الحياة الكريمة لكل مواطن مطلب كل الدول و الانسان أغلة من المال هذا ما قاله مؤسس دولة الامارات العربية المتحدة الشيخ زايد باني الدولة الله يرحمه و يغفر له..و هذا ما يطلبه شيوخنا من بعده.
لابد من توفير الحد الادنى المقبول و الممكن تنفيذه تكفل ضمان معدل مرتفع و مستجام للنمو الاقتصادي الموجه فقط للمواطنين و ليس توريد 900 الف وافد للأمارات و نخدمهم و نبني لهم بنيه تحتيه..و اليوم بعد ما تغيرت الموازين تم وقف كل النمو الاقتصادي و البنية التحتيه للأجانب 900 الف وافد. و يتحمل المواطن تبعات و يطالب بعض التجار بصرف ما تملك الدولة من أموال للأجيال القادمة لتحقيق فرص بين جميع المواطنين !!!
هل هناك أزمة ثقة بين جميع فئات المجتمع تجاه بعضها؟ لا ينكر أحد ان المواطنين يفقدون الثقة في القرارات بعض التجار فيما يتعلق بمصير الوطن و المواطن و ياما بح أصوات المواطنين و المتثقفين في الاذاعات المحليه!! كذلك اصبحنا نفقد الثقة مع الحكومة في بعض الاحيان. لا بد من الدعم الفني و المشورة للمؤسسات الحكومية بهدف زيادة رضا المواطنين و ثقتهم فيما يتعلق بقدرة الحكومة على الوفاء بعيش رغد للمواطنين 800 الف!؟
و في ظل الازمة المالية العالمية الكارثة لن تستطيع اي دولة ان تهرب من تداعياتها…لكن الجانب المشرق في هذه الازمـة. الأنخفاض للأسعار و ذلك بسبب بسيط جدا الا و هو انخفاض الطلب العالي لا أكثر. اما الجانب المفيد تقارب الجميع و فتح باب للحوار و التشاور مع بعضها للوصول سويا للحل الامثل لحماية المواطن الاماراتي.
نرجع للطبقة الوسطى و اندثارها الاسباب الرئيسيه في رأي و موجودة في كل المجتمعات 1- عدم المساوة في الفرص أثناء الازدهار.2-عدم المساوة في التاهيل الجيد للوظيفة و لسوق العمل. النتيجه خرجنا بعدها بظاهرة الرشاوي في امارة دبي و الاستغلال الوظيفي مصلحة فئة على العامه و اخيرا الفســاد المنتشر في الدولة منذ مدة قليلة. و سمعنا حتى رشاوي بعض المواطنات في الجوازات الدولة و غيـرها التي لم تكن موجودة من قبل. كل ذلك بسبب عدم الاهتمام بالمساوة بين المواطنين.
اذا لابد ان نبدا ( بمبدأ) التنمية للجميع.
فكل حق من الحقوق التي يتمسك بها المواطن يقابلها واجب يترتب عليه و دور لا بد ان يقوم بـه.
الطبقه المتوسطه بدت تنقص
وقمنا نشوف الفئه الفقيره
شيوخنا ما قصروا عالمواطن بشي
بس الله يسامح اللي يخبي عنهم حالة الفئه الفقيره
او اللي على وشك انها تكون فقيره
الواحد ينقهر يوم يسمع عن عائله مواطنه ساكنه في بيت ايل للسقوط
والدوله تقدم مساعدات غطت الكره الارضيه
الحمدلله الطبقة الوسطى موجودة في الامارات و ما تندثر بإذن الله بوجود شيوخنا و بوجود صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد رئيس الدولة الله يطول في عمره
صراحة الحكومة ما مقصرة مع الفئة الوسطى من توفير الوظائف و علاج و صندوق الزواج …..وغيرها من الحاجيات الأساسية وما ننسا الكشوفات و الأسامي الي تنزلها برنامج الشيخ زايد للأسكان كل سنة و الأعداد الكبيرة و أغلب الأسماء من الإمارات الشمالية التي لا توجد بها برامج إسكانية
أن بإعتقادي الطبقة االثالثة عندنا أحسن من الطبقات المتوسطة الموجودة في كثيير الكثيير من دول العربية و الخليجية
في اعتقادي
أي شخص يملك وظيفة من مسكن خاص له لا يعتبر من الطبقة الثالثة
والله يا أخواني خل اخوانكم الصغار يشدون حيلكم
وعيالكم
ويكملون دراستهم
وربوهم على الدين وعلى عادات وتقاليد الدولة
ولن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا
ماكنا نعرف لاواسطه ولارشاوي ولااستغلال وظيفه الابعد ما كثرت الكارفتات وا ختلط الحابل بالنابل الله المستعان .