في الأمس القريب، بدأت الثورة التونسيه و تم خلع رئيسها. و ها هو التاريخ يعيد نفسه، لكن، في مصر. فمن خلال المواقع الإجتماعية مثل الفيس بوك، البالتوك، المدونات و الكثير الصحف المصريه الغير حكومية، وحتي وسائل الإعلام الغربية، كان التأكيد و الحث على قيام الثورة الجديده في يوم 25 يناير.
دعونا نتابع……
خلاص ولا تزعل بنشل حسني مبارك وبنغير سياسه مصر في المنطقه واريدك تجاوب على الاسئله ما بعد حكم حسني مبارك
الاقتصاد :
90 مليون مصري كل واحد فيهم عنده مطالب ويريد يكون افضل من الناحيه الماليه …السؤال اين الموارد الماليه الي راح تغطيهم كلهم … موارد قناه السويس مثلا بتغطيهم كلهم ؟؟؟ وهل حسني مبارك الي واقف ضد رزق الشعب مثلا ؟
هل تعلم ان احد الدول الافريقيه حاولت الاستيلاء على موارد مصر من المياه ولاكن حسني مبارك وقفهم عند حدهم
السياسه الخارجيه :
راح نحرك الجيش المصري ونهجم على اسرائيل ونحرر فلسطين … هل في اعتقادك الجيش المصري عنده القدره و الامكانيات والتكنولوجيا و الدعم من الدول المتقدمه للتحرير فلسطين ؟
فرضا الشعب المصري ماقدر يشل الرئيس المصري … شو رايك ندخل امريكا في الموضوع تحرر الشعب المصري هل توافق ؟
………..
هل حسني مبارك احد الطواغيت ؟ هل قتل شعبه هل جوع شعبه ؟ وهل بعد هذي السنوات الطويله من الحكم افاق الشعب المصري من النوم وتذكر ان من يحكمه يعمل ضده
لعلمك حسني مبارك اجبر المصريين الوقوف ضد اسرائيل وجند كل الشعب المصري ويعمل ليل نهار ليوحدهم
تذكر ايضا ان اسرائيل تضع يدها في هذا الموضوع ومن مصلحتهم العليا تشتيت الشعب المصري
[quote=x_uae_x;5691524]أخي العزيز،
قال أبو القاسم الشابي:
إذا الشعب يوما أراد الحياة … فلا بد أن يستجيب القدر
ولا بد لليل أن ينجلي … ولابد للقيد أن ينكسر
الشاعر التونسي ابو القاسم الشابي قال هذه الابيات تحت النظام الاستبدادي في تونس ولا يجب علينا ان نخلط الامور ونلصق نفس الابيات على النظام المعتدل في مصر وان نصدق ان نفس الابيات صالحه في كل زمان ومكان
أي نظام إستبدادي تقصد ؟ المنزوع من أيام ؟
يا حبيبي، الشاعر عاش و مات في سنة 1909-1934، فهو لم يرَ زين العابدين بن علي بتاتا.
طوال السنوات التي مرّت، سمعنا من الكثيرين من المصريين بأنهم لا يرغبون ببقاء رئيسهم و غير راضين بالممارسات التي تنتهجها حكومتهم.
منذ سنوات قليله، بدأت مرحلة جديده في تاريخ مصر، و هي إنتخابات الرئاسه.
لاحت حينها فرصة أمام هذا الشعب قد يبرهن على صدقه في عدم رغبته في هذا الرئيس. و لكن ما حصل أنهم إختاروه للرئاسة من جديد.
حينها، قال الكثيرين منهم، أن الإنتخابات مزوّره.
لو دخلنا انا وانت في السحب على سياره لكزس ولم يفز احد منا بالسياره … هل هذا معناه ان السحب مزور وان المهرجان مزور والفائزون بالسياره انفسهم وهميين ؟
بعد نهايه اي انتخابات في العالم تتطلع مجموعه صغيره وتقول الانتخابات مزوره وليس عندهم دليل قاطع او ملموس….
إقرأ مشاركتي جيدا. يبدوا أنك لم تفهم المغزى منها جيدا.
أنا لم أشكك في الإنتخابات.
الآن،
هاهي الثورة أتت، ولا مجال هنا للتزوير.
فإما أن يتضامن هذا الشعب و يخرج بجميع عشرات ملايينه و ينتفض على حكومته، و ينتزعها إنتزاعا،
أو يترك عدة آلاف تخرج و تحتج و ترجع لبيوتها مهزومه.
حينها لا يلومنَّ أي مصري إلا نفسه، فهو من إختار.
المواطن المصري يختار رئيسه وحكومته بالانتخابات ولا يجريها بالتظاهر والتكسير واحراق نفسه … التظاهر و التجمهر يؤدي الى الطريق الخطأ و المواطن المصري نفسه يخسر الكثير فكم مواطن مصري سوف تتحطم املاكه من سياره او محل تجاري او ممتلكات بسبب الشغب و الفوضى… الاقتصاد سوف يتتدهور اكثر.. الشوارع وعصب الحياه في المدينه سوف تتوقف … اسعار المواد الغذائيه سوف تترتفع ويموت المواطن المصري الفقير من الجوع اكثر واكثر
ذلك كان إختيار الشعب يا عزيزي.
دعنا نرى ماذا يحدث.
إذا، فالأحداث هنا مفصليه بكل ما للكلمة من معنى.
يا اخي الكريم من يحرك هذي الاحداث ويحرك مشاعر المواطن المصري الفقير المغلوب على امره انما هم مجموعات ارهابيه فتكت بالمواطن المصري واثارت الفوضى و البلبله بين المسلم و المسيحي في التفجير الاخير الي حدث … والان مجموعات تعمل من خلال الاعلام الجديد الفيس بوك و اليوتيوب و المنتديات بتحريك المشاعر ضد الرئيس المصري واثاره الفوضى اكثر واكثر فاذا خرج 1000 مواطن قالوا 100 الف مواطن تجمهرون ضد الرئيس واذا خرج 100 الف قالوا مليون مصري يتجمهر … واذا مات مصري واحد بسبب مصري ثاني يثير الفوضى قالوا الامن المصري قتل 10 مواطنين ابرياء …
سؤال،
هل تعتقد أن الشئ نفسه ممكن أن يكون في الإمارات ؟
بكلام آخر، هل تعتقد لو هيّجنا أحد ضد حكومتنا، سنقوم بنفس المظاهرات ؟
الشعب المصري ليس إمّعه يا عزيزي.
تحياتي لك.
في الحقيقه مصر بلاد العباقرة فيها احمد زويل وفاروق الباز من علماء ممكن ان يحكمو مصر افضل من حسني مبارك الف مرة
اللى يقول ان بعد حسني مبارك راح يتدهور الوضع اكثر ليش يعني هو حسني مبارك نبي ولا ملك نازل من السما انا احس هالكلام
المطبلين للطواغيت للناس اللي تعودت عالظلم ولكن شعب مصر دائما يشتكي من هذا الطاغيه ويوجد كثير من المصريين افضل منه
بامكانهم احداث نقلة نوعية باقتصاد مصر وسياستها ……..
في مثل هذي الاحداث تكثر الاشاعات
اتمنى نقل الاخبار الموثوق منها ومن المصادر الموثوقة فقط
اللهم احفظ شعب مصر من الوقوع في الفتنة وسائر شعوب العرب والمسلمين
اللهم آمين
أخي العزيز،
قال أبو القاسم الشابي:
إذا الشعب يوما أراد الحياة … فلا بد أن يستجيب القدر
ولا بد لليل أن ينجلي … ولابد للقيد أن ينكسر
الشاعر التونسي ابو القاسم الشابي قال هذه الابيات تحت النظام الاستبدادي في تونس ولا يجب علينا ان نخلط الامور ونلصق نفس الابيات على النظام المعتدل في مصر وان نصدق ان نفس الابيات صالحه في كل زمان ومكان
طوال السنوات التي مرّت، سمعنا من الكثيرين من المصريين بأنهم لا يرغبون ببقاء رئيسهم و غير راضين بالممارسات التي تنتهجها حكومتهم.
منذ سنوات قليله، بدأت مرحلة جديده في تاريخ مصر، و هي إنتخابات الرئاسه.
لاحت حينها فرصة أمام هذا الشعب قد يبرهن على صدقه في عدم رغبته في هذا الرئيس. و لكن ما حصل أنهم إختاروه للرئاسة من جديد.
حينها، قال الكثيرين منهم، أن الإنتخابات مزوّره.
لو دخلنا انا وانت في السحب على سياره لكزس ولم يفز احد منا بالسياره … هل هذا معناه ان السحب مزور وان المهرجان مزور والفائزون بالسياره انفسهم وهميين ؟
بعد نهايه اي انتخابات في العالم تتطلع مجموعه صغيره وتقول الانتخابات مزوره وليس عندهم دليل قاطع او ملموس….
الآن،
هاهي الثورة أتت، ولا مجال هنا للتزوير.
فإما أن يتضامن هذا الشعب و يخرج بجميع عشرات ملايينه و ينتفض على حكومته، و ينتزعها إنتزاعا،
أو يترك عدة آلاف تخرج و تحتج و ترجع لبيوتها مهزومه.
حينها لا يلومنَّ أي مصري إلا نفسه، فهو من إختار.
المواطن المصري يختار رئيسه وحكومته بالانتخابات ولا يجريها بالتظاهر والتكسير واحراق نفسه … التظاهر و التجمهر يؤدي الى الطريق الخطأ و المواطن المصري نفسه يخسر الكثير فكم مواطن مصري سوف تتحطم املاكه من سياره او محل تجاري او ممتلكات بسبب الشغب و الفوضى… الاقتصاد سوف يتتدهور اكثر.. الشوارع وعصب الحياه في المدينه سوف تتوقف … اسعار المواد الغذائيه سوف تترتفع ويموت المواطن المصري الفقير من الجوع اكثر واكثر
إذا، فالأحداث هنا مفصليه بكل ما للكلمة من معنى.
يا اخي الكريم من يحرك هذي الاحداث ويحرك مشاعر المواطن المصري الفقير المغلوب على امره انما هم مجموعات ارهابيه فتكت بالمواطن المصري واثارت الفوضى و البلبله بين المسلم و المسيحي في التفجير الاخير الي حدث … والان مجموعات تعمل من خلال الاعلام الجديد الفيس بوك و اليوتيوب و المنتديات بتحريك المشاعر ضد الرئيس المصري واثاره الفوضى اكثر واكثر فاذا خرج 1000 مواطن قالوا 100 الف مواطن تجمهرون ضد الرئيس واذا خرج 100 الف قالوا مليون مصري يتجمهر … واذا مات مصري واحد بسبب مصري ثاني يثير الفوضى قالوا الامن المصري قتل 10 مواطنين ابرياء …
تحياتي لك.
