اليابان في عام 1906م ، لم يتوفر لديه أي مصدر من مصادر النجاح ، فهو فاشل في الدراسة وترك المدرسة من الصف الثامن . كان والده حداداً فقيراً يصلح الدرجات الهوائية على الطريق ، وقد ساعدته إرشادات والده كثيراً في حياته العملية.
    كان يجهل كل شيء عن الهندسة الميكانيكية ، الإدارة ، التسويق ، التوزيع ، والإدارة المالية وكانت عائلته فقيرة ومعدمة بدليل أن 5 من أطفال عائلته توفوا بسبب سوء التغذية ولانعدام الموارد المالية والاقتصادية .
    كان حلم حياة ” سكيرو هوندا ” هو أن يمتلك سيارة صغيرة فقد كان ” سكيرو هوندا ” محل دهشة واستغراب للألمان والأمريكان وحتى اليابانيين لما وصل إليه .
    كان ” سكيرو هوندا ” يحب التعليم بالممارسة عن طريق المحاولة والخطأ ويعشق السيارات والآليات وقال ذات مرة ” لقد تسمرت أمام سيارة رأيتها وأعتقد بأن هذه اللحظة ولدت لدي فكرة اختراع سيارة من تصميمي على الرغم من أنني كنت ولداً فاشلاً في تلك الأيام ”
    ترك ” سكيرو هوندا ” المدرسة وعمره 15 عاماً ثم ترك قريته وتوجه إلى طوكيو وعمل في محل لتصليح السيارات لمدة 6 سنوات . بعدها اقترض مبلغاً من المال وفتح محلاً خاصاً به وذلك عام 1928م .
    في نفس العام حصل هوندا على براءة اختراع لتصميمه مكابح معدنية للسيارات، بعد أن كانت مصنوعة من الخشب وسجل بعدها 470 ابتكاراً وأكثر من 150 براءة اختراع باسمه .
    بدأ هوندا في عام 1938م بتصميم حلقة الكباس Piston rings التي كان مغرماً بها من خلال عمله في محل تصليح السيارات لشركة ” تويوتا” في اليابان ؟ وكان قد أسس مصنعاً صغيراً ليقوم بهذا العمل ، ولكن قنبلة أصابت مصنعه وشلته عن العمل . ثم حاول الوقوف من جديد .
    ولكن في عام 1945م دمر المصنع مرة أخرى تماماً بعدما ضربه زلزال ، وأصيب هوندا بالإحباط والخوف بعدما أصبح معدما تماماً ودمر كل شيء من حوله .
    انتهت الصدمة وقف ” سكيرو هوندا ” مرة أخرى بعدما دخل سوق الدراجات النارية .
    أسس هوندا شركته في عام 1948م وأعطاها اسمه ” شركة هوندا ” وحصل على براءة اختراع لتصميم الدرجات النارية.
    طرح هوندا موديلات عديدة في الأسواق وحقق موديل ” سوبر كاب ” نجاحاً باهراً في الولايات المتحدة خاصة بعد شعار الحملة الدعائية الناجح جداً ” ستقود ألطف الناس عندما تقود سيارة هوندا” ، وكان سعر الدراجة النارية مناسباً لذلك اندفع الملايين من كل الأعمال لشراء دراجة هوندا النارية بعدما كانت تجتذب الأغنياء فقط .
    بدأ ازدهار شركة هوندا عام 1961م عندما بدأت تشحن 100.000 دراجة نارية إلى الولايات المتحدة الأمريكية وفي عام 1968م وصل عدد الدرجات المشحونة إلى أمريكا إلى مليون دراجة وفي عام 1990م كانت تشحن ثلاثة ملايين دراجة في السنة وبذلك حقق ” سكيرو هوندا ” حلمه في عالم الدرجات النارية. وبذلك أصبح جاهزاً لاجتياح عالم السيارات.
    كان قد دخل ” سكيرو هوندا ” سوق السيارات عام 1970م وكان قبله لم ينجح أحد منذ عام 1925م وذلك بسبب دخول سيارات كرايزلر السوق ولكن بتصميم هوندا وعزمه استطاع أن يتخطى الجميع وينجح ويحلق عالمياً.
    دخلت هوندا سوق السيارات بعلاج نقطة ضعف موجودة وهي بإنشاء محركات تحافظ على البيئة حسب مواصفات الحكومة الأمريكية .وقد أحرج هوندا الجميع عندما قام باختراع أول محرك يقاوم التلوث البيئي CVCC وطرح أولى سياراته بالمحرك الجديد العام 1975م الـ Civic وتعني ( السيارة المدنية) والتي لاقت نجاحاً باهراً.
    لم يكن هوندا محبوباً في مجتمع مصنعي السيارات لأنه رفض فكرة رفع سعر السيارات وتخفيض الإنتاج في اليابان وذلك في أزمة البترول في عام 1974م .
    وبالفعل ارتفعت مبيعات هوندا وانخفضت مبيعات ” نيسان ” ” وتويوتا ” .

  2. قصة الحظ العاثر والامل المتجدد

    القصة أن شيخاً كان يعيش فوق تل من التلال

    ويملك جواداً وحيداً محبباً إليه
    ففر جواده
    وجاء إليه جيرانه يواسونه لهذا الحظ العاثر
    فأجابهم بلا حزن

    وما أدراكم أنه حظٌ عاثر ؟

    وبعد أيام قليلة عاد إليه الجواد مصطحباً معه عدداً من الخيول البرية
    فجاء إليه جيرانه يهنئونه على هذا الحظ السعيد
    فأجابهم بلا تهلل

    وما أدراكم أنه حظٌ سعيد ؟

    ولم تمضي أيام حتى
    كان إبنه الشاب يدرب أحد هذه الخيول البرية
    فسقط من فوقه وكسرت ساقه
    وجاءوا للشيخ يواسونه في هذا الحظ العاثر
    فأجابهم بلا هلع

    وما أدراكم أنه حظ عاثر ؟

    وبعد أسابيع قليلة أُعلنت الحرب
    وجندت الدولة شباب القرية والتلال
    وأعفت إبن الشيخ من القتال لكسر ساقه فمات في الحرب شبابٌ كثيرون

    وهكذا ظل الحظ العاثر يمهد لحظ سعيد
    والحظ السعيد يمهد لحظ عاثر
    إلى ما لا نهاية في القصة

    وليست في القصة فقط
    بل وفي الحياة لحد بعيد

    فأهل الحكمة لا يغالون في الحزن على شيء فاتهم
    لأنهم لا يعرفون على وجهة اليقين إن كان فواته شر خالص
    أم خير خفي أراد الله به أن يجنبهم ضرراً أكبر
    ولا يغالون أيضاً في الابتهاج لنفس السبب
    ويشكرون الله دائماً على كل ما أعطاهم
    ويفرحون بإعتدال
    ويحزنون على مافاتهم بصبر وتجمل
    وهؤلاء هم السعداء
    فإن السعيد هو الشخص القادر على تطبيق مفهوم

    الرضا بالقضاء والقدر

    ويتقبل الاقدار بمرونة وايمان

Comments are closed.