تقرير إلى لجنة السوق بشأن نقل ملكية أصول «غلوبل»

القبس الكويتية الاحد 17 يناير 2010 6:53 ص

قالت مصادر مسؤولة في سوق الكويت للأوراق المالية، ان لجنة الملكية في السوق ستعقد اجتماعا مطلع الأسبوع الجاري، لاستكمال مناقشة واستيفاء المذكرة التي تقدمت بها شركة بيت الاستثمار العالمي «غلوبل» لنقل ملكية بعض أصولها الى صندوق وشركة عقارية خارج الكويت، والنقاش سيكون من الناحية الفنية والقانونية.

وذكرت المصادر ان المذكرة المقدمة من الشركة تشمل نقل عدة اصول منها اصول غير مدرجة تحتاج الى مزيد من البحث والدراسة والتأكد من جدية تدقيق قيم هذه الأصول، متوقعا ان يتم انجاز الملف خلال الاسبوع الجاري.
واشارت المصادر الى ان لجنة السوق كانت قد طلبت تقريرا حول الموضوع من ادارة السوق، على ان تقوم لجنة نقل الملكية برفع الملف كاملا الى لجنة السوق في اجتماعها المنتظر خلال الأيام القليلة المقبلة.

أسباب الاستقالات

ولفتت المصادر الى ان ادارة البورصة قد طلبت من «غلوبل» استقالة ممثليها في الشركات التي ستنقل منها الاصول بما يتوافق مع نصوص القانون، التي لا تجيز لعضو مجلس الادارة بيع أسهمه او نقلها خلال فترة بقائه في عضوية مجلس الادارة.

تقرير إلى لجنة السوق بشأن نقل ملكية أصول «غلوبل» ,معلومات مباشر

9 thoughts on “الاخبار الاقتصادية ليوم الأحد 17-1-2010 م

  1. دبي للمرطبات: تعلن عن نتائج اجتماع مجلس الإدارة المنعقد في 14/01/2010 متضمنة موعد انعقاد اجتماع الجمعية العمومية العادية في 28/02/2010 و التوزيعات المقترحة
    سوق دبي المالي الاحد 17 يناير 2010 8:05 ص

    دبي للمرطبات: تعلن عن نتائج اجتماع مجلس الإدارة المنعقد في 14/01/2010 متضمنة موعد انعقاد اجتماع الجمعية العمومية العادية في 28/02/2010 و التوزيعات المقترحة

    المرفقات:

    http://www2.dfm.ae/documents/news%20…1507d9938a.doc

    دبي للمرطبات: تعلن عن نتائج اجتماع مجلس الإدارة المنعقد في 14/01/2010 متضمنة موعد انعقاد اجتماع الجمعية العمومية العادية في 28/02/2010 و التوزيعات المقترحة,معلومات مباشر

  2. نتائج 2009: الخبراء يرجحون كفة التفاؤل
    الخليج الاقتصادي الإماراتية الاحد 17 يناير 2010 8:05 ص

    تباينت آراء الخبراء حول النتائج المنتظرة للشركات المدرجة في الربع الأخير من عام 2009 وللسنة الماضية ككل، لكن الصورة العامة اصطبغت بالتفاؤل مع بدء انحسار تبعات الأزمة المالية العالمية . وتوقع الخبراء أن تسجل البنوك مستويات أداء جيدة للعام ككل وإن رجح بعضهم أن تتراجع أرباح الربع الأخير بشكل لافت مع قيام البنوك باستقطاع مخصصات أكبر في مواجهة الديون المتعثرة وبخاصة الديون المتعلقة بمجموعتي السعد والقصيبي السعوديتين . وأبدى بعض الخبراء تفاؤلاً حيث يرون أن البنوك يمكنها أن تسجل أرباحاً تتراوح نسبتها بين 10،5% في الربع الأخير من العام الماضي وذلك بفضل الارتفاع الملحوظ في مستوى الاقراض ومع نجاح البنوك في توسعة قاعدة عائداتها . ورجح البعض أن تسجل بنوك أبوظبي بصفة خاصة مستويات أداء أكثر تميزاً بفضل استفادة هذه البنوك من الانفاق الحكومي القوي على مشاريع البنية التحتية لتعزيز مستويات الأداء الاقتصادي .

    بالنسبة لقطاعي الانشاءات والتطوير العقاري توقع بعض الخبراء أن تشهد الشركات المدرجة في القطاعين قفزة في الأداء في الربع الأخير مع الانتهاء من تسليم بعض الوحدات ومع تحسن الشعور العام ومستويات الثقة . إلا أنهم قالوا إن الأداء العام لهذه الشركات على مدار السنة ككل سيشهد تراجعاً مقارنة بالعام ،2008 الأمر الذي يعد طبيعاً ومتوقعاً في ظل تبعات الأزمة المالية العالمية التي انعكست أكثر ما انعكست على أسواق العقارات وفي العالم ككل .

    ورأى بعض الخبراء أن أداء شركات العقارات في الربع الأخير من 2009 سوف يتباين من شركة الى أخرى مع ترجيح ان تسهم التغييرات الإدارية في تحسين مستويات أداء بعض هذه الشركات .

    وجاءت التوقعات ايجابية بصفة عامة على مستوى أداء بقية الشركات المدرجة في القطاعات الأخرى مثل الاتصالات والخدمات اللوجنية والتي يرجح الخبراء ان تكون قد حققت في الربع الأخير من 2009 نتائج أفضل من الربع الثالث .

    وقال هيثم عرابي الرئيس التنفيذي لشركة “غلفمنيا” إن توقع النتائج السنوية للشركات المساهمة يحاط بصعوبات عدة على صعيد معرفة الطريقة التي ستتعامل بها الشركات والبنوك مع المخصصات واحتساب الايرادات في الربع الأخير من العام الماضي .

    ورأى أن البنوك قد تحتسب مخصصات أكبر في الربع الرابع مقابل الربع الثالث وهذا سينعكس على مستوى أرباحها السنوية عموماً لكن بعض البنوك الكبيرة ستبقى قادرة على تحقيق أداء مقبول قياساً الى ظروف الوضع الاقتصادي العام .

    واعتبر أن المعطيات الحالية لا تكفي للحكم على أداء الشركات العقارية لكن بعضها سينجح في تحقيق أداء أفضل من المتوسط العام للقطاع، أما بالنسبة للشركات المساهمة في القطاعات الأخرى مثل الاتصالات والخدمات اللوجستية فيرجح أن تكون نتائجها في الربع الرابع أفضل من الربع الثالث .

    وقال محمد علي ياسين الرئيس التنفيذي لشعاع للأوراق المالية إن توقعات النتائج السنوية ترتبط بأداء الشركات في الربع الأخير من العام الماضي بعد أن اعلنت نتائج الفصول السابقة تباعاً، وعلى العموم فإن من المتوقع أن تزيد نسبة المخصصات التي تحتسبها البنوك مقابل الديون المشكوك في تحصيلها مع إمكانية أن نرى بعض البنوك تأخذ مخصصات أكثر من اللازم تحسباً للمرحلة المقبلة، لذلك لا يوجد ما يشير الى أن التحسن في نتائج البنوك خلال الربع الرابع سيكون أفضل من الفترات السابقة، ما لم نشهد تراجعاً على هذا الصعيد لدى بعض البنوك .

    وأكد أن أداء شركات العقار سيتباين من شركة الى أخرى لكن ليس متوقعاً أن نشهد مفاجآت على هذا الصعيد وان كانت بعض الشركات العقارية أجرت تغييرات إدارية ستنعكس على أدائها، معتبراً أن تحفظ الأسواق في توقعاتها للنتائج أمر إيجابي لأنها تتجنب بذلك التأثر سلباً بالأداء المحقق بينما يمكن لها التأثر إيجاباً إذا جاءت نتائج بعض الشركات أفضل من المتوقع .

    واعتبر أنه على صعيد شركات التأمين فإن أداءها يرتبط بوضع محافظه الاستثمارية التي قد تتراجع قيمتها بفعل الانخفاض الأخير في الأسواق مع إمكانية أن تكون بعض المحافظ حققت عائداً ايجابياً في فترات سابقة لكن ذلك سيكون استثناء من الوضع العام .

    من جهته توقع فهد اقبال المحلل المالي لدى مجموعة “ئي ان جي هيرمس” أن تسجل بنوك أداء ضعيف في الربع الأخير من العام الجاري مع احتساب المزيد من المخصصات، إلا أنه رجح ان تحقق البنوك المدرجة مستويات ربحية جيدة تصل الى 33% للعام 2009 ككل . ويتوقع اقبال أن يحقق بنك الإمارات دبي الوطني مستوى نمو يصل الى 30%، وأن يقترب منها بنك الخليج الأول بنحو 27% في 2009 .

    ورجحت سانيا كاباديا المحللة المعنية بشؤون قطاع العقارات لدى المجموعة أن تحقق شركات التطوير العقاري وشركات الانشاءات المدرجة في أسواق الدولة قفزة في الأداء في الربع الأخير خاصة بالنسبة لارابتيك واعمار والاتحاد العقارية . لكن مستوى الأداء السنوي سيشهد تراجعاً في ظل التباطؤ الحاد الذي شهدته هذه الشركات في الفصول الثلاثة الأولى من العام الجاري .

    وتتوقع هيرمس تحسناً عاماً في أداء شركات قطاع الطاقة والمرافق وقطاع الاتصالات يقابله تباطؤ محدود ومقبول في أداء عام 2009 بالنسبة لقطاع الصناعة .

    وتوقع ديباك تولاني كبير المحللين لدى شركة “المال كابيتال” أن تحقق البنوك المدرجة في الدولة نتائج جيدة مع نمو في أرباح الربع الأخير من 2009 تتراوح نسبته بين 5 و10% . وقال إن الفضل في ذلك يمكن أن يعزى بحسب توقعاته الى النمو الملحوظ في مستوى الاقراض ونجاح البنوك في توسعة قاعدة عائداتها باستثناء الفائدة .

    ورجح ان تسجل بنوك أبوظبي مستويات أداء أكثر تميزاً في الربع الأخير من العام الماضي، وقال إن البنوك الأفضل أداء برأيه تضم أبوظبي الوطني والخليج الأول . ويتوقع تولاني أن تستفيد بنوك أبوظبي بصورة أكبر في 2010 بفضل توسع حكومة أبوظبي في الانفاق في العام الجديد ومع زيادة الانفاق الحكومي بصفة خاصة على مشاريع البنية التحتية التي غالباً ما يسند تمويلها الى البنوك الكبرى .

    وفي الوقت نفسه الذي توقع فيه ديباك أن ترفع البنوك مخصصاتها إلا أنه رجح ألا يؤدي ذلك للتأثير سلباً في مستويات الربحية .

    بدورها توقعت جاناني فاماديفا المحللة المعنية بشؤون المصارف لدى مجموعة اتش سي الفطيم للدراسات أن تسجل البنوك المدرجة مستويات أداء جيدة في عام ،2009 وأن تتحسن نتائجها نسبياً في الربع الأخير من العام الماضي مقارنة بالفترة نفسها من عام ،2008 وذلك على الرغم من استقطاع قسط أكبر من تخصصات الديون المتعثرة . وترى جاناني أن أداء بنوك أبوظبي سيكون ايجابياً سواء على مستوى الربع الأخير من العام أو على مستوى السنة ككل . كما وجدت أن أداء بنوك دبي بدوره أخذ في الاستقرار مع تراجع مشكلة السيولة، والتحسن العام في مستويات الأداء .

    وتتوقع مجموعة اتش سي أن يكون هناك تحسن عام في أداء شركات المقاولات والتطوير العقاري في الربع الأخير من 2009 مقارنة بالفصول السابقة . لكن بطبيعة الحال سيكون الأداء العام للسنة أقل من سابقتها نتيجة لتبعات الأزمة المالية العالمية .

    وترجح المجموعة أن يكون هناك أيضاً نمو نسبي في أرباح الشركات المدرجة في القطاعات الأخرى “الاتصالات والمرافق والطاقة والصناعة” مع تفاوت نسبي في الأداء بين شركة وأخرى .

    نتائج 2009: الخبراء يرجحون كفة التفاؤل,معلومات مباشر

  3. “HSBC” ارتفاع مؤشر ثقة شركات الأعمال فى الكويت والسعودية وانخفاضه في الإمارات والبحرين وعمان
    السياسة الكويتية الاحد 17 يناير 2010 7:31 ص

    سجل زيادة في الأولى إلى 48.6 نقطة والثانية إلى 91.5 نقطة 17/01/2010

    اظهر تقرير حديث عن مجموعة HSBC الشريك العالمي لبنك ساب استمرار مستويات مؤشر ثقة شركات الأعمال الكويتية والسعودية في الارتفاع, حيث يظل مجتمع الأعمال السعودي الأكثر ثقة في المنطقة, كما سجلت مؤشرات الثقة في الكويت ارتفاعاً خلال الربع الرابع من عام ,2009 بينما انخفضت في كل من الإمارات والبحرين وسلطنة عُمان. وقد انخفض مؤشر HSBC الربع سنوي لمستويات الثقة بين شركات الأعمال الخليجية من 81.4 نقطة إلى 80.2 نقطة وذلك خلال الربعين الثالث والرابع من عام .2009 في حين أن هذا التباين كان طفيفاً, إلا أنه يخفي وراءه صورة أكثر تعقيدا بالنسبة للمنطقة

    واضاف التقرير الذى نشره موقع ارقام الالكترونى ان مؤشر الثقة في السعودية سجل ارتفاعاً طفيفاً من 91.5 نقطة إلى 91.6 نقطة, بينما ارتفع في الكويت من 83.1 نقطة إلى 84.6 نقطة. أما في دولة الإمارات, فكان الأمر على النقيض تماماً, حيث انخفض مؤشر مستويات الثقة من 72.2 نقطة إلى 69.8 في الربع الرابع. وكان المؤشر الرئيسي لتوجهات قطاع الأعمال خلال الأرباع الثلاثة الأخيرة قد أصبح يميل نحو الارتفاع بشكل بطيء, على الرغم من أنه لا يزال بعيداً كثيراً من مستويات الانتعاش والازدهار التي شهدتها الشركات خلال عام 2007 وأوائل عام 2008. ففي الربع الأول من عام 2009 سجل مؤشر مستويات الثقة انخفاضاً قياسياً له وصل إلى 70.9 نقطة, ويكون المؤشر بذلك قد شهد ارتفاعاً واضحاً على مدار العام وصل إلى أكثر من 10 نقاط.

    وقال الرئيس الإقليمي للخدمات المصرفية التجارية في بنك HSBC الشرق الأوسط المحدود سايمون فون جونسون “إننا نشهد انخفاضاً طفيفاً في مستويات الثقة من ربع سنوي لآخر, ولكننا لم نتراجع إلى المستويات المنخفضة التي كنا قد شهدناها سابقاً خلال عام .2009 وفي توصيفي للحالة السائدة بين قطاع رجال الأعمال في المنطقة, فإنني أقول أن توجهاتهم تميل نحو الحذر والواقعية. فقد كان عام 2009 عاماً صعباً اتسم بالكثير من التحديات بالنسبة لاقتصادات دول مجلس التعاون الخليجي, وهناك توجه سائد بأن عام 2010 سوف يشهد تحسناً مع واقعية في التوقعات.”

    وأضاف “إن مستويات الثقة تميل نحو الارتفاع في الدول المنتجة للنفط مثل السعودية وقطر والكويت, في حين أن مستويات الثقة في دولة الإمارات قد تأثرت بشدة بقضايا ديون إمارة دبي التي تناقلتها وسائل الإعلام والصحافة بشكل واسع”.

    أبرز نتائج الاستطلاع

    مستويات الثقة في المملكة العربية السعودية هي الأعلى في المنطقة, حيث ارتفع المؤشر مسجلاً (91.6) نقطة; بينما في دولة الإمارات فإن المستويات لا تزال عند أدنى مستوى لها وهو 69.8 نقطة.

    وبالنسبة للأرباح والإيرادات والاستثمار, فجميعها تظهر ارتفاعاً طفيفاً على أساس ربع سنوي.

    35% ممن شملهم الاستطلاع من قطاع الأعمال يرون أن المبادلات والأعمال التجارية عبر المنطقة وعلى المستوى الدولي تشهد بعض النمو.

    37 % ممن شملهم الاستطلاع يقولون بأنهم سيعملون على زيادة عدد الموظفين العاملين لديهم خلال عام 2010 (مقابل 36% في الربع الثالث).

    “HSBC” ارتفاع مؤشر ثقة شركات الأعمال فى الكويت والسعودية وانخفاضه في الإمارات والبحرين وعمان,معلومات مباشر

  4. أكثر من 100 مليون دولار سيولة متوافرة حاليا في «جلوبل»
    الرأي الكويتية الاحد 17 يناير 2010 7:26 ص

    قالت مصادر مطلعة لـ «الراي» ان شركة بيت الاستثمار العالمي «جلوبل» تمتلك مستويات مرضية من السيولة تستطيع من خلالها مواجهة التزاماتها المالية البالغة في السنة الاولى من خطة إعادة هيكلتها 170 مليون دولار، بما يعادل 10 في المئة من اجمالي مديونيتها، وكشفت المصادر ان معدلات السيولة الجاهزة بين يدى «جلوبل» في الوقت الراهن تتجاوز 100 مليون دولار، ما يعني ان نحو 60 في المئة من الدفعة الاولى جاهزة بالفعل قبل موعد الاستحقاق المقر في الخطة،

    اما فيما يتعلق بموارد تغطية النسبة المتبقية من الدفعة الاولى، اشارت المصادر إلى انها مضمونة ولا يوجد بشأنها اي مخاوف، لاسيما وانها مبنية على ايرادات الشركة من نشاطها التشغيلي من قطاعي الوساطة وإدارة الاصول، كما ان «جلوبل» تضمن عوائد ثابتة طوال فترة خطة إعادة الهيكلة بمعدل 2 في المئة، على إدارة صندوق «جلوبل ماكرو» الذي سيضم اصولا بقيمة 1.44 مليار دولار.

    وبينت المصادر ان الاموال المتوافرة لدى «جلوبل» جاءت من خلال مبيعات وتسييل اصول نفذتها الشركة قبل التوقيع على خطة إعادة الهيكلة، واصول وصل التفاوض عليها إلى مراحل نهائية من التنفيذ، مضيفة ان المؤشر الذي يمكن ان تحمله هذه المستويات من السيولة المتوافرة في الشركة بالوقت الراهن هو ان «جلوبل» تتمتع بملاءة مالية قوية ستساعدها على تخطى الأزمة المالية التي تعرضت اليها بسبب تداعيات الأزمة المالية العالمية.

    تجدر الاشارة إلى ان العوائد التي حققتها «جلوبل» في الاشهر التسعة الاولى من 2008 من نشاطها في قطاع إدارة الاصول والوساطة بلغ نحو 25 مليون دينار.

    وافادت المصادر انه من المرتقب ان ترفع «جلوبل» ميزانيتها عن العام الماضي إلى بنك الكويت المركزي خلال الشهر المقبل، وفيما لم تكشف المصادر عن اداء الشركة في العام الماضي اشارت إلى ان الميزانية ستكون محملة بمزيد من المخصصات الاضافية التي تزيد من متانة المركز المالي لـ «جلوبل»

    أكثر من 100 مليون دولار سيولة متوافرة حاليا في «جلوبل» ,معلومات مباشر

  5. أبيار: شراء قطعة أرض بدبي بقيمة 250 مليون درهم
    القبس الكويتية الاحد 17 يناير 2010 6:58 ص

    علمت «القبس» من مصادر مطلعة ان شركة ابيار للتطوير العقاري نجحت في توقيع عقد ملكية ارض لها في دبي قيمتها تقارب 250 مليون درهم اماراتي بما يعادل 20 مليون دينار كويتي.

    واوضحت المصادر ان امتلاك هذه الارض جاء بناء على مفاوضات تمت خلال الفترة الماضية بين شركة ابيار وجهات اماراتية بشأن تبديل قطعة ارض لها بمساحة تعادل ما قيمته 250 مليون درهم اماراتي، بعد ان كانت الشركة قد اشترت في وقت سابق قطعة ارض اخرى بلغت قيمتها 650 مليون درهم اماراتي، دفعت منها 250 مليون درهم اماراتي، وكان من المفترض ان تسدد الشركة قيمة المبلغ المتبقي البالغ 400 مليون درهم اماراتي.

    ولفتت المصادر الى ان تلك الخطوة ستخفف من حمل الديون من على كاهل ميزانية الشركة، حيث كانت الشركة مطالبة بدفع ما تبقى من مبلغ الصفقة، الا ان مفاوضاتها نجحت في اقناع الطرف الآخر في التنازل عن الالتزام بدفع المبلغ المتبقي وتوفير قطعة ارض تعادل قيمة المبلغ المدفوع.

    أبيار: شراء قطعة أرض بدبي بقيمة 250 مليون درهم ,معلومات مباشر

Comments are closed.