السلام عليكم ورحمة الله

إخوتي الكرام

نحن مجموعه متخصصه علميا و نملك الخبرات اللازمه (لدينا علاقه مع اكثر من مكتب استشارى)
حيث إننا نقوم بتقديم الخدمات لطلاب و طالبات البكالوريوس ( بحوث تخرج – بحوث قصيره ) في اختصاصات الإداره و المحاسبه و التسويق و الماليه …والصناعه

أي تخصصات الأقسام الإداريه والصناعيه

كما أننا نقوم بدراسات الجدوى لأصحاب المشاريع الصغيره و نقوم باحتضانها و تطويرها و تسويقها بطرق علميه و مدروسه و باستشارة خبراء لامعين (( أكثر من 20 خبيرا في كل مجال يختص بالمشروع))

إعداد الدراسات والخطط التسويقية

استشارات تسويق وإعلان ودعم فني كامل .

تصميم وتنفيذ الحملات الإعلانية

تطوير للمنتجات والخدمات

أو يمكننا فقط تزويدك بالأفكار مع دراسات جدوى مفصله أو مبدئيه ((غير مدققه))

فالمجال هنا لك للاختيار

فمن يجد في نفسه الرغبه لبدأ مشروع و يرغب بالدراسات اللازمه

أو كنت طالب أو طالبه و تبحث عن بحوث متخصصه….

فيسعدنا تقديم خدماتنا.

يرجى مراسلتي
زايد

19 thoughts on “بحوث تخرج؟ دراسات جدوى؟ استشارات ؟؟

  1. الاخوه الاعزاء خطه العمل تختلف اختلاف جوهرى عن دراسه الجدوى
    ودراسه الجدوى لها عده محاور وللعلم فى منطقتنا العربيه الدراسه المجهزه للبنك تختلف عن الدراسه المقده لجهه الترخيص
    والدراسه المقدمه للزبون تختلف عن الدراستين السابقتين…………هذا للعلم فقط(ملاحظه لا تطلبو توضيح لذالك انها اسرار)

    تحياتى وسامحونا
    زايد

  2. إنشاء ميزانية

    أربع خطوات عملية لإنشاء ميزانية.
    قرارات الإنفاق والتوفير اليومي هي محور التخطيط المالي.
    الميزانية شرط ضروري لإدارة مالية ناجحة وتتطلب منك تحديد كيفية إنفاق دخلك
    الخطوة الأولى: اجمع قيمة دخلك

    لوضع ميزانية شهرية، عليك تحديد قيمة المبلغ الذي تكسبه بشكل منتظم. إذا كنت تقبض المال شهرياً، الأمر سهل عليك – فقيمة أجرك هو المبلغ الذي تكسبه. وإن لم يكن الأمر كذلك، فعليك القيام ببعض الحسابات الرياضية.
    إذا كنت لا تقبض المال شهرياً، استخدم الجدول التالي:

    للقبض الأسبوعي، اضرب القيمة بـ 4،333
    للقبض مرة كل أسبوعين، اضرب بـ 2،167
    للقبض مرتين كل شهر، اضرب بـ 2
    للدخل الشهري غير المنتظم، اقسم على 12

    كما عليك التأكد من جمع مصادر دخل أخرى مع دخلك الأساسي، مثل فائدة الدخل، نفقة الزوجة أو إعالة الأولاد، الإيجار أو مدفوعات أخرى. عليك إضافة هذه المصادر كلها إلى تخطيطك.

    العودة إلى الأعلى

    الخطوة الثانية: قدّر نفقاتك

    يبدأ العمل على ميزانيتك بإنشاء فئات للنفقات. يعتمد المبلغ الذي تدخله في ميزانيتك من أجل أمور مختلفة على احتياجاتك الحالية وخططك المستقبلية. فيما تساعدك مقالات المجلات والكتب حول الإدارة المالية على إنشاء فئات للميزانية، سيساعدك التسجيل المفصّل لنفقاتك على تحديد المبلغ الذي عليك إدخاله في الميزانية في تلك الفئات. وبما أنّ التوفير شرط حيوي للحماية المالية الطويلة المدى، يقترح المستشارون الماليون أن يتم إدخال المدخرات في الميزانية كنفقة ثابتة.

    عليك هنا تدوين تقديرك لنفقاتك في أقسام كل فئة. إليك بعض النماذج عن الفئات المحتملة. يمكنك تغيير هذه الفئات بأخرى تناسبك أكثر.

    المسكن
    – إيجار أو رهن
    – ضرائب الملكية

    التأمين
    – السيارة
    – التأمين على الحياة
    – الملكية / الأضرار
    – تأمين صحي / لدى أطباء الأسنان
    – العجز
    – أمور أخرى

    المنافع العامة
    – الكهرباء
    – الغاز
    – الهاتف
    – المياه
    – النفايات
    – منافع أخرى

    الطعام
    – البقالة
    – وجبات المطاعم
    – الغداء في مكان العمل
    – الغداء في المدرسة

    إستجمام وترفيه
    – الهوايات
    – العطلة
    – عروض / أفلام
    – أنشطة رياضية
    – حفلات عشاء / أنشطة ترفيهية
    – مستحقات النادي
    – التبغ
    – مواد للقراءة (كتب، جرائد)
    – إشتراك في القنوات التلفزيونية
    – دروس مختلفة
    – أمور أخرى

    أمور شخصية
    – وصفات الطبيب
    – خدمة غسيل الملابس
    – العناية بالشعر
    – شراء الألبسة / مساحيق التجميل

    أمور عائلية
    – طبابة والعناية بالصحة
    – إعالة الأطفال
    – نفقة الزوجة / إعالة
    – الحضانة
    – الحضانة المنزلية
    – مخصصات مصروف الأولاد
    – دعم الأهل
    – أمور أخرى

    الهدايا / التبرعات
    – تبرعات دينية
    – تبرعات خيرية
    – أعياد الميلاد
    – الأعراس
    – أمور أخرى

    المدخرات
    – مدخرات عادية
    – مدخرات للمناسبات الخاصة
    – تبرعات التقاعد
    – الاستثمارات
    – الالتزامات
    – أمور أخرى

    أمور منزلية
    – مفروشات
    – أدوات منزلية
    – بياضات
    – أدوات المطبخ
    – أدوات
    – تنظيف المنزل / لوازم التصليح
    – الاعتناء بالحديقة
    – أجور الخدم والنفقات التابعة لذلك
    – أمور أخرى

    أمور مختلفة أخرى
    – النفقات التابعة لتعليم الأطفال (نفقات المدرسة، أقساط التعليم، رسوم المدرسة الداخلية)
    – رسوم النقابة
    – رسوم مهنية
    – نفقات منزلية
    – رسوم قانونية
    – أقساط / بطاقة ائتمان
    – رسوم الحساب المصرفي
    – أمور أخرى

    التنقلات
    – أقساط السيارة
    – الوقود
    – الزيت، إلخ
    – التصليحات
    – الإطارات
    – التسجيل / المعاينة / الضرائب والرخص
    – التنقلات العامة
    – الموقف
    – أمور أخرى

    ملاحظة: إذا كنت لا تدفع رصيد بطاقاتك الائتمانية الكامل كل شهر، تأكد من مراقبة المبلغ الذي تسجّله على حساب البطاقة والمبلغ الذي تدفعه والفائدة التي تضاف إلى الأرصدة غير المدفوعة في حساباتك.

    العودة إلى الأعلى

    الخطوة الثالثة: احسب الفرق

    بعد إنشاء ميزانيتك، عليك تدوين دخلك الفعلي ونفقاتك. وتساعدك هذه المعلومات على فهم أي “تغيّرات في الميزانية” – الفرق بين المبلغ الذي أدخلته إلى الميزانية والمبلغ الذي أنفقته خلال شهر أو مدة زمنية.

    العودة إلى الأعلى

    الخطوة الرابعة: راقب، وزّع وحدد هدفاًً

    فيما تراقب نفقاتك الشهرية، قد تحتاج إلى توزيع هذه النفقات. وقد تتوزع بعض النفقات بشكل أسهل من غيرها. أنت بحاجة مثلاً لتسديد مدفوعات المنزل أو شراء بقالتك ولكنك قد تضطر لعدم مشاهدة هذا الفيلم السينمائي الجديد. البدء بتخفيض النفقات أفضل من إيقافها كلياً؛ إلا أنّ ذلك قد يكون إشارة لمراجعة ميزانيتك وأهدافك المالية.

    ما هي النفقات التي عليك تخفيضها عندما يحصل نقص في الميزانية؟ الأجوبة على هذا السؤال ليست بالسهلة وهي تختلف بين منزل وآخر. يقع الإنفاق الأكبر عادة في قسمي الترفيه والطعام، خاصة عندما تتناول الطعام خارج المنزل. إن شراء الماركات الأقل كلفة، شراء منتجات مستعملة، إدارة المشتريات ببطاقة الائتمان والاستئجار بدل الشراء هي تقنيات شائعة لضبط الميزانية.

    إنشاء الميزانية هي عملية استمرارية. ستحتاج لمراجعة أو حتى لتعديل خطط نفقاتك بشكل منتظم.

    الأمر يعود الآن إليك!
    هل لديك تغيّرات في وضعك الشخصي أو المالي تضطرك إلى تغيير بعض الأهداف؟ هل لديك أهداف جديدة تحتلّ قمة أولوياتك؟ ابتكار طريقة ادخار فعالة لتوجيه هذه المسائل، سيساعدك على ضمان تحقيق أهدافك المالية.
    أخيراً، عندما تبتكر خطة إنفاق وتبدأ بتطبيقها، تذكر أنه على الميزانية الفعالة أن تكونمخططة جيداً… واقعية… قابلة للتكييف… وواضحة بالنسبة لجميع أفراد العائلة.

    إذا كانت ميزانيتك واقعية وإن استخدمتها لتوجيه نفقاتك، ستكون مستعداً لمواجهة حالاتك الطارئة – أي تكاليف أخرى غير متوقعة. كما ستكون على كامل الاستعداد لمواجهة مستقبل مالي مؤمّن.

    تحياتى وسامحونا
    زايد

  3. امور يجب ان تضعها نصب عينيك :
    1.الايجار… والمكان .
    2.الديكور…وتكاليفه.
    3.التراخيص …واين تبدأ..وتكاليفها.
    4.العامله..وتخليص معاملاتها..
    5.الطباعه ..فواتير..بطاقات السعر..
    6.اجهزة بحاجتها…مسدس تثبيت البطاقات.

    بعد الاجابه على ماسبق ومعرفه نوع المشروع نحدد خطوات الميزانيه

    تحياتى وسامحونا
    زايد

  4. كثير من المشاريع الصغيرة في العالم العربي – حسب ما أرى وأسمع – لا تعتمد على تخطيط طويل المدى ولا تعتمد في الغالب على أفكار جديدة. فتجد من يريد أن ينشأ مشروعا يبحث في المشاريع القائمة ويقلدها بدون أي فكر مختلف أو أي تخطيط بعيد المدى. فمثلا حين يجد المستثمر أن سلعة ما رائجة فإنه يتجه إلى تصنيع أو استيراد هذه السلعة ثم يتبعه آخرون ثم تجد أن سوق هذه السلعة قد ركد. أحب أن أناقش بعض الخطوات السابقة لإنشاء المشروع والتي تساعد على زيادة الربحية وزيادة فرص النجاح والاستمرار بالمشروع لمدة طويلة. نبدأ هنا بفكرة المشروع

    يجب أن نطرح هذا السؤال: هل يمكن أن نأتي بمنتج جديدة أو خدمة جديدة؟ لا تظن أنني أطلب منك اختراع الكهرباء أو إنتاج الجيل الجديد من الحاسوب فهناك فرق بين الاختراع وبين الابتكار أو الإبداع. نحن نتحدث هنا عن الابتكار. قبل أن نستكمل الحديث لابد أنك تريد أن تقول ولماذا أبتكر؟ أنا سوف أبيع فول مثل كل الناس التي تبيع الفول وهل هناك إبداع في بيع الفول. نعم يمكنك أن تبيع الفول مثل كل بائعي الفول وبالتالي تكون المنافسة بينك وبين كل بائعي الفول الحاليين واللاحقين في سعر البيع وحين تنجح في بيع الفول سوف يأتي آخر ليبيع الفول في نفس المنطقة وتجد أن تجارتك بدأت تكسد. ولكن إن كان لديك قدرة على تقديم خدمة أو منتج جديد فستكون القدرة على منافستك صعبة خاصة إن استطعت الاستمرار في تطوير خدماتك أو منتجاتك

    إذن فما هو الابتكار في بيع الفول؟ هل سنصنع فول بلاستيك أم سنبيع فول بالشيكولاتة؟ بالطبع يصعب أكل فول بلاستيكي ولن تجد أحدا يأكل الفول بالشيكولاته. المشكلة تكمن في التركيز على المنتج الذي نبيعه ولكن أنت تبيع خدمة بالإضافة إلى المنتج وبالتالي فمنتجنا هو المنتج الرئيسي وكل ما يلحق به من خدمات. فماذا يمكن أن نبتكر في مطعم الفوله تغيير التغليف؟

    تحسين التغليف والتعبئة فمثلا العلب البلاستيكية ضارة صحيا فيمكن استخدام علب من مواد غير ضارة صحيا

    طبخ فول بدون قشر للمرضى

    تقديم فول أخضر مطبوخ

    تصميم مكان الانتظار بحيث يكون ممتعا

    سندوتشات فول بخبز صحي كثير الرَدة
    تغطية الفول المعد للسندوتشات بغطاء زجاجي حتى يحفظ من الذباب

    إعداد الفول للسندوتشات أمام العميل بمعنى أن العميل يتمكن من رؤية حبات الفول سليمة فبل هرسها

    خدمة توصيل المنازل وهذه تمت في بعض الأماكن

    إمكانية طلب تجهيز سندوتشات بعدد ونوعية محددة مسبقا

    مطعم فول للأطفال يتميز بوجود لعب أطفال وكراسي للأطفال ويعطي هدايا للأطفال ويعرض رسوم متحركة للأطفال ويتميز بطابع شرقي

    إضافة مناديل معطرة مع الفول لمسح الأيدي بعد الأكل

    استخدام ماكينة بيع بالعملة لسندوتشات وعلب الفول في الشركات أو الأسواق

    استخدام ماكينة أوتوماتيكية للبيع تسمح للمشتري بإضافة التوابل بالكميات التي يريدها عن طريق أزرار

    تحقيق وقت انتظار قليل جدا

    إمكانية الشراء من داخل السيارة مثل ما يحدث في بعض مطاعم الوجبات السريعة

    وجود مخبز داخل المطعم

    وجود مكان منظم لوقوف المنتظرين للشراء

    تقديم وجبة فول مجانية في حالة انتظار أكثر من خمس دقائق

    تصميم المطعم بحيث يمكن أن نرى من خلال زجاج كل عمليات تحضير الفول التي تتم في جو نظيف وعن طريق أدوات نظيفة

    إمكانية اختيار نوع معين من المخللات أو المقبلات

    بيع فول وطعمية بطرق الإعداد المختلفة (الشامية والمصرية….) في أماكن سياحية

    المظهر المتميز جدا للبائع

    إمكانية اختيار قطع الخضروات التي سوف تضاف على سندوتش الفول

    إمكانية الشراء عن طريق اشتراك سنوي بحيث يكون ثمن علبة الفول أقل من السعر المعتاد

    إمكانية الشراء عن طريق اشتراك سنوي عن طريق كارت ويتم الشراء كل مرة بإمرار الكارت على ماكينة

    سندوتشات صغيرة جدا حوالي 2 سم عرض و 4سم طول

    سندوتشات فول مجمدة يمكن تسخينها في الميكروويف

    إمكانية اختيار نوع الزيت تحديدا الذي يضاف على الفول

    بيع الفول عن طريق التوصيل للمنازل فقط بالتلفون في أي وقت بمعنى أنه لا يتم الشراء من محل

    التعاقد مع شركات لتوصيل سندوتشات للعاملين لدى هذه الشركات في أوقات الراحة من العمل

    تسيير عربات يدوية صغيرة تحمل اسم المحل في الأحياء التي لا يوجد فيها المحل

    هذه أفكار سريعة وقد يكون بعضها صعب التنفيذ ولكن لو وجدت فكرة واحدة جيدة فذلك يعني أننا ميزنا خدمتنا وبالتالي أصبحنا متميزين عن باقي المنافسين. بالطبع مثال الفول من أصعب الأمثلة التي يمكن الابتكار فيها نظرا لقدمها وكثرة الابتكارات التي استخدمتها مطاعم الفول على مر الزمن ولكن مع ذلك مازال هناك أفكار بسيطة يمكن تطبيقها

    تخيل أي مشروع آخر من تصنيع لعب أطفال أو ملابس أو تجارة الأدوات المكتبية أو السيارات أو المستشفيات وستجد الكثير مما يمكن ابتكاره. كلما كانت خدمتك مبتكرة كانت قدرتك على المنافسة أكبر ثم إنك إن داومت على التطوير والابتكار فستظل قدرتك على المنافسة أعلى من منافسيك. أما إن اكتفيت بالتقليد فقد يبتكر غيرك وتصبح قدرتك على المنافسة أضعف. أحب أن أوضح أن الابتكار قد يكون بهدف تقديم خدمة أفضل أو تقليل تكلفة المنتج

    هذه الابتكارات لابد وأن تكون نابعة من احتياجات العملاء

  5. امانا منى بضروره ان المعرفه والعلم للجميع
    وان هناك بعض الاخوه ليس لديهم القدره على دفع تكاليف الدراسات الاقتصاديه سوف اشرح كيف عمل ذالك بطريقه مبسطه وخصوصا حتى يستفيد الاخوه الطلبه………..تحياتى وسامحونا……..زايد

    عنواننا:مشروعك…………من اين تبدا

    كيف تبدأ مشروعك

    المحتويات
    فكرة المشروع.
    بيئة المشروع.
    دراسة السوق.
    الدراسة الفنية.
    الدراسة المالية
    فكرة المشروع
    تعتبر الفكرة هي الشرارة الأولي للمشروع، و قد يكون لدي كل منا العديد من الأفكار التي يمكن أن تؤدي في حالة دراستها جيدا الي مشروعات ناجحة.

    ولكي تصل الي فكرة ناجحة يجب أن تراجع ما يلى:
    ما هي مهاراتك و اهتماماتك، أعمالك و هواياتك؟
    ما هي السلع أو الخدمات التي أعتقد أن البيئة المحيطة تحتاجها؟
    هل لدي أفكار لتطوير سلعة أو خدمة متاحة؟
    هل هناك تغير في اتجاهات أو رغبات أفراد المجتمع المحيط بي؟
    هل توجد احتياجات غير متوفرة محليا (يسافر الناس لجلبها)؟
    هل تتوفر لدي علافات ببعض المنتجين و المستهلكين لمنتج معين؟
    تقييم الفكرة
    بعد تحديد الفكرة يأتي دور التقييم المبدئي لها. و يكون التقييم في صورة كتابية تساعد علي تبين هل معلوماتي كافية بخصوص هذه الفكرة، أم أنني بحاجة لبذل المزيد من الجهد في دراسة الفكرة .

    و يكون التقييم في صورة جدول كالتالي:

    و يتم مراجعة هل معلوماتي المتعلقة بهذه الفكرة كافية، أم أنها تحتاج لبعض المعرفة و الدراسة لاستكماله، أم انها أقل من تساعد في إنجاح المشروع.

    بيئة المشروعات
    بعد دراسة الفكرة جيدا يجب التعرف علي البيئة التي سيمل فيها المشروع ودراسة العوامل الآتية بالتفصيل:

    اللوائح و القوانين.
    التقنية و البنية الأساسية.
    السوق المستهدف و الطلب.
    المنافسة.
    الصناعات المدعمة و المتعلقة بالمشروع.
    الموردين
    وقد تحتاج بعض هذه النقاط الي البحث و الدراسة المتأنية، وكلما كانت المعلومات المتاحة دقيقة وتفصيلية كلما زادت فرص نجاح المشروع.

    دراسة السوق
    السوق

    لتحويل الحلم الي حقيقة، يجب أن يكون هناك مشترين للسلعة أو الخدمة. ومن المهم التعرف علي طبيعة العملاء، و كيف يقومون باتخاذ قرار الشراء. و تسمي هذا العملية بدراسة جانب الطلب علي المنتج أو الخدمة، و يكون الهدف منها معرفة من هم عملائي، وماذا يريدون، وأين و متي يقومون بالشراء، و ما الأسعار الملائمة لهم.

    عاداتهم الشرائية.
    أسباب الشراء (تلبية احتياجات – تلبية رغبات – اتباع عادات).
    وصف العملاء المرتقبون ( النوع – السن – السكن – مستوي المعيشة – المستوي التعليمي- المركز في سلسلة الشراء).
    أسباب تفضيل منتجك (جودة – راحة – معاملة – سعر – خدمات إضافية).
    تقدير حجم السوق

    تساعد البيانات السابقة في الوصول الي حجم المشترين المتوقعين للمشروع، أو ما يسمي بحجم الطلب علي المنتج أو الخدمة التي تقدمها.

    فعلي سبيل المثال
    نفترض أن المشروع يقدم الخدمة لأطفال من سن 10 – 16 عام ، وبعد تحليل سكان المنطقة وجد أن عدد هذه الشريحة العمرية بالمنطقة هم 5000 فرد، و بتحليل مستوي الدخل وجد أن 15% منهم قادرون علي دفع ثمن السلعة، وأن معدل الزيادة في المواليد سنويا هي 2%.

    بتحليل هذه المعلومات
    يمكن الوصول الي حجم السوق المستهدف للمنتج الذي سأقوم بإنتاجه ، وكذلك الاتجاهات المستقبلية لهذا السوق.

    تقدير حجم العرض

    ليس كل السوق الذي سبق تقديره في الخطوة السابقة ملكا لي، بل أن المنافسون يحتلون جزءا كبيرا من هذا السوق.

    ولتقدير حجم العرض، يتم معرفة القائمون بتقديم نفس الخدمة أو السلعة في نفس النطاق الجغرافي، بل و أيضا السلع البديلة أو المكملة.

    ويتم تقدير حجم طاقاتهم الانتاجية و حجم مبيعاتهم.

    تقدير الفجوة

    إذا وجدنا أن حجم العرض من السلعة أو الخدمة أكبر من حجم الطلب، فإن السوق يكون مشبعا، و ليس بحاجة لمنتجين جدد، ومن الأفضل صرف النظر عن هذه الفكرة.

    أما إذا كان الطلب أكب من العرض، فيقال أن هناك فجوة، و بالتالي يمكن تقديرها عن الفرق بين حجمي العرض و الطلب.

    وكلما كانت الفجوة كبيرة بالمقارنة بالطاقة الانتاجية المتوقعة لمشروعك كلما كانت هناك فرصة أفضل لنجاح المشروع.

    دراسة المشروعات المكملة أو المغذية أو البديلة
    بالاضافة الي دراسة المنافسين، فإننا نقوم أيضا بدراسة المشروعات المتعلقة بمشروعنا من نفس الجوانب:

    طبيعة العلاقة مع مشروعك
    السعر.
    الجودة.
    الخدمات الإضافية.
    التنوع و التشكيلة.
    التغليف.
    مدي توفر السلعة أو الخدمة.
    دراسة الموردين

    يجب العناية بدراسة الموردين لتحديد مدي توفرهم وتأثيرهم علي نجاح المشروع.

    السعر.
    الجودة.
    طريقة التوصيل.
    طريقة السداد.
    زمن التوصيل.
    مدي توفر السلعة أو الخدمة.
    الدراسة الفنية
    تعتمد الدراسة الفنية علي تقييم ملاءمة الجوانب الآتية:

    الموقع.
    الأرض و المباني.
    تحديد الحجم الأمثل للمشروع.
    التنظيم الداخلي للعملية الإنتاجية.
    الآلات و المعدات.
    الطاقة الانتاجية.
    أساليب الإنتاج.
    الخامات و مستلزمات التشغيل.
    التكنولوجيا و الجودة.
    1- الموقع:
    القرب من المواد الخام والعمالة و الأسواق.
    مصادر الطاقة و المياه و الصرف.
    الطرق و المواصلات.
    المنافسين.
    2- الأرض و المباني:
    مدي إتاحتها.
    التكلفة.
    ملاءمة احجم والتصميم للعملية الإنتاجية.
    التعديلات المطلوبة.
    التشطيبات و التجهيزات.
    المرافق.
    3- الآلات و المعدات:
    مصادر الحصول عليها.
    مدي توفرها.
    تكلفتها و التأمين عليها.
    قطع الغيار.
    مستوي التكنولوجيا.
    أعمال الصيانة و طبيعتها.
    4- التنظيم الداخلي للعملية الإنتاجية:
    توزيع المعدات.
    التجهيزات و المساحات اللازمة للآلات.
    عمليات المناولة و التخزين.
    احتياطات التخزين.
    مساحات العمل و الحركة و الدخول و الخروج.
    5- الطاقة الانتاجية:
    يقصد بها تحديد الحجم الأمثل للانتاج وهو الحجم الذي يحقق أفضل استخدام لموارد المشروع و يعظم ربحيته.

    وتتعلق بدراسة العناصر الآتية:

    حجم الانتاج.
    سياسات البيع و التوزيع و منافذ التوزيع.
    احتمالات التوسع المستقبلي.
    العمالة.
    الموارد المالية المطلوبة.
    6- أساليب الانتاج:
    خصائص المنتج.
    المواد الخام.
    مستوي الجودة.
    مهارات العمالة.
    مستوي الميكنة ( يدوي- نصف آلي – ألي).
    مستوي التكنولوجيا.
    الدراسة المالية
    تتعلق الدراسة المالية بدراسة العناصر الآتية:

    هيكل التمويل.
    الموازنة الافتتاحية.
    قائمة الدخل.
    تكاليف السلعة أو الخدمة.
    قائمة التدفقات النقدية
    هيكل التمويل
    الموازنة الافتتاحية
    قائمة الدخل
    قائمة التدفق النقدي
    مبادئ تقييم الاستثمارات
    يعتمد تقييم المشروعات علي ثلاثة مبادئ رئيسية هي:

    تفضيل السيولة Liquidity preference .
    ملاءمة العائد المتوقع علي الاستثمار للمخاطرة المتوقعة.
    القيمة الزمنية للنقود.
    أولاً: تفضيل السيولة.
    عند تقييم المشروعات فإننا نستخدم التدفقات النقدية للمشروع و ليست الأرباح المحاسبية، و لتوضيح الفرق بينهما فإن المشروع الذي تكون الوحدات المباعة منه خلال الشهر عشرة آلاف جنيها وتكاليف الإنتاج سبعة آلاف جنيها يكون ربحه المحاسبي ثلاثة آلاف جنيها، أما عند تقييم المشروع اقتصاديا فإننا نتساءل عن التوقيتات و الظروف و المخاطر المتعلقة بدخول و خروج هذه النقود و ليس مجرد الإيرادات و النفقات. ومثال آخر لذلك هو النفقات الاستثمارية أو شراء المعدات و التجهيزات التي يتم إنفاقها كلها عادة وقت الشراء (إذا لم تكن عن طريق التقسيط)، إلا أن معالجتها المحاسبية تكون عن طريق خصم الإهلاك علي فترات عمر المشروع.

    ثانياً: ملاءمة العائد للمخاطرة المتوقعة
    أن المستثمر عادة يتميز بدرجة من تقبل المخاطرة، إلا أنه أيضا لا يقبل إلا المخاطرة المحسوبة، وهي وجود علاقة بين كم المخاطرة و كم العائد المتوقع، و أنه لن يقبل بالدخول في مخاطر إضافية إلا إذا كان مقتنعا بأنها ستدر عليه عائداً أكبر، وإذا تساوي العائد المتوقع من مشروعين محتملين، فإن المستثمر سيفضل المشروع ذو المخاطرة الأقل.

    ثالثاً: القيمة الزمنية للنقود.
    يعني هذا المبدأ أن الجنيه الذي أقبضه اليوم أفضل من الجنيه الذي أستلمه في المستقبل، و ذلك لأن الجنيه الذي أقبضه اليوم يمكن استثماره مرة أخري (سواء في نفس المشروع أو مشروع آخر أو بإيداعه في البنك) وبهذا تزيد قيمته. وعند تقييم البدائل الاستثمارية فإننا نتعامل مع تدفقات نقدية تدخل أو تخرج في توقيتات مختلفة، ولهذا نحتاج إلى تحديد القيمة المكافئة لهذه التدفقات إذا افترضنا أنها دخلت أو خرجت الآن، وهو ما يعبر عنه بالقيم الحالية للتدفقات النقدية وبهذه الطريقة يمكن التعامل مع تدفقات نقدية تتدفق علي فترات مختلفة في المشروع الواحد، وكذلك المفاضلة بين مشروعات مختلفة ذات تدفقات نقدية مختلفة و أعمار مختلفة.

    قياس المخاطرة.
    تم تعريف المخاطرة بأنها مدي التذبذب في التدفقات النقدية المتوقعة. ويكون الاستثمار ذو التدفقات المنتظمة خاليا من المخاطرة، بينما يتضمن الاستثمار ذو التدفقات النقدية المتذبذبة قدرا من المخاطرة، و يختلف قدر المخاطرة وفقا لقدر هذا التذبذب. ويتم قياس المخاطرة بمدي الانحراف المعياري للتدفقات المتوقعة، وكلما زادت قيمة الانحراف المعياري كلما كان المشروع معرضا لدرجة أكبر من المخاطر الناتجة عن التذبذب في إيراداته المتوقعة.

    العائد المقبول.
    يمكن تعريف العائد المقبول بأنه أقل عائد يمكن أن يجذب المستثمر للدخول في مخاطرة الاستثمار في مشروع معين.

    وهذا التعريف يتضمن تكلفة الفرصة البديلة، التي يمكن تعريفها بأنها عائد الاستثمار البديل في حالة عدم الدخول في المشروع.

    ويمكن التعبير عن العائد المقبول بالمعادلة التالية:
    العائد المقبول للمشروع = العائد الخالي من المخاطرة + عائد المخاطرة للمشروع.
    ويتناسب عائد المخاطرة مع كل من الانحراف المعياري لعائدات المشروع، وتقبل المستثمر للمخاطرة، وأيضا العائد الخالي من المخاطرة أو عائد الفرصة البديلة.

    التقييم الاقتصادي للبدائل الاستثمارية
    عند دراسة مشروع استثماري، أو المقارنة بين أكثر من مشروع، يواجه المستثمر عقبات متعددة، منها اختلاف أعمار المشروعات، واختلاف التدفقات النقدية و عدم انتظامها. و بالرجوع إلى المبادئ الأساسية للاستثمار، فإن الجنيه الذي يصل في العام الأول تزيد قيمته عن الجنيه الذي يصل في العام الثاني، وهكذا.

    و للتغلب علي هذه العقبات يتم استخدام الأساليب الآتية لتقييم و المفاضلة بين المشروعات الاستثمارية:
    صافي القيمة الحالية.
    المخاطرة المالية للمشروع.
    فترة الاسترداد

Comments are closed.