لكل بداية نهاية..و صل لأعلى نقطة للنجاح فلا بد الآن النزول تدريجيا..
و كلامه عن العقارات مجرد خداع لا اكثر الكل يعرف انه الشركات متورطة و ما تقدر اتبيع الشقق في دبي…و الاسعار نزلت 5-3 % للمشاريع الجديدة.

شخصيا أتوقع بدايات النهاية قريبة جدا لنجاحات اخونا محمد العبار مع نهاية سهم اعمار…
و كره المحافظ لسياسة العبار بالنسبة لسهم اعمار..

محد يختلف أبدع الرجل في الارباح و لكنه فشل فشلا ذريعا في المحافظة على سعر السهم..و هذا شي مهم للمستثمر قبل المضارب..الشخص الي استثمر في السهم بتاريخ الاجتماع خسران..

حيث قال بتاريخ الاجتماع السهم بيكون 25 و اليوم اكثر من ستة شهور و السهم لم يحافظ على النقطة 25. و قال السهم فيه الخير للمستثمر بس ثبت العكس السهم للمضارب و ليس للمستثمر..

و في النهاية نتمنى له التوفيق في حياته العمليه..

ألله أعلم

19 thoughts on “تتوقعون نهاية نجاح محمد العبار

  1. من انجح القيادات الادارية في الامارات وتتهمونه بالفشل
    مشاريع وصلت لاقصى الارض وارباح هي الاعلى مقارنة بكل الشركات المساهمة الاخرى في الدولة وتقولون نهاية نجاح !!! بأي منطق تتكلمون

  2. أكد محمد علي العبار، مدير عام دائرة التنمية الاقتصادية في دبي ورئيس مجلس إدارة شركة إعمار العقارية، أن أسعار العقارات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ستحافظ على معدلاتها الحالية المرتفعة خلال عام 2006، لافتاً إلى أن القطاع العقاري في المنطقة لا يزال ناشئاً والطلب في أسواق السكن العائلي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وشبه القارة الهندية أكبر بكثير من العرض. وأوضح العبار أن القطاع العقاري سيواصل نموه القوي مرتكزاً على الأسس الاقتصادية المتينة والسيولة المرتفعة في المنطقة جراء ارتفاع مستويالاات الدخل وثقة المستثمرين. جاء ذلك خلال مشاركته في جلسة بعنوان “حين تنفجر الفقاعة” ضمن فعاليات الاجتماع السنوي للمؤتمر الاقتصادي العالمي المنعقد حالياً في دافوس.
    وشارك في هذه الجلسة، إلى جانب العبار، كل من ستيفن روتش، كبير الاقتصاديين في مورجان ستانلي؛ وروبرت شيللر، أستاذ الاقتصاد في جامعة ييل؛ وباري شتيرنليخت، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة ستاروود كابيتال جروب. وأدارت الجلسة باميلا وودول، المحررة الاقتصادية لمجلة “إيكونوميست“.

    وشارك العبار لاحقاً في حلقة نقاش متلفزة نظمها المنتدى الاقتصادي العالمي بالتعاون مع “بي بي سي وورلد” بعنوان “فرص العمل- من أين تأتي مستقبلاً؟”، حيث كان واحداً من 15 شخصية عالمية قيادية في عالم السياسة والاقتصاد. وناقش أطراف الحوار التحدي الكبير المتمثل في ردم الهوة بين التوقعات العالمية لفرص العمل الجديدة من جهة والتحولات السكانية والعمرية والهيكلية الهائلة المرتقبة من الجهة الأخرى.

    وعلق العبار على الطفرة التي يشهدها القطاع العقاري في الشرق الأوسط، قائلاً: “تواصل أسعار العقارات التشبث باتجاهها الصاعد في العديد من المدن في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مثل دبي والدوحة وبيروت. وعلى سبيل المثال، فقد ارتفعت الإيجارات في دولة الإمارات العربية المتحدة خلال عام 2005 بنسبة 35%، يدعمها في ذلك الانتعاش الكبير في الاقتصاد الوطني، والسماح بالتملك الحر للعقارات، وزيادة أعداد الشركات الأجنبية التي تباشر عملياتها في الدولة. ونتوقع أيضاً أن تحافظ أسعار العقارات على مستوياتها المرتفعة خلال عام 2006 نظراً للمشاريع العقارية التي يتم تنفيذها حالياً وتلك المزمع تطويرها”.

    ولفت العبار إلى أن القطاع العقاري في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لا يزال ناشئاً وغير مرتبط مباشرة بالأسواق المالية، خلافاً لما هو عليه الحال في الاقتصادات المتطورة. وأضاف أن سكان المنطقة هم في أغلبهم من الشباب، مما سيضمن استمرار الإقبال على الاستثمار في العقارات السكنية، خاصة في ظل الزيادة الحقيقية الأخيرة في مستويات الدخل.

    وعلى المستوى العالمي، أشار العبار إلى أنه لا توجد فقاعة عقارية عالمية، حيث بادرت دول عديدة، مثل المملكة المتحدة وهونج كونج وأستراليا وغيرها، إلى وضع إجراءات لكبح جماح المضاربة.

    ولكنه لم يستبعد أن تشهد السوق العقارية في الولايات المتحدة الأمريكية تباطؤاً في حال تمت الزيادة المفاجئة المقترحة في أسعار الفائدة، الأمر الذي من شأنه خفض قيمة الدولار وزيادة أسعار الواردات اليابانية والأوروبية إلى الولايات المتحدة. ولفت العبار إلى أن التراجع المحتمل في السوق العقارية الأمريكية سيؤثر أيضاً على التوازن الاقتصادي العالمي مؤدياً إلى تراجع قيمة العقارات السكنية في الدولة المتقدمة.

    وشدد رئيس مجلس إدارة إعمار على أن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ستكون المستفيد الأكبر من الوضع الجديد لأن المستثمرين سيتجهون إليها بكونها أحد الأسواق التي لن تتأثر كثيراً بهذه المستجدات السلبية المتوقعة.

    وأضاف: “في ظل الهجرة العكسية لنسبة كبيرة من رؤوس الأموال العربية المستثمرة في أسواق الدول المتقدمة في طريق عودتها، فإن مستويات السيولة في المنطقة تشهد ارتفاعاً قياسياً غير مسبوق. وقد بدأ المستثمرون العرب يظهرون اهتماماً متزايداً بالفرص الاستثمارية الإقليمية، حيث أقبلوا بكثافة على شراء الأصول الشرق أوسطية خلال السنوات الثلاث الأخيرة”.

    وأوضح العبار: “ندرك جميعاً أن الجزء الأكبر من الأموال العائدة قد توجه إلى سوق العقارات، لأن فئة الأصول العقارية أثبتت كونها خياراً استثمارياً آمناً يحقق عائداً كبيراً على الاستثمار. يضاف إلى ذلك، أن تفاؤل المستثمرين في المنطقة انعكس إيجاباً على مؤشرات أسواق الأسهم في الشرق الأوسط، حيث شهدت صعوداً حاداً خلال عام 2005 بمتوسط نمو بلغ 80%”.

Comments are closed.