السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

كيف يختلف النظام الدراسي الحديث من النظام الدراسي التقليدي؟

0 تصويتات
سُئل أغسطس 10، 2015 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة خالد. (9,020 نقاط)

55 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه سبتمبر 3، 2015 بواسطة ألحمد لله (10,300 نقاط)
بدون اسم (لااله الا الله محمد رسول الله)
السؤال مب لك .....
يعني ما لك دخل عن الجواب الطويل أو القصير أو رابط أو إختصار أو غيره .
واللي كتب رد طويل فهو يريد الجواب بشكل نموذجي بغض النظر هل هو صحيح أم لا أو منقول أو غيره .
والرد الطويل ماراح يمنع الأعضاء من الرد .....
وفي النهاية حتى إذا كان السؤال لك ...
الكل بيرد مثل ما يبي  ...
0 تصويتات
تم الرد عليه سبتمبر 3، 2015 بواسطة KAYTO KID (9,860 نقاط)
يختلف باستخدام الوسائل الحديثه كالكمبيوتر و وسائل الاتصال كالانترنت
0 تصويتات
تم الرد عليه سبتمبر 4، 2015 بواسطة Noor Ahmed (9,180 نقاط)
التدريس الحديث يعتمد على القدرات الفردية و تطويرها اما التقليدي لا يهمه الفرد و خصوصياته
0 تصويتات
تم الرد عليه سبتمبر 5، 2015 بواسطة Heartnet (9,720 نقاط)
الحديث لا شيئ منه والتقليدي اكثر
0 تصويتات
تم الرد عليه سبتمبر 5، 2015 بواسطة لؤلؤة سلطع (9,620 نقاط)
نعم بكل تأكيد لا مقارنــة
0 تصويتات
تم الرد عليه سبتمبر 6، 2015 بواسطة يمنى (161,630 نقاط)
الأدوار الأساسية للمعلم داخل الصف
مقدمة
يمثل   المعلم منظومة فرعية في الإدارة الصفية كنظام وهوـ أي المعلم ـ يتحمل مسؤولية أدوار كثيرة سواء داخل الصف المدرسي أو خارجه ، وفي كل الأحوال يتوقع الجميع أن  يمارس المعلم كل هذه الأدوار
من أجل تحقيق الأهداف التي تسعى  إليها التربية الصفية وفق فلسفة المجتمع وتوجهاته .
حيث أنه لم يعد مقبولا أن ننظر إلى المعلم من زاوية ضيقة    باعتباره مجرد حلقة وصل بين الكتاب المدرسي  وعقول التلاميذ ، وبمعنى آخر لم يعد مقبولا أن ننظر إلى المعلم على أنه ناقل للمعرفة
فقط ،وأن أي دور آخر يقوم به في سبيل تربية الفرد ليس سوى دور تلقائي ينبع منه دون إعداد مسبق أو توجيه مناسب في أثناء ممارسة مهنته ولعلنا لا نغالي إذا ذكرنا أن هذه النظرة الضيقة لأدوار المعلم تعني أن أي
فرد يملك قدراً من المعارف والمعلومات يمكن أن يقوم بهذا الدور .
ولما كانت هناك علاقة وثيقة بين الفكر التربوي والممارسات التربوية ،بمعنى أن الفكر التربوي في تطوره المتتابع له إنعكاساته المباشرة على كافة العمليات التربوية ومدخلاتها ومن ثم مخرجاتها ومع ظهور فلسفات
تربوية حديثة ترفض الفلسفات التربوية القديمة ،برزت أدوار جديدة للمعلم لم يكن ليحمل مسئوليتها من قبل ،ومع ذلك ظل الاتجاه الغالب في مدارسنا هو التمركز حول الدور التقليدي للمعلم .
من هنا فإن هذا البحث يهدف إلى دراسة تفاعلات المعلم مع تلاميذه داخل الصف ،من خلال الأدوار العديدة المتوقع أن يقوم بها أثناء تعامله مع تلاميذه سواء داخل الفصل أو خارجة .
وقبل أن تلقى الضوء على الأدوار المتوقعة من المعلم فإننا سنتناول مفهوم الدور وكيفية التعارض بين الأدوار.
مفهوم الدور :
الدور هو " مجموعة من الأنشطة المرتبطة أو الأطر السلوكية التي تحقق ما هو متوقع في مواقف معينة" .
ويعرف ( كارتز وكاهن ) الدور بأنه " إطار معياري للسلوك يطالب به الفرد نتيجة اشتراكه في علاقة وظيفته بصرف النظر عن رغباته الخاصة أو التزاماته الداخلية الخاصة البعيدة عن هذه العلاقة الوظيفية ".
من هنا فإن الأدوار الأساسية للمعلم تتحدد من خلال وصفها أو ما يسمى بتوصيفها ،بيد أن هذه الأدوار ترتبط أيضا بتوقعات رؤسائه وتلاميذه وغيرهم ، وهذه التوقعات تتشكل بفعل العوامل البيئية المحيطة بجو العمل
الذي يعمل فيه المعلم ،وهذا يؤدي في أغلب الأحيان  إلى تشعب سلوك المعلم المرتبط بدوره ، والمسؤول عن هذا التشعب هو المصادر المختلفة للتوقعات التي تفرضها الظروف البيئية والتنظيمات الداخلية للعمل
المدرسي .
وتتميز الأدوار بأنها مكتسبة وليست موروثة حيث يمكن تعلمها وتعليمها من خلال الإعداد للمعلم قبل الخدمة أو أثناء ممارستها .
وكثير من الأدوار يمكن أن يتعلمها الفرد عن طريق الملاحظة والتقليد أو المحاكاة والتدريب عليها .
ويصبح أداء الدور بطريقة تلقائية .
 الأدوار الأساسية للمعلم داخل الصف الدراسي :
كان لتطور الفكر التربوي إنعكاساته على كافة الممارسات التربوية داخل المدرسة . فلم يعد المعلم ناقلاً للمعرفة إلى عقول التلاميذ فقط ، بل امتد هذا الدور واتسع  ، وتختلف هذه الأدوار الجديدة للمعلم
 باختلاف نظرته ومفهومه لعملية التعليم والتعلم .
واختلاف التنظيمات المدرسية والمناهج المطبقة فيها وطريقة تنفيذها ودور المدرسة والمجتمع.. ...
ولكن هناك أدواراً أساسية ينبغي على المعلم القيام بها .وتأتي في مقدمة هذه الأدوار ما يلي
(1) إحداث التفاعل  اللفظي :      
   يعتبر أسلوب التفاعل الفظي تطبيقا عمليا لمفهوم التغذية الراجعة . وهو يستهدف التقدير الكمي والكيفي لأبعاد سلوك المعلم والمتعلم الوثيق الصلة بالمناخ الاجتماعي والانفعالي للمواقف التعليمية
باعتبار أن  هذا المناخ يؤثر سلباً أو إيجابا في المردود التعليمي من حيث اتجاهات المعلم نحو تلاميذه ، و اتجاهات التلاميذ نحو معلمهم
بيد أنه في أغلب الأحيان يعتمد نمط التفاعل السائد في داخل الصف الدراسي على القدر  الذي يسمح به المعلم من الحرية والانطلاق في التفكير والتعبير عن النفس لتلاميذه ذلك أن هناك نوع من المعلمين لا يسمح
بالمناقشة أو الأسئلة توفيراً للوقت أو خوفاً من حدوث  إضطرابات في النظام  الصفي والذي يترتب عليه نقد من الجانب الإداري بالمدرسة .
وبذلك يصبح التلاميذ في موقف تفرض فيه السلبية عليهم ،ويكون المتحدث معظم الوقت هو المعلم .  رغم أن الدراسات والبحوث التربوية أكدت على أن التفاعل الموجه يؤدي إلى جودة نوعية التعليم والتعلم . بينما
يؤدي تسلط المعلم إلى عكس ذلك . هذا إلى جانب أن التلاميذ يفقدون فرصاً عديدة يمكن أن تؤدى إلى تعديل مفاهيمهم واتجاهاتهم ومهاراتهم العقلية والاجتماعية وزيادة ثقتهم في أنفسهم وتعاونهم مع الآخرين وتحملهم
المسؤولية والجدية والاحترام .
ويتوقف  قدرة التفاعل اللفظي على أنواع الكلام الشائع الاستخدام داخل الصف .
فقد يكثر المعلم من الكلام وتوجيه التعليمات والأوامر والانتقادات لتلاميذه .وقد يهتم
بتقبل مشاعرهم وتشجيعهم ويمكن أن يظهر ذلك في صورة عبارات مثل : لا تقلقوا من الامتحان  00000 أو يمدحهم فيقول : أنت تلميذ مؤدب أو أحسنت يا جاسم وهكذا 00000 حتى يتم التفاعل بين التلاميذ ومعلمهم
وكذلك بين التلاميذ وبعضهم البعض وهنا يكون الموقف التعليمي اكثر فائدة ويؤدي إلى جانب أن التلاميذ غالباً ما يشعرون بميل للمشاركة فيما يجري من مناقشات .
(2) طـرح الأســــــئلة :
يتطلب من المعلم  أثناء إدارة للموقف التعليمي أن يستخدم  الأسئلة المتنوعة حيث تتوقف نوعية الأسئلة التي يطرحها المعلم على تلاميذه لها علاقة وثيقة بنوع التفكير الذي يسود بينهم .
تحديد وصياغة أسئلة مثيرة ومناسبة يمكن الإجابة عليها . وأن يتجنب طرح أسئلة ومن هنا فإنه يجب على المعلم أن يملك الكفاية على التي تبدأ بماذا  وأين ومتى . والأسئلة التي تحتاج إلى كلمة واحدة في
الإجابة عليها .لأنها أسئلة تحد من حرية التلاميذ في التعبير عن آرائهم ، وأن تكون الأسئلة متنوعة وغيرها مباشرة وتتطلب الإجابة عليها نوعاً من التفكير حتى يبدأ التلميذ في التفكير واستثمار كافة طاقاته
ومهاراته المعرفية لكي يصل إلى إجابات صحيحة وهذا النوع  من الأسئلة يزيد من المعرفة لدى التلميذ وينمي لديه القدرة على التفكير ويكسبه بعض مهارات التعليم الذاتي ويتيح له فرصة التعبير عن رأيه وهذا هو
التعليم المرغوب فيه .
ومن هنا فإن المعلم في حاجة إلى التمكن من مهارة توجيه الأسئلة وهذا يقتضي معرفة        متعمقة بالأنواع المختلفة للأسئلة وما يقيسه كل منها بالمهارات المعرفية لدى التلميذ  
     
وهناك مجموعة من الخصائص للسؤال  الجيد منها :ـ
ـ أن يتناسب مع الهدف الذي يستخدم من أجله
ـ أن تكون لغة السؤال واضحة ، مختصرة ،محددة ،وأن يقال بلغة سليمة .
ـ أن يناسب السؤال   قدرة التلاميذ وخبرتهم ويتركز حول فكرة واحدة .
أما وظائف الأســئلة فمنها:ـ
ـ تحضير التلاميذ واستثارة اهتمامهم عند بداية الدرس وخلاله.
ـ توجه الممارسة أو التدريب نحو الأهداف المرغوب تحقيقها .
ـ تشخيص صعوبات التعلم .          
   ـ تحديد اختبار المعلم لطرق التدريس المناسبة
ـ استثارة التفكير وتوجهه الوجهة الصحيحة .  
      ـ توضح مدى فاعلية التدريس
(3) قـــدوة التــلاميذ :ـ
في ظل التربية التقليدية كانت الوظيفة الأساسية للمدرسة هي نقل التراث الثقافي إلى عقول التلاميذ،مع إكسابهم القيم والعادات التي يرضاها المجتمع .وأصبح المعلم هو المسؤول عن هذه المهمة من أجل تحقيق أهداف
المجتمع وتطلعاته .
ولذلك فهو مطالب بأن يكن قدوة ونموذجاً لتلاميذه يحتذون به في  اتجاهاتهم وسلوكياتهم ومن هنا فإن رسالة المعلم لا تقف عند حد العلم وتعليمه ، وإنما هي تتعداها إلى غيرهما، كالقدوة وأن ظروف الحضارة
الحديثة صارت تفرض على المدارس سواء رغبت في ذلك أو لم ترغب أن تضيف إلى المعلم أعباء جديدة كانت  تقوم بها من قبل الأسرة والمجتمع .
ومن ثم صارت مسؤولية المعلم الاجتماعية ، أعظم من مسؤولية أي إنسان آخر لأن عمل المعلم إنما هو عمل روحي وإبداع القوى الروحية أعظم أثراً في تقدم الحضارة من إبداع القوى المادية .
وقد جعل الإسلام القدوة الدائمة لجميع المربين شخصية الرسول صلى الله عليه وسلم قدوة متجددة على الأجيال متجددة في واقع الناس .
إن دور المعلم كقدوة في تصرفاته ( الفكرية والخلقية والاجتماعية ) هو جزء من التعليم لا يمكن لأي معلم أن يتجاهله أو يتهرب منه فكون المعلم قدوة حالة تنبثق من صميم طبيعة مهنة التعليم .
ولذلك فإن المعلم عندما يقبل على القيام بهذا الدور ويعرف كيف يؤديه بمهارة وتواضع فحينئذ يزداد المعلم قيمة . ويصبح كصاحب مهنة لأن كل مهنة لها متطلبات خاصة وإذا رفض الإنسان قبولها فإنه بذلك يتنكر لمهنته
.
(4) توجيه ســلوك التلامـيذ في ضـوء توقعاتـه:ـ
يختلف التلاميذ في الصف الدراسي في صفات كثيرة قد تكون فسيولوجية كالمظاهر الجسمية والعضوية كما قد تكون نفسية مثل الميول والاتجاهات والسرعة في الفهم والإدراك وقوة الملاحظة وإدراك التفاصيل والقدرة على
التذكر ودرجة الانفعال كما قد تكون هذه الصفات مرتبطة بشخصية الفرد مثل ميله إلى الانطواء أو الانبساط أو العزلة أو التبعية إلى غير ذل
0 تصويتات
تم الرد عليه سبتمبر 7، 2015 بواسطة qatr (10,660 نقاط)
هذا يختلف عن ذاك من حيث الاساليب القديمه مثل الكتب والمراجع وغيره
والاخر يعتمد على الاسلوب الحديث والوسائل التعليمه مثل الكمبيوتر
0 تصويتات
تم الرد عليه سبتمبر 7، 2015 بواسطة اشراقة يوم جديد (9,180 نقاط)
النظام الحديث يعتمد على التقدم وتكنولوجيا الحديثة ونظم الدعم الكامل  والامكانيات العالية والبحث العلمي ومطبقا الموصفات العالمية في الدراسة
0 تصويتات
تم الرد عليه سبتمبر 8، 2015 بواسطة ghg moh (3,800 نقاط)
بســـــم اللـــــــه الــــــرحمــــن الـــــــرحيــــــــــم:-
يختلـــــف من التكنلــوجيـــا ومن حيث التطور مثلا مباني المدارس اصبحت افضل وتوفر جميع سبل الراحة في الفصل
0 تصويتات
تم الرد عليه سبتمبر 8، 2015 بواسطة السمندل (9,280 نقاط)
النظام الدراسي الحديث يعتمد على التقنية بينما القديم على الانسان
...