المفاجأة الكبرى والطامه العظمى

89 thoughts on “المفاجأة الكبرى والطامه العظمى”

1. البترول كان من سنوات ليس ببعيده بثمان دولارات و الحمد عشنا و كنا اسعد مما نحن الآن فيه…. لا زحمه و لا غلاء لا هنود لا رسوم مبالغ فيها لا سوق أسهم لا أستثمار اجنبي و لا هم يحزنون…
   الرزق من الله و ليس من هؤلاء الذين قالوا من قبل: لا تنفقوا على من عند رسول الله حتى ينفضوا و لله خزائن السموات و الارض و لكن المنافقين لا يفقهون!
   بس العيب مب فيهم… العيب يا خوي فينا نحن اللي نراكض وراهم و نبسط لهم الارض و نتنافس في التسهيلات حتى يستثمروا أموالهم عندنا و كننا في فقر و نخشى ان ينضب البترول عندنا خلال أشهر!!!!

   أخي الكريم زمان غبر والحين غير ، أقولك ليش

   في الماضي كانت دول الخليج تنمو نموا معقولاً بوتيرة متزنه بنية تحتية معقولة تطور شوي شوي .
   ولكن في الفترة الأخيرة (عدة سنوات) قفز الوتيرة وتسارعت وزادت المتطلبات والمشريع والانفاق والاسراف على الزين والشين وتورطنا في ديون كبيرة عالمية .. وكانت الامور ماشية مادام النفط يحقق إيرادات عالية .
   ولكن الآن مع نزول البترول وابتلاع العائدات التي كسبناها على مدى سنوات في الثقب الاسود الامريكي

   فالخوف ألا يكفي دخل الدول لتسيير شؤون الدولة من استحقاقات ودفع مرتبات ومساعدات واستكمال المشاريع الضخمة و البنى التحتية الجديدة وصيانة القديمة و و و و

   وأيضا وهنا الطامه دفع الديون الهائلة التي تراكمت علينا .

   تقدر ديون دبي بما نسبته 44% من إجمال دخلها !!!!!!!!!!!!!!

   أترى الآن لم الموضوع كبير وخطير

2. رب ضارة نافعة

3. فعلا المشكلة خطيره ……..

   وصدقوني فيه ناس خبراء اقتصاد ما فيه احسن عنهم لكن هاي لعبة ونحن ضحيتها وياسفني هاااي امريكا يعني اي شيء تقوله وانتم تعرفون الباقي!!!!!!

4. بس ليش البنوك الامريكية فلست وفيه شركات ما اعلنت ارباحها ومتوقع انها تفلس

   تخطيطهم رد عليهم

   هناك من يتحكم باقتصاديات أمريكا وبنوكها ، وعندما يعلن بنك الإفلاس فهو يخرج من المقاضاة وراحت على المودعين أموالهم !! والبنك غير مطالب بإعادتها !!

   إن أمريكا أداة فقط والمحرك الرئيسي مجموعة من المتنفذين في العالم يقومون على تنفيذ مخططاتهم باستخدام هذه الأداة خاصة بعد أن قاموا بربط اقتصاديات العالم بأمريكا فأنهارت اقتصاديات العالم حين أنهار الاقتصاد الأمريكي .

   وهي لعبة حقيرة لنهب ثرواتنا وأموالنا التي لديهم + النفط بالرخيص + اموال ضخها العرب لإنقاذ الاقتصاد الامريكي حتى لا تذهب أموالهم التي في بنوك أمريكا عليهم . ولكن هيهات ..

5. البترول كان من سنوات ليس ببعيده بثمان دولارات و الحمد عشنا و كنا اسعد مما نحن الآن فيه…. لا زحمه و لا غلاء لا هنود لا رسوم مبالغ فيها لا سوق أسهم لا أستثمار اجنبي و لا هم يحزنون…
   الرزق من الله و ليس من هؤلاء الذين قالوا من قبل: لا تنفقوا على من عند رسول الله حتى ينفضوا و لله خزائن السموات و الارض و لكن المنافقين لا يفقهون!
   بس العيب مب فيهم… العيب يا خوي فينا نحن اللي نراكض وراهم و نبسط لهم الارض و نتنافس في التسهيلات حتى يستثمروا أموالهم عندنا و كننا في فقر و نخشى ان ينضب البترول عندنا خلال أشهر!!!!

Comments are closed.