في الأمس القريب، بدأت الثورة التونسيه و تم خلع رئيسها. و ها هو التاريخ يعيد نفسه، لكن، في مصر. فمن خلال المواقع الإجتماعية مثل الفيس بوك، البالتوك، المدونات و الكثير الصحف المصريه الغير حكومية، وحتي وسائل الإعلام الغربية، كان التأكيد و الحث على قيام الثورة الجديده في يوم 25 يناير.

دعونا نتابع……

139 thoughts on “بعد تونس …. الثوره في مصر بدأت بتاريخ 2512011

  1. مبارك لشبكة إيه بي سي: جمال مبارك مع العائلة في قصر الرئاسة تحت حراسة مشددة
    الرئيس المصري: فاض بي الكيل بعد 62 عاما من الخدمة وأود الرحيل .. لكنني لا أستطيع

    أكد الرئيس المصري حسني مبارك اليوم، الخميس 3-2-2011 على رغبته الشديدة في الرحيل وترك الحكم لكنه يخشى على البلاد من فوضى عارمة ستتعرض لها في هذه الحالة.
    وقال مبارك خلال مقابلته مع شبكة إيه بي سي الأمريكية ” نفد صبري وأريد ان أرحل ، فاض بي الكيل بعد 62 عاما في الخدمة العامة ولكنني لا أستطيع”.
    وأضاف مبارك عدم اكتراثه بما يقوله الشعب عنه لأن الوطن هو أول اهتماماته، مشددا أنه لايزال مع عائلته ونجله جمال في القصر الرئاسي وتحت حراسة مشددة.

    كما أبدى مبارك استياءه الشديد حيال مشاهد العنف التي شهدتها مصرخلال اليومين الماضيين قائلا “لا أريد ان أرى المصريين يتقاتلون في ما بينهم” ملقيا بالمسؤولية عن ذلك العنف على عاتق الإخوان المسلمين .

    في الوقت نفسه، دعت مسودة قرار بمجلس الشيوخ الأمريكي اليوم الرئيس المصري إلى نقل السلطة إلى حكومة مؤقتة لتصريف الأعمال تضم جميع الأطياف بالتنسيق مع زعماء من المعارضة والمجتمع المدني والجيش لتنفيذ الاصلاحات اللازمة لاجراء انتخابات حرة ونزيهة هذا العام .

    ولا يتضمن مشروع القرار الذي يرعاه السناتور الجمهوري جون ماكين والسناتور الديمقراطي جون كيري دعوة محددة الى مبارك للاستقالة.

    ويدعو القرار مبارك الى البدء سريعا في انتقال سلمي وسلس الى نظام سياسي ديمقراطي.

  2. أمضوا ليلة هادئة نسبياً دون اشتباكات مع أنصار مبارك
    آلاف المعارضين المحتشدين في ميدان التحرير يستعدون لمظاهرات “جمعة الرحيل”


    أمضى آلاف المحتجين المعارضين للرئيس المصري حسني مبارك، المحتشدين في ميدان التحرير، ليلة هادئة نسبياً استعداداً لليوم الحادي عشر من المظاهرات تحت اسم “جمعة الرحيل” للمطالبة بتنحي مبارك.

    وردد المتظاهرون هتافات “إرحل.. إرحل..” طوال الليل، ولا يوجد مؤشر على تجدد اشتباكات عنيفة كتلك التي وقعت في اليوم السابق بين معارضي الرئيس مبارك ومسحلين موالين له.

    ومع قدوم الليل في ميدان التحرير، تحصن المحتجون في خيام واستعدوا للاحتجاج، ونام البعض على الأرض. وقام آخرون بحراسة الميدان الذي كان مركزاً للتجمعات الحاشدة المناهضة لمبارك التي بدأت منذ عشرة أيام، وقام المنظمون بترتيب الناس في سلاسل بشرية لفحص الحقائب وبطاقات الهوية لإبعاد المؤيدين لمبارك.

    وفي الليل، دب نشاط آخر في الميدان وردد المحتجون عبارة “الشعب يريد إسقاط النظام” عندما ظهر نائب الرئيس عمر سليمان في التلفزيون ليقول إن مبارك لن يترشح لفترة رئاسة جديدة.

    وبدا التحدي على وجوه كثيرين قبل احتجاجات الجمعة التي من المقرر أن تبدأ بعد صلاة الظهر.

    وقال أطباء في مستشفى مؤقت يعملون خارج مسجد قريب إن عشرة أشخاص على الأقل قتلوا أثناء الاشتباكات وأصيب 800 آخرون.

    وفي الإسكندرية، ثاني كبرى مدن مصر، احتج آلاف الأشخاص بعبارات مناهضة لمبارك منها لافتة كتب عليها “بكل لغات العالم نقول إرحل يا مبارك”.

    وفي مدينة السويس شرق القاهرة قام نحو 4000 شخص بمسيرة لدعوة مبارك للتنحي، بينما في الإسماعيلية قام حشد من 2000 شخص بمظاهرة مماثلة.

  3. المصريون في لبنان يخشون تحول بلادهم إلى عراق ثانٍ

    يسيطر القلق على أفراد الجالية المصرية في لبنان، وهم يتابعون التطورات المتسارعة في بلادهم، فيما يخشى كثير منهم أن تنزلق مصر نحو دوامة عنف وفوضى سياسية، وأن يصبح وضعها مماثلاً لوضع لبنان، أو حتى العراق.

    ويقول شحاتة (36 سنة) الذي يعمل في محطة للوقود في بيروت “كل ما أفكر فيه عندما أتابع التظاهرات هو أننا سنتحول إلى لبنان أو عراق جديد”. ويضيف الأب لثلاثة أولاد ويتحدر من المحلة الكبرى في دلتا النيل، “في لبنان يعيش الجميع في هاجس عودة التفجيرات، في العراق، لا توجد حكومة ولا برلمان، إنها الفوضى. أما الآن فدور مصر حيث لا يوجد برلمان حقيقي، وقريباً أيضاً لن يكون لنا رئيس”. ويتابع “أنا سعيد لأن عائلتي لا تعيش في القاهرة”.

    ويعيش في لبنان حوالي 50 ألف مصري بعضهم دخل البلاد بطريقة غير شرعية، حسب مسؤول في السفارة المصرية في بيروت. ويعمل هؤلاء خصوصاً في محطات الوقود والفنادق والمخابز والمطاعم ويتلقون أجوراً لا تزيد في الغالب على مئتي دولار في الشهر، كما أنهم غالباً ما يقيمون في غرف صغيرة ينقصها الكثير من مستلزمات الحياة الأساسية. ويجدون صعوبة بالغة في دفع رسوم إقاماتهم.

    وينقسم المصريون المقيمون في لبنان اليوم حيال التطورات السياسية، وهم يراقبون بلادهم تنزلق نحو الفوضى. لكن بين معارضتهم لمبارك أو تأييدهم، يخشى هؤلاء أن تتحول القاهرة إلى بيروت ثانية حيث لا ينتهي الكباش السياسي، أو إلى بغداد ثانية حيث يستمر العنف.

    ويقول وجيه جرجس (53 عاماً) الذي يعمل حارس مبنى “ما يحدث اليوم يمثل انقلابا ضد المصريين”. ويضيف “كان من الخطأ أن يظن هؤلاء الشبان الذين يدعون تأييد الديمقراطية، أنهم يستطيعون إذلال مبارك وطرده من بلد بناه بنفسه”.

    ويؤكد محمد إيهاب (28 عاماً) الذي يعمل في محطة للوقود في بيروت منذ 4 سنوات ولاءه لمبارك، معتبراً أن “أفضل ما حدث لمصر هو حسني مبارك”.

    إلا أن آخرين يتطلعون إلى اليوم الذي يتنازل فيه مبارك عن السلطة، ويقول عزت (34 عاماً) الذي يعمل حاجباً في فندق في العاصمة اللبنانية “لم نكن سعداء من نواحي عدة في ظل حكم مبارك، نحن جائعون منذ وقت طويل”. ويضيف “يستحيل تأمين الطعام لأولادك وإرسالهم إلى المدرسة، وحين يتحدث أحد عن هذا الأمر، يتعرض للضرب أو يدخل السجن”.

    ويتابع “لكن الآن، ونحن نراقب ما يجري هناك، أخشى أننا نسير على خطى العراق، وأننا سننقلب بعضنا ضد بعض”.

    إشكال أمني مع متظاهرين قرب السفارة المصرية في بيروت

    حصل إشكال بين عناصر من قوى الأمن الداخلي اللبناني ومتظاهرين حاولوا الاقتراب من السفارة المصرية في بيروت، عصر أمس، عبر إزالة الشريط الشائك المحيط بها، بحسب مصدر أمني ومصور في وكالة “فرانس برس”.

    وذكر المصدر الأمني أن حوالي مئة شخص كانوا يشاركون في تجمع قرب السفارة في إطار تحرك مستمر منذ سبعة أيام بدعوة من منظمات شبابية ويسارية للمطالبة برحيل الرئيس المصري حسني مبارك “أزالوا الشريط الشائك المحيط بالسفارة وحاولوا الاقتراب من المبنى، فمنعتهم القوة الأمنية الموجودة في المكان”

  4. قاد تظاهرة تأييد كبرى فوق سطح السيارات
    حسن شحاته:الملايين في مصرترغب في بقاء مبارك

    القاهرة – محمد كرم
    أكد المدير الفني لمنتخب مصر حسن شحاتة أنه مؤيد لبقاء الرئيس المصري محمد حسني مبارك في منصبة كرئيس للجمهورية لحين انتهاء مدة ولايته الحالية في سبتمبر/ أيلول المقبل، مشيراً إلى أنه خرج في مظاهرات تأييد مبارك ليس بغرض الحصول على منفعة من ورائه، لكن من أجل صالح مصر وأمنها واستقرارها، كاشفاً عن مخاوفه من أن تشهد بلاده حالة من الفوضى حال رحيل مبارك في الوقت الحالي.

    وقال شحاتة في تصريح خاص لـ”العربية.نت” الخميس 03-02-2011 إن الرئيس المصري الحالي من حقه استكمال مدة ولايته وبعدها يستطيع الشعب أن يقول كلمته ويختار من يشاء، موضحاً أن الملايين في مصر ترغب في بقاء الرئيس مبارك لسنوات قادمة، لا سيما وأنه استطاع أن يبتعد بالبلاد عن أي توترات سياسية في المنطقة ما منح شعبها ميزة العيش في أمان وسلام.

    وأضاف المدير الفني لمنتخب مصر أنه يتوجب على العقلاء من شعب مصر أن يدركوا خطورة رحيل مبارك في هذه الأوقات، مستغرباً استمرار التظاهرات رغم إعلان الرئيس المصري عن عزمه عدم الترشح في الانتخابات الرئاسية المقبلة رغم أنه دستوري، ولا يحق لأحد أن يحجر على حق آخر في الترشح لرئاسة الجمهورية.

    وأكد “المعلم” أن ما شهدته مصر من انفلات أمني وعمليات سلب ونهب وعدم استقرار وخسائر اقتصادية في الأيام الأخيرة يدعونا للتعقل وفض هذه التظاهرات والانتظار لحين ما تسفر عنه الأيام المقبلة، مشيراً إلى أنه يري في الرئيس مبارك الأصلح لاستكمال المسيرة في السنوات المقبلة، وهذا رأيه ولا يجوز لأحد أن يحجر على رأيه في ذلك، لكن في النهاية الشعب المصري هو من سيقول كلمته ويختار بمحض إرادته.

    يُذكر أن حسن شحاتة نزل إلى الشارع وتحديداً في ميدان مصطفي محمود بمنطقة المهندسين وقاد تظاهرة كبري تؤيد بقاء الرئيس المصري حسني مبارك، وقام شحاتة ومساعد المدرب العام شوقي غريب ومعه نجله كريم حسن شحاتة وبعض الفنانين المصريين باعتلاء سقف إحدى السيارات وطافت بهم منطقة المهندسين.

    كما يعتزمون تنظيم تظاهرة كبرى الجمعة أطلقوا عليها “جمعة الوفاء” تنادي ببقاء مبارك في منصبه رداً علي تظاهرة المعارضين لمبارك التي سمّوها “جمعة الرحيل”.

Comments are closed.