اتصالات الإماراتية: دخول سوق المحمول في السودان قريباً
الجريدة الكويتية الاثنين 24 مايو 2010 6:02 ص

كشف جمال جروان مدير الاستثمارات الدولية في شركة «اتصالات» الإماراتية عن قرب دخول الشركة سوق الهاتف المحمول في السودان، والذي تدير فيه أيضاً شبكة للهاتف الثابت، مشيراً إلى أنه قد يكون في الأيام أو الأسابيع القادمة. وقال جروان في تصريح لـ «العربية» إن استراتيجية «اتصالات» في الفترة الحالية تركز على دخول أسواق الهاتف المحمول في المنطقة العربية نظراً للعائدات الجيدة لهذا القطاع.

وفي سياقٍ آخر، أكد جروان تعثر المفاوضات بخصوص استحواذ «اتصالات» على شركة الاتصالات المغربية «ميدي تل»، مشيراً إلى مواصلة الشركة اهتمامها بأسواق ليبيا وتونس والجزائر والمغرب، والتي وصفها بالواعدة، مستدلاً بما حققته الشركة من دخولها السوق المصري. وبخصوص مخططات الشركة في دخول السوق العراقي قال جروان إن المفاوضات مع شركة «كورك» التي تدير شبكة في كردستان العراق لم تفض إلى نتيجة، متوقعاً استمرارها لإبرام صفقة استحواذ محتملة.

اتصالات الإماراتية: دخول سوق المحمول في السودان قريباً,معلومات مباشر

57 thoughts on “الأخبار الإقتصادية ليوم الأثنين 24- 5 – 2010م

  1. التوتر التجاري بين الصين وأميركا
    البيان الإماراتية الاثنين 24 مايو 2010 6:30 ص

    بقلم :ب. بارامسواران

    تشارك بعثة حكومية أميركية مهمة اعتبارا من اليوم (الإثنين) في الحوار الاستراتيجي والاقتصادي الصيني الاميركي في بكين، في مسعى للتحاور بصراحة بشأن التوتر التجاري بين القوتين العظميين.

    ولدى واشنطن عدة دوافع للاستياء تتعدى الحفاظ على سعر صرف ثابت بين اليوان والدولار منذ صيف 2008.

    وذكرت ادارة الرئيس الاميركي باراك اوباما في الاسابيع الاخيرة انها ترغب في ان تحرز الصين تقدما في مكافحة تقليد البضائع والانفتاح امام الشركات الاجنبية وهما موضوعان خلافيان متكرران بين البلدين.

    ونشرت بكين في نوفمبر مذكرة تطلب من المرشحين الى الصفقات العامة في ست قطاعات بينها المعلوماتية والاتصالات والطاقة «شهادات اعتماد» تؤكد انهم استعانوا بتكنولوجيا صينية.

    وقال وزير الخزانة الاميركي تيموثي غايتنر ان الشركات الاميركية قلقة لان هذه الاجراءات تنطوي على احتمال تمييز ضد السلع المصنعة في الخارج وقد تسيء الى المصدرين والمستثمرين الاميركيين في اطار التنافس مع الشركات الصينية. اننا نشاطرهم هذه المخاوف.

    وسعى وزير التجارة غاري لوك الجمعة الى ابداء حسن نية الولايات المتحدة مؤكدا عند وصوله الى بكين ان بلاده تنوي رفع القيود عن الصادرات ذات التقنية العالية الى الصين اعتبارا من الصيف، بعد ان فرضتها عام 1989.

    واعتبر محللو مكتب ستراتفر الاستشاري في العلاقات الدولية ان الولايات المتحدة تاتي الى الحوار بموقف اكثر مرونة مما كانت عليه في مطلع العام عندما كان موضوع اعادة تسعير العملة موضوعا ساخنا.

    وتابعوا لكن ان احجم الصينيون عن مقابلة التنازلات بمثلها فان واشنطن تملك عددا من الوسائل التي يمكنها استخدامها لمضاعفة الضغوط على الصين سريعا.

    وما زالت مسألة سعر صرف العملة الصينية بحاجة الى حل. كما ادت الازمة المالية في اوروبا الى رفع قيمة اليوان امام اليورو ما جعل الصادرات الصينية اقل تنافسية في السوق الاوروبية، وزادت الوضع تعقيدا.

    ولا تنوي الولايات المتحدة العودة عن سياستها القاضية بتقييد الصادرات الصناعية الصينية التي تعتبر انها تتمتع بدعم الدولة. وما زالت لائحة السلع المعنية تطول منذ عام بالرغم من الاحتجاجات الصينية على النزعة الحمائية الاميركية.

    لكن مصيري الاقتصادين الاول والثالث عالميا مرتبطان اكثر من اي وقت مضى. ففي عشرين عاما ازدادت الصادرات الاميركية الى الصين بـ 12 ضعفا وبالاتجاه المعاكس ب30 ضعفا.

    التوتر التجاري بين الصين وأميركا,معلومات مباشر

  2. محاكم مركز دبي المالي العالمي توقع مذكرة تفاهم مع “العدل” الأردنية
    الخليج الاقتصادي الإماراتية الاثنين 24 مايو 2010 6:21 ص

    وقعت محاكم مركز دبي المالي العالمي، وهي نظام قضائي مستقل يعمل وفقًا لمبادئ القانون العام، أولى مذكرات التفاهم الدولية مع وزارة العدل الأردنية، ففي أعقاب توقيع محاكم مركز دبي المالي العالمي مذكرات تفاهم سابقة محلياً مع محاكم دبي، ووزارة العدل الإماراتية، ومعهد دبي القضائي، تأتي هذه المذكرة، وهي أولى مذكرات التفاهم الدولية، لتمثل نموذجًا آخر للتعاون في المجال القضائي والقانوني بين المؤسسات القضائية في دولة الإمارات والمنطقة ككل .

    جاء توقيع المذكرة بعد المباحثات التي أجراها وزير العدل الأردني أيمن عودة في مكتبه مع الوفد الضيف ممثلاً برئيس الهيئة القضائية لمحاكم مركز دبي المالي العالمي السير أنتوني إيفانز والقاضيين المستشارين علي المدحاني وعمر المهيري، ومسجل المحاكم مارك بير، وإلى جانب مذكرة التفاهم خلال اللقاء، استعرض الجانبان آليات دعم التعاون المشترك بين البلدين في المستقبل .

    وتهدف المذكرة إلى دعم أسس التعاون الرسمي بين البلدين بما في ذلك تبادل الخبرة والمعرفة في المسائل القانونية وبما يعزز أهدافهما من خلال وضع رؤية مشتركة .

    وأشاد أحمد حميد الطاير، محافظ مركز دبي العالمي، بالعلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين والتي تأتي مذكرة التفاهم كدليل على التعاون بينهما في مختلف المجالات وفي المجال القانوني بشكل خاص .

    وقال: “تمتلك المملكة الأردنية الهاشمية والإمارات علاقات أخوية متميزة وراسخة في مختلف المجالات والقطاعات، كما تسهم مذكرة التعاون التي تم توقيعها بين محاكم مركز دبي المالي العالمي ووزارة العدل في الأردن في تعزيز أطر التعاون بين البلدين الشقيقين لاسيما في الجانب القانوني .

    وتعد تجربة محاكم مركز دبي المالي العالمي في تطبيق مبادئ القانون العام إضافة مهمة للمنطقة كعنصر جاذب للاستثمارات، خاصة وأن الشركات العالمية ترحب بالأنظمة والتشريعات التي استقرت عليها أفضل الممارسات العالمية بغرض تحقيق العدالة” .

    كما أعرب السير أنتوني ايفانز عن سعادته بتوقيع مذكرة التفاهم الدولية الأولى التي تأتي انسجاما مع استراتيجية محاكم المركز في تأسيس علاقات محلية ودولية، والتي تم من خلالها تغطية كافة مجالات التعاون القضائية والقانونية بما يسهم في تبادل الخبرات، متمنياً مزيداً من التعاون من خلال البرامج والخطط المستقبلية بما يعزز نزاهة وكفاءة وعدالة النظام القضائي بين البلدين .

    محاكم مركز دبي المالي العالمي توقع مذكرة تفاهم مع “العدل” الأردنية,معلومات مباشر

  3. دبي تواصل إنشاء مشاريع بنية تحتية بـ 790 مليار درهم
    الخليج الاقتصادي الإماراتية الاثنين 24 مايو 2010 6:21 ص

    برغم الأزمة الاقتصادية العالمية استطاعت منطقة الخليج العربي حتى اليوم، أن توفر فرصاً تبلغ قيمتها أكثر من 3 .1 ترليون مليار دولار لمشاريع تم الإعلان عنها ومشاريع لم يتم إبرام عقودها مع المستثمرين بعد، بالإضافة إلى خطط لإقامة مشاريع إنشائية بقيمة 4 .1 تريليون دولار في منطقة الشرق الأوسط وفقا لأحدث البيانات من مشاريع ميد، مشروع تتبع قاعدة بيانات على شبكة الإنترنت .

    أشار التحليل أيضاً إلى عدم استقرار المشهد العام لقطاع الإنشاءات في دولة الإمارات، حيث تبلغ قيمة المشاريع الإنشائية ومشاريع البنية التحتية التي تم ايقاف العمل بها أو إلغاؤها أكثر من 425 مليار دولار مع بداية الأزمة التي شهدتها الأسواق العالمية في الربع الرابع من العام 2008 . وتبلغ قيمة هذه المشاريع المتعطلة في إمارة دبي ما يقارب 300 مليار دولار (1،1 تريليون درهم) مقارنةً مع أبوظبي الأقل تأثراً بالأزمة والتي شهدت تأجيل أو إلغاء مشاريع بقيمة 49 مليار دولار . وعلى الرغم من ذلك، لا تزال دبي تمتلك مشاريع بنية تحتية بقيمة تزيد على 216 مليار دولار (790 مليار درهم) يتم إنشاؤها وما يقارب 270 مليار دولار (990 مليار درهم) من المشاريع قيد التحضير أو تحت العرض، يصل إجماليها إلى 1،7 تريليون درهم (486 مليار دولار) .

    وستركز الوفود المشاركة في قمة العالم العربي للإنشاءات التي تنظمها ميد على الطريقة المثلى للاستفادة من هذه الفرص المتاحة، وتنطلق في مركز أبوظبي الوطني للمعارض . وتأتي إقامة هذه القمة كجزء من فعاليات أسبوع الإنشاءات العربية 2010 في الفترة الممتدة بين 24 26 مايو/أيار الجاري، والتي تشتمل على 4 معارض تخصصية بما في ذلك معرض الإنشاءات المستقبلية، معرض الهندسة المدنية، ومعرض آليات البناء، ومعرض المباني الخضراء .

    وستستقطب السعودية الاهتمام خلال فعالية القمة، حيث نجحت السوق السعودية بتجاوز الإمارات لتصبح أكبر سوق للمشاريع في المنطقة مع توفيرها لمشاريع بقيمة 435 مليار دولار يتم الإعداد لإقامتها خلال السنوات الخمسة المقبلة .

    وقال إدوارد جيمس، رئيس ميد إنسايت، الوكالة المتخصصة بالأبحاث والتحليات التابعة لشركة ميد: “تعرض قطاع الإنشاءات في دولة الإمارات لظروف سيئة خلال العامين الماضيين، وتتوضح لدينا اليوم الآثار التي خلفتها هذه الأزمة على قطاع الإنشاءات . وتشهد أعمال المقاولات في دولة الإمارات خلال الأشهر ال 18 الماضية تباطؤاً واضحاً، ولذا، فمن غير المفاجئ أن المقاولين الذي ركزوا في السابق على دبي بصفتها المصدر الرئيسي للأعمال المستقبلية، يطرقون اليوم أبواباً مختلفة بعيداً عن دولة الإمارات ويتطلعون إلى مناطق جديدة توفر المزيد من الأعمال المستقبلية” .

    وأضاف جيمس: “تقدم السعودية فرصاً هامة للمقاولين، وذلك بفضل التركيز على قطاعات البنية التحتية، والتعليم، والمشاريع النفطية ذات العوائد المرتفعة ونموها الديموغرافي الكبير . وتحتاج الشركات التي تتطلع نحو دخول الأسواق إلى السعودية لإدراك حقيقة أنها ستبقى خاضعة للمقاولين المحليين، حيث لا تظهر بوادر لجني أرباح سريعة . ويبدو أن الدخول في شراكات مع المقاولين المحليين هو الضمان الوحيد للنجاح” .

    وستتضمن قائمة المشاركين في قمة العالم العربي للإنشاءات التي تقام برعاية ميد كبار المسؤولين الحكوميين وموظفي القطاع العام، والرؤساء التنفذيين من المنطقة بالإضافة إلى المديرين التنفيذيين من القطاع الخاص في أبوظبي بما يتضمن فاطمة عبيد الجابر، الرئيس التنفذي للعمليات في مجموعة الجابر، وبيير بيرغر، رئيس مجلس إدارة شركة فينسي لإنشاء المشاريع، وطاهر شريف، رئيس مؤتمر البناء الذكي في الشرق الأوسط، وفارنو خوصلة المدير العام والتنفيذي لدى شركة داينمك ستافينج سيرفس، وريتشارد كاري براون، نائب الرئيس في شركة بارسونز الشرق الأوسط، ومصطفى ساني سينير، الرئيس التنفيذي لمجموعة تي إي في، ومايكل مورجان، المدير الإقليمي للشرق الأوسط في شركة زيورخ غلوبال اينرجي، ومعتز الصواف، الرئيس لتنفيذي لشركة “سي بي سي”، وأندرو كيلندر، نائب رئيس المشتريات في شركة أكونيكس، وجايمس إف تومبسون، الرئيس التنفيذي لشركة ايكوم انترناشونال للخدمات الحكومية ورئيس ايكوم ليبيا .

    كما ستشهد الفعالية أيضاً كلمات رئيسية لكل من ديفيد بارويل، الرئيس التنفيذي الإقليمي لشركة ايكوم، وأندرو كيلندر، نائب رئيس المشتريات في شركة أكونيكس، وجون بوللو، الرئيس التنفيذي للدار العقارية، ورياض كمال، الرئيس التنفيذي لشركة أرابتك، وكريستوفر ماريوت، الرئيس الإقليمي للهيكلة المالية لدى شركة بي ان بي باريباس، وسامر خوري، نائب الرئيس التنفيذي لقسم العمليات لشركة “سي سي سي”، وعمر أكاي، نائب الرئيس التنفيذي الأول والمدير الإقليمي لشركة “سي إتش تو إم هيل”، وجون ديفيس، الرئيس التنفيذي لكولييرز الشرق الأوسط .

    وتؤكد البيانات الصادرة عن ميد بروجيكتس إلى أن المنطقة ستستفيد من عوامل نمو أخرى وبشكل خاص من الأداء القوي لقطاعي النفط والغاز . وقد تم في العام 2009 إبرام عقود أكثر من 55 مليار دولار من المشاريع النفطية، وهو ما يزيد على العقود التي تم توقيعها في العامين الماضيين مجتمعين . ومن الموقع أن يشهد هذا العام معدلات مرتفعة كتلك التي سجلت في العام الماضي، حيث تم إبرام عقود بقيمة أكثر من 11 مليار دولار بشكل مسبق .

    وقال جايمس: “ويلعب قطاع البنية التحتية والمرافق دوراً أكثر حيوية في مواكبة النمو الديموغرافي وبشكل أكثر أهمية من القطاع العقاري، وعلى نحو خاص بعد تراجع الطفرة العقارية . وبالإضافة إلى الاستثمارات الكبيرة في قطاعي النفط والغاز، سيستمر قطاع البنية التحتية والمرافق الأساسية بالنمو، حيث تلتزم الحكومات بتحسن طرق المواصلات وشبكات الكهرباء والمياه مع ارتفاع عدد السكان في المنطقة” .

    وأضاف: “وسيدفع الطلب الطويل الأمد على الطاقة شركات النفط الوطنية إلى مواصلة الاستثمار في مشاريع النفط الأولية والثانوية لضمان تلبية الطلب العالمي المتزايد على النفط” .

    دبي تواصل إنشاء مشاريع بنية تحتية بـ 790 مليار درهم,معلومات مباشر

  4. “نخيل” تطالب المقاولين بإعادة تسعير مشاريع غير منجزة
    الخليج الاقتصادي الإماراتية الاثنين 24 مايو 2010 6:20 ص

    واصلت شركات المقاولات توقيع اتفاقيات التسوية مع “نخيل” ضمن البرنامج المتعلق بإعادة رسملة الديون، وذلك على خلفية التوضيحات التي قدمتها الشركة حول سداد الالتزامات المستحقة للمقاولين على شريحتين الأولى 40% نقدا والثانية 60% عن طريق إصدار سندات .

    وقالت مصادر المقاولين إن “نخيل” قد طالباتهم بإعادة تسعير المراحل المتبقية من العمليات الإنشائية في مشاريعها ذات الأمد القصير حسب الأسعار الحالية التي يحكمها السوق تمهيدا لاستكمالها ضمن رؤيتها المستقبلية لخارطة التطوير .

    وأجابت “نخيل” عن استفسارات المقاولين المتعلقة بكيفية سداد الالتزامات النقدية وآلية ضمان السندات، حيث ستدفع المطالبات حتى نوفمبر 2009 دفعة واحدة، والمطالبات المستحقة منذ ديسمبر/كانون الأول الماضي حسب العقود المبرمة بين الطرفين.

    “نخيل” تطالب المقاولين بإعادة تسعير مشاريع غير منجزة,معلومات مباشر

  5. “المركزي” يبحث مع البنوك استراتيجيات الأزمة
    الخليج الاقتصادي الإماراتية الاثنين 24 مايو 2010 6:20 ص

    يلتقي المصرف المركزي اليوم في أبوظبي الرؤساء التنفيذيين للبنوك العاملة في الدولة، للتشاور في أفضل الاستراتيجيات المصرفية التي يمكن اتباعها أو اعتمادها بالدولة في ظل الأزمة العالمية، والإطلاع على آرائهم في جملة الإجراءات والتدابير التي يستدعي الوضع الحالي حضورها تجنبا لأي تداعيات جديدة قد تفرضها الأزمة العالمية الراهنة أو أي أزمات مقبلة على النظام المصرفي في الدولة .

    “المركزي” يبحث مع البنوك استراتيجيات الأزمة,معلومات مباشر

Comments are closed.