النمو السكاني في الإمارات قد يتجاوز التوقعات الحالية مما يتطلب المزيد من مشاريع البنية التحتية

أرقام 09/03/2008

أوردت نشرة “ميد” أنه قد يتعين على دبي وأبوظبي مراجعة التوقعات المتعلقة بتقديرات الزيادة السكانية فيهما وزيادة مشاريع البنية الأساسية بما يتوافق مع التوقعات الجديدة والمشروعات المخططة من قبل المطورين العقاريين.

وكانت هيئة الطرق والمواصلات وكذلك هيئة كهرباء ومياه دبي قد توقعتا بأن تشهد دبي زيادة سكانية بواقع 10% سنويا ليصل إجمالي السكان إلى 5.2 مليون نسمة بحلول عام 2020م

ومن ضمن المشاريع الضخمة ماتعتزم شركة لميتلس “Limitless” القيام به في مشروع يحيط بقناة العرب وهو المشروع الذي يستوعب 1.5 مليون نسمة، كما يتوقع أن يستوعب مشروع الواجهة البحرية بدبي لشركة “نخيل” نحو 1.5 مليون نسمة ومدينة دبي الصناعية 500 الف نسمة بالإضافة إلى منطقة مطار آل مكتوم التي ستؤي عدد كبير من السكان.

وفي حال انجاز هذه المشاريع وغيرها من المشاريع الاصغر حجما فإن عدد السكان في عام 2020 سيفوق بكثير التقديرات التي وضعتها الجهات المعنية في دبي.

ويراهن المطورون العقاريون على أن يوفر المطار الجديد والمنطقة الصناعية وظائف تسهم في نجاح المشروعات العقارية في المنطقتين. ويقول مات جويس المدير التنفيذي لمشروع الواجهة البحرية أن السنوات الخمسة القادمة ستشهد إيجاد مليون فرصة عمل وأن من يشغلون هذه الوظائف يحتاجون إلى أماكن يعيشون فيها.

ويرى المطورون أن المشاريع الكبيرة التي سيتم تطويرها حول منطقة جبل علي ستؤدي لتحول تركز السكان في الامارة إلى جهة الجنوب باتجاه ابو ظبي.

وفي الجانب الآخر بدأت منطقة النشاط الرئيسي في أبوظبي تتمدد شمالا نحو دبي . وتعمل حاليا شركة صروح العقارية في مشروعها “غدير” على الحدود بين دبي وأبو ظبي. وهناك العديد من المشروعات الأخرى المخططة حول منطقة ميناء خليفه والمنطقة الصناعية في الطويلة لكن لم يتم الكشف حتى الآن عن حجم السكان الذي تستوعبه تلك المشاريع.

ويستلزم وجود المشروعات المشتركة بين الإمارتين ضرورة التنسيق والتعاون المشترك في بناء البنية الأساسية باعتبارها عاملا حاسما في نجاح تلك المشروعات

3 thoughts on “النمو السكاني في الإمارات قد يتجاوز التوقعات الحالية مما يتطلب المزيد من مشاريع البني


  1. ذات مره

    فكرت أن أفتتح مشروع صغير سوبر ماركيت تخيل أنني قمت بجوله للبحث عن عماره جديده لإستئجار دكاكين بها بكل صدق لم أجد وتفاجئت بأنها تحجز على المخطط قبل البناء وكل من يحجزها هم هنود وبنغلاديشيه أقسم لم أجد ولو دكان واحد لا في عماره جديده ولا صغيره إلا وسبقونا للعمل به

    فنتابني إحساس غريب وقلت لهذا الحد سيطرو على هذا العمل ولم يبقى لنا دور

    سأل صحفي وزير التجارة العماني لماذا قطاع التجارة في الأمارات اقوى منه في عمان ؟ فرد عليه الوزير ” تجارة عمان على قلتها فهيه لأهل عمان اما تجارة الأمارات فليست لأهل الأمارات ”

  2. النمو السكاني في الإمارات قد يتجاوز التوقعات الحالية مما يتطلب المزيد من مشاريع البنية التحتية

    أرقام 09/03/2008

    أوردت نشرة “ميد” أنه قد يتعين على دبي وأبوظبي مراجعة التوقعات المتعلقة بتقديرات الزيادة السكانية فيهما وزيادة مشاريع البنية الأساسية بما يتوافق مع التوقعات الجديدة والمشروعات المخططة من قبل المطورين العقاريين.

    وكانت هيئة الطرق والمواصلات وكذلك هيئة كهرباء ومياه دبي قد توقعتا بأن تشهد دبي زيادة سكانية بواقع 10% سنويا ليصل إجمالي السكان إلى 5.2 مليون نسمة بحلول عام 2020م

    ومن ضمن المشاريع الضخمة ماتعتزم شركة لميتلس “Limitless” القيام به في مشروع يحيط بقناة العرب وهو المشروع الذي يستوعب 1.5 مليون نسمة، كما يتوقع أن يستوعب مشروع الواجهة البحرية بدبي لشركة “نخيل” نحو 1.5 مليون نسمة ومدينة دبي الصناعية 500 الف نسمة بالإضافة إلى منطقة مطار آل مكتوم التي ستؤي عدد كبير من السكان.

    وفي حال انجاز هذه المشاريع وغيرها من المشاريع الاصغر حجما فإن عدد السكان في عام 2020 سيفوق بكثير التقديرات التي وضعتها الجهات المعنية في دبي.

    ويراهن المطورون العقاريون على أن يوفر المطار الجديد والمنطقة الصناعية وظائف تسهم في نجاح المشروعات العقارية في المنطقتين. ويقول مات جويس المدير التنفيذي لمشروع الواجهة البحرية أن السنوات الخمسة القادمة ستشهد إيجاد مليون فرصة عمل وأن من يشغلون هذه الوظائف يحتاجون إلى أماكن يعيشون فيها.

    ويرى المطورون أن المشاريع الكبيرة التي سيتم تطويرها حول منطقة جبل علي ستؤدي لتحول تركز السكان في الامارة إلى جهة الجنوب باتجاه ابو ظبي.

    وفي الجانب الآخر بدأت منطقة النشاط الرئيسي في أبوظبي تتمدد شمالا نحو دبي . وتعمل حاليا شركة صروح العقارية في مشروعها “غدير” على الحدود بين دبي وأبو ظبي. وهناك العديد من المشروعات الأخرى المخططة حول منطقة ميناء خليفه والمنطقة الصناعية في الطويلة لكن لم يتم الكشف حتى الآن عن حجم السكان الذي تستوعبه تلك المشاريع.

    ويستلزم وجود المشروعات المشتركة بين الإمارتين ضرورة التنسيق والتعاون المشترك في بناء البنية الأساسية باعتبارها عاملا حاسما في نجاح تلك المشروعات


    ذات مره

    فكرت أن أفتتح مشروع صغير سوبر ماركيت تخيل أنني قمت بجوله للبحث عن عماره جديده لإستئجار دكاكين بها بكل صدق لم أجد وتفاجئت بأنها تحجز على المخطط قبل البناء وكل من يحجزها هم هنود وبنغلاديشيه أقسم لم أجد ولو دكان واحد لا في عماره جديده ولا صغيره إلا وسبقونا للعمل به

    فنتابني إحساس غريب وقلت لهذا الحد سيطرو على هذا العمل ولم يبقى لنا دور

  3. النمو السكاني في الإمارات قد يتجاوز التوقعات الحالية مما يتطلب المزيد من مشاريع البنية التحتية

    أرقام 09/03/2008

    أوردت نشرة “ميد” أنه قد يتعين على دبي وأبوظبي مراجعة التوقعات المتعلقة بتقديرات الزيادة السكانية فيهما وزيادة مشاريع البنية الأساسية بما يتوافق مع التوقعات الجديدة والمشروعات المخططة من قبل المطورين العقاريين.

    وكانت هيئة الطرق والمواصلات وكذلك هيئة كهرباء ومياه دبي قد توقعتا بأن تشهد دبي زيادة سكانية بواقع 10% سنويا ليصل إجمالي السكان إلى 5.2 مليون نسمة بحلول عام 2020م

    ومن ضمن المشاريع الضخمة ماتعتزم شركة لميتلس “Limitless” القيام به في مشروع يحيط بقناة العرب وهو المشروع الذي يستوعب 1.5 مليون نسمة، كما يتوقع أن يستوعب مشروع الواجهة البحرية بدبي لشركة “نخيل” نحو 1.5 مليون نسمة ومدينة دبي الصناعية 500 الف نسمة بالإضافة إلى منطقة مطار آل مكتوم التي ستؤي عدد كبير من السكان.

    وفي حال انجاز هذه المشاريع وغيرها من المشاريع الاصغر حجما فإن عدد السكان في عام 2020 سيفوق بكثير التقديرات التي وضعتها الجهات المعنية في دبي.

    ويراهن المطورون العقاريون على أن يوفر المطار الجديد والمنطقة الصناعية وظائف تسهم في نجاح المشروعات العقارية في المنطقتين. ويقول مات جويس المدير التنفيذي لمشروع الواجهة البحرية أن السنوات الخمسة القادمة ستشهد إيجاد مليون فرصة عمل وأن من يشغلون هذه الوظائف يحتاجون إلى أماكن يعيشون فيها.

    ويرى المطورون أن المشاريع الكبيرة التي سيتم تطويرها حول منطقة جبل علي ستؤدي لتحول تركز السكان في الامارة إلى جهة الجنوب باتجاه ابو ظبي.

    وفي الجانب الآخر بدأت منطقة النشاط الرئيسي في أبوظبي تتمدد شمالا نحو دبي . وتعمل حاليا شركة صروح العقارية في مشروعها “غدير” على الحدود بين دبي وأبو ظبي. وهناك العديد من المشروعات الأخرى المخططة حول منطقة ميناء خليفه والمنطقة الصناعية في الطويلة لكن لم يتم الكشف حتى الآن عن حجم السكان الذي تستوعبه تلك المشاريع.

    ويستلزم وجود المشروعات المشتركة بين الإمارتين ضرورة التنسيق والتعاون المشترك في بناء البنية الأساسية باعتبارها عاملا حاسما في نجاح تلك المشروعات


    مشكور يالغالي والكلام سليم 100% …. بس المشكله أنه هنالك تضخم كبير بنسبة الأسيويين هذه الفتره ومنهم فئه تشكل عبئ على الفرد و الدوله

    طعباً الرزاق هو الله تعالى لكن لو تكلمنا بالمنطق سنرى الكثير وللمثال وليس الحصر

    وللمثال لنأخذ بقاله والتي أصبح يسيطر عليها الجنسيه الهنديه ولنأخذ دكان أو باب واحد فستجد يعمل بها 5 إلى 6 أنفار وهي بالحقيقه لا تحتاج لأكثر من بائع وملبي طلبات وواحد للتنظيف والترتيب فسيكون لدينا 2 إلى 3 أنفار فائض ولنضرب هذا العدد الفائض بعدد البقالات التي تتناثر في كل حي وكل شارع فرعي أو رئيسي ستجد العدد بمئات الألوف

    فأظن هكذا رقم سيشكل عبئ على المجتمع

Comments are closed.