نشرت مؤسسة الاستخبارات الأميركية إعلانا في الجرائد تعلن فيه عن وجود
وظيفة خالية لمخبر سري عالي المستوى.

‏بعد الانتهاء من جميع الاختبارات الاولية، رسى الاختيار على رجلين و
امرأة
فتم استدعاؤهم للإختبار الحاسم و الأخير، الذي سيتقرر بموجبه تعيين
واحد من الثلاثة في الوظيفة
‏جاؤوا بالرجل الأول و قالوا له:
‘‏سوف نمتحن ولاءك لنا ، ‏لقد قمنا باختطاف زوجتك و ربطناها بكرسي في
داخل هذه الغرفة المغلقة. ‏نأمرك بالدخول عليها و قتلها الان.
‏معك دقيقة واحدة. ‏هاك مسدسا.’
‏أجابهم الرجل:
‘‏هذا فظيع! ‏لن أستطيع أن أتابع معكم. ‏أنا منسحب.’
فجاؤوا بالرجل الثاني و قالوا له نفس الكلام.
‏فدخل الغرفة، و بعد عدة ثواني خرج باكيا و لم يستطع أن يقتل زوجته.
‏فقالوا له إن قلبه ضعيف و هو لا يصلح. ‏
فجاؤوا بالمرأة و قالوا لها أنهم خطفوا زوجها و أعطوها مسدسا و طلبوا
منها أن تثبت ولاءها لهم بقتل زوجها.
‏فدخلت الغرفة، فسمع الحاضرون صوت صياح و ضرب و تكسير، و بعدها خرجت
المرأة.
‏فقالوا لها، ‘‏ماذا حدث؟’ ‏قالت، ‘ ‏تبين أن المسدس ليس حقيقيا،
فاضطررت لضربه بالكرسي ضربا مبرحا حتى مـــــات

انه ولاء الزوجات .. فاحذروا

منقول

6 thoughts on “اختبار الولاء في المخابرات

  1. حلوه لووووووووووووووووووووول
    تحملوا تسوون اختبارات ولاء خاصة اذا كنتوا مطلعين عيون حريمكم بلاش الثقة الزايده لوووووووووووول

    يسلمووو كنج

    كل الود

  2. هالسالفه أكيد نكته، مب صدق.

    لأن المخابرات المفروض تييب شخص مقرب و محبوب للعميل، مب مجرد أي شخص.
    بعطيك مثال. الكل ما شاء الله يحب كبير المستثمرين. و أنا بعد أحبه، و محبته بقلبي بالضبط مثل محبتك في قلبي و إنت عارف قدر محبتك عندي.
    فلو عطوني نفس المسدس اللي يالس تتكلم عنه و قالولي شوف شغلك (إتخيل شو بيصير).

    سوالف
    مشكور يالحبيب.

Comments are closed.