السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

اجرئ سؤال للمسيحيين الجزء الثالث يسوع جي في ال............ويتصدر

0 تصويتات
سُئل يوليو 23، 2015 في تصنيف الأديان والمعتقدات بواسطة داود (149,400 نقاط)
معروف قصة التجسد والخطية و و و
ولكن
القصة كلها لمجرد خطئ ادم (( وعدم معاقبته))
وعقاب يسوع بدعوة انه  الاحق ان يعاقب لانه الاطيب وابن الرب
والخطية كانت مجرد عصيان
فما بال المسيحيين بما يهين دينهم ويحقر يسوع  اكثر مما كان علية في عهد اليهود
اعتقد  ان الكل يشاركني الريئ ان خطية العصيان مرة  واحدة اهون من خطية  اهانة الذات العليا
وان كان نزل من اجل  خطية ادم
فالينزل ليمحي خطيات اولاد ادم
ولا  جي  في  ال......... ويتصدر

6 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 26، 2015 بواسطة dr.water (10,100 نقاط)
لم أفهم سؤالك بشكل كامل لكن حسب ما فهمت أنك ..
تريد أن يُصلب المسيح مرة ثانية ؟؟
0 تصويتات
تم الرد عليه أغسطس 2، 2015 بواسطة إسم الظهور (10,000 نقاط)
الى شوز عليه
تكرار الاسئلة لان النصارى تعجز عن الرد على تناقضات كتابهم
وتكون الاجابة اجابة ساذجة غير مقنعة بالمرة
والآن اجب
من صفات الله التى لا يختلف عليها العقلاء (العدل والرحمة والغفران).
فأين الرحمة لو صُلِبَ برىء تكفيراً عن شخص آخر؟
وهل يُصلب إله تكفيراً عن خطيئة بشر؟ ولو قلتم إن الذى صُلِبَ كان بشر أيضاً ، لقلنا لقد انفصل وقتئذ إذن لاهوته عن ناسوته ، وبذلك ينتفى الاتحاد التام والكامل فى القول والعمل الذى تنادون به.
فما بالك إذا كان الآخر ابن الإله؟
هل كان يريد أن يتخلص من ابنه؟
أم هل كان عاجزاً عن الغفران بدون هذه المسرحية المؤلمة ؟
وكيف يثق خلقه به إذا كان قد ضحى بالبار البرىء من أجل غفران خطيئة مذنب آخر؟
وكيف نصدق أنه إله عادل إذا كان هذا هو عدله _ يدخل أنبياءه ورسله وعباده الصالحين النار في انتظار صلب ابنه ثم ينزل إلي الجحيم ليخلصهم ؟!!
أليس هذا هو ما تؤمن به الكنيسة الأرذوذكسية والكاثوليكية ؟
هل هو قاسي القلب لهذه الدرجة : يحب آدم وحواء وذريتهما أكثر من ابنه؟
ولماذا لم ينتقم من يعقوب عندما ضحك عليه وسرق النبوة من أبيه؟ ( تكوين 27)
ولماذا لم ينتقم الله (فى زعمكم)من يعقوب الذى تصارع معه وقهره؟ ( تكوين32: 22-30)
ولو كان الصلب والفداء لغفران خطيئة آدم وحواء – فكيف يكفر عن خطيئة الشيطان ؟
وهل سيضطر إلى النزول مرة أخرى والزواج من شيطانة لينجب شيطاناً يصلب عن الشياطين؟
أليست خطيئة الشيطان أعظم وأجل؟
أم كان صَلب ابنه (أقصد نفسه) هذا نيابة عن الجن والإنس؟
ولماذا لم ينتقم من نبيه يهوذا الذى زنا بزوجة ابنه ( تكوين 38: 12- 26)
ولماذا لم ينتقم من لوط الذى تقولون إن زنى بابنتيه؟ ( تكوين 19: 30-38)
ولماذا لم ينتقم من أمنون الذى تقولون عنه إنه زنى بأخته؟ ( صموئيل الثانى 13)
ولماذا لم ينتقم من داود الذى تتهمونه بالزنا مع امرأة جاره بعد ارتكابه خيانة عظمى فى حق جيشه وجنوده ليقتل زوجها ؟ ( صموئيل الثانى 11)
ولماذا لم ينتقم من سليمان الذى عبد الأوثان؟ ( ملوك الأول 11: 9-10)
ولماذا لم ينتقم من بنى اسرائيل الذين عبدوا العجل بعد أن أنقذهم وأخرجهم من مصر؟ ( خروج 32: 1-6)
ولماذا لم ينزل مرة أخرى ليصلب ليكفر عن خطيئة من قتلوا ابنه وحرفوا دينه؟
ولماذا تعجَّلَ وأمر بقتل و رجم المرتد ، لو كان فى نيته أن يفديه ويغفر له خطاياه بموت ابنه على الصليب؟ ( تثنية 13: 6-10) وهل من العدل أن يتساوى الكافر والمؤمن لمجرد صلب إنسان برىء ؟
وهل بهذا قد تعلم شعب الصليب تحمل مسؤولية أعمالهم؟
لا.
إنهم يحملون ظهر إلاههم بأثقال من الذنوب والإثام، لا بد معها من ارسال ابنه مرة أخرى وربما ابنته وزوجته وكل أقربائه مرات ومرات حتى يرضيه منظر الدماء والضحايا ليتوب عليهم ويغفر لهم!!
أليس من الأسهل لو أنه انتقم من الشيطان وأراح واستراح؟
ولماذا لم ينتقم من بنى إسرائيل على سرقتهم حلى المصريين؟ ( خروج 12: 35-36)
ولماذا لم ينتقم ممن أوقدوا نيران الحرب وقتلوا الأبرياء فى صبرا وشاتيلا وفى جنين؟
أيهما أهم عند هذا الإله: الأكل من شجرة معرفة الخير والشر أم قتل النفس؟
كيف يكون إله بار رحيم حنّان منّان وهو يُضمر كل هذا الشر فى نفسه؟ كل هذا العمر لينتقم من فلذة كبده؟ ثم تقولون الله محبة؟!!!
ألم يقل : (( إنه إله غيور يتفقد ذنوب الآباء فى الأبناء فى الجيل الثالث والرابع من مبغضيه؟ )) فلماذا كذب وانتظر كل هذه الأجيال؟ (خروج 20: 5)
وإذا كان هذا حاله مع من أحب - مع ابنه – فماذا يكون حاله معنا نحن؟
ولماذا لم ينتقم من الشيطان الذى قهره أربعين يوما يجربه فى البرية؟ ( متى 4: 1-11)
ولماذا لم ينتقم من الشيطان الذى وسوس لآدم وحواء وتسبب فى هذه الخطيئة؟
هل يُعجبه أن يصفه أحد خلقه بالقسوة وعدم الرحمة؟ (إِنْ كَانَ اللهُ مَعَنَا فَمَنْ عَلَيْنَا!اَلَّذِي لَمْ يُشْفِقْ عَلَى ابْنِهِ بَلْ بَذَلَهُ لأَجْلِنَا أَجْمَعِينَ) رومية [ 8: 31-32.]
أم نزل هو ليصلب ليظل خلقه يلعنوه إلى يوم الدين ثم يخلدهم فى الجنة بهذا العمل الأسطورى الذى راح هو ضحيته؟ (( اَلْمَسِيحُ افْتَدَانَا مِنْ لَعْنَةِ النَّامُوسِ، إِذْ صَارَ لَعْنَةً لأَجْلِنَا، لأَنَّهُ
مَكْتُوبٌ: «مَلْعُونٌ كُلُّ مَنْ عُلِّقَ عَلَى خَشَبَة. )) [غلاطية 3: 13]
كيف ترك إلهكم لاهوته ورضي أن يعيش في رحم إمرأة بين دم الحيض والنفاس ثم خرج من فرجها في صورة طفل يحبو ويتبول ويرضع من صدر امه مع ان ذلك يمثل جانباً مهماً من جوانب الله الذي له الكمال المطلق .
إن ذلك لأمر عجاب.
هل هذه هى صورة الإله العظيم القدوس المنزه؟
لا.
فما الذى يدفعنى لعبادته؟
نحن نقول الله أكبر من كل شىء ، نحن نقول الله العليم. ولا يمكن لإلاهكم أن تكون له نفس هذه الصفات. فقد كانت بطن أمه التى حوته أكبر منه ، وكانت أكبر منه ناهيك عن الكهف الذى ولدته فيه. فلماذا أعبد
الضعيف؟
ولماذا أعبد الصغير؟
لماذا قبل إلهكم أن يتحد جسده ودمه فى البشر عندما تأكلون الخبز المقدس وتشربون الخمر؟
ألم يعلم أن مصير هذا التحول سيؤول بعد الهضم إلى المجارى؟
هل رضى لنفسه هذه الصورة المهينة؟
هل لم يعرف رئيس الكهنة قيافا إلاهه؟
وهل قبل الإله أن يحكم عليه أحد خلقه بالموت؟
أإله لم يعرفه أنبياؤه ولا رسله؟ (( فَقَالَ لَهُمْ وَاحِدٌ مِنْهُمْ وَهُوَ قَيَافَا كَانَ رَئِيساً لِلْكَهَنَةِ فِي تِلْكَ السَّنَةِ: «أَنْتُمْ لَسْتُمْ تَعْرِفُونَ شَيْئاً ولاَ تُفَكِّرُونَ أَنَّهُ
خَيْرٌ لَنَا أَنْ يَمُوتَ إِنْسَانٌ وَاحِدٌ عَنِ الشَّعْبِ وَلاَ تَهْلِكَ الأُمَّةُ كُلُّهَا»وَلَمْ يَقُلْ هَذَا مِنْ نَفْسِهِ بَلْ إِذْ كَانَ رَئِيساً لِلْكَهَنَةِ فِي تِلْكَ السَّنَةِ تَنَبَّأَ
أَنَّ يَسُوعَ مُزْمِعٌ أَنْ يَمُوتَ عَنِ الأُمَّةِ )) [ يوحنا 11: 49-50] أنظر النبى أعلم من الإله!! النبى تنبأ بموت الإله!! انظر نبى الله العادل الذى يحكم على إلاهه بالموت ويرى فى ذلك الخير للأمة!!
فما حاجتى أن أصدق نبياً أو إلاهاً بعد؟ أليس هذا هو الدافع لخروج الناس من الكنيسة ورفض تعاليمها؟ أليس هذا هو الدافع لإنكار وجود الله ؟
أليست فكرة الصلب والفداء دافع لإكثار الخطايا والآثام واللامبالاة باقترافها ؟
أإله يسلمه للصلب نبيه يهوذا الأسخريوطى؟ أتصدقون أنه رضى بتسليم إلهه ورجح منفعة ثلاثين درهما على إلهه ووعوده؟ [ متى 26: 14-16 ]
الإله لا يساوى ثمنه ثمن حذاء رخيص؟
ثلاثين درهما؟!!
لماذا لم يرحم باقى خلقه القادمين إلى العالم عندما يُفقِدَهم الثقة فى رحمته؟
ماذا سيقولون عنه عندما يعلمون أنه ضحَّى بابنه؟ ألن يساورهم الشك ويحبطهم التشكك والأمل فى رحمته ؟
ألا يفقدهم ذلك الأمل فى أنه من الممكن ألا يعدل بينهم أو يحكم بالصلب على أحد منهم بسبب خطيئة شخص آخر؟
ما بالكم لو اتبع أحد القضاة هذا النهج البولسى وحكم بقتل شخص برىء بذنب آخر؟
أأكل أنا وأسرتى فى أحد المطاعم وتُجْبَر أنت على دفع فاتورة الطعام؟
قولوا لى بالله عليكم : ما هو الذنب الذى ارتكبه آدم وحواء؟ أن أكلا من شجرة معرفة الخير والشر؟
هل كان عليهما ألا يعرفا طريق الخير فينتهجاه وألا يعرفا طريق الشرفيتجنباه؟
قد تقول لى إن ذنبهما هو عصيان أمر الله. أقول لك وما الحكمة أن يمنع الله
خلقه من معرفة الخير من الشر؟
هل كان يريد أن يتركهما فى ظلام الجهل وعدم معرفة الخير من الشر ثم يحاسبهما فى الآخرة ؟
ألست معى فى أنهما لو كانا قد عرفا ذلك لاقتضى علمهم بالخير أن يتبعا طريق الله القويم ؟
ألست معى أنه في جميع الشرائع لابد أن تتناسب العقوبة مع الجريمة نفسها؟
فهل يتناسب الصلب ، مع خطيئة آدم؟
وهل كفَّ الشيطان عن محاربة الله بعد أن وسوس لآدم وحواء؟
فلماذا يترك هذا الإله الحلول الجذرية فلا ينتقم من آدم وحواء ، ولا ينتقم من الشيطان ، بل ينتقم من ابنه البرىء الذى سُرَّت به نفسه؟
ألا تقولون إن الأنبياء السابقين عصوا الله وزنوا ؟
ألا تقولون إن سليمان ضلَّ عن طريق الله القويم وعبد الأوثان؟
ألا تقولون إن إبراهيم رضى بعبث فرعون بزوجته فى مقابل دراهم معدودة ؟
هل كان كل هذا طاعة لأوامر الله أم عصيان له وإفسادٌ فى الأرض؟
فلو كان طاعة ، لقلنا سبحان الله. كيف ترضون بإله ديوث لا يرضى إلا بالزنا والدياثة ؟
وإن قلتم عصيان ، لقلنا كيف تتهمون الله سبحانه وتعالى بالجهل فى اختيار أنبيائه ولحكمتم على كتابكم بأنه ليس من عند الله. فهذا إلاه يستحق الصلب فعلاً ولكن ليس من أجل خطيئة عبدين من عباده أكلا من
شجرة.
أليس هذا ذنب الله الذى لم يترك لآدم وحواء الإكثار من الأكل من شجرة معرفة الخيروالشر؟
فلماذ أراد منعهم من معرفة الخير؟
فالحمد لله على نعمة الاسلام
0 تصويتات
تم الرد عليه أغسطس 2، 2015 بواسطة فارس (9,820 نقاط)
هل تعرف لماذا لا يجيب أحد على أسئلتك
عندما تسأل دون أي استهزاء تأكد أن الجميع سيتشجعون ليتحاوروا معك
أما أسلوب الاستهزاء الذي تتبعه فهو غير مقبول أبداً
راجع أسئلتك السابقة أيضاً لكي لا تقول أنك لم تستهزء
إن أردت أن يجيبك مسيحي على سؤالك اطرحه بدون أي إساءة أو استهزاء
بالتوفيق
0 تصويتات
تم الرد عليه أغسطس 5، 2015 بواسطة الجليد الناري (10,080 نقاط)
لماذا التكرار يا عزيزي .. أجبتك مسبقا ..
آدم هو الشخص الذي أدخل الخطيئة إلى العالم لأنه ارتكب الخطية الأصلية , ومن الطبيعي أن كل شخص في العالم يخطئ , والله يعلم ذلك أي يعلم بأن كل شخص سيخطئ في العالم طالما آدم هو من " فتح باب الخطايا "
فالخطايا ستنجرف على البشرية وستتعدد أنواعها و أشكالها , وعلى هذا الأساس وحسب عدل الله يجب على كل شخص أن يموت دون رجاء في حياة ثانية لأن " أجرة الخطية هي موت " ولكن الله رحيم و محب , ومحبة الله ورحمته
على البشر وحنانه أيضا غلب عدله حتى أنه أرسل ابنه الوحيد إلى العالم لكي يكون كفارة عن جميع خطايا البشرية بصلبه .
فكل من قبل المسيح و آمن به و اتخذه مخلصا شخصيا تُغفر له خطاياه بالتأكيد .
وكل من كان على رجاء بالسيد المسيح أيضا في حال تواجد هذا الشخص قبل مجيء المسيح الأول إلى هذا العالم تُغفر له خطاياه أيضا بالتأكيد .
ولكن كل من رفض المسيح ورفض صلبه لا تُغفر له خطاياه بل سيلقى دينونة الله العادلة .
وبالنسبة للذين صلبوا المسيح وهم الرومان الوثنيين وليسوا اليهود ولكن صلبوه بأمر من اليهود .. فإن المسيح غفر خطاياهم بقوله على الصليب : " اغفر لهم يا أبتي لأنهم لا يعرفون ماذا يفعلون "
فإن عادوا وارتكبوا خطايا ولم يتوبوا فسيلقون دينونة الله العادلة أيضا لأنهم لم يقبلوا غفران المسيح ولم يتوبوا عن أعمالهم .
وإن تابوا عن خطاياهم وأصروا على التوبة و ارتكبوا خطايا ضمن إطار التوبة ( يعني خطايا غير مقصودة أو اضطرارية أو هزمهم الشيطان في وقت ما ولكنهم كانوا مصرين على التوبة ) فسيدخلون الملكوت .
وما قلته عن حساب اليهود فهذا تحليل شخصي مني لا أكثر , والمسيح وحده هو من سيدين الدينونة العادلة فلا أستطيع أن أحكم على الناس لا أنا ولا أي شخص في البشرية لأن السيد المسيح وحده هو من سيحاسب البشر و
يدينهم ..
وضحت الفكرة الآن عزيزي ؟
0 تصويتات
تم الرد عليه أغسطس 6، 2015 بواسطة اليخاندرو (10,300 نقاط)
السيد المسيح صُلب وكان الكفارة عن خطايا البشرية أجمع وليس عن خطيئة آدم فقط .
كل شخص آمن بالمسيح وقبله مخلصا شخصيا من بعد صلب المسيح تُغفر له خطاياه بالتأكيد .
وكل شخص كان على رجاء مجيء المسيح وصلبه وتواجد قبل تجسد المسيح تُغفر له خطاياه أيضا بالتأكيد .
فأنت يا عزيزي فاهم الموضوع خطأ :
المسيح لم يُصلب من أجل خطية واحدة فقط وهي خطية آدم , لا بالتأكيد لا ... بل المسيح له كل المجد صُلب من أجل خطايا البشرية أجمع ( كل البشرية )
وغفران المسيح الذي قدمه للبشرية بصلبه مُقدّم مجانا لكل شخص آمن بالمسيح وصلبه أو كان على رجاء به ( في حال تواجد هذا الشخص قبل تجسد المسيح ) أي مُقدم من آدم إلى جميع الأشخاص الذين سيكونون أحياء في يوم
القيامة ( أقصد قبيل أن تحدث القيامة لأنه لا يوجد أحد يعلم متى ستحدث ) ..
وضحت الفكرة عزيزي ؟
0 تصويتات
تم الرد عليه أغسطس 21، 2015 بواسطة كمال (154,150 نقاط)
يا اخي لا تتعب نفسك مع هؤلاء فمن يريد الحق قد عرفه وانتهى الامر
رهبانهم وقساوستهم ... لا يتزوجون ويعتزلون النساء ولا ينجبون الاولاد.. باعتبار ان هذه امور دنيا يجب التنزه عن فعلها
نزهوا قساوستهم عن هذه الامور .. اما رب العالمين فلا
.............
اتركهم اخي اتركهم ...
...