السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

من القائل (( قوم اذا استنبح الاضياف كلبهم قالوا لامهم بولي على الناري))

0 تصويتات
سُئل يونيو 8، 2015 في تصنيف الثقافة والأدب بواسطة لمى (162,260 نقاط)
من قائل هذا البيت ويفضل المصدر والقصيده كامله والجائزه 120 نقطه

9 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 10، 2015 بواسطة شذى (156,800 نقاط)
الأخطل
قوم اذا استنبح الأضياف كلبهم ... قالوا لأمهم بولي على النار
فتمسك البول بخلا أن تجود به ... و ما تبول لهم الا بمقدار
لا يثأرون بقتلاهم اذا قتلوا ... و لا يكرون يوما عند احجار
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 11، 2015 بواسطة AnaAlex2011 (10,080 نقاط)
القائل هو جرير ، وقد وصف بني تغلب بالبخل وصفا قبيحا دخل معهم قبرهم، فهو يقول:  وكان يهجو الاخطل (بالتحديد)
قوم إذا أكلـوا أخفـوا كلامهمـو                   و استوثقوا من رتاج الباب و الدارِ            
قوم إذا استنبح الضيفـان كلبهمـو          قالوا لأمهمِ بولـي علـى النـارِ
فتمنع البول شحـاً أن تجـود بـهِ              و مـا تبـول لهـم إلا بمـقـدارِ  ...... :)
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 12، 2015 بواسطة حزينه بصمت الليالي (9,180 نقاط)
الاخطل يهجو جرير
المصدر معلوماتي
القصيده لااحفظها كامله    
قوم اذا استنبح الاضياف كلبهم .........................قالوا لامهم بولي على النار
فضيقت فرجها بخلا ببولتها ........................فلا تبول لهم الا بمقدار
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 14، 2015 بواسطة دعاء الصابرين (9,740 نقاط)
احب هذا البيت :) لكني لم اكن اعلم من قائله
وبعد البحث لم اجد انهم متفقون على احد !
فمنهم من يقول انه لجُرير يهجو قوم بني تغلب و منهم من يقول انه للاخطل والبعض يقول انه للفرزدق !!
حتى ان البيت الثاني مختلف في روايته واول ماسمعته انا كان كالتالي :
"قوم اذا استنبح الاضياف كلبهم -قالوا لامهم بولي على النارِ
فتمنع البول شحا ان تجود به ****** ولا تجود به الا بمقدار "
الا انه كما قلت قبل قليل البيت الثاني تختلف كلماته الا ان المعنى واحد والقافية واحدة :)
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 15، 2015 بواسطة Garden Spirit (10,380 نقاط)
ومما قاله الشعراء في البخلاء وطعامهم ومن أهجى ما قيل فيهم قول جرير في بني تغلب :
قوم إذا أكلوا اخفوا كلامهـــــم  ... واستوثقوا من رتاج الباب والدار
قوم إذا استنبح الأضياف كلبهم ...  قالوا لأمهم بولي على النـــــار
فتمنع البول شحا أن تجود بـــه ... وما تبول لهم إلا بمقــــــــــــدار
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 20، 2015 بواسطة رامي (161,250 نقاط)
قوم إذا أستنبح الاضياف كلبهم ..قالوا لأمهم بولى على النار........فلما بالت .. ضيقت فرجها وأقسمت ألا تبول إلا .. بمقدار.
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 28، 2015 بواسطة nour11 (8,660 نقاط)
الشاعر جرير يخاطب قوم  الاخطل في شدة بخلهم
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 28، 2015 بواسطة رفيقة لطيفة (155,470 نقاط)
ولا تبولين كل البول مكثرة..وقدري البول مقدارا بمقدار..
الحطيئه
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 5، 2015 بواسطة كوربيكا (10,660 نقاط)
.
هذه قصيدة الأخطل 19 -90   هجري  \  640  -  708  ميلادي
ما زالَ فينا رِباطُ الخَيلِ مُعلِمَةً       وَفي كُلَيبٍ رِباطُ الذُلِّ وَالعارِ
النازِلينَ بِدارِ الذُلِّ إِن نَزَلوا            وَتَستَبيحُ كُلَيبٌ مَحرَمَ الجارِ
وَالظاعِنينَ عَلى أَهواءِ نِسوَتِهِم       وَما لَهُم مِن قَديمٍ غَيرُ أَعيارِ
بِمُعرِضٍ أَو مُعيدٍ أَو بَني الخَطَفى       تَرجو جَريرُ مُساماتي وَأَخطاري
قَومٌ إِذا اِستَنبَحَ الأَضيافُ كَلبَهُمُ       قالوا لِأُمِّهِمِ بولي عَلى النارِ
لا يَثأَرونَ بِقَتلاهُم إِذا قُتِلوا              وَلا يَكُرّونَ يَوماً عِندَ إِجحارِ
وَلا يَزالونَ شَتّى في بُيوتِهِمِ       يَسعَونَ مِن بَينِ مَلهوفٍ وَفَرّارِ
فَاِقعُد جَريرُ فَقَد لاقَيتَ مُطَّلِعاً       صَعباً وَلاقاكَ بَحرٌ مُفعَمٌ جاري
هَلّا كَفَيتُم مَعَدّاً يَومَ مُضلِعَةٍ             كَما كَفَينا مَعَدّاً يَومَ ذي قارِ
جاءَت كَتائِبُ كِسرى وَهيَ مُغضَبَةٌ       فَاِستَأصَلوها وَأَردَوا كُلَّ جَبّارِ
هَلّا مَنَعتَ شُرَحبيلاً وَقَد حَدِبَت       لَهُ تَميمٌ بِجَمعٍ غَيرِ أَخيارِ
يَومَ الكُلابِ وَقَد سيقَت نِسائُهُمُ       سَوقَ الجَلائِبِ مِن عونٍ وَأَبكارِ
مُستَردَفاتٍ أَفاءَتها الرِماحُ لَنا       تَدعو رِياحاً وَتَدعو رَهطَ مَرّارِ
أَهوى أَبو حَنَشٍ طَعناً فَأَشعَرَهُ       نَجلاءَ فَوهاءَ تُعيِي كُلَّ مِسبارِ
وَالوَردُ يَردي بِعُصمٍ في شَريدِهِمِ       كَأَنَّهُ لاحِبٌ يَسعى بِمِئجارِ
يَدعو فَوارِسَ لا مَيلاً وَلا عُزُلاً       مِنَ اللَهازِمِ شيباً غَيرَ أَغمارِ
المانِعينَ غَداةَ الرَوعِ ما كَرِهوا       إِذا تَلَبَّسَ وُرّادٌ بِصُدّارِ
وَالمُطعِمينَ إِذا هَبَّت شَآمِيَةً       تُزجي الجَهامَ سَديفَ المُربِعِ الواري
إِذ كانَ مَنزِلُكَ المَرَّوتَ مُنجَحِراً       يا اِبنَ المَراغَةِ يا حُبلى بِمُختارِ
جاءَت بِهِ مُعجَلاً عَن غِبِّ سابِعَةٍ       مِن ذي لَهالِهَ جَهمِ الوَجهِ كَالقارِ
أُمُّ لَئيمَةُ نَجلِ الفَحلِ مُقرِفَةٌ       أَدَّت لِفَحلٍ لَئيمِ النَجلِ شَخّارِ
وتلك قصيدة   علي الغراب  الصفاقصي  1183  هجري  \  1767  ميلادي
قلت ومزن السما ينهل من سُحب       وراح سيلهُ فينا دائماً جار
أيا سماء على البلدان هامية            إلا على بلد يابس أشجار
مالكُ بلتُ على أرض صفاقس ما          من السّحاب كرشّ الطّل للسّاري
قالت أراها من القوم الّذين هُمُ       قد قال بيتين فيهم شاعرُ الدار
قومٌ إذا استنبح الأضياف كلبهمُ       قالوا لأمّهمُ بُولي على النّار
فتمسك البول بُخلا أن تجود به       ولا تبول لهم إلا بمقدار
...