السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

كم مرة ذكرت كلمة اللعن في القرآن؟وكم مرة لعن رسول الله أعدائه؟

0 تصويتات
سُئل يونيو 2، 2015 في تصنيف السيرة النبوية بواسطة no name (10,460 نقاط)

8 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 5، 2015 بواسطة هل اليمين (155,700 نقاط)
لا اله الا الله
انا مش فاهم
يعنى ايه شيعى؟؟؟؟؟
بتاع ايه يعنى
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 5، 2015 بواسطة المشرقة الوجه (151,220 نقاط)
اللهم العن الكليني ونعمة ابليس الجزائري والمجلسي والخميني والسيستاني وكل من طعن بعرض رسول الله او سب صحابته ....!!
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 12، 2015 بواسطة الشيح الاحمدي (9,840 نقاط)
اعادة
لا يكون الا خاطرك..
لعنة الله عليك وعلى الخميني وعلى السيستاني وبشار النعجة ومن حذا حذوهم
هل ارتحت يا رويفضي ؟؟؟
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 12، 2015 بواسطة Fur Elise (10,180 نقاط)
( إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذابا مهينا والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتانا وإثما مبينا ( 58 ) ( 57
) )
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 20، 2015 بواسطة أيهم (162,110 نقاط)
القران لعن من استحق اللعن والقران كلام الله وهذا يعني ان الله تعلى يخبرنا من استحق اللعن وطرد من رحمته تعالى.
وهذه رحمة الله يختص برحمته من يشاء ويطرد منها من يشاء, ولقد اخبرنا الله تعالى بمن يستحق اللعن ليبين لعباده ان لا يقعوا في الظلم والكفر الذي وقع فيه هؤلاء الملاعين.
ونحن نلعن من لعنه الله ونلعن من يكذب على الله ولهذا كما قال الاخوة الاعضاء
عليك لعنة الله كما تستحق يا زنديق يا حقير .
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 21، 2015 بواسطة الاسم مجهول (10,140 نقاط)
لا يكون الا خاطرك..
لعنة الله عليك وعلى الخميني وعلى السيستاني وبشار النعجة ومن حذا حذوهم
هل ارتحت يا رويفضي ؟؟؟
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 22، 2015 بواسطة كوربيكا (10,660 نقاط)
لو منصف وباحث عن حقيقة اقرأء الآيات في مواضعها من السور وتفسيرها المختصر في الجلالين وستلاحظ أن لفظة لعن ومشتقاتها وردت في اكثر من ثلاثين آية ولأغراض مختلفة منها الإخبار
ومنها الأحكام  ومنها المباهلة ولم تأتي مباشرة إلا لمن يستحقهاوهم
الشيطان
الكفار والمشركين
المنافقين
الكاذبين
الظالمين
الذين يرمون المحصنات البريئات بالفاحشة
وليكن معلوم لديك أن اللعن من الله تعالى هو طرد من رحمته تعالى وليس مثل لعن البشر لبعضهم قبيح القول وفاحش الصفات
اما من لعنهم محمد رسول الله ونبي الهدى والرحمة (صلى الله عليه وآله وصحبه ومن تبعه ووالاه الى يوم الدين) فهم نفس الاصناف الذي لعنهم الله والملائكة والناس اجمعين وأن لعنه لهم أن يطردهم الله من رحمته
وليس فحش قول ولا قبيح صفات .
تأمل ما يلي بعناية وتجرد إن كنت تبحث عن الحقيقة وإن كان لك غرض آخر فأنت وشأنك
1 - { وَقَالُواْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ بَل لَّعَنَهُمُ اللَّه بِكُفْرِهِمْ فَقَلِيلاً مَّا يُؤْمِنُونَ } العنكبوت88
88 - (وقالوا) للنبي استهزاء (قلوبنا غلف) جمع أغلف أي مغشاة بأغطية فلا تعي ما تقول قال تعالى: (بل) للإضراب (لعنهم الله) أبعدهم من رحمته وخذلهم عن القبول (بكفرهم) وليس عدم قبولهم لخلل في قلوبهم (فقليلا
ما يؤمنون) ما زائدة لتأكيد القلة أي: إيمانهم قليل جدا
2 - { وَلَمَّا جَاءهُمْ كِتَابٌ مِّنْ عِندِ اللّهِ مُصَدِّقٌ لِّمَا مَعَهُمْ وَكَانُواْ مِن قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُواْ فَلَمَّا جَاءهُم مَّا عَرَفُواْ كَفَرُواْ بِهِ فَلَعْنَةُ
اللَّه عَلَى الْكَافِرِينَ } العنكبوت89
89 - (ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معهم) من التوراة هو القرآن (وكانوا من قبل) قبل مجيئه (يستفتحون) يستنصرون (على الذين كفروا) يقولون اللهم انصرنا عليهم بالنبي المبعوث آخر الزمان (فلما جاءهم
ما عرفوا) من الحق وهو بعثة النبي (كفروا به) حسدا وخوفا على الرياسة وجواب لما الأولى ذل عليه جواب الثانية (فلعنة الله على الكافرين)
3 - { إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَـئِكَ يَلعَنُهُمُ اللّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ }
العنكبوت159
159 - ونزل في اليهود: (إن الذين يكتمون) الناس (ما أنزلنا من البينات والهدى) كآية الرجم ونعت محمد صلى الله عليه وسلم (من بعد ما بيناه للناس في الكتاب) التوراة (أولئك يلعنهم الله) يبعدهم من رحمته
(ويلعنهم اللاعنون) الملائكة والمؤمنون أو كل شيء بالدعاء عليهم باللعنة
4 - { إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللّهِ وَالْمَلآئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ } العنكبوت161
161 - (إن الذين كفروا وماتوا وهم كفار) حال (أولئك عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين) أي هم مستحقون ذلك في الدنيا والآخرة. والناس قيل: عام. وقيل: المؤمنون
5 - { فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَاءنَا وَأَبْنَاءكُمْ وَنِسَاءنَا وَنِسَاءكُمْ وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل
لَّعْنَةَ اللّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ } العنكبوت61
61 - (فمن حاجك) جادلك من النصارى (فيه من بعد ما جاءك من العلم) بأمره (فقل) لهم (تعالَوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم) فنجمعهم (ثم نبتهل) نتضرع في الدعاء (فنجعل لعنة الله على
الكاذبين) بأن نقول: اللهم العن الكاذب في شأن عيسى وقد دعا صلى الله عليه وسلم وفد نجران لذلك لما حاجوه به فقالوا: حتى ننظر في أمرنا ثم نأتيك فقال ذو رأيهم: لقد عرفتم نبوته وأنه ما باهل قوم نبيا إلا
هلكوا فوادعوا الرجل وانصرفوا فأتوا الرسول صلى الله عليه وسلم وقد خرج ومعه الحسن والحسين وفاطمة وعلي وقال لهم: إذا دعوت فأمِّنوا فأبوا أن يلاعنوا وصالحوه على الجزية رواه أبو نُعيم ، وعن ابن عباس قال:
لو خرج الذين يباهلون لرجعوا لا يجدون مالا ولا أهلا ، وروي: لو خرجوا لاحترقوا
6 - { أُوْلَـئِكَ جَزَآؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللّهِ وَالْمَلآئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ } العنكبوت87
87 - (أولئك جزاؤهم أن عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين)
7 - { مِّنَ الَّذِينَ هَادُواْ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَاعِنَا لَيّاً بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْناً فِي الدِّينِ وَلَوْ
أَنَّهُمْ قَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاسْمَعْ وَانظُرْنَا لَكَانَ خَيْراً لَّهُمْ وَأَقْوَمَ وَلَكِن لَّعَنَهُمُ اللّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلاَ يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً } العنكبوت46
46 - (من الذين هادوا) قوم (يحرفون) يغيرون (الكلم) الذي أنزل الله في التوراة من نعت محمد صلى الله عليه وسلم (عن مواضعه) التي وضع عليها (ويقولون) للنبي صلى الله عليه وسلم إذا أمرهم بشيء (سمعنا) قولك
(وعصينا) أمرك (واسمع غير مسمع) حال بمعنى الدعاء أي لا سمعت (و) يقولون له (راعنا) وقد نهى عن خطابه بها وهي كلمة سب بلغتهم (ليَّا) تحريفا (بألسنتهم وطعنا) قدحا (في الدين) الإسلام (ولو أنهم قالوا سمعنا
وأطعنا) بدل وعصينا (واسمع) فقط (وانظرنا) انظر إلينا بدل راعنا (لكان خيرا لهم) مما قالوه (وأقوم) أعدل منه (ولكن لعنهم الله) أبعدهم عن رحمته (بكفرهم فلا يؤمنون إلا قليلا) منهم كعبد الله بن سلام
وأصحابه
8 - { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ آمِنُواْ بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقاً لِّمَا مَعَكُم مِّن قَبْلِ أَن نَّطْمِسَ وُجُوهاً فَنَرُدَّهَا عَلَى أَدْبَارِهَا أَوْ نَلْعَنَهُمْ كَمَا
لَعَنَّا أَصْحَابَ السَّبْتِ وَكَانَ أَمْرُ اللّهِ مَفْعُولاً } العنكبوت47
47 - (يا أيها الذين أوتوا الكتاب آمنوا بما نزلنا) من القرآن (مصدقا لما معكم) من التوراة (من قبل أن نطمس وجوها) نمحو ما فيها من العين والأنف والحاجب (فنردها على أدبارها) فنجعلها كالأقفاء لوحا واحدا
(أو نلعنهم) نمسخهم قردة (كما لعنا) مسحنا (أصحاب السبت) منهم (وكان أمر الله) قضاؤه (مفعولا) ولما نزلت أسلم عبد الله بن سلام فقيل كان وعيدا بشرط فلما أسلم بعضهم رفع وقيل يكون طمس ومسخ قبل قيام
الساعة
9 - { أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللّهُ وَمَن يَلْعَنِ اللّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ نَصِيراً } العنكبوت52
52 - (أولئك الذين لعنهم الله ومن يلعن الله فلن تجد له نصيراً) مانعا من عذابه
10 - { وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُّتَعَمِّداً فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً } العنكبوت93
93 - (ومن يقتل مؤمنا متعمدا) بأن يقصد قتله بما يقتل غالبا بإيمانه (فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه) أبعده من رحمته (وأعد له عذابا عظيما) في النار وهذا مؤول بمن يستحله أو بأن هذا جزاؤه إن
جوزي ، ولا بدع في خلف الوعيد لقوله {ويغفر ما دون ذلك لم يشاء} وعلى ابن عباس أنها على ظاهرها وأنها ناسخة لغيرها من آيات المغفرة وبينت آية البقرة أن قاتل العمد يقتل به وأن عليه الدية إن عفي عنه وسبق
قدَرُها ، وبينت السنة أن بين العمد والخطأ قتلا يسمى شبه العمد وهو أن يقتله بما لا يقتل غالبا فلا قصاص فيه بل دية كالعمد في الصفة والخطأ في التأجيل والحمل وهو والعمد أولى بالكفارة من الخطأ
11 - { لَّعَنَهُ اللّهُ وَقَالَ لَأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبَادِكَ نَصِيباً مَّفْرُوضاً } العنكبوت118
118 - (لعنه الله) أبعده عن رحمته (وقال) أي الشيطان (لأتخذن) لأجعلن لي (من عبادك نصيبا مفروضا) مقطوعا أدعوهم إلى طاعتي
12 - { فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ وَلاَ تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَىَ
خَآئِنَةٍ مِّنْهُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمُ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ } العنكبوت13
13 - فنقضوا الميثاق قال تعالى: (فبما نقضهم) ما زائدة (ميثاقهم لعناهم) أبعدناهم عن رحمتنا (وجعلنا قلوبهم قاسية) لا تلين لقبول الإيمان (يحرفون الكلم) الذي في التوراة من نعت محمد صلى الله عليه وسلم
وغيره (عن مواضعه) التي وضعه الله عليها أي يبدلونه (ونسوا) تركوا (حظا) نصيبا (مما ذكروا) أمروا (به) في التوراة من اتباع محمد (ولا تزال) خطاب للنبي صلى الله عليه وسلم (تطلع) تظهر (على خائنة) أي خيانة
(منهم) بنقض العهد وغيره (إلا قليلا منهم) ممن أسلم (فاعف عنهم واصفح إن الله يحب المحسنين) وهذا منسوخ بآية السيف
13 - { قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُم بِشَرٍّ مِّن ذَلِكَ مَثُوبَةً عِندَ اللّهِ مَن لَّعَنَهُ اللّهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ أُوْلَـئِكَ شَرٌّ
مَّكَاناً وَأَضَلُّ عَن سَوَاء السَّبِيلِ } العنكبوت60
60 - (قل هل أنبئكم) أخبركم (بشر من) أهل (ذلك) الذي تنقمونه (مثوبةً) ثوابا بمعنى جزاء (عند الله) هو (من لعنه الله) أبعده عن رحمته (وغضب عليه وجعل منهم القردة والخنازير) بالمسخ
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 1، 2015 بواسطة محماس (10,500 نقاط)
هل تعرف لماذا لعنتك ولعنت اسيادك ؟
لانك تطعن في شرف اشرف الناس بعد الأنبياء وهم اصحاب رسولنا وحبيبنا محمد صلوات ربي وسلامه عليه (ورضي الله عنهم)
ولأن الرسول صلى الله عليه وسلم حذر من سب الصحابة ااو امهات المؤمنين او الطعن فيهم
وفي حديث اخر لعن من لعنهم (عليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين)
لهذا فانا اطبق ما أمر به رسولنا الاعظم عليه صلوات ربي وسلامه عليه...
...