الزوجة الثانية تأتي بموافقة الأولى و (اخبار منوعه أخرى)

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

الزوجة الثانية تأتي بموافقة الأولى

قدمت وزيرة المرأة الماليزية أمس اقتراحاً بإلزام الزوج الراغب في الزواج مرة ثانية بتقديم إقرار بالممتلكات التي تشاركه فيها الزوجة الأولى قبل إتمام زيجته الثانية.

وقالت شهرزاد عبدالجليل وزيرة تنمية المرأة والاسرة والمجتمع إن الزوج سيتعين عليه المثول أمام محكمة شرعية والاعلان عن الممتلكات التي تخص زوجته الاولى.

وأضافت ان القانون الجديد يهدف إلى حماية الزوجات اللاتي يتزوج أزواجهن بأخريات.

وقالت إن الحكومة ستسعى إلى حماية حقوق المرأة المطلقة باقتراح إلزام الازواج بأن يدفعوا تلقائيا نفقة شهرية لزوجاتهم السابقات. ويجب على الرجل المسلم أن يحصل على إذن زوجته الاولى ليتزوج بأخرى. ولكن العديد من النساء يضطررن إلى الموافقة لأن الزوج يفضل تطليق زوجته إذا حرمته من حقه في الزواج مرة أخرى من دون سبب قوي.

البنات يتعلمن الكلام أسرع من الأولاد

كيف يتعلم الطفل الكلام؟ سؤال يرد بذهن كثير من الأمهات ويقول د. فرج عبد القادر أستاذ علم النفس بجامعة عين شمس إن هناك عدة عوامل تتحكم في سرعة تعلم الطفل الكلام والنطق من أهمها اللعب وتشجيعه كيفية النطق السليم، وهناك حقيقة علمية تؤكد أن كلام الطفل في مرحلة مبكرة ليس دليلا على ذكاء الطفل، بالإضافة إلى أن الطفل الذي يتمتع بقدر كبير من الحيوية والنشاط يكون لديه مقدرة كبيرة على التقاط بعض العبارات والكلمات بسرعة وذلك بعد التحكم في المشي.
ويشير الدكتور فرج في تصريحه ل «الرياض» إلى أن الدراسات الحديثة تؤكد أيضا أن الأطفال الإناث يتعلمن النطق بسرعة بالمقارنة بالأطفال الذكور.. وهذا ليس بسبب سرعة تطور خلايا المخ في البنات عنه في الذكور ولكن لان الآباء خاصة الأم يميلون إلى التحدث مع الأطفال الإناث أكثر من الذكور.

كما يقوم الأطفال الأكبر سنا بتعليم إخوتهم الصغار النطق والكلام عن طريق اللعب..

وينطق الأطفال بالكلمات السليمة نسبيا عند بلوغهم العام الأول بينما بعضهم يخلط بين الكلمات غير المفهومة والجمل خلال السنة الثانية من العمر ويستطيع الطفل التحكم في نطق ما يقرب من 50 كلمة وذلك في المرحلة العمرية التي تتراوح ما بين 18، 24 شهرا.

لبناني ينجو من قصف إسرائيل ويموت في حادث

قتل شاب أردني بحادث سير بعد أيام من نجاته وعائلته من القصف “الاسرائيلي” على لبنان. وقالت وكالة الأنباء الرسمية الأردنية (بترا) إن سامر الجبالي قضى مع ابن خالته في حادث سير مروع في بلدة الكورة القريبة من مدينة إربد، شمال الأردن، بعد أيام من خروجه مع أسرته من لبنان بسبب العدوان “الاسرائيلي” الغاشم.

والجبالي أردني نشأ مع أسرته في بيروت وأكمل تعليمه المدرسي والجامعي فيها
(كل نفس ذائقة الموت)

وفاة برازيلى حاول فتح قذيفة بمطرقة

توفى رجل برازيلى أمس عندما حاول فتح ما وصفته الشرطة بقذيفة صاروخية مستخدما مطرقة كبيرة فى ورشة تقع خارج مدينة ريو دى جانيرو.

وأبلغ ضابط شرطة رويترز ان رجلا اخر كان فى الورشة وقت وقوع الانفجار نقل الى المستشفى مصابا بحروق شديدة مشيرا الى أن الورشة دمرت كما اشتعلت النيران فى عدة سيارات كانت تقف خارجها.

واكتشفت الشرطة عدة قذائف صاروخية لم تنفجر فى الورشة وتعتقد ان الذخيرة قد أحضرها أشخاص يريدون بيعها خردة الا انها فى الوقت نفسهتتحرى احتمال وجود صلة بعصابات المخدرات ذات التسليح القوى فى ريو دى جانيرو والتى كثيرا ما تشن غارات على قواعد عسكرية.

مقهى يسمح لرواده بضرب عماله كخدمة جديدة

يقدم مقهى في شرق الصين منذ فترة لزبائنه خدمة جديدة تتمثل في السماح لهم بضرب موظفيه لتخفيف ثورات غضبهم كما ذكرت صحيفة «تشاينا ديلي» الصينية أمس، ففي مقهى نانكين يسمح لرواد المقهى بضرب الموظفين وكسر نظاراتهم والصراخ في وجههم لتبديد غضبهم مقابل مبلغ مالي. وفي امكان رواد المقهى أيضا ان يختاروا ملابس الموظفين أو ان يطلبوا منهم التنكر في ملابس نسائية. ولتخفيف ثورات الغضب على الزبون ان يدفع 50 إلى 300 يوان «حوالي 6 إلى 37دولاراً» وفقا للطلبات.

وتراوح اعمارالشباب الذين يقدر عددهم بعشرين الذين يعملون في هذه الحانة ويقدمون هذه الخدمات من العشرين إلى الثلاثين ويتمتعون ببنية صلبة. ويتلقى الشبان تدريبات استعدادا لتلقي ضربات الزبائن ويرتدون خلال الخدمة ملابس خاصة للوقاية من هذه الهجمات الجسدية. وفتح وو غونغ «29 عاما» هذه الحانة في ابريل بعد ان استوحى الفكرة من حانات في اليابان تقدم مثل هذه الخدمات.

ولله في خلقه شؤون