بنك شعاع كابيتال يستغني عن حوالي 12 موظفا لخفض التكاليف
وكالة رويترز للأنباء الخميس 5 مارس 2009 2:46 م

قال متحدث باسم شعاع كابيتال يوم الخميس ان البنك الاستثماري الذي مقره دبي استغنى عن حوالي 12 موظفا في إطار خططه لخفض التكاليف.

وتأتي هذه الخطوة بعد ان ترك 21 موظفا البنك في ديسمبر كانون الأول.

وسجل البنك خسائر بلغت 577.4 مليون درهم (157 مليون دولار) في الربع الأخير من 2008 وقال في فبراير شباط ان 2009 من غير المرجح ان يكون عاما سهلا في إشارة الي آثار الأزمة المالية العالمية على القطاع المصرفي الخليجي.

يمهل و لا يهمل و عقبال كل من سرق أموال الناس بالباطل و تلاعب بها و ضيعها .. أموال المساهمين أمانه في أعناق مدراء الشركات ..

9 thoughts on “اخبــــــــــــــــــــار الجمعة 6 مارس 2009

  1. 12 + 21 = 33

    في شركة يمكن كل الي فيها 50 خخخخ

    حسب فهمي لطبيعة عمل الشركة فهي لا تحتاج إلى اعداد كبيرة من الموظفين ويمكن رواتب هال33 تساوي رواتب 5000 عامل من عمال ارابتك…

    اكيد ما في مقارنة بين رواتب العاملين في المجال المصرفي و عمال ! بس القصد انه … الله يعين هالناس .. الشركات مبالغه في التفنيشات

  2. 12 + 21 = 33

    في شركة يمكن كل الي فيها 50 خخخخ

    حسب فهمي لطبيعة عمل الشركة فهي لا تحتاج إلى اعداد كبيرة من الموظفين ويمكن رواتب هال33 تساوي رواتب 5000 عامل من عمال ارابتك…

  3. الإمارات … الشجرة المثمرة
    الاتحاد ـ د. محمد العسومي 05/03/2009
    دولة الإمارات تشبه إلى حد بعيد الشجرة المثمرة التي تفوح منها رائحة النجاح والتفوق، النجاح في الكثير من المجالات، وبالأخص تنويع مصادر الدخل والتحول في غضون سنوات قليلة إلى مركز تجاري ومالي عالمي استقطب رؤوس أموال ومؤسسات عالمية مرموقة، والتفوق في مجالات أخرى، في خدمات النقل الجوي والمؤتمرات والمعارض، بما فيها معارض الكتب والجوائز الأدبية والثقافية والعلمية، والتي تم من خلالها منح جوائز مادية وتقديرية لعشرات الأدباء والكتاب العرب والأجانب.

    هذا النموذج والتجربة التنموية التي تقف اليوم إلى جانب تجارب تنموية عالمية أخرى، كتجربة سنغافورة وماليزيا والصين، يتعرض لحملة تشويه منظمة لأسباب عديدة. أولًا لأنها تجربة عربية ناجحة اتخذت طابعاً عالمياً، حيث ينظر العالم الخارجي إلى المنطقة العربية باعتبارها مصدراً للفشل والفساد والعنف. ثانياً لكونها تجربة وضعت العديد من البلدان في موقف حرج لعدم تمكنها من مجاراة التجربة الإماراتية، على رغم توفر الإمكانات وملاءمة الظروف التي تتيح لها تقديم تجربة تنموية رائدة.

    لقد استغلت هذه الجهات الصعوبات الناجمة عن الأزمة المالية العالمية لتوجه سهامها نحو هذه التجربة المميزة، وكأن تبعات هذه الأزمة تنطبق على الإمارات فقط، أو كما أشارت الزوجة السابقة للرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي السيدة سيسيليا اتياس والمقيمة حالياً مع عائلتها في دبي متسائلة: “لماذا التركيز على دبي، هناك بلدان أخرى أكثر تضرراً من تبعات هذه الأزمة”.

    ويشير هذا الحديث بوضوح إلى أن الحملة التي شنت على الإمارات ودبي على وجه الخصوص في الشهور الماضية، والتي أشرنا إليها منذ البداية، لم تؤت أُكلها، ففي عصر المعلومات والإنترنت لا يمكنك خداع الناس بهذه السهولة، فوسائل الاتصال متوفرة والوصول إلى الحقيقة أمر ممكن، فأحداث غزة الأخيرة على سبيل المثال وجدت صدى تضامنياً في العالم لم يكن بالإمكان توقعه بهذه الكثافة قبل عقدين من الزمن.

    مبدئياً نحن في الإمارات لا أحد يتجاهل الصعوبات الناجمة عن تداعيات هذه الأزمة، ولكنْ هناك جهودا كبيرة تبذل لتجاوزها، والتي كان آخرها السندات التي التزم المصرف المركزي في الدولة بتسديدها لدبي بقيمة عشرة مليارات دولار، وهو مبلغ كبير يغطي التزامات الإمارة لعام 2009 بكامله، مما أثار الارتياح والثقة في المستقبل الاقتصادي وساهم في التخفيف من الحملة الإعلامية التي تتعرض لها الدولة.

    وفي الوقت نفسه أدت هذه الخطوة إلى الإثبات مرة أخرى أن دولة الإمارات، هي دولة اتحادية لا يمكن التفريق بين مكوناتها الاقتصادية، فهناك بنك مركزي واحد وعملة واحدة ووزارات اتحادية تدير الكثير من الشؤون المالية والنقدية والتجارية المشتركة، مثلما لا يمكن التفريق بين ولايتي لوس أنجلوس ونيويورك أو بين برلين وميونيخ أو بين لندن وغلاسكو.

    وهذه الحملة ربما تستمر بصورة أو بأخرى، فالبعض لا زال يتصيَّد في بعض الجزئيات الناجمة عن هذا التطور السريع، كما أنه غير قادر على استيعاب التطور الهائل في بلد نامٍ، إذ كيف يمكن لشركات طيران الإمارات أن تنافس شركات عالمية، كالخطوط البريطانية، بل وتتجاوزها من ناحية الخدمات وشبكة الخطوط الدولية، وفي هذا الصدد ذكرت تقارير إخبارية الأسبوع الماضي أن بريطانيا تسوق خبرتها في مجال الأمن المحلي لتعوض التجارة التي قد تخسرها مع الإمارات في القطاع الدفاعي في ظل عملية التصنيع القائمة في أبوظبي.

    لذلك، فإن المخرج الصحيح والعقلاني لتقييم الأوضاع يكمن في دراسة التجربة الإماراتية والاستفادة من خبرتها بدلا من المشاركة بشكل أو بآخر في حملة التشويه التي تقودها جهات حز في نفسها أن ترى تجربة عربية بهذا الزخم العالمي. والاستفادة من هذه التجربة التنموية أمر ممكن ومتاح، وهو ما تحاول القيام به بصورة ملفتة للنظر دولة قطر التي قطعت شوطاً كبيراً نحو تنمية العديد من القطاعات الاقتصادية المهمة، وبالأخص في مجال النقل والتعليم وصناعة المشتقات النفطية والغاز.

    ومن سوء حظ تلك الحملة أنها لا تجد لها صدى في دولة الإمارات، وإذا ما استثنينا بعض الصعوبات في قطاع العقارات، فإن بقية القطاعات تسير وفق معدلات مقبولة إذا ما قارنا ذلك بحجم الأزمة المالية العالمية وتداعياتها على مختلف بلدان العالم، فقطاع النقل والاتصالات والتجارة والصناعة، وهي قطاعات رئيسية تعمل بمعدلاتها العادية، مما يعد نجاحاً بحد ذاته. والأمر الأكيد، هو أن الاقتصاد الإماراتي معافى بشكل عام وسيحقق معدلات نمو مرتفعة بعد أن يتجاوز الاقتصاد العالمي تبعات الأزمة المالية وسيضيف إلى تجربته التنموية مكاسب جديدة، والسبب لقول ذلك بكل بساطة هو أن دولة الإمارات تملك كافة مقومات مثل هذا التقدم.

  4. بنك طيب يحدد القيمة العادلة لسهم موانئ دبي العالمية عند 0.32 دولارًا أمريكًا ويوصى بزيادة الوزن النسبي للسهم
    مباشر الخميس 5 مارس 2009 4:00 ص

    أصدر بنك طيب تقريرًا عن شركة موانئ دبي العالمية محددًا فيه القيمة العادلة للسهم عند 0.32 دولارًا أمريكيًا مرتفعة بنسبة 46.6% عن سعر السهم فى السوق البالغ 0.22 دولارًا أمريكيًا كما فى يوم 16 فبراير 2009 ،و يوصى بنك طيب بزيادة الوزن النسبي للسهم .

    أوضح فيه أن السهم يتداول حاليا بمضاعفة ربحية تصل إلى 7.33 مرة و 6.50 مرة بناء على المكاسب المتوقعة فى عام 2009 و 2010 بالترتيب، ويتم التداول على السهم بمضاعف قيمة دفترية تبلغ 0.44 مرة و 0.42 مرة بناء على القيمة الدفترية المتوقعة فى عام 2009 و 2010 بالترتيب ، وأوضح بنك طيب أن السهم قد تراجع بنسبة 43.6% منذ بداية العام .

    و أشار فى التقرير الى التراجع الذى تشهده كافة الدول، وبالأخص الولايات المتحدة الأمريكية التى تعانى من زيادة الركود فى اقتصادها وكذلك الصين التى تراجعت الثقة فيها بدرجة بالغة، و تعانى الدول من ركود يوصف بأنه الأسوأ منذ الركود العالمي خلال الحرب العالمية الثانية .

    وقد تراجع مؤشر Batlic Dry Index، وهو مؤشر تقوم بريطانيا بنشره يوميًا من خلال Baltic Exchange و الذى يقيس سعر نقل المواد الخام الرئيسية عبر البحر و الذى يتابع 26 خط ملاحة،خلال العام الماضى حيث أثرت أزمة الائتمان بشكل سلبي على التجارة العالمية .

    كما أن عدم قدرة المشترين على الحصول على الإعتمادات لتمويل عمليات شراء المواد الخام أدت إلى زيادة التباطؤ، وقد تراجعت معدلات الملاحة بدرجة كبيرة و بالإضافة إلى ذلك زيادة عمليات اختطاف السفن من قبل القراصنة، ونتيجة لذلك فقد تعرضت صناعة الملاحة إلى ضربة هائلة أثرت فيها سلبًا .

    وقد بدأت قيمة أقساط التأمين على السفن ترتفع كما بدأت العديد من المصانع فى التفكير فى تحويل مسار بضائعهم حول جنوب إفريقيا، وقد أدى ارتفاع قيمة أقساط التأمين و زيادة طول مسار الرحلة إلى زيادة تكاليف السلع على مستوى العالم .

    و قامت شركة موانئ دبى بإعادة النظر فى كافة مشاريعها التوسعية، تخفيض التكاليف و إيقاف تعيين موظفين جدد نتيجة لتباطؤ النمو فى عام 2009. وكانت الشركة تمتلك خطط لتطوير 13 ميناء جديدًأ، ومع ذلك فإن حجم التجارة باستخدام السفن سيزدهر فى ظل تراجع أسعار السلع و بدء تعافي الاقتصاد .

    وقد أشار البنك فى التقرير إلى نقاط قوة وضعف الشركة و إلى العوامل التى تمثل فرصًا للشركة و العوامل التى تمثل تهديدًا على الشركة، و يرى البنك أن نقاط قوة الشركة تتمثل فى امتلاك الشركة لسجل أعمال متنوع كما أنها تتعامل مع مناطق جغرافية متعددة، خطط التوسع المربحة التى تركز على الأسواق التى تشهد نموا، امتلاك الشركة فريق إدارة ذا خبرة جيدة و أخيرا استخدام التمويل طويل الأجل الإستخدام الأمثل .

    وقال البنك أن نقطة ضعف الشركة تتمثل فى عجز السعة التشغيلية فى موانئ الولايات المتحدة الأمريكية .

    أما بالنسبة للعوامل التى تمثل تهديدا على الشركة فهي المنافسة المحتملة أن تواجهها الشركة نتيجة ظهور موانئ جديدة فى المنطقة و تأخير التطورات الجديدة و التى تعرض مشاريع الشركة الى مخاطرة عدم إكمالها.

    ويرى البنك أن العوامل التى تمثل فرصا للشركة هى احتمالية الدخول مرة أخرى و التوسع فى أسواق الولايات المتحدة الأمريكية، النمو فى الأسواق الناشئة و النامية مثل الهند و الصين، و أخيرا النمو عن طريق التنوع فى أعمالها و الاستحواذ .

    وحدد البنك المخاطر التى يمكن أن تواجهها الشركة وهى التباطؤ الاقتصادي العالمي، المخاطرة التى يمكن أن تواجهها الشركة من جراء تنفيذ خطط توسعية، تجديد اتفاقيات الامتيازات وأخيرا التهديدات من القراصنة و عمليات الاختطاف .

    القيمة العادله 0.32 و باعوا السهم ب 1.30 دولار

    كلنا لصوص

Comments are closed.