السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

خواطر (5) :

0 تصويتات
سُئل نوفمبر 29، 2014 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة شذى (156,800 نقاط)
أقسم بالله الشعر ده لايق عليكي وعلى لسانك المعسول ههههههههههههههههههههه شعر هزلي عن الحب ، بعنوان : (محكمة الحب) =========================================================================== وانا واقفه قدام القاضــــى مكنش وراه غيرى ماهو قاعد فاضــــى بص لى وقالى !!!! ليه قتلتيه؟؟ قلتله يا سياده القاضى من خوفى عليه انا هحكيلك الحكايه الحب بينا كان بيكبر يوم بعد يوم ولا كان بينا عتاب ولا كان بينا لوم وانا وحبيبى عمرنا ما حملنا اى هموم لكن هو ده الزمن خلانى مدقش طعم النوم اصلى بحبه اوى اوى بجنون وبخاف عليه من كل الكون سرحت وغمضت العيون قام جالى طيف حبيبى وانا واقفه كلمته بصراحه وانا مش خايفه وقلتله!!! انا قتلتك...قتلتك من حبى فيك قتلتك...قتلتك من خوفى عليك وعشان عنيك الزايغه فقعتلك يا حبيبى عنيك عشان متبصش لواحده غيرى ولا تبصبص من حواليك يممممكن انا زعلانه عشان فارقتنى لكن هفضل واثقه انك لسه بتحبنى وفجأه قالى القاضى ؟؟؟ انتى بتكلمى مين؟؟ قلتله بكلم حبيبى ونور العين قالى القاضى بعد المداوله مع القضاه والحاكمين تحول المتهمه حالا الى مستشفى المجانين رحت المستشفى وشفت ايام حلوين ما شفت فى حياتى زيهم ولا حتى يومين وبعد الفحوصات قال الدكتور                               اممم هتخرجي بعد يومين !!! رحت مره تانيه لوجع القلب والمحاكم رجعت مره تانيه عشان اتحاكم قالى القاضى!! احكى القصه بكل كماله قلتله يا سياده القاضى ده اكيد شئ من المحال ده حبيبى ده اجمل من الجمال ياريت ما تسأل تانى يا قاضى نفس الســــــــؤال وبعد المداوله صدر الحكم بالاعدام قلت يالها من اللام ضاعت من عمرى احلى الايام ضاعت حياتى وكل الاحلام وفجأه وقعت من عالسرير اعتقد ان ده الامير اللى نقذنى بحصانه من القاضى واعوانه كان حلم طووووووويل فضلت احلم بيه طول الليل بــــــــــــــــــــــــــــــس اكيد الحلم ده هيتحقق من النهارده على كل كلمه هيقولها حبيبى انــــــــــــــــــــــا هدقق ***************************************************************************************************
...