بناءً على التعميم الصادر من بلدية الشارقة قام قسم الصحة العامة ببلدية دبا الحصن أمس بالتحفظ على كمية من عبوات رقائق البطاطس «برينجلز» الأميركية الصنع من جميع أنواع النكهات قدرت بـ 180 عبوة تم سحبها من جميع البقالات ومحلات المواد الغذائية بالمنطقة، وذلك بسبب احتوائه على مادة «برومات البوتاسيوم» الحافظة والمسببة للسرطان وأمراض أخرى.
وقالت هبة رشود رئيس قسم الصحة العامة ببلدية دبا الحصن إن سحب تلك المادة الغذائية من الأسواق لا يزال جاريا، وان الحجم الحقيقي لتواجدها في الأسواق لم يتضح بعد، فقد جاء التعميم في ضوء ما نشر في صحيفة سعودية في وقت سابق مفاده أن الصين سحبت عبوات من رقائق البطاطس من أسواقها لاحتوائها على مواد مسرطنة، فهي تستخدم لزيادة حجم وتحسين المادة الغذائية. الأمر الذي عليه تم التحفظ على الكميات الموجودة من المحلات التجارية لحين ظهور نتيجة الفحص من مختبر رقابة الأغذية.

منقول من جريدة البيان.

6 thoughts on “بلدية دبا الحصن تسحب بطاطس «البرينجلز» من الأسواق

  1. بناءً على التعميم الصادر من بلدية الشارقة قام قسم الصحة العامة ببلدية دبا الحصن أمس بالتحفظ على كمية من عبوات رقائق البطاطس «برينجلز» الأميركية الصنع من جميع أنواع النكهات قدرت بـ 180 عبوة تم سحبها من جميع البقالات ومحلات المواد الغذائية بالمنطقة، وذلك بسبب احتوائه على مادة «برومات البوتاسيوم» الحافظة والمسببة للسرطان وأمراض أخرى.
    وقالت هبة رشود رئيس قسم الصحة العامة ببلدية دبا الحصن إن سحب تلك المادة الغذائية من الأسواق لا يزال جاريا، وان الحجم الحقيقي لتواجدها في الأسواق لم يتضح بعد، فقد جاء التعميم في ضوء ما نشر في صحيفة سعودية في وقت سابق مفاده أن الصين سحبت عبوات من رقائق البطاطس من أسواقها لاحتوائها على مواد مسرطنة، فهي تستخدم لزيادة حجم وتحسين المادة الغذائية. الأمر الذي عليه تم التحفظ على الكميات الموجودة من المحلات التجارية لحين ظهور نتيجة الفحص من مختبر رقابة الأغذية.

    منقول من جريدة البيان.

    أولا، صباح الخير. مب عليكم، على البلديه. ماشاء الله شغل عال العال !!

    المنتج في الأسواق من سنين و بنين، كيف الجماعه توهم تنبهوا لهالشي و سحبوا البضاعه من السوق.
    كان من الأجدر فحص المنتج في المختبرات و من ثم يتم سحبه من السوق باللي ما يرده.

    هل يظنون إنهم بهالطريقه بيطمنون المستهلك، بالعكس، هالشي من شأنه إشاعة الذعر بين الناس مب تطمينهم. نفرض إن الإختبار طلع سليم و أن الصين حبّت ترد الصاع صاعين بأن تفضح زيف البضاعه الأمريكيه مثل ما صار بالبضاعه الصينيه، شو بيكون الإجراء وقتها ؟
    أنا مب ويا أمريكا ولا ويا الصين، بس السالفه غريبه.

    ثانيا، اللي أعرفه إن كل المواد المسرطنه تينا من الصين و شركاتها. ماحيدهم طلعولنا بأي إختبار من هالنوع يبين ضرر بضاعتهم.

    بصراحه أحس إن السالفه فيها “إن”. العالم يتغيّر يوم عن يوم، و أساليب الدول العظمى الإلتوائيه تتطور، و إحنا يالسين نطالع.

    سؤال بريء،
    لماذا لا يتم سحب السيارات من الوكالات التي يُكتشف عالميا أنها بها أخطاء مصنعيه تودي بأرواح الناس؟

Comments are closed.