أعيدوا للحرم المكي هيبته .. صور

9 thoughts on “أعيدوا للحرم المكي هيبته .. صور

  1. التوسعات المقصودة عرضا

    وليست طولا

    هذا المقصود

    طبعا اسعار Vip غير اسعار الناس العادية

    المقصود هو التطور الافقي وليس الطولي

    كنت لما تقف بجوار الكعبة وليس خلفها سوى السماء كنت تشعر بانه فعلا فوقها البيت المعمور وان السماء فوقها غير وايميانيات وروحانيات كثيرة تأتي اليك

    ولكن اذا نظرت الى الكعبة وانت بجوارها الان وشاهدت غرفة تضيء او شاهدت بنايات اسمنتية غريبة الشكل حول بيت الله تخرجك خارج الروحانيات المقصودة

    طبعا طبعا طبعا هيبة الكعبة لا مساس لها

    وهي في القلب حتى لودخلوا البنايات داخل الصحن

    وانا معكم والله

    ولكن ليكن التوسع افقي وليس رأسي لل Vip فقط

    الحج صار بيزنس وليس المقصود منه توسعة لعباد الله الغير قادرين

    طبعا الفيو يفرق وهو لب الموضوع

  2. التطاول في البنيان

    ورد في صحيح مسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم في حديث طويل بعض من علائم قرب قيام الساعة أجارنا وإياكم من فزعها ومن فزع يوم القيامة : عن أبي هريرة؛ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم “سلوني فهابوه أن يسألوه. فجاء رجل فجلس عند ركبتيه. فقال: يا رسول الله! ما الإسلام؟ قال “لا تشرك بالله شيئا. وتقيم الصلاة. وتؤتى الزكاة. وتصوم رمضان” قال: صدقت. قال: يا رسول الله ! ما الإيمان؟ قال “أن تؤمن بالله، وملائكته، وكتابه، ولقائه، ورسله، وتؤمن بالبعث، وتؤمن بالقدر كله” قال: صدقت. قال: يا رسول الله! ما لإحسان؟ قال “أن تخشى الله كأنك تراه. فإنك إن لا تكن تراه فإنه يراك” قال صدقت. قال : يا رسول الله! متى تقوم الساعة؟ قال” ما المسئول عنها بأعلم من السائل. وسأحدثك عن أشراطها. إذا رأيت المرأة تلد ربتها فذاك من أشراطها
    وإذا رأيت الحفاة العراة الصم البكم ملوك الأرض فذاك من أشراطها.
    وإذا رأيت رعاء البهم يتطاولون في البنيان فذاك من أشراطها. في خمس من الغيب لا يعلمهن إلا الله. ثم قرأ: {إن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم ما في الأرحام وما تدري نفس ماذا تكسب غدا وما تدري نفس بأي أرض تموت إن الله عليم خبير}. [31/ سورة لقمان، آية 34].

    وورد في كتاب كنز العمال للمتقي الهندي :

    عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (من أشراط الساعة أن ترى الرعاة رؤوس الناس،


    وأن ترى الحفاة العراة رعاء الشاء يتباهون في البنيان،
    وأن تلد الأمة ربها وربتها).

    معاني الألفاظ:

    البَهْم جمع بَهْمَة

    وهي ولد الضأن الذكر والأنثى،
    وجمع البَهْم بِهَام، والمقصود رعاة البهائم مثل الإبل والغنم وما شاكلها.

    وجه الإعجاز:

    إخبار النبي صلى الله عليه وسلم أن رعاة الشاة والإبل سوف يتطاولون في البنيان ويتباهون بها حتى يبني كل منهم بنياناً يكون أعلى من سابقه وهذا معروف في دول الخليج وتظهر المباني الشاهقة واضحة في دول الخليج فسبحان الله تعالى من أخبر محمد صلى الله عليه وسلم عن هذا قبل أكثر من 1400سنة .

Comments are closed.