السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

هناك من يؤكد ان الحجاب ليس فرض على المسلمة مع الالتزام بلحشمة وان الشعر ليس عورة ماهو رائيكم مع الشكر

0 تصويتات
سُئل يونيو 7، 2015 في تصنيف الفتاوى بواسطة حسنة المظهر (163,590 نقاط)

14 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 9، 2015 بواسطة الاسد الاسمر (10,440 نقاط)
اصحاب هذا الراي اما اصحاب هوي شخصي ام مضللين انصحك بقراءة كتاب واقعنا المعاصر لمحمد قطب حيفيدك جدا في جزء الحجاب
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 14، 2015 بواسطة nour11 (8,660 نقاط)
الحجاب صار بدعة ايرانية الحين ؟؟!!!!
الى وين وصلتوا يا عالم ؟؟!!!
لانا لا تسمحي بـ احد يلعب بعقلك .
قال  تعالى : (( وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن ))
يا كثر الكتب الي تشرح الحديث ويـ كثر ما نسمع الافاضل يتكلموا عن الموضوع هذا .
خلي مصدرك الكتاب والسنه ولا تسمع من احد بدون دليل ..
...............
اللهم صل على محمد و آل محمد
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 15، 2015 بواسطة تمي 5 (9,640 نقاط)
ادلة فرض الحجاب
http://www.khayma.com/ftat/sh/adelah.htm‏
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 15، 2015 بواسطة رشا (156,930 نقاط)
الحجاب سجن للمراة المسلمة المظلومة
انتشر بصورة كبيرة ما يسمى بالحجاب الإسلامى منذ بدء التيارات الاسلاميه في مطلع التسيعينات وحتى الان ،  وبحسب ما يدعى ان الحجاب صحته غطاء الرأس و الذى لم يذكر لفظه فى القرآن الكريم على الإطلاق،
وأصرت مجموعة من المشايخ على فرضيته وجعله من أهم أركان الإسلام، مختزلين بذلك مقاصد الشريعة الإسلامية وصحيح التفسير، رافضين إعمال العقل، مهتمين فقط بالنقل القائم على غير العقل، ثم أتوا بالنصوص فى غير
موضعها وفسروها على أهوائهم متبعين فى ذلك بعض مشايخنا القدامى، وكأن ما قالوه مقدس لا اجتهاد بعده، مبتعدين عن المنهج الصحيح فى الاستدلال والتفسير الذى يفسر الآيات وفقا لظروفها التاريخية، وتبعا لأسباب
تنزيلها، فنجدهم يفسرون الآيات على عموم ألفاظها متغافلين أسباب تنزيلها، إما لأنهم يرغبون عن قصد أن يكون التفسير هكذا، أو لحسن نيتهم لأن قدراتهم التحليلية تتوقف إمكانات فهمها عند هذا الحد لعوار عقلى أو
آفة نفسية، وذلك ليس فى قضية ما يسمى بالحجاب فقط، ولكن فى المئات من القضايا المهمة .ونعنى اليوم بقضية الحجاب لأن المجال لا يتسع لذكر غيرها من القضايا، ولأن مسألة الحجاب باتت تفرض نفسها على العقل
الإسلامى وغير الإسلامى، وأصبحت مقياسا وتحديدا لمعنى ومقصد وطبيعة الإسلام فى نظر غير المسلمين، مما حدا ببعض الدول غير الإسلامية إلى القول أن الحجاب الإسلامى هو شعار سياسى يؤدى إلى التفرقة بين
المواطنين والتمييز بينهم، مما أدى لحدوث مصادمات وفصل من الوظائف لتمسك المسلمة بما يسمى الحجاب فما هى حقيقة الحجاب وما المقصود به، وما الأدلة الدينية التى استند إليها ما يدعى أنه فريضة إسلامية، لذلك
يجب أن نناقش أدلتهم بالعقل والمنطق والحجة حتى لا نحمل الإسلام بما لم يأت به، وقد جاءت أدلتهم متخبطة غير مرتبطة، فجاءت مرة بمعنى الحجاب ومرة بمعنى الخمار، ومرة بمعنى الجلابيب، وهو ما يوضح ابتعادهم عن
المعنى الصحيح الذى يقصدونه وهو غطاء الرأس، وهو ما يعنى أنهم يريدون إنزال الحكم بأى شكل لهوى عندهم، وابتداء نعرف الحجاب فهو لغة:
«بمعنى الساتر أو الحائط وحجب الشىء أى ستره، وامرأة محجوبة أى سترت بساتر»، والآية القرآنية التي وردت فى القرآن الكريم عن الحجاب تتعلق بزوجات النبى وحدهن، وتعنى وضع ساتر بينهن وبين الرجال من الصحابة،
ولا خلاف بين كل الفقهاء والمشايخ فى ذلك مطلقا، والآية فى سورة الأحزاب رقم 53 تقول «ياأيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوت النبى إلا أن يؤذن لكم إلى طعام غير ناظرين إناه ولكن إذا دعيتم فادخلوا فإذا طعمتم
فانتشروا ولا مستأنسين لحديث إن ذلكم كان يؤذى النبى فيستحى منكم والله لا يستحى من الحق وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا
أزواجه من بعده أبدا إن ذلكم كان عند الله عظيما»
وهذه الآية تتضمن ثلاثة أحكام:
الأول عن تصرف الصحابة عندما يدعون إلى الطعام عند النبى - صلى الله عليه وسلم - والثانى عن وضع حجاب أو ساتر بين زوجات النبى - صلى الله عليه وسلم - والصحابة، والثالث عن عدم زواج المسلمين بزوجات النبى -
صلى الله عليه وسلم - بعد وفاته، وبذلك نفهم من لفظ الحجاب الذى ورد أن القصد منه كان وضع ساتر بين زوجات النبى - صلى الله عليه وسلم - وبين الرجال من الصحابة، ويفهم أيضا أن وضع الحجاب أو الساتر خاص
بزوجات النبى - صلى الله عليه وسلم - وحدهن فلا يمتد إلى ما ملكت يمينه «من الجوارى» ولا إلى بناته ولا إلى باقى المسلمات، وإلا كانت الآية نصت على ذلك وعممت على كل المؤمنات المسلمات.
ثانيا: الاستدلال بآية الخمار على فرضية الحجاب «غطاء الرأس» فاستدل هذا الفريق بالآية 31 من سورة النور والتي تقول: «وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن
بخمرهن على جيوبهن»، وسبب نزول هذه الآية أن النساء فى زمن النبى وما قبله كن يرتدين الأخمرة المغطية للرءوس ويسدلنها من وراء الظهر، فيبقى النحر أى أعلى الصدر والعنق لا ساتر لهما، وفى رأى آخر أن الخمار
عبارة عن عباية، وطلبت الآية من المؤمنات إسدال الخمار على الجيوب أى فتحة الصدر، وعلة الحكم فى هذه الآية هى تعديل عرف كان قائما وقت نزولها، ولأن ظهورهن بصدر بارز عار هو صورة يرفضها الإسلام، ومن ثم قصدت
الآية تغطية الصدر دون أن تقصد وضع زى بعينه أو تنص على فرضية الحجاب أو غطاء الرأس، وكان الهدف والعلة من ذلك هو التمييز بين المسلمات وغير المسلمات اللاتى كن يكشفن عن صدورهن.
ثالثا: الاستدلال بآية الجلابيب من سورة الأحزاب رقم 59 والتى تقول: «يا أيها النبى قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين»، وسبب نزول هذه الآية أن عادة
النساء وقت التنزيل كن يكشفن وجوههن مثل الإماء «الجوارى» عند التبرز والتبول فى الخلاء لأنه لم تكن عندهم دورات مياه فى البيوت، وقد كان بعض الفجار - من الرجال - يتلصص النظر على النساء أثناء قضاء حاجتهن،
وقد وصل الأمر إلى الرسول - صلى الله عليه وسلم - فنزلت هذه الآية لتصنع فارقا وتمييزا بين الحرائر والإماء «الجوارى» من المؤمنات حتى لا تتأذى الحرة العفيفة، وكان عمر بن الخطاب إذا رأى أمة «جارية» قد
تقنعت أى تغطت أو دانت جلبابها عليها ضربها بالدرة محافظا على زى الحرائر «أخرجه ابن تيمية - حجاب المرأة ولباسها فى الصلاة - تحقيق محمد ناصر الدين الألبانى - المكتب الإسلامى - ص 37».
رابعا: استنادهم إلى حديث منسوب للرسول - صلى الله عليه وسلم - عن أبى داود عن عائشة أن أسماء بنت أبى بكر دخلت على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال لها: «يا أسماء إن المرأة إذا بلغت المحيض لم يصلح
أن يرى فيها إلا هذا وأشار إلى وجهه وكفيه»، والرد على من يستدل بهذا الحديث على فرضية الحجاب «غطاء الرأس» نقول إن هذا الحديث من أحاديث الآحاد لا الأحاديث المتواترة الصحيحة السند غير المنقطعة المجمع
عليها، لكنه حديث الآحاد غير مقطوع بسنده فلا يكون إلا للاسترشاد والاستئناس، لكنها لا تنشئ ولا تلغى حكما شرعيا الحجاب ليس ركنا سادسا و لا علاقة له بالاسلام فهو عادة من ايام اليهودية و ذلك مثبت تاريخيا
و لم يجادل فيه حتى الارهابيين أنفسهم
الحجاب ما هو الا رمز سياسي و الاسلام له خمس اركان ليس من ضمنهم الحجاب و ده محصله بحث استمر سنين واى تحريم بنص و كان الله جلى و على قادر ان يقول صراحه غطوا شعوركم او ظهور الشعر حرام ... ان اراد الله
فرضة لاعلنها صراحة كما قال فرض عليكم الصيام مثلا او حرم عليكم كذا انها عادة كانت موجودة قبل الاسلام و اهل الخليج اكبر دليل فحتى الرجل يغطى راسه الى الان كما كان يفعل البدو أن الحجاب (بمعني تغطية
الشعر) أو النقاب (بمعنى تغطية الوجه والكفين) هو موروث ثقافي بدوي، كان موجودا في العديد من الحضارات القديمة، وفي الجاهلية قبل بعثة الرسول محمد، واستمر بعد نزول رسالة الإسلام، فاعتبره الفقهاء القدامى
جزءا من الإسلام. كما يشكك البعض في صحة الأحاديث المروية عن الرسول محمد في هذا الشأن بناءً علي أن أغلبها إما مرسل أو ضعيف. أما عن مدلول الآيات الواردة في القرآن فتفسر على أنها أمر بالاحتشام بصفة عامة،
ولا تعني بالضرورة تغطية أجزاء معينة من الجسم.القرآن لم يفرض الحجاب على نساء المسلمين ولا أشار إليه ولا شرعه ولا قننه، وحتى لو كان فرضًا كما يقولون فهو لتغطية الجيب ولم يتحدث عن الرأس، فالخمر كان علي
الرأس كعادة بيئية صحراوية من الأصل وأن الآيات القرآنية أمرت المرأة الحرة في زمن البعثة بتغطية صدرها كعلامة تميز المرأة الحرة عن الإماء، فلا يتعرضن للتحرش أو الأذى، واستشهد على ذلك بحادثة ضرب عمر بن
الخطاب لإحدى الجواري لأنها أخفت صدرها بخمار.[9] فإنه لا يوجد في القرآن ولا في السنة ما يعرف اليوم بالحجاب، مؤكدا على أن الخمار التي كانت ترتديه النساء في ذلك الوقت هو زي تقليدي وعادة اجتماعية، وما
جاء في القرآن هو أمر بتغطية فتحة الصدر وليس فرض الخمار.ورد في حديث صحيح البخاري مفاده أن النساء كن يتوضئن مع الرجال في حوض واحد في عهد الرسول محمد والخليفة أبو بكر وجزء من عهد الخليفة عمر بن الخطاب،
ومما يترتب على هذا بكشف الوجه والشعر والذراعين من اجل الوضوء.أما عن آية الحجاب فيقول أنها موجهة لأمهات المؤمنين خاصة، والحجاب المقصود ليس ملبس وإنما ساتر يفصل بين زوجات الرسول وبينمن يسألهن متاعا
بحيث لا يرى كل منهما الآخر. ويضيف إلى ذلك إلى أن علة إدناء الجلابيب المذكورة في سورة الأحزاب 33: 95 هي التمييز بين الحرائر والإماء مستشهدا كذلك بحادثة ضرب عمر بن الخطاب لجارية أخفت صدرها أن هذه العلة
قد انتفت لعدم وجود إماء وجواري في العصر الحالى، وفقا لقاعدة في علم أصول الفقه أن الحكم يدور مع العلة وجودًا وعدمًا, فإن وُجِد الحكم وُجِدَت العلة. مع الإشارة إلى أن إدناء الجلابيب المذكور يقصد به
تغطية الجسد على خلاف بين الفقهاء. لنفهم قوله تعالى : (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن
يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا) ( الأحزاب 59 )
نتعرف على معنى (يُدْنِينَ ):
أصل الفعل ( دنا ) أى قرب ( غالبا من أعلى الى اسفل )، ومنه قوله ت
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 17، 2015 بواسطة شرشبيل الشرير (10,960 نقاط)
كلمة الحجاب في القرآن الكريم تعني ستارا او سورا.. وجعلنا بينك وبين الذين لايؤمنون بالكتاب حجايبا مستورا.. وفي سورة الاحزاب الاية 53 لقول الله تعالى (اذا سألتموهن متاعا
فأسلوهن من وراء حجاب.). اذن الحجاب هنا ايضا هو الحاجز المعنوي او الستارة المادية. فيما يخص اللباس ربنا سماه شيئا اخر ( الخمار) وليضربن بخمرهن على جيوبهن.. اذن علينا ان نتحدث عن موضوع الخمار وليس
الحجاب. ربنا قال وليضربن بخمرهن..لنفهم قوله تعالى : (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن
يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا) ( الأحزاب 59 )
نتعرف على معنى (يُدْنِينَ ):
أصل الفعل ( دنا ) أى قرب ( غالبا من أعلى الى اسفل )، ومنه قوله تعالى (ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى) ( النجم 8 ـ) وقوله تعالى : ( فِي جَنَّةٍ عَالِيَةٍ قُطُوفُهَا
دَانِيَةٌ ) (الحاقة 22ـ 23 ).
ومن مشتقاته (أدنى ) أى أقرب ، ومنه قوله تعالى فى نفس الاية : (ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ )
وعليه فمعنى ( يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ) أى يقمن بتطويل الجلباب ليغطى الساق الى القدمين. وكلمة ( من ) تفيد تطويل جزء من كل الجلباب ـ أى من أعلى الى أسفل ليصل الى القدمين.
و سبب نزولها أن عادة الأعراب التبرز في الصحراء و ليس داخل البيوت ، فكان بعض الفجار يتعرضن للمؤمنات مظنة أنهن جواري غير عفيفات ، فجأت الآية لتميزلباساً للحرائر المؤمنات ، و كان عمر يضرب الجارية إذا
تحجبت محافظةً علي تميز الحرة بزيها ، و في زمننا لا توجد جواري ، و الكنف داخل البيوت ، و انتفي شرط إدناء الجلابيب للتميز بين الحرة و الأمة
ربنا سبحانه وتعالى اوردها كلمة الخمار في سورة النور الاية 31 بالخمر لذلك فالقرآن في اختياره للالفاظ يظهر الاغجاز.. فالخمر من الخمرة وتعني غطاء.. أي يغطي العقل.. فهل قال القرآن فليضربن بخرهن على
رؤوسهن؟ قال على جيوبهن والجيب هو الصدر.. اذن الرأس مكشوف. فالقرآن حين يتحدث عن الوضوء يقول: فامسحوا رؤوسكم اذن.. اذن القرآن في كلام عن الطهارة يشير للاعضاء المكشوفة وعليه يستوي المراة مع الرجل في
ذلك.
اما كلام القرآن للنبيك قل لازواجك يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك ادنى ان يعرفن فلا يؤذين.. هو اضافة لطيفة لتفغطية اسفل القدمين..
لكن لماذا هذا الاختلاف والتشدد في فرض غطاء الرأس والوجه وتعريفه كحجاب؟
المشكلة هي في الفقه السلفي انه يركز على الامر فقط في القرآن. ويهمل القاعدة.. فآية: وقاتلوا الذين يقاتلونكم.. يركز الفقه السلفي فيها فيها على القتال فقط ويهمل ان يكون شرط القتال الاعتداء او للدفاع عن
النفس ومنع الاضطهاد. فهو يقتال لاجل السلطان او غيره ويتمسك بامر القتال فقط. والحجاب ايضا ياخذ ظاهر الامر الشرعي فقط ويتمسك به.
يقول المولى عزوجل في الايتين 30 و 31 في سورة النور  ( قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم وذلك اولى لهم).. (وقل للمؤمنات يغضضن من ابصارهم و يحفظن فروجهن.). هذه اوامر.. وقاعدتها العفة. ثم
ان المقصد النهائي من ذلك هو التقوى. ولو كان الحجاب يعني باللباس لما جاء امر غض النظر على الرجال والنساء فاذا كان الحجاب مفروضا لماذا يأتي تشريع بغض النظر..
نعم هذا صحيح.. ثم ياتي الفقه السلفي ليركز فقط على الامر التشريعي ويتطرف فيه ويتحول من خمار الى حجاب ثم يتحول الحجاب الى نقاب.. وبالنهاية يؤدي الى نتيجة معكوسة وهي ان تحت هذا النقاب او الخمار المفروض
تحترف المراة الزنا.. ونفس الامر في الجهاد حين يتم التركيز على قاتلوا فيتحول الامر لاعتداء. الانترنت والكتب موجودة وكتاب الله تعالى في كل بيت وثقافة الافراد القارئين والباحثين لم تعد تحتاج إلى أن
يفتيها مجموعة من الاشخاص يقف حد ثقافتهم حدا يضحك المثقف الحقيقي عليها
والحمد الله الذي لم يجعل هذا الدين حكرا على أشخاص معينين كما فعل من قبل المسيحين بجميع الوسائل من كبار الكهنة ومنع ترجمة الكتاب المقدس للغات الاخرى ومنع تعليمه او حتى منع المجادلة والنقاش في بعض
الايات التي تستنبط منها الاحكام الفقهية
وحتى لانصبح مثلهم ليصبح العصر المظلم عندنا بعد ان انارهم الان بنور العلم والثقافة واحترام حقوق الانسان التي تتوافق مع جوهر ديننا الحنيف
لذلك منع الله تعالى احتكار تفاسير تشريعاته او اللهو بها وحرم منطقا إقتطاع الايات من صياغها التي ستؤدي الى ان تدل على غير معناها المنزل كأية عدة المطلقة والطلاق والقوامة والحجاب ونحوه والكثير من
الايات
بالتالي أنا أطلب من كل قارئ لكتاب الله منصف يبحث عن الحقيقة بقرأة كتاب الله تعالى ليتضح له كثير من الاخطاء المذكورة اعلاه بالاضافة ان اي حديث يذكر دون مراجعة سنده ومتنه يحتمل البطلان ورأي العلماء
الاوائل في رواته ومدى اتصالهم ببعضهم ومصداقيته عندهم
وإذا ذكرنا ايات الله تعالى كاملة بالتالي الحكم لايخرج عن السياق الذي ذكر فيه
كاقوله تعالى
قال تعالى: (يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلا مَّعْرُوفًا -33- وَقَرْنَ
فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ
أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ).. 32,33"
من قوله تعالى نكتشف خطأ رهيبا منتشرا بأمتنا وبأئمتنا وهو تعميم حكم الجلوس بالبيت وقد خصه الله تعالى فقط وفقط بنساء رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين ذلك ببداية الاية انهن لسن كأحد من النساء في
الاحكام والواجبات والثواب والعقاب لحكمة حفاظ مكانتهن لدى باقي أفراد المجتمع مع ذلك نعرف جميعا انهن كن يذهبن للحج وشاركن في بعض الغزوات كالسيدة عائشة رضي الله تعالى عنها في موقعة الجمل لا لانها تخالف
حكما ربانيا لان الهدف عدم التبرج حال الخروج من البيت للتقية والتركيز على العبادة بعكس النساء الاخريات فالافضل لهن الخروج ومشاركة شقائقهم الرجال في الانتاج والاعمار والعلم والازدهار ففضل العالم على
العابد ب70 درجة و وقوله تعالى(إنما يخشى الله من عباده العلماء )وهذا يتوافق تماما مع خلقة الله تعالى للذكور والاناث متساوين في الخلقه وكليهما خلق الله لهما عقلا ليستخدمه في نشاطات الحياة وتكريسه في
العلوم المختلفة
أما تفسير الاية السابقة بأنه من الافضل الاقتداء بنساء النبي في أمر خصه الله تعالى بهن يتنافى مع خلقة الله تعالى للبشر ومع الايات التي تدعوا للسعي في الارض وإعمارها وتلغي الابداع العقلي لدى المرأة
والتفكر والتأمل بالطبيعة ليحرمها طبيعتها الانسانية ليضعها داخل أسوار تشبه السجن الذي لن تغني عنه الخروج للتبضع وزيارة الناس(فاهل من ينتج ويبدع ويتذوق حلاوة إنتاجه ويسعى لمزيد من العلم لمزيد من
الانتاج كمن يقتله الفراغ بين أربعة جدران فيفرغ جام غضبه على من حوله وتصيبه الكأبه لتحوله عن فطرته السليمة من التعليم والانتاج لتتحول لمشروع كائن حي وظائفه محدودة وتفكره محدود
فاهل يستوي الذين يعلمون والذين لايعلمون؟والسعي عي الارض عام وواجب على كلا الجنسين
فأقرب مثال لنا الغرب فاهن السيدات يعملن داخل بيوتهن ويربين أولادهن ويخرج أفراد العائلة للتنزه ولديهم الوقت للاستذكار وممارسه عشرات من الانشطة في اليوم الواحد دون الحاجة لخادمة او معين
والكل سعيد ويشارك الافراد الفرحة بعضهم بعضا
بعكس الوضع لدينا حينما طبقنا تفسير الاية السابقة على انه يوجب جلوس جميع النساء في البيوت وعدم الخروج الا لضرورة فتفقد المرأة حيويتها وحماسها تدريجيا لتصبح من شخص يفرغ طاقاته الطبيعية في عشرات
النشاطات المثمرة والانتاج الى شخص لايكمل الثلاثين الا وهو عاجز لتحتاج الى خادمات اشكال الوان وتتذلل لهن ودفع مصاريف في غنى عنها الاولى بها افراد البيت وشخصا سمينا لارغبة له بالحياة ونحوه
إذن المعنى المراد من قرن في بيوتكن خااااااااااااااااااص بنساء النبي لهدف إن كن يردن زيادة التقية لديهن (إن إتقيتن) هذا بالنسبة لاية القرن بالبيت
ثانيا
قوله تعالى (يا ايها الذي امنوا لا تدخلوا بيوت النبي الا ان يؤذن لكم الي طعام غير ناظرين اناه و لكن اذا دعيتم فادخلوا فاذا طمعتم فانتشروا و لا مستانسين لحديث ان ذلك كان يؤذي النبي فيستحي منكم و الله
لا يستحي من الحق و اذا سألتموهن متاعا فاسالوهن من وراء الحجاب ذلكم اطهر لقلوبكم و قلوبهن و ما كان لكم ان تؤذوا رسول الله و لا ان تنكحوا ازواجه من بعده ابدا ان ذلكم كان عند الله عظيما "
(الاحزاب 33-53
كما هو واضح في جوهر الاسلام لايوجد مااسمه حجاب ولا في القران الكريم الا هذه الاية التي قصد منها لنساء النبي فقط ان يكن وراء ساتر كالباب مثلا لا حجاب اليوم الذي هو بدعه في الدين فالاصل هو الجلباب في
الاية التي قبلها فقط والهدف كون الجلباب لبسا واسعا سميكا تغطية مفاتن الجسم به فقط لاغير أما باقي الكلامهو بدعه ودخيل على كتاب الله تعالى
وبالنسبة لحجة غيرة الرجل فهي له وعليه
له ان يغار إن تبرج
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 17، 2015 بواسطة Fatma Moussa (9,740 نقاط)
في الحقيقة أن الحجاب …ليس فرض …وانما هو زي اجتماعي للتفريق بين الحرة و العبدة …في ذلك الزمن …زمن النبي محمد …والدليل انه لم يكن يفرض علي المسلمة العبدة …ويفرض فقط علي
المسلمة الحرة!الحجاب هو دخيل على الأسلام والمسلمون كما هو الخمار وهنالك القرآن الكريم لا يوجد به نص او امر سماوي بهذا الشأن والله عز وجل لم ينسى ان يضع آيه واضحة وصرية بهذا الخصوص كلمة حجاب وردة على
ما عتقد 7 مرات في القرآن الكريم ولا واحدة منها كانت تعني اللباس او تغطية الرأس ولكن كلمة حجاب هي حاجز من قماش كان قد طلبة الله من نساء الرسول علية الصلاة والسلام ليفصل مكان الرجال عن النساء في الخيم
البدوية “بيت الشعر” وكلمة خمار كذلك لا دخل لها بالخمار الذي نراه اليوم.
استناد المسلمون الى احاديث غير مجمع عليه وعدم اللجوء الى النصوص الصريحة في القرآن.
حقوق المرأة في الوطن العربي هي عبارة عم ممارسات للتصلط على المر|أة فمثلا الزي الأسلامي للمرأة في دول الخليج لون اسود ومغطاه من رأسها حتى اخمس قدميها والون الأسود هو ابغض الألوان هو لون الحزن والحداد
ولون الكره ويولد الأحباط وهو مكروه عند العرب بينما الون الأبيض هو النور والحق والحب والنقاء والصفاء لذلك اختارة الرجال العرب. لماذا نلوم الغرب دوما عندما ينضرون الينا على اننا نعمل على اضعاف المرأة
بأنهم مخطؤون .
لا يوجد زي اسلامي ولا مسيحي ولا يهودي يوجد زي محتشم وزي غير محتشم واذا ذهبت الى اي بلد بالعالم ونضرة الى البس الفلكلوري لشعبة تجد انة محتشم ومزخرف متباهى به.
في ألأردن قبل 30 عام كنا نرى النساء بالبس التراثي الأردني فيقول فلانة من السلط والأخرى من الكرك ولا احد يقول فلانة مسيحية او مسلمة بل جميع النساء يتباهين في لبسهن كماهو الحال في فلسطسين كذلك وفي جميع
الدول العربية. وكذلك اذا ذهبة الى روسيا والمانيا وهولندا سوف تجد الزي التراثي ملون ومحتشم وفية منديل الرأس.
بعد الثورة الصناعية لم يعد هذا الزي ان كان للرجال او النساء عملي لذلك لا يلبس الا في المناسبات الخاصة.
واذا ذهبت الى الطوارق ستجد الرجال يلبسون الخمار من دون النساء وهو اصبح رمزا لهم مجرد ان ترى الشخص في هذا الزي تعرف بأنة من الطوارق.
نحن في الوطن العربي حدث لدينا ثورة ولكن ليسة صناعية بل اسلامية في ايران وبدأ يتحول الزي الشعبي التقليدي الجميل الى زي اسلامي لرفع الهوية الأسلامية ليس إلا.الحجاب ليس فرض وليس واجب ديني وليس هنالك صحة
من وجود نص قرآني او حديث نبوي صحيح يلزم المراة بتغطية راسها الحجاب عبارة عن زي تقليدي متوارث من قبل زمن القرآن الكريم ولم ينزل به أي قانون الهى في التوراة أو الإنجيل أو القرآن هناك من ترتدي الحجاب
لا عن قناعة بل لإرضاء المجتمع والناس واتباع عادات وتقاليد الاسر المحافظة من حولها ودفعاً للشبهات ليس كواجب ديني فلماذا الاصرار وبشدة على تحريم ما لا يتفق مع القرآن والسنة ؟ديننا اللاسلامي وجميع
الأديان السماوية الأخرى أمر المراة بضرورة الحشمة والبعد كل انواع الابتذال والتبرج و بالرغم من ذلك ليس هناك أي امر الهي يامر المرأة بضرورة تغطية راسها الاسلام كرم الفتاه لتكون معززة ومكرمة شعر المراة
ليس رمزا للجنس تخجل فيه المراة من اظهارها للرجل وغير ملفت للنظروليس من الاثارة وغير متعارف في الاديان السماوية فكيف من المنطق أن يكون عورة ولا يجوز اظهاره للرجل كما يدعى الفقهاء؟كلمة “الحجاب” ليست
مذكورة في القرآن ولا في أي حديث نبوي بمعنى غطاء الرأس أو الوجه بحسب ما يدعي بعض الفقهاء من خلال اجتهادتهم في مذاهبهم لم يقل القرآن “يا أيها النساء، أو يا أيتها المؤمنات فرض عليكن الحجاب” أو “تحجبوا
فهو خير لكن” لقد حدث اوجه اختلافات بين الائمة الاربعة حول عورة المراة حيث اجمع ابن حنبل وان مالك على ان المراة كلها عورة من فوق راسها وحتى اسفل قدميها بحيث ترتدى النقاب ولكن اجمع الشافعي وابي حنيفة
على ان المراة كلها عورة ماعدا الوجه والكفين بحيث ترتدى الحجاب لا اكراه في الدين الحجاب هو قناعه شخصيه وليس بالاجبارفالحجاب الذي يفرض في اي دوله اسلاميه هو حجاب سياسي وليس ديني الحجاب ليس فرض على
المسلمات لماذا تم استبعاد الحقائق التى أكدت انه ليس فرض كما انه يؤدي الى الانعزال عن المجتمعات الأخرى وهذا لصلاح المتطرفين فقط الحجاب ليس رمز الشرف و الطهارة و العفة للمرأة المسلمة وإنما بالسلوك
الحسن والعمل الصالح والايمان في القلب بكل ما جاء في القرآن والسنة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إن الله لا ينظر إلى أجسامكم ، ولا إلى صوركم ، ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم)دين الاسلام الحقيقي
والذي نؤمن به جميعا ليس بالحجاب هو كل ماجاء في القران الكريم والحديث النبوي الشريف والالتزام بكل اركان الاسلام الخمسة والبعد عن االمعاصي كالزنا وشرب الخمر والميسر وعدم عقوق الوالدين وعدم قطيعة
الارحام وضرورة الاحسان الى الاخرين ليس الحجاب علامة على التقوى والتدين والإيمان ودليلا على العفة وليس عدم الحجاب من الكبائر، لأن الإغراء يكون بالكلام والنظرات وحركات الشفاه وايضا ليس الاحتشام
بالحجاب، لأن غير المحجبة يمكن أن تكون في غاية الاحتشام والوقار الذي يمكن أن تفتقده كثير من المحجبات واخيرا ليس على القول سوى الدين يسر وليس عسر فائدة الحجاب كمايقول البعض هي ستر لنساء المسلمين ..لكن
في حقيقة هناك اربع مذاهب .. هي المذهب الحنبلي والمذهب الحنفي والمذهب المالكي والمذهب الشافعي .. وكل مذهب له فتوى بخصوص هذا الموضوع ونحن كمسلمين نؤمن بالقرآن الكريم وبسنة نبينا محمد (ص) ليس هناك أي
ضرورة من اتباع اجتهاد علماء الدين ولسنا ملزمين بالتمسك  لاي مذهب في كل ما جاء من اراء الائمة فمثل في المملكة العربية السعوديه المذهب الحنبلي وهو يأمر المرأه ان تتحجب حجاب كامل يعني ستر الرأس مع
الوجه .. وفي مصر المذهب الشافعي .. يأمر المرأه بستر الرأس فقط ويكتفي بهذا .. قد نستطيع ان نقول ان نسائنا في السعودية على خطأ و نقول نساء مصر على خطأ ففي بعض الدول العربية والإسلامية يرون أن الحجاب هي
زي المرأة في الصلاة بحيث هي ملزمة بتغطية رأسها عند دخولها المسجد .....وهكذا الحجاب  على حسب أراء العلماء وفق  المذهب المتبع في بلدي حنبلي كان او شافعي أو أبي حنيفة أو ابن مالك وكل مذهب له
فتوى بخصوص هذا الموضوع ونحن كمسلمين نؤمن بالقرآن الكريم وبسنة نبينا محمد (ص) ليس هناك أي ضرورة من اتباع اجتهاد  علماء الدين ولسنا ملزمين في ذلك .كلمة الحجاب كلمة خاطئة كونها السياق المستخدم في
القرآن الكريم كان المقصود به زوجات النبي (ص)وأن كلمة الحجاب كلمة في غير موضها وتعني
الستار
الحجاب تقليد غير اسلامي استورد من حضارات ذكورية تريد ان تفرض على المرأة الغاء شخصيتها وليس فقط هويتها ، فالشخصية للمرأة في الاسلام حاضرة بحقوقها كاملة والمرأة في الاسلام لها حق المبايعة وحق الشهادة
وحق الوكالة عن الاخرين ، متسائلا كيف يمكن للمرأة المحجبة ان تمارس كامل حقوقها بغطاء الرأس  وهي غير معروفة الهوية بتغطية وجهها نحن في حياتنا الان كل شيء يقوم على اثبات الهوية في اي موقع نكون فيه
من خلال ابراز وثيقة ثبوتية كالجنسية وجواز السفر والبطاقة الشخصية والواجب ان يتطابق ما في هذه الوثيقة مع الرأس باعتبار من أهم المواصفات المطلوبة في نفس الوقت الزي المحتشم جزء من كرامة المرأة ، ولكن
الحجاب الذي يلغي هويتها فيه اساءة إلى المرأة وكرامتها ، والغاء لهويتها وشخصيتها لان كل انسان يحاسب بما يفعل ، فعندما تكون شخصيته ملغاة لا يمكن ان يحاسب ، ولذلك فكل المجرمين يستخدمون القناع ليفعلوا ما
يشاؤون دون ان تعرف هويتهم.
واكد ان الزي الاسلامي والاحتشام في الاسلام واجب مفروض على الرجل مثله مثل المرأة ، فلا يقتصر على المرأة فقط الاحتشام في لباسها بل على الرجل كذلك ، موضحا ان الزي الاسلامي بالنسبة للرجل والمرأة يجب ان
يكون ساترا وان لا يكون محددا وان لا يكون شفافا وان يسمح بما يظهر هوية الشخص أي كان . كما  مفهوم حجاب المرأة خطأ يحرم المرأة هويتها ويحرمها حقها بناء شخصيتها .الحجاب : الساتر , حجب الشئ أي ستره ,
إذاً المرأة المحجوبة هي المرأة التي سترت ب ساتر. غطاء الرأس : قطعة من القماش توضع على الرأس, أو أي غطاء يمنع رؤية الشعر. المرأة المحجوبة هي من تكون خلف ساتر , و تختلف عن تلك التي تغطي رأسها.
ثانياً : الشعر في حضارات ما قبل الإسلام
1- الشعر في الحضارة المصرية القديمة:
نشأ إعتقاد لدى المصريين القدماء بأن شعر الإنسان رمز للقوة و مصدر للإفتخار. فإعتاد المصريين القدماء رجالاً و نساءاً أن يحلقوا شعورهم كلية إظهاراً لخشوعهم و ضعفهم أمام الإله و كان الرجال يضعون على
رؤوسهم أغطية من القماش لتحميهم من حرارة الشمس , بينما كان النساء يضعن ما يسمى ب " الباروكة" للتزين و للحماية أيضاً من حرارة الشمس.
2- الشعر في اليهودية:
نشأة موسى و تربيته في مصر في ظهرت في تأثره بالحضارة المصرية القديمة ف عندما خرج من مصر مع العبرانيين و بعض المصريين كانوا يتبعون نهج المصريين القدماء في عدم إظهار الشعر أمام الإله خشوعا و لكنهم
تأثروا أيضا ب الأسيويين في إرسال الشعر وعدم حلقه كالمصريين القدماء فصاروا يغطون شعورهم في الصلاة عند وقوفهم في حضرة الإله فكان الرجال يضعون " طواقي" أما النساء فكن يضعن الأخمرة على رؤوسهم و ح
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 21، 2015 بواسطة إسم الظهور (10,000 نقاط)
فماهو الحجاب إذا!!!!!!!
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 22، 2015 بواسطة Omer Alsayed (10,540 نقاط)
الحجاب بدعة ايرانية اما اللبس المحتشم فهو العربي الاصيل
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 22، 2015 بواسطة روح مرقدها تحت الترا (10,060 نقاط)
من علامات الساعه اخذ الحكم من الجهله
شعرك \ وجهك \ جسمك ,, مايجوز احد يشوفه
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 24، 2015 بواسطة أخزم (149,980 نقاط)
بل إن الشعر من أكبر عورات المرأة و الحجاب فرض
و عدم ارتداء الحجاب ضرب من ضروب المعصية و ربما الفجور...
ربنا يهدينا جميعاً ...
...