السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

أحاديث الكافي : الحديث الثالث : قلت له: ما العقل؟ قال: ما عبد به الرحمن واكتسب به الجنان ...

0 تصويتات
سُئل فبراير 13، 2015 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة إلياس (165,140 نقاط)
أصح كتب الرافضة في دينهم هو الكافي وهذا ثالث أحاديثه : أحمد بن إدريس، عن محمد بن عبدالجبار، عن بعض أصحابنا رفعه إلى أبي عبدالله (عليه السلام) قال: قلت له: ما العقل؟ قال: ما عبد به الرحمن واكتسب به الجنان قال: قلت: فالذي  كان في معاوية؟ فقال: تلك النكراء! تلك الشيطنة، وهي شبيهة بالعقل، وليست بالعقل. اذكر العلة القاتلة في إسناده
تحديث للسؤال برقم 1
مساعدة : ماذا نسمي جملة (عن بعض أصحابنا) في علم الإسناد ؟ العزيز المتفائلون : أنا لا أناقشهم ولكن أبين كذبهم على من يقولون عنهم أئمة وأبرئ آل البيت رضوان الله عليهم من افتراءات الرافضة حكم القتل ليس لأحد إلا إذا كان حاكماً يستطيع خدمة المسلمين وإقامة الحدود وأمر بالمعروف بيده والنهي عن المنكر بيده والذي أشرت إليه لم يكن حاكماً وليس للعمليات الانتحارية في الإسلام دليل غير مختلف عليه وكذلك فتاوى التترس أو التمترس وغيرها باطلة إذا واجهناها بالقرآن الكريم والسنة المطهرة والله أعلم
تحديث للسؤال برقم 2
الأخ يعسوب الحياة: ألا ترى أني أبرئ آل البيت رضي الله عنهم ولا أنسب هذه الأحاديث إليهم؟ بلى ألا ترى معي أن الكافي يحتوي على مجموعة كبيرة من الأحاديث التي يستحيل أن ينطق بها مسلم فكيف ينطق بها رجل من آل البيت؟ بلى يزعم من يحتج بالكافي على أن الكافي عرض على آخر أئمتكم فقال : كاف لشيعتنا. هل يدل هذا الكلام الذي يحتجون به أن مجمله كاف للشيعة أم أن الشيعة ملزمون بكل تفاصيله؟ أما من نحن فأنا شخص واحد من أمة محمد صلى الله عليه وسلم أما غيري فلا أعرفهم وربما قرأت ردي على أحدهم. أما المستوى الذي تتحدث عنه فلم آت بغير ثلاثة أحاديث من أول الكافي وأظنك فهمت أني مختص بالحديث وأن الكافي ليس قرآناً وأكثركم تردون مجموعة كبيرة من رواياته ولكنكم عند التنازع تنكرون أنكم تردون أياً من رواياته. وأحب أن أغلق أسئلتي الثلاثة عن الكافي فأجب عن الاثنين الآخرين بما شئت حتى أغلقهما هداني وإياك الله.
...