عمان: سلم مواطن أردنى عاطل عن العمل طفليه إلى مركز حماية الاسرة بعد التهديد بقتلهما لعدم تمكنه من اعالتهما .
وذكر مصدر أمنى أن عاطلا عن العمل عمره “35 عاما” سلم طفليه إلى مركز حماية الاسرة في محافظة الكرك بعد التهديد بقتلهما لعدم تمكنه من اعالتهما .
وأضاف أن الرجل سلم الطفلين الاول “6 أعوام” والثاني “8 اعوام”، الى المركز قائلا: “اتبرع بهما للدولة، لتتكفل برعايتهما فأنا لا استطيع القيام بذلك”. واوضح ان الرجل بكى واخذ بالصراخ وهو يقول:”هل يعقل انني لا استطيع ارسالهما الى المدرسة كباقي اقرانهم”.
وبحسب المصدر فان الطفلين كانا يعيشان مع والدهما منذ خلع زوجته له، مشيرا الى ان نتائج التحقيق اثبتت وجود علامات اصابات وكدمات ورضوض على جسميهما نتيجة تعرضهما للضرب في فترات زمنية سابقة.
وقال المصدر ان الشرطة احضرت طعاما وشرابا للاب وطفليه حيث تبين انهما لم يتناولا الطعام منذ اكثر من يوم.
من جانبها أكدت وزارة التنمية الاجتماعية في بيان لها أن الأسرة تتقاضى معونه نقدية مقدارها مائة وثلاثون دينارا منذ عام 2005 اضافة الى وجود مصدر دخل آخر من حصة في ايجار مخزن يعود لرب الاسرة واشقاءه .

المصدر

5 thoughts on “أب أردني يسلم طفليه للشرطة لأنه لا يستطيع اعالتهما

  1. في يوم صائف، رأى علي بن أبي طالب رضي الله عنه رجلاً طويلاً أصلعا ، يجري بشدة، فتأمله فإذا هو أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه !!

    فقال له علي : إلى أين؟!.

    قال عمر: بعير ند [هرب] من إبل الصدقة أطلبه.

    فقال علي: لقد أذللت الخلفاء من بعدك يا أمير المؤمنين.

    فأجابه الفاروق: لا تلمني يا أبا الحسن، فوالذي بعث محمداً بالنبوة لو أن سخلة[شاة صغيرة] ذهبت بشاطئ الفرات لأُخذَ بها عمر يوم القيامة، إنه لا حرمة لوالٍ ضيع المسلمين.

    مستدرك الحاكم
    أخبرنا أبو جعفر محمد بن محمد البغدادي ثنا إسماعيل بن إسحاق القاضي ثنا علي بن المديني ثنا سفيان ثنا أيوب بن عائذ الطائي عن قيس بن مسلم عن طارق بن شهاب قال : خرج عمر بن الخطاب إلى الشام و معنا أبو عبيدة بن الجراح فأتوا على مخاضة و عمر على ناقة له فنزل عنها و خلع خفيه فوضعهما على عاتقه و أخذ بزمام ناقته فخاض بها المخاضة فقال أبو عبيدة : يا أمير المؤمنين أنت تفعل هذا تخلع خفيك و تضعهما على عاتقك و تأخذ بزمام ناقتك و تخوض بها المخاضة ما يسرني أن أهل البلد استشرفوك فقال عمر : أوه لم يقل ذا غيرك أبا عبيدة جعلته نكالا لأمة محمد صلى الله عليه و سلم أنا كنا أذل قوم فأعزنا الله بالإسلام فمهما نطلب العز بغير ما أعزنا الله به أذلنا الله

    صدق الفاروق (رضي الله عنه) .. نحن الان اذل امه على وجه الارض .. تركنا الاسلام وبدلناه

    بالرأسماليه والديمقراطيه والليبراليه والفيدراليه وحقوق المرأه الكاذبه والحفاظ على البيئه وحافظ على نظافه مدينتك واعمار ونخيل وماذا بعد .. لا بارك الله فيها من مسميات

    ملكنا العالم بالاسلام .. دسنا خشم كسرى وقيصر بأرجلنا وملوك الروم كانت ترتعش عند سماعها

    كلمه الله اكبــــــــــــــــــــــــــر .. كنا اسياد العالم وكانت نسائنا معنا سيدات العالم .. لانخاف احد ابدا الا الله تعالى .. يالنا من اغبياء
    __________________

  2. في يوم صائف، رأى علي بن أبي طالب رضي الله عنه رجلاً طويلاً أصلعا ، يجري بشدة، فتأمله فإذا هو أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه !!

    فقال له علي : إلى أين؟!.

    قال عمر: بعير ند [هرب] من إبل الصدقة أطلبه.

    فقال علي: لقد أذللت الخلفاء من بعدك يا أمير المؤمنين.

    فأجابه الفاروق: لا تلمني يا أبا الحسن، فوالذي بعث محمداً بالنبوة لو أن سخلة[شاة صغيرة] ذهبت بشاطئ الفرات لأُخذَ بها عمر يوم القيامة، إنه لا حرمة لوالٍ ضيع المسلمين.

    لقد أسمعت لو ناديت حياً ولكن لا حياة لمن تنادي]

    __________________

  3. في يوم صائف، رأى علي بن أبي طالب رضي الله عنه رجلاً طويلاً أصلعا ، يجري بشدة، فتأمله فإذا هو أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه !!

    فقال له علي : إلى أين؟!.

    قال عمر: بعير ند [هرب] من إبل الصدقة أطلبه.

    فقال علي: لقد أذللت الخلفاء من بعدك يا أمير المؤمنين.

    فأجابه الفاروق: لا تلمني يا أبا الحسن، فوالذي بعث محمداً بالنبوة لو أن سخلة[شاة صغيرة] ذهبت بشاطئ الفرات لأُخذَ بها عمر يوم القيامة، إنه لا حرمة لوالٍ ضيع المسلمين.

Comments are closed.