في الأمس القريب، بدأت الثورة التونسيه و تم خلع رئيسها. و ها هو التاريخ يعيد نفسه، لكن، في مصر. فمن خلال المواقع الإجتماعية مثل الفيس بوك، البالتوك، المدونات و الكثير الصحف المصريه الغير حكومية، وحتي وسائل الإعلام الغربية، كان التأكيد و الحث على قيام الثورة الجديده في يوم 25 يناير.
دعونا نتابع……
أخي العزيز،
قال أبو القاسم الشابي:
إذا الشعب يوما أراد الحياة … فلا بد أن يستجيب القدر
ولا بد لليل أن ينجلي … ولابد للقيد أن ينكسر
طوال السنوات التي مرّت، سمعنا من الكثيرين من المصريين بأنهم لا يرغبون ببقاء رئيسهم و غير راضين بالممارسات التي تنتهجها حكومتهم.
منذ سنوات قليله، بدأت مرحلة جديده في تاريخ مصر، و هي إنتخابات الرئاسه.
لاحت حينها فرصة أمام هذا الشعب قد يبرهن على صدقه في عدم رغبته في هذا الرئيس. و لكن ما حصل أنهم إختاروه للرئاسة من جديد.
حينها، قال الكثيرين منهم، أن الإنتخابات مزوّره.
الآن،
هاهي الثورة أتت، ولا مجال هنا للتزوير.
فإما أن يتضامن هذا الشعب و يخرج بجميع عشرات ملايينه و ينتفض على حكومته، و ينتزعها إنتزاعا،
أو يترك عدة آلاف تخرج و تحتج و ترجع لبيوتها مهزومه.
حينها لا يلومنَّ أي مصري إلا نفسه، فهو من إختار.
إذا، فالأحداث هنا مفصليه بكل ما للكلمة من معنى.
تحياتي لك.
لان فيه فرق بين نظام تونس ومصر … الي حصل في تونس ان المتظاهرين التفوا حول قصر الرئاسه ثم ذهب احد جنرالات الجيش لمقابله الرئيس ,,, الرئيس طلب من الجنرال ان يفرق المتظارهين فورا وان يقتلهم ان تفاقم الموضوع اكثر حتى يكونون عبره لاكن رفض الجنرال وقال للرئيس لقد انتهيت وانا ارفض الاوامر وعليك الرحيل لدرجه ان كان راح يطلع المسدس ويعدم الرئيس مكانه
في النهايه قرر الرئيس الهروب مع اموال الشعب التونسي
اما حسني مبارك فوضعه يختلف لان الجيش موالي للرئيس وهو احد الضباط في الجيش وشارك في قياده حرب اكتوبر سنه 1973 بأول ضربه جويه على الكيان الصهيوني
اذا لا قدر الله رحل الرئيس حسني مبارك من مصر فأن امن واستقرار مصر ومستوى المعيشه راح يتتدهور واذا الشعب المصري فقير ويعيش تحت مستوى الفقر بدولارين فاليوم فبعد حسني مبارك راح يحصلون 30 سنت في اليوم
تحياتي للجميع
هدّي أعصابك بالطيب.
أنا شلي في السالفه، قامت الثوره ولا قعدت.
أتحدى أي شخص فيكم سمع بنكته أحلى من هذي.
إقروا الخبر اللي نزّلته “جريدة الأهرام” اليوم و إضحكوا.
شيكولاته وورد في عيد الشرطة
تبادل المواطنون الشيكولاتة والورد مع رجال الشرطة بالمحافظات, تعبيرا عن البهجة بأعياد الشرطة. وشهدت المحافظات المختلفة إقبالا كبيرا من المواطنين علي نوادي الشرطة لتقديم التهنئة,

وكان في انتظارهم أعداد كبيرة من قيادات الأمن التي قامت بتوزيع الحلوي علي المواطنين الذين تسابقوا في تقديم الورد.
كما قامت الإدارة العامة لشرطة ميناء القاهرة الجوي بتوزيع الورد علي السائحين.
http://www.ahram.org.eg/424/2011/01/…ame=60407.aspx