بنك الشارقة يحقق أرباحا صافية قدرها 410 ملايين درهم

Feb 22, 2009 – 05:00 –

بنك الشارقة/بنك/ارباح

الشارقة في 22 فبراير/وام/أعرب مجلس إدارة بنك الشارقة عن ارتياحه للنتائج الممتازة التي توجت الاحتفال بمرور 35 عاما على تأسيسه .

وبلغ صافي الأرباح المجمعة للبنك عام 2008 / 410 / ملايين درهم مقابل 404 ملايين درهم عام 2007 وفق ما ورد في الحسابات المجمعة لعام 2008 .

وقرر مجلس إدارة البنك الدعوة عقد اجتماع جمعية عمومية عادية وغيرعادية للبنك في 29 مارس القادم بفندق راديسون ساس الشارقة للموافقة على التخصيصات التي إعتمدها بعد أخذ موافقة البنك المركزي والتي تقضي بتوزيع 15 بالمائة أرباحا نقدية و11ر15 بالمائة أسهم منحة لزيادة رأس مال البنك إلى ملياري درهم من الاحتياطيات.

وقال أحمد النومان رئيس مجلس الإدارة ان البنك حقق إنجازا على الرغم من الأزمة الاقتصادية العصيبة التي يمر بها العالم وإن نتائج وإنجازات عام 2008 كانت نتيجة تخطيط الإدارة لتعزيز وتقوية بنية البنك لمواجهة الأوقات الصعبة علاوة على السياسة المحافظة التي تتبعها الإدارة منذ تأسيس البنك بالنسبة للتسهيلات والاستثمارات والسيولة .

وتمكن البنك من الحفاظ على ربحيته على الرغم من تحويل مبلغ 70 مليون درهم إلى الاحتياطي العام محفظة التسهيلات وتخصيص مبلغ 4ر98 مليون درهم لتغطية خسائر مستدامة لاستثمارات البنك المتوفرة للبيع .

وارتفع صافي إيرادات الفوائد بنسبة 61 بالمائة والرسوم والإيرادات الأخرى بنسبة 38 بالمائة لتصل إلى 167 مليون درهم ولا تشمل إيراد الاستثمارات في حين ارتفعت إيرادات الاستثمارات بنسبة 7 بالمائة على الرغم من التراجع الحاد في الأسواق الأسهم وارتفعت إيرادات العمليات بنسبة 39 بالمائة لتصل إلى 694 مليون درهم.

وام/ر/خد وام/ر/خد/ع ا و

One thought on “بنك الشارقة يحقق أرباحا صافية قدرها 410 ملايين درهم

  1. البنك هذا صح
    من اقدم بنوك الدولة و شغله كله corprate لدرجة أن في عمري ما شفت له مكينة صرّاف آلي وما يهتم نهائياً بالحسابات الشخصية و ما يتبعها من قروض سيارات وما شابه و راس ماله صغير و ادارته صح. مجموعة لبنانيين أرمن بانكرز قدامى من الطراز الأول اصغر واحد فيهم عمره 70 سنة تربية البنك الفرنسي شريك حكومة الشارقة قي هذا البنك (حقيقة ما عندي فكرة إذا الفرنسيين طلعوا من البنك ولاّ بعدهم)

    بس مشكلته ربــــــــــــــــــــــــــــــــــوي
    و الله الغني عنه و عن ما على شاكلته

Comments are closed.