في الأمس القريب، بدأت الثورة التونسيه و تم خلع رئيسها. و ها هو التاريخ يعيد نفسه، لكن، في مصر. فمن خلال المواقع الإجتماعية مثل الفيس بوك، البالتوك، المدونات و الكثير الصحف المصريه الغير حكومية، وحتي وسائل الإعلام الغربية، كان التأكيد و الحث على قيام الثورة الجديده في يوم 25 يناير.

دعونا نتابع……

139 thoughts on “بعد تونس …. الثوره في مصر بدأت بتاريخ 2512011

  1. .
    .
    دخلت على المواقع الأخباريه التابعه لمصر .. وتميت اقرا تعليقات القراء

    اقرا تعليق واحد يذم حسني مبارك وقيادته ويشتكي من حال الشعب..!

    واروح للتعليق الثاني القى الشخص ضد المظاهرات ويمدح الرئيس وقيادته ومستانسين من الحكم..!

    إذا هم ما وقفو وقفه وحده وعلى قلب واحد ما بيقدرون على تغيير الوضع للأفضل…!


    شكرا أختي على الإضافه.

    و هذا اللي تكلّمت عنه في في هذا الموضوع.

    الشعب المصري هو الوحيد الذي سيحدد مصيره.

    أنا في هذا الموضوع أنقل أخبار لا أكثر ولا أقل.

  2. محمود سعد يعتذر عن الظهور في برنامج مصر النهاردة

    الخميس, 27-01-2011 – 1:32الأربعاء, 2011-01-26 20:28 |

    خاص- الدستور الأصلي

    علم الدستور الأصلي أن الإعلامي الكبير محمود سعد اعتذر عن الظهور في حلقة الأربعاء من برنامج “مصر النهاردة” الذي يتم إذاعته مساء كل يوم على التليفزيون المصري.

    وقالت مصادر للدستور الأصلي أن سعد اعتذر عن الظهور بسبب رفضه تبنى موقف النظام من مظاهرات 25 و26 يناير.

    وظهر تامر أمين بدلا من محمود سعد في حلقة الأربعاء، فيما قالت الإعلامية منى الشاذلي في حلقة الأربعاء من برنامج العاشرة مساء أنه اتصلت شخصيا بمحمود سعد وأنه أخبرها بأنه في “إجازة مفتوحة“.

  3. .
    .
    دخلت على المواقع الأخباريه التابعه لمصر .. وتميت اقرا تعليقات القراء

    اقرا تعليق واحد يذم حسني مبارك وقيادته ويشتكي من حال الشعب..!

    واروح للتعليق الثاني القى الشخص ضد المظاهرات ويمدح الرئيس وقيادته ومستانسين من الحكم..!

    إذا هم ما وقفو وقفه وحده وعلى قلب واحد ما بيقدرون على تغيير الوضع للأفضل…!

  4. الواحد عنده كلام وايد يقوله بس في بعض الاحيان الصمت ابلغ من الكلام

    قلبه متروووووسااااااا.

    قول ياخوي، قول.

    اللي صارلك من ورا العماره مب شويه. ههههههههه

  5. الشرق الأوسط في خطر !!

    اهتمت الصحف الإيطالية الصادرة اليوم الأربعاء، بالمظاهرات التي خرجت في مصر أمس الثلاثاء، مشيرة إلى أن الخطر يحيق بالمنطقة بالكامل الآن.

    و
    رأت صحيفة “كوريرا ديلاسيرا” الواسعة الانتشار، أن الاحتجاجات التي تشهدها العديد من دول المنطقة في الوقت الحالي، تعد بمثابة “الحمى التي تنتقل بالعدوى وتصيب قطاعا كبيرا من منطقة جنوب البحر المتوسط، ومن الصعب وقفها أو تقليل حدتها”.

    وأضافت الصحيفة أن هذه الحمى وصلت الآن إلى مصر، بعد أن أصابت الجزائر وتونس وألبانيا ولبنان، مشيرة إلى أن الثورة التونسية هي التي جرأت الناس في مصر بالنظر إلى حقيقة أن الاحتجاجات في تونس ساهمت في سقوط حكومة الرئيس زين العابدين بن علي وهروبه خارج البلاد، وختمت تعليقها قائلة “نحن شهود على تطورات لم تكن واردة على الإطلاق قبل عدة أشهر”.

    أما صحيفة “لاستامبا”، فرأت أن ما حدث بالأمس في مصر يثبت خطأ كل من كان يعتقد بأن الرياح التونسية، لن تصل أبدا إلى مصر لأن الأوضاع مختلفة تماما في البلدين، وقالت إن عشرات الآلاف من المصريين الغاضبين انضموا بطريقة منظمة لرياح التغيير التي بدأت تهب على العالم العربي، مشيرة إلى أن الفضل في هذا الأمر يعود بشكل كبير لوسائل الاتصالات الحديثة وشبكات التواصل الاجتماعي.

    وأشارت الصحيفة إلى أن المتظاهرين يحتجون على البطالة وعدم توافر الطعام وعلى امتلاك الثروات في أيدي فئة قليلة، في حين أن النظام المتغطرس لا يعرف معنى التغيير، وقالت إن كل هذه الأمور تخلق خليطا قابلا للانفجار في أكبر الدول العربية من حيث عدد السكان.

    كما قالت صحيفة ها أرتس الاسرائيلية ان النظام المصري فشل – على ما يبدو – في اقناع الشعب بأن هناك فرق بين مصر وتونس وأن ما حدث من ثورة هناك لا يمكن ان يتكرر في بلادهم.

    ووصفت الصحيفة محاولات الحكومة المصرية استرضاء الناس قبل “يوم الغضب” بأنها كانت مثل “سكب الغاز على نار مشتعلة”.

Comments are closed.