«بيت التمويل الخليجي»: «دويتشه بنك» يحول 10 ملايين دولار إلى أسهم
القبس الكويتية الخميس 21 يناير 2010 7:18 ص

قالت بيت التمويل الخليجي في بيان رسمي نشر على موقع بورصة البحرين، ان مجموعة دويتشه بنك الألماني قامت بتحويل 10ملايين دولار من قرض المرابحة الى اسهم تبلغ 26.31 مليون سهم، بواقع 38 سنتا للسهم الواحد. وفي 23 نوفمبر 2009 حول بنك دويتشه 30 مليون دولار الى اسهم تبلغ 78.95 مليون سهم. وبذلك، يمتلك بنك دويتشه 105.26 ملايين سهم، وتعادل 5.6 في المائة من ملكية بيت التمويل الخليجي البالغة 1.85 مليار سهم. يذكر ان بنك دويتشه قدم قرض مرابحة الى بيت التمويل الخليجي بقيمة 100 مليون دولار قابلة للتحويل الى اسهم بسعر 38 سنتا، بأي وقت خلال ثلاث سنوات، وبلغت تحويلات بنك دويتشه من قرض المرابحة حتى الآن 40 مليون دولار، حسب البيانات التي اصدرها بيت التمويل الخليجي في نوفمبر الماضي ويناير الجاري.

«بيت التمويل الخليجي»: «دويتشه بنك» يحول 10 ملايين دولار إلى أسهم ,معلومات مباشر

9 thoughts on “الاخبار الاقتصادية ليوم الخميس 21-1-2010 م

  1. “مجموعة دبي” قد تبيع حصتها في “أونك” العمانية
    الخليج الاقتصادي الإماراتية الخميس 21 يناير 2010 8:02 ص

    نسبت “رويترز” إلى مصادر مطلعة قولها إن “مجموعة دبي” التابعة ل”دبي القابضة”، قد تبيع حصتها البالغة 41 في المائة في الشركة العمانية الوطنية للاستثمار “أونك”، وأضافت أن المحادثات بين المجموعة والشركة العمانية لا تزال في مراحلها الأولية، ولم يتم التوصل لاتفاق مكتوب بهذا الشأن .

    “مجموعة دبي” قد تبيع حصتها في “أونك” العمانية,معلومات مباشر

  2. ثقة المستهلك في الإمارات تسجل أكبر زيادة في المنطقة
    الخليج الاقتصادي الإماراتية الخميس 21 يناير 2010 8:01 ص

    أظهر استطلاع حديث لمؤشر ماستر كارد العالمية أن ثقة المستهلك في مستقبل الأشهر الستة المقبلة في الإمارات ارتفعت بقوة لتصل إلى 1 .86 نقطة مقارنة بما لم يزد على 30 نقطة في مؤشر قياس تفاؤل المستهلك بالدولة ومستوى ثقته في الأشهر الستة الماضية، ويقيس مؤشر ماستركارد مستويات الثقة على أساس مؤشر تصاعدي تشير فيه علامة صفر إلى الأكثر تشاؤماً و100 الأكثر تفاؤلاً .

    وقد ارتفعت ثقة المستهلك إلى حد كبير في الإمارات وباتت متفائلة (1 .86) بمستقبل الأشهر الستة المقبلة . وينعكس التطلّع الإيجابي للمستهلك على جميع العوامل الاقتصادية، أي في مجالات البورصة (6 .89 مقابل 3 .31 في الفترة السابقة)، الاقتصاد (4 .89 مقابل 5 .35 في الفترة السابقة)، التوظيف (0 .86 مقابل 8 .27 في الفترة السابقة)، جودة الحياة (7 .83 مقابل 7 .36 في الفترة السابقة) والدخل الثابت (9 .81 مقابل 7 .16 في الفترة السابقة) .

    وقال راغو مالهوترا الرئيس التجاري لمنطقة الشرق الأوسط ودول الخليج في ماستركارد العالمية إنه مع انتعاش الاقتصاد العالمي، ينظر المستهلكون في الإمارات إلى الأشهر الستة المقبلة بتفاؤل، فقد شهدت الإمارات انتعاشا سريعاً في نتائج ثقة المستهلك، والتي سجّلت أكبر زيادة في نتائج المؤشر لكامل أسواق الشرق الأوسط والمشرق العربي مقارنة مع الاستطلاع الأخير الصادر منذ ستة أشهر .

    وأضاف مالهوترا أنه وبالرغم من أن الاستطلاع تم قبل أزمة دبي العالمية إلا أنه لا يتوقع أن تغير الأزمة كثيراً توجهات المستهلكين في الدولة نظراً لأن الأزمة لم يكن لها بحسب رأيه انعكاسات فعلية على أرض الواقع لا على أسعار العقارات ولا حتى على مستوى الاستهلاك الفعلي .

    وكان الاستطلاع الأخير قد أجري في الفترة من الأول من أكتوبر/تشرين الأول حتى 9 نوفمبر/ تشرين الثاني ،2009 وشمل 2400 مستهلك من ستة أسواق . وتم جمع البيانات عن طريق الاستطلاع عبر شبكة الإنترنت، المقابلات الشخصية، وعبر الهاتف والمقابلات الهاتفية عبر الكمبيوتر .

    ويشكل مؤشر ماستركارد العالمية حول ثقة المستهلك في منطقة آسيا/ المحيط الهادىء، والشرق الأوسط وأفريقيا الاستطلاع الأكثر شمولاً والأقدم من نوعه، وهو في سنته السادسة في منطقة الشرق الأوسط والمشرق العربي . ويصدر المؤشر مرتين في العام، وهو يستند إلى نتائج استطلاع يقيس ثقة المستهلك حول التوقعات السائدة في السوق للأشهر الستة المقبلة . ويتم احتسابه على أساس نسبة الإجابات، وفي ما خص مؤشر ماستركارد العالمية الجديد حول أولويات الشراء لدى المستهلك، والذي يصدر مرتين سنوياً أيضاً، فهو يوفر المعلومات القيّمة المتعلّقة بسلوك الادخار والإنفاق لدى المستهلكين، ويحدد أولوياتهم للإنفاق الاختياري للأشهر الستة المقبلة . يُذكر أن هذا المؤشر يصدر للسنة الثالثة على التوالي في منطقة الشرق الأوسط والمشرق العربي .

    وتعليقاً على هذه النتائج، قال مالهوترا: “لقد ارتفعت ثقة المستهلك في الإمارات العربية المتحدة بشكل كبير وبات المستهلكون متفائلين بالمستقبل . في ما يتعلق بأولويات الشراء لدى المستهلك، من المثير للاهتمام أن يبرز في الإمارات العربية المتحدة كل من المطاعم والترفيه، شراء العقارات والأزياء والأكسسوارات، كإحدى أبرز فئات الإنفاق للمستهلك” .

    وفي سبيل دعم مؤشر ماستركارد العالمية حول ثقة المستهلك واستطلاع ماستركارد العالمية حول أولويات الشراء لدى المستهلك، يقوم فريق من المسؤولين التنفيذيين في ماستركارد بإطلاع العملاء في الإمارات على نتائج الاستطلاع . ويشمل فريق ماستركارد كلاً من راغو مالهوترا، إياد الكردي المدير الإقليمي ونائب الرئيس لمنطقة جنوب الخليج- الإمارات العربية المتحدة، قطر وعمان في ماستركارد العالمية، وبول مامبيلي نائب الرئيس، التسويق لمنطقة الشرق الأوسط والمشرق العربي في ماستركارد العالمية وكارين هارغريفز نائب الرئيس، التسويق الاستهلاكي والاتصالات لمنطقة الشرق الأوسط والمشرق في ماستركارد العالمية .

    ويتم احتساب المؤشر على أساس نسبة الإجابات، مع صفر للأكثر تشاؤماً، 100 للأكثر تفاؤلاً و50 للإجابات المتعادلة . يُشار إلى أن المؤشر يقيس خمسة عوامل هي: التوظيف، الاقتصاد، الدخل الثابت، البورصة وجودة الحياة .

    ثقة المستهلك في منطقة الشرق الأوسط والمشرق العربي متفائلة وقد بلغت 5 .،74 أي أعلى من الفترة السابقة (9 .49) ومنذ عام مضى (7 .72) .

    وفي منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، ارتفعت جميع العوامل الاقتصادية مقارنة مع الفترة السابقة، وارتفعت ثقة المستهلك في الإمارات (1 .86) إلى حد كبير مقارنة مع الفترة السابقة (6 .29) مسجّلة الارتفاع الأكبر في المؤشر لأسواق الشرق الأوسط والمشرق العربي، وحافظت ثقة المستهلك في قطر (2 .89) والسعودية (2 .83) على تفاؤلها، مسجّلة نتائج عالية في المؤشر مقارنة مع الفترة السابقة . في الكويت، انتقلت ثقة المستهلك من متعادلة (5 .49) في الفترة السابقة إلى متفائلة (9 .70)، وفي لبنان، حافظت ثقة المستهلك على تفاؤلها (4 .55) . ومع ذلك، فقد جاءت توقعات المستهلك أقل من الفترة السابقة (4 .64) وقبل عام مضى (1 .69) . ويأتي الانخفاض الإجمالي نتيجة تراجع الثقة بجميع العوامل الاقتصادية، ومن جهتها انتقلت نتائج مصر من كونها متشائمة في المؤشر السابق (3 .32) إلى متفائلة (5 .59) . فقد جاءت توقعات المستهلك بالأشهر الستة المقبلة في كل من القاهرة (5 .62) والإسكندرية (2 .50) متفائلة . ومع ذلك، فقد سجّل المؤشر في القاهرة نتائج أعلى من النتائج الإجمالية في مصر .

    وفي استطلاع ماستركارد العالمية حول أولويات الشراء لدى المستهلك أن 17% من المستهلكين في الإمارات ينفقون ما بين 71% و80% من إجمالي الدخل الثابت على النفقات المنزلية، وفي منطقة الشرق الأوسط والمشرق العربي، يعتزم 58% من المستهلكين الحفاظ على مستويات الإنفاق الاختياري/ الترفيه كما في الأشهر الستة السابقة . وفي الإمارات، 59% من المستهلكين يعتزمون ذلك أيضاً، وعبر مختلف أنحاء منطقة الشرق الأوسط والمشرق العربي، أبرز أولويات الإنفاق هي المطاعم والترفيه (52%)، الأزياء والإكسسوارات (47%) وشراء أو ترميم منزل أو عقار (38%) في الأشهر الستة المقبلة . وفي الإمارات، أبرز أولويات الشراء هي المطاعم والترفيه (46%)، شراء أو ترميم منزل أو عقار (37%) والأزياء والإكسسوارات (30%)، وفي مختلف أنحاء منطقة الشرق الأوسط والمشرق العربي، يعتزم 70% من المستهلكين الادخار لأسباب احترازية مقارنة مع 74% في الإمارات .

    وفي الإمارات فإن 24% من المستهلكين ينوون الادخار بين 11% و20% من إجمالي دخلهم في الأشهر الستة المقبلة .

    الافتقار إلى الدخل الكافي والتضخم يتصدران أسباب معوقات الادخار

    تباينت معوقات الادخار للمستهلك في الدولة بحسب المسح، لكن الافتقار إلى الدخل الكافي جاء في الصدارة (46%)، كما هو الحال لدول المنطقة ككل (52%)، وتلاه في الترتيب ارتفاع مستويات التضخم (34%) ثم الرغبة في العيش برفاهية قصوى كثالث معوق للادخار على مستوى الدولة (8%) .

    وعلى مستوى الإنفاق قال 22% من شريحة المستهلكين في الدولة إنهم يعتزمون زيادة الإنفاق في الأشهر الستة المقبلة مقابل 59% أكدوا أنهم يعتزمون الثبات على مستوى الأشهر الستة الماضية، وقال 18% إنهم بصدد خفض الإنفاق في الأشهر الستة الأولى من 2010 .

    واحتل ارتياد المطاعم وغيره من الأنشطة الترفيهية مركز الصدارة بين أولويات الإنفاق لمستهلكي الإمارات بحصة 46% يليه شراء منزل جديد بحصة 37% ثم الأزياء والاكسسوارات بحصة 30% .

    تقارب مستوى الثقة بين الرجال والنساء

    ارتفعت ثقة المستهلك إلى حد كبير في الإمارات وباتت متفائلة (86،1) بالأشهر الستة المقبلة .

    وينعكس التطلع الإيجابي للمستهلك على جميع العوامل الاقتصادية، أي في مجالات البورصة (89،6 مقابل 31،3 في الفترة السابقة)، الاقتصاد (89،4 مقابل 35،5 في الفترة السابقة)، التوظيف (86،0 مقابل 27،8 في الفترة السابقة)، جودة الحياة (83،7 مقابل 36،7 في الفترة السابقة) والدخل الثابت (81،9 مقابل 16،7 في الفترة السابقة) .

    كما أظهر المؤشر تقارب مستوى الثقة بين النساء والرجال في الدولة، حيث وصلت درجة الثقة لدى النساء إلى 86،3 نقطة مقابل 86 للرجال .

    وتسجل درجة الثقة أعلى مستوياتها بالنسبة لمن هم أصغر من الثلاثين عاماً، حيث بلغت 89،3 نقطة مقابل 86،8 نقطة لمن هم أكبر من 45 عاماً و84،2 نقطة لمن تتراوح أعمارهم بين 30 و44 عاماً .

    الاستثمار والتقاعد في طليعة دوافع الادخار

    أظهر الاستطلاع أن نسبة الأشخاص الذين قالوا إنهم يعتزمون زيادة الادخار في الأشهر الستة المقبلة على مستوى الدولة وصلت إلى 36% في حين أبدى 45% ميلهم للحفاظ على مستويات الادخار عند درجتها الحالية وأبدى 18% اعتزامهم خفض مستويات الادخار للأشهر الستة المقبلة .

    وبحسب الاستطلاع فإن 74% من الذين أبدوا رغبتهم في الادخار في الدولة يريدون الادخار بهدف التحوط من المتقلبات .

    وأبدى 1% فقط من المشاركين في الاستطلاع من الدولة استعدادهم لادخار ما يزيد على 50% من دخلهم مقابل 24% يريدون ادخار ما يتراوح بين 21 و50% من مداخيلهم وحوالي 67% يعتزمون ادخار ما لا يزيد على 20% من دخلهم .

    وفيما يخص الأولويات التي تدعو سكان الدولة للادخار أظهر المؤشر أن الأولوية كانت للاستثمار بحصة 45% يليه الادخار للتقاعد (27%) وجاء في المركز الثالث رغبتهم في الادخار لشراء منزل جديد (24%) .

    ثقة المستهلك في الإمارات تسجل أكبر زيادة في المنطقة,معلومات مباشر

  3. شركات الشحن الجوي تستعد للانتقال إلى مطار آل مكتوم
    الخليج الاقتصادي الإماراتية الخميس 21 يناير 2010 7:59 ص

    كثفت قرية الشحن الجوي في مطار دبي من جهودها في التحضير للانتقال إلى مطار آل مكتوم حيث تسعى إلى نقل شركات الطيران المتخصصة في الشحن كمرحلة أولى بينما الشركة ذات النشاط المختلط بين الشحن والركاب ستبقى في القرية .

    وقال علي الجلاف مدير قرية الشحن في مطار دبي الدولي، إن خطط القرية للعام الجاري تتركز في الانتقال إلى مطار آل مكتوم الدولي في جبل علي والذي أعلن عن افتتاحه في منتصف العام الجاري، مشيراً إلى أن عدد شركات الطيران التي لديها مكاتب في القرية وصل إلى 40 شركة بالإضافة إلى 120 شركة شحن جوي .

    وأوضح الجلاف انه خلال الفترة القادمة سنحاول نقل شركات الطيران المختصة بشكل كامل في عملية الشحن إلى جبل علي في حين أن شركات الطيران الأخرى التي تنوع نشاطها بين الشحن والركاب ستبقى هنا .

    والانتقال إلى المباني الجديدة في مطار آل مكتوم الدولي سوف يتم تدريجياً من دون أن يؤثر ذلك في أعمال الشركات أو في حركة المناولة .

    وقال علي الجلاف اننا نتبنى سياسة المرونة في التعامل مع الشركات الموجودة وذلك عن طريق تقديم تسهيلات في سداد الأقساط وإعادة جدولة المستحقات المالية بالإضافة إلى الخدمات والتسهيلات ذات الجودة العالية التي تقدمها القرية كل ذلك أسهم في تثبيت الشركات الموجودة بالإضافة إلى أننا عمدنا إلى تخفيض الإيجارات بنسب تتراوح بين 30- 40% من أجل التخفيف على الشركات في ظل الأزمة العالمية ليصل سعر القدم المربعة إلى 70 درهما .

    شركات الشحن الجوي تستعد للانتقال إلى مطار آل مكتوم,معلومات مباشر

  4. الإمارات تعزز مكانتها وجهة جاذبة للقوى العاملة
    الخليج الاقتصادي الإماراتية الخميس 21 يناير 2010 7:58 ص

    8.3% زيادة فرص التوظيف سنوياً

    أشار تقرير متخصص صادر مؤخّراً عن “كاريرتشونيتي دوت كوم”، البوّابة الإلكترونية المتخصّصة في مجال التوظيف في منطقة الشرق الأوسط، إلى أن دولة الإمارات تواصل تعزيز مكانتها كواحدة من وجهات العمل المفضلة لدى القوى العاملة الوافدة من جميع أنحاء العالم سيما مع تسجيل فرص التوظيف زيادة سنوية بمعدل 3 .8% . ومن المتوقع أن يستمر هذا النمو الإيجابي في أسواق العمل الإماراتية خلال العام 2010 . ويتجلى هذا الاتجاه في الزيادة الكبيرة في أعداد طلبات التوظيف من خلال بوابة “كاريرتشونيتي دوت كوم” التي تشهد زيادة مطّردة على مستوى قاعدة البيانات من المرشحين للوظائف المختلفة .

    وكشف تقرير “كاريرتشونيتي دوت كوم” أن سوق العمل في الإمارات يشكل حالة فريدة من نوعها سيّما وأن غالبية القوى العاملة من العمالة الوافدة من مختلف أنحاء العالم، مما ساهم إلى حد كبير من مواجهة التبعات السلبية المترتّبة عن التباطؤ الاقتصادي العالمي وضمان استقطاب القوى العاملة من المدراء التنفيذيين والمهنيين ذوي الخبرات العالمية بشكل منتظم من الولايات المتحدة وأوروبا وجنوب إفريقيا وآسيا وبقية دول الشرق الأوسط . وأفاد التقرير بأنّ الخدمات والمرافق عالية المستوى لعبت دوراً حيوياً في الحفاظ على الاهتمام الدولي بسوق العمل في الإمارات . وأشارت “كاريرتشونيتي دوت كوم” إلى الإقبال الواسع الذي تحظى به محفظتها من المنتجات والحلول المبتكرة التي توفر منصة فعالة ذات كفاءة عالية وتكاليف مناسبة لكل من أصحاب العمل والباحثين عن فرص التوظيف .

    وقالت سوديشنا موخرجي، مدير عام بوابة “كاريرتشونيتي دوت كوم”: “يشكل الوافدون ما يزيد عن 90% من اجمالي القوى العاملة في دولة الإمارات، مما يعكس دور العمالة الوافدة في تعزيز نمو سوق العمل المحلي . ويواصل العديد من الخريجين وذوي الخبرات المتوسطة والعالية البحث عن فرص عمل في الدولة، الأمر الذي يسهم بدوره في الحفاظ على دور الشركات والمؤسسات الاقتصادية في استقطاب الموارد البشرية من ذوي الكفاءات العالية” .

    وأشار تقرير “كاريرتشونيتي دوت كوم” الى ان العمالة الوافدة تشكل 5 .91% من إجمالي القوى العاملة في دولة الإمارات، وهو الاتجاه السائد في عدد من دول مجلس التعاون الخليجي .

    ويعد هذا التركيز الكبير على العمل في منطقة الخليج عاملاً رئيسياً في جعلها واحدة من أهم أسواق العمل الحيوية في العالم .

    الإمارات تعزز مكانتها وجهة جاذبة للقوى العاملة,معلومات مباشر

  5. البنوك تتخطى “مطب” المخصصات بأرباح قوية في الربع الرابع
    الخليج الاقتصادي الإماراتية الخميس 21 يناير 2010 7:40 ص

    توقع خبراء مصرفيون أن تتمكن البنوك الوطنية من تحقيق أرباح في الربع الرابع من العام 2009 تفوق مستويات الأرباح في الربع المماثل من العام 2008 وذلك رغم الزيادة المتوقعة في حجم المخصصات .

    قال الخبراء انه على الرغم من المخصصات الكبيرة مقارنة بالأرباع الثلاثة من 2009 الا ان الأداء العام للنشاط المصرفي في البلاد خلال الربع الرابع كان أفضل بكثير من التراجع الحاد الذي شهده الربع الأخير من العام 2008 والذي شهد تفجر تداعيات الأزمة المالية العالمية .

    وكانت الأرباح المجمعة للبنوك الوطنية تراجعت بشكل لافت في الربع الأخير من العام 2008 مع انخفاض الأرباح المجمعة لبنوك أبوظبي في الربع الأخير من عام 2008 الى 2 .1 مليار درهم ولبنوك الإمارات الشمالية الى 36 مليون درهم وتكبدت بنوك دبي خسائر بقيمة 38 مليون درهم وبنوك الشارقة خسائر بقيمة 121 مليون درهم في الفترة ذاتها وذلك قبل عودتها للربحية في العام 2009 .

    وأضاف المصرفيون انه بالرغم من التباين المتوقع في حجم الأرباح للبنوك الوطنية الا ان المحصلة النهائية لأرباح البنوك الوطنية في الربع الأخير من العام 2009 ستكون أفضل من النتائج التي حققتها البنوك في نفس الفترة من 2008 وذلك مع توقعات بان يقتصر التأثير السلبي للمخصصات في عدد محدود من البنوك التي قد تتراجع أرباحها بوضوح نتيجة التعرض لبعض القروض المتعثرة .

    وأوضح المصرفيون انه رغم التوقعات بتراجع أرباح الربع الأخير من 2009 بسبب المخصصات الا أنها ستكون أعلى من مستويات الربع الأخير من العام ،2008 لكنها مرشحة ان تكون في الوقت نفسه أقل من الأرباح التي حققتها البنوك في خلال الربع الثالث من العام 2009 نظراً لقيامها برفع مخصصات كبيرة مقابل ديون متعثرة ومشكوك في تحصيلها .

    البنوك تتخطى “مطب” المخصصات بأرباح قوية في الربع الرابع,معلومات مباشر

Comments are closed.