السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

كيف تكون المستحاثات والاحافير داخل الصخور الرسوبية؟

0 تصويتات
سُئل يونيو 10، 2015 في تصنيف تعليقات المستخدمين بواسطة محمد ابن عبدالله الم (10,420 نقاط)

3 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 15، 2015 بواسطة qatr (10,660 نقاط)
تموت معظم النباتات والحيوانات وتتعفن متحللة دون أن تترك أي أثر في السجل الأحفوري. وتقوم البكتيريا وأحياء أخرى بتحليل الأنسجة الطرية كالأوراق أو اللحوم. ونتيجة لذلك فإن
هذه الأنسجة نادرًا ماتترك أي سجلات أحفورية. وحتى أكثر الأجزاء صلابة مثل العظام والأسنان والأصداف والخشب تبلى في النهاية بوساطة المياه المتحركة أو تذيبها مواد كيميائية. إلا أنه عند طمر بقايا النبات
والحيوان في الترسبات فإنها قد تصبح متأحفرة. وتحفظ هذه البقايا في الغالب دون تغيير يُذكر. ولكن معظمها يعتريه تغيير بعد الدفن، ويختفي العديد منها تمامًا، إلا أنه يترك سجلاً أحفوريًا في الراسب.
تكوين الطبعات والقوالب والمصبوبات
تتكون بعض الأحافير من شكل محفوظ أو خطوط عريضة لبقايا نبات أو حيوان. كما تتكون الطبعات وتسمى أحيانًا الصور أو النقش ، وهي منخفضات أحفورية ضحلة في الصخر، عندما تُدفن بقايا رقيقة من أجزاء من النبات أو
الحيوان في راسب وتتحلَّل. وبعد تحوُّل الراسب إلى صخر، فإن ما يتبقى محفوظًا هو في الواقع معالم للنبات أو الحيوان. ويتكون العديد من الآثار من خطوط صغيرة تركتها عظام أسماك أوأوعية ذات جدار سميك كانت قد
وجدت في داخل الأوراق. وفي بعض الأحيان تحفظ الأجزاءالناعمة الطرية مثل الريش أو الأوراق على شكل طبعات.
أن شاء الله أفضل أجابة
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 23، 2015 بواسطة سامي الايمو (10,160 نقاط)
تحتوي معظم الصخور الرسوبية على مستحاثات حيوانية ونباتية تتمثل هذه المستحاثات في اغلب الاحيان: بقايا كاملة او جزيئية للاجزاء الصلبة من العضوية الحية مثل: العظام او اثارها
القوالب الداخلية او الخارجية المتنوعة. كما عثر الباحثون على عضويات وكائنات حية متكاملة محنطة في بعض المواد مثل: الجليد او الصمغ.
*من المعروف ان كل مادة عضوية تقع على سطح الارض او مغمورة في الماء تتعرض للتحلل بالكامل ولايبقى لها اثر لكن بعض الكائنات الحية القديمة تحولت اعضاؤها او اجزاء منها الى مستحاثات.
فما هي الشروط التي تتحول فيها البقايا الى مستحاثات
وكيف تتشكل مختلف حالات الاستحاثة ؟ *
تعريف المستحاثة:
هي بقايا حيوان او نبات محفوظة في الصخور أو مطمورة تحت تحللها خلال الأحقاب الزمنية. ويطلق علي علم الحفائر للإنسان والحيوان باليونتولوجي. والحفائر تظهر لنا أشكال الحياة بالأزمنة السحيقة وظروف معيشتها
وحفظها خلال الحقب الجيولوجية المختلفة.ومعظم الحفائر للحيوانات والنباتات عاشت في الماء أو دفنت في الرمل أو الجليد. لكن الأسماك عادة لاتصبح حفائر. لأنها لما تموت لاتغطس في قاع الماء. لهذا حفائر الأسماك
نادرة وقد تظهر على الشواطئ نتيجة الجزر والمد. ويعتبر الفحم الحجري حفائر للنباتات المتحجرة. ولا يبقي من الأسماك سوي الهيكل العظمي والأسنان وعظام الرأس. والإنسان والحيوانات لايبقي منها سوي العظام
والأسنان والجماجم. وقد تبقي لمدة ملايين السنين كالماموث والفيلة التي عثر عليها في ضفة نهر التميس. وقد تترك النباتات والحيوانات الرخوة بصماتها كالأعشاب والرخويات, وقد تحتفظ الثمار والبذور وحبوب اللقاح
بهيئتها كثمار البلح التي وجدت في الطين بلندن. وأوراق النباتات قد تترك بصمات شكلها وعروقها مطبوعة لو سقطت فوق الطين الذي يجف بعدها. ووجدت متحجرات في حمم البراكين أو في الصخور أو تحت طبقات الجبال
والتلال والجليد. ومن
الأحافير يمكن تحديد أصول وعمر الإ نسان والحيوان والنبات خلال الحقب التاريخية والجيولوجية التي تعاقبت فوق الارض
من هذا نستنتج ان
المستحاثات هي أثار وبقايا كائنات حية عاشت في الأزمنة الجيولوجية القديمة ، بعضها إنقرص و بعضها تغطت بقاياه بالرسوبيات فتصلبت مع مرور الزمن مشكلة صخوراً.ما زال يعيش حاليا
أصل المستحاثات وتشكلها:
المستحاثات هي حيوانات ونباتات عاشت في الماضي، توضعت بقاياها في الصخور أثناء تشكلها حيث نجدها اليوم
*يرجع حفظ هذه المستحاثات السريع في الصخور الرسوبية كالرمال والأوحال . فالأعضاء القابلة للعطب واللينة تتلف بينما تحفظ الأجزاء الصلبة( أصداف ، عظام، قشور...) هذه البقايا التي تتعرض لضغط الرسوبيات تتحول
ببطيء على مر الزمن إلى صخور . وتتوضع المستحاثات بصورة عامة على قاع البحار أو المسنفعات.
*هكذا تبقى في الواقع محفوظة بعيدة عن الهواء والحت وهما من عوامل التلف. وبالعكس فان المتعضيات الحية التي تعيش
في الهواء الطلق لا تبقى إلا نادرا، إذ تتعفن جثثها وتزول في أكثر الأوقات.
وجود المستحاثات في الطبيعة والتقاطها:
*نجد أحيانا في الصخور الطبقية طبقات غنية بالمستحثات ، فتلك هي مكامن المستحثات في الطبيعة ، و تلتقط المستحثات بعد إخراجها بالمطرقة و الأزميل . و يجب أن تحدد بالتدقيق موقعها في الطبقة. في بعض الأحيان
لا يوجد في الطبقة إلا آثار العضويات التي زالت و اندثرت. و أخيراً يمكن أن نجد ممرات أو أوكار تتركها الحيوانات أثناء تنقلها هذه الآثار العديدة للكائنات الحية يمكن أن تحفظ و تشكل المستحثات.
إن مكامن الفقريات صعبة الدراسة خاصة لان عظامها متفرقة زيادة على أنها مختلطة مع أنواع متعددة من الحيوانات الأخرى . لذا فإن إعادة بناء الهياكل العظمية لها يتطلب احتياطات كبيرة لا يقوم بها إلا
الاختصاصين.
تحتوي معظم الصخور الرسوبية على مستحاثات حيوانية ونباتية تتمثل هذه المستحاثات في اغلب الاحيان: بقايا كاملة او جزيئية للاجزاء الصلبة من العضوية الحية مثل: العظام او اثارها القوالب الداخلية او الخارجية
المتنوعة. كما عثر الباحثون على عضويات وكائنات حية متكاملة محنطة في بعض المواد مثل: الجليد او الصمغ.
*من المعروف ان كل مادة عضوية تقع على سطح الارض او مغمورة في الماء تتعرض للتحلل بالكامل ولايبقى لها اثر لكن بعض الكائنات الحية القديمة تحولت اعضاؤها او اجزاء منها الى مستحاثات.
فما هي الشروط التي تتحول فيها البقايا الى مستحاثات
؟ وكيف تتشكل مختلف حالات الاستحاثة ؟ *
تعريف المستحاثة:
*
*
هي بقايا حيوان او نبات محفوظة في الصخور أو مطمورة تحت تحللها خلال الأحقاب الزمنية. ويطلق علي علم الحفائر للإنسان والحيوان باليونتولوجي. والحفائر تظهر لنا أشكال الحياة بالأزمنة السحيقة وظروف معيشتها
وحفظها خلال الحقب الجيولوجية المختلفة.ومعظم الحفائر للحيوانات والنباتات عاشت في الماء أو دفنت في الرمل أو الجليد. لكن الأسماك عادة لاتصبح حفائر. لأنها لما تموت لاتغطس في قاع الماء. لهذا حفائر الأسماك
نادرة وقد تظهر على الشواطئ نتيجة الجزر والمد. ويعتبر الفحم الحجري حفائر للنباتات المتحجرة. ولا يبقي من الأسماك سوي الهيكل العظمي والأسنان وعظام الرأس. والإنسان والحيوانات لايبقي منها سوي العظام
والأسنان والجماجم. وقد تبقي لمدة ملايين السنين كالماموث والفيلة التي عثر عليها في ضفة نهر التميس. وقد تترك النباتات والحيوانات الرخوة بصماتها كالأعشاب والرخويات, وقد تحتفظ الثمار والبذور وحبوب اللقاح
بهيئتها كثمار البلح التي وجدت في الطين بلندن. وأوراق النباتات قد تترك بصمات شكلها وعروقها مطبوعة لو سقطت فوق الطين الذي يجف بعدها. ووجدت متحجرات في حمم البراكين أو في الصخور أو تحت طبقات الجبال
والتلال والجليد. ومن
الأحافير يمكن تحديد أصول وعمر الإ نسان والحيوان والنبات خلال الحقب التاريخية والجيولوجية التي تعاقبت فوق الارض
.
ومن هذا نستنتج ان
المستحاثات هي أثار وبقايا كائنات حية عاشت في الأزمنة الجيولوجية القديمة ، بعضها إنقرص و بعضها تغطت بقاياه بالرسوبيات فتصلبت مع مرور الزمن مشكلة صخوراً.ما زال يعيش حاليا
أصل المستحاثات وتشكلها:
*
 
المستحاثات هي حيوانات ونباتات عاشت في الماضي، توضعت بقاياها في الصخور أثناء تشكلها حيث نجدها اليوم
*.
*يرجع حفظ هذه المستحاثات السريع في الصخور الرسوبية كالرمال والأوحال . فالأعضاء القابلة للعطب واللينة تتلف بينما تحفظ الأجزاء الصلبة( أصداف ، عظام، قشور...) هذه البقايا التي تتعرض لضغط الرسوبيات تتحول
ببطيء على مر الزمن إلى صخور . وتتوضع المستحاثات بصورة عامة على قاع البحار أو المسنفعات.
*هكذا تبقى في الواقع محفوظة بعيدة عن الهواء والحت وهما من عوامل التلف. وبالعكس فان المتعضيات الحية التي تعيش
في الهواء الطلق لا تبقى إلا نادرا، إذ تتعفن جثثها وتزول في أكثر الأوقات.
وجود المستحاثات في الطبيعة والتقاطها:
*
*نجد أحيانا في الصخور الطبقية طبقات غنية بالمستحثات ، فتلك هي مكامن المستحثات في الطبيعة ، و تلتقط المستحثات بعد إخراجها بالمطرقة و الأزميل . و يجب أن تحدد بالتدقيق موقعها في الطبقة. في بعض الأحيان
لا يوجد في الطبقة إلا آثار العضويات التي زالت و اندثرت. و أخيراً يمكن أن نجد ممرات أو أوكار تتركها الحيوانات أثناء تنقلها هذه الآثار العديدة للكائنات الحية يمكن أن تحفظ و تشكل المستحثات.
*
إن مكامن الفقريات صعبة الدراسة خاصة لان عظامها متفرقة زيادة على أنها مختلطة مع أنواع متعددة من الحيوانات الأخرى . لذا فإن إعادة بناء الهياكل العظمية لها يتطلب احتياطات كبيرة لا يقوم بها إلا
الاختصاصين.
كيف تتكون الأحافير:
*
*تموت معظم النباتات والحيوانات وتتعفن متحللة دون أن تترك أي أثر في السجل الأحفوري. وتقوم البكتيريا وأحياء أخرى بتحليل الأنسجة الطرية كالأوراق أو اللحوم. ونتيجة لذلك فإن هذه الأنسجة نادرًا ماتترك أي
سجلات أحفورية. وحتى أكثر الأجزاء صلابة مثل: العظام والأسنان والأصداف والخشب تبلى في النهاية بوساطة المياه المتحركة أو تذيبها مواد كيميائية. إلا أنها عند طمر بقايا النبات والحيوان في الترسبات فإنها قد
تصبح متأحفرة. وتحفظ هذه البقايا في الغالب دون تغيير يُذكر. ولكن معظمها يعتريه تغيير بعد الدفن، ويختفي العديد منها تمامًا، إلا أنه يترك سجلاً أحفوريًا في الراسب.
تكوين الطبعات والقوالب والمصبوبات:
*
*تتكون بعض الأحافير من شكل محفوظ أو خطوط عريضة لبقايا نبات أو حيوان. كما تتكون الطبعات وتسمى أحيانًا الصور أو النقش ، وهي منخفضات أحفورية ضحلة في الصخر، عندما تُدفن بقايا رقيقة من أجزاء من النبات أو
الحيوان في راسب وتتحلَّل. وبعد تحوُّل الراسب إلى صخر، فإن ما يتبقى محفوظًا هو في الواقع معالم للنبات أو الحيوان. ويتكون العديد من الآثار من خطوط صغيرة تركتها عظام أسماك أو أوعية ذات جدار سميك كانت قد
وجدت في داخل الأوراق. وفي بعض الأحيان تحفظ الأجزاء الناعمة الطرية مثل الريش أو الأوراق على شكل طبعات.
انواع المسحاثات:
*
المستحاثات هي حيوانات ونباتات عاشت في الماضي توضعت في الصخور الرسوبية
,والتي نجدها في وقتنا الحالي اما على شكل :
*بقايا
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 28، 2015 بواسطة ذو الحيال والافكار (8,980 نقاط)
أْسْتَغْفِرُ اَللهَ اَلعَلّيْ اَلعَظِيْم وَأَتُوْبُ إِلَيْهْ '
...