السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

كيف يمكننا حماية البيئة ؟

0 تصويتات
سُئل يوليو 15، 2015 في تصنيف العلوم بواسطة طيب ليش [مو شغلگ ] (9,300 نقاط)

53 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 20، 2015 بواسطة أريج (158,550 نقاط)
اتخذ الإسلام خطوات فريدة لحماية الصحة والبيئة وسلامة الحياة، يمكن تلخيص أبرزها بالآتي:
1_ التوعية والتثقيف وتربية الإنسان على العناية بالصحة والطبيعة، وحماية الاحياء والحياة على هذه الأرض، منطلقاً من مبدأ عقيدي هو أن ما صنعته يد الخالق سبحانه يتصف بالكمال والإتقان والصلاح، ولا شيء خلق
عبثاً في هذا الوجود، وقد صوّر القرآن ذلك بقوله:
(صُنع الله الذي أتقنَ كُلَّ شيء) (النمل/ 88)
وإن تصرف الإنسان الأناني أو المنطلق من الجهل والعدوانية يدفعه الى تخريب البيئة وإفساد المحيط الطبيعي، لذلك يُحمّل القرآن الكريم الإنسان مسؤولية إفساد البيئة بقوله: (ظهر الفسادُ في البرّ والبحرِ بما
كسبت أيدي الناس).
ولذلك خاطب الإنسان مدافعاً عن البيئة وسلامة الحياة بقوله:
(ولا تُفسدوا في الأرض بعد إصلاحها).
(وإذا تولّى سعى في الأرض ليُفسدَ فيها ويُهلك الحرثَ والنسلَ). (البقرة/205)
2_ الحث على الطهارة: ولعل ابرز الإجراءات الوقائية لحفظ البيئة البشرية هي عناية الإسلام بتربية الإنسان على الطهارة والنظافة والدعوة الى تنظيف الجسد والثياب والأواني والأثاث وقد جاء ذلك البيان القرآني
في قوله تعالى:
(وثيابك فطهر) (المائدة/4)
(وان كنتم جنباً فاطّهروا) (المائدة/6)
وبذا جعل الطهارة وحماية البيئة من التلوث نعمة يجب الشكر عليها لله سبحانه وبها تتم النعم، ومنه نفهم أن النعم نعمة الصحة والسعادة والمال.. الخ، ناقصة من غير طهارة البيئة وحمايتها من التلوث والفساد ذلك
لأنها تبقى مهددة بالتخريب والزوال.
ويتسامى الفكر الإسلامي والفهم الحضاري فيه عندما يقرر أن الله خالق الوجود يحب _أي يريد للعباد _ الحياة الطبيعية والطاهرة التي لا تلويث فيها ولا قذارة، فيعبر الرسول الهادي (ص) عن هذا المنهج بقوله: "إن
الله طيب يحب الطيب، نظيف يحب النظافة".
3_ النهي عن تلويث البيئة: وكما يحث الإسلام على الطهارة، فإنه ينهى عن تلويث البيئة وإفسادها، من هذه المناهي ما جاء عن الرسول (ص) من نهيه عن البصاق على الأرض لما له من مضارّ صحية ومردودات نفسية تخالف
الذوق وتثير الإشمئزاز.
وكما ينهى الرسول (ص) عن البصاق، فإنّه ينهى عن التغوّط تحت الاشجار المثمرة، والتبوّل في المياه الراكدة والجارية وعلى الطرقات، حمايةً للبيئة وحفظاً للطهارة والصحة.
ونستطيع أن نُشخّص أهمية هذه الوصايا في حماية البيئة، إذا عرفنا خطر فضلات الإنسان على الصحة وتلوث البيئة، لا سيما المياه التي تساعد على نمو الجراثيم وانتشارها عن طريق الشرب والغسل، والخضروات التي
تُسقى بها.
روي عن الإمام الصادق (ع) أنّه قال: "نهى رسول الله (ص) أن يتغوّط الرجل على شفير بئر ماء يُستعذبُ منها، أو نهر يُستعذب، وتحت شجرة فيها ثمرتها".
روى ايضا عن النبي (ص) في حديث المناهي قال: "ونهى أن يبول أحد في الماء الراكد..".
4_ النهي عن النجاسات والتطهر منها: من قراءتنا لفلسفة التشريع الإسلامي ندرك اهتمام هذا التشريع بحماية الإنسان والحفاظ على صحته وحياته المدنية.
ولقد لخّص الفقهاء فلسفة التشريع وعللوه بقاعدة موجزة هي: (جلب المصالح ودرء المفاسد).
والمصلحة والمفسدة هما ملاك الحكم وعلة تشريعه، وعند تطبيق هذا المبدأ التشريعي على ما ألزمت به الشريعة الإسلامية من حكمها بنجاسة بعض الأعيان، وحرمة أكلها وبيعها ووجوب التطهر منها لأداء الصلاة، عند
تطبيق هذا المبدأ تدرك قيمة التشريع الإسلامي وحرصه على درء المفاسد (الاضرار) الصحية التي أثبتتها البحوث والدراسات العلمية، لذا حكمت الشريعة الإسلامية بنجاسة الاعيان الآتية والزمت بوجوب التطهر منها
للصلاة والطواف حول الكعبة (البدن والملابس)، وهذه الأعيان هي:
1_ البول والغائط من الإنسان، وكذا بول الحيوان المُحرّم وغائطه ايضاُ.
2_ الميتة من الإنسان والحيوان الذي له شريان نازف.
3_ المني من الإنسان والحيوان الذي له شريان نازف.
4_ الدم من الإنسان والحيوان الذي له شريان نازف.
5_ الخمر.
6_ الكلب والخنزير البريان.
ولا يخفى أنّ مشكلة الإنسان سيما في المدن الكبرى، الآن هي مشكلة التخلص من فضلات الإنسان وأخطار التلويث بفضلات مجازر الحيوانات وبفضلات الإنسان والحيوانات الميتة، ذلك لأنّها من أوسع مصادر التلويث
بالجراثيم والامراض الجرثومية، فإنّ فضلات الإنسان والميتة، هي أفضل وسط لعيش الميكروب المرضي الذي يصيب الإنسان.
وكما حدد تلك النجاسات والقاذورات ونهى عن التلوث بها أمر بالتطهر منها، وجاءت هذه الدعوة مكرسة في قوله تعالى:
(ما يُريدُ اللهُ ليجعلَ عليكم من حرجٍ ولكن يُريد ليطهّركُم وليتُمّ نعمته عليكم لعلّكم تشكرون). (المائدة/ 6)
والمتأمل في قوانين التطهير هذه يتضح له ان منهاج الطهارة في الإسلام قد شمل أوسع تنظيم للطهارة والصحة وحماية البيئة من القاذورات والنجاسات، واعتبر الماء والتراب والشمس من المطهرات الطبيعية التي تزال
بها النجاسات، كفضلات الإنسان، والميتة، والدم، والمني، وأسآر بعض الحيوانات، كما اعتبر الاستحالة من نوع الى نوع آخر من المطهرات أيضاً، كاستحالة الميتة رماداً بعد احراقها.
ثبّت التشريع الإسلامي مبدأ (لا ضرر ولا ضرار).
وبهذه القاعدة التشريعية الكبرى التي اعطاها صلاحية تجميد أي تشريع يوجب أو يجيز عمل شيء اذا نتج عنه ضرر، وينطبق هذا التشريع بكون الإسلام قد حرّم كل ما من شأنه أن يضرّ بالبيئة تحريماً تشريعياً، ويتحمل
الخبراء الذين اعتبر التشريع الإسلامي تشخيصاتهم العلمية الامينة حجة يجب العمل بها، مسؤولية تحديد الضار من العناصر والمواد والإستخدامات.
وعندئذٍ تتحمل الدولة مسؤولية منع الاستخدامات الضارة واستعمال صلاحياتها باستعمال الوسائل الكفيلة بمنع الضرر.
وإن مبدأ (وتعاونوا على البرِّ والتقوى ولا تعاونوا على الأثمِ والعدوان)، أساس عريض لحماية البيئة وحفظ نظام الطبيعة، فالآية تنهى عن العدوان على الطبيعة والحياة، وتدعو الى التعاون على الخير
والإصلاح.
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 20، 2015 بواسطة صوت الحمام (153,980 نقاط)
عدم رمي المخلفات في المتنزهات والغابات وعدم رمي مخلفات الانسان في البحر وعدم قطع الاشجار والتدخين بالاماكن المغلقه وشراء سيارة ذات موديل جديد بسبب اقتصادها ونقائها وقلة
اخراجها لثاني اكسيد الكربون
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 20، 2015 بواسطة كمال (154,150 نقاط)
لو لك واحد منا يزرع شجرة او شجرتين بصير مدينتنا جنة من جنان الارض وتصبح كثر قوة من ما هي عليه الان ...
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 22، 2015 بواسطة الكهرب .ومايكهرب. (10,140 نقاط)
توعية الشعوب بمخاطر ذلك من خلال وسائل كثيرة كالتلفاز والصحف والندوات والاعلانات القصيرة لها دور فعال في نشر ماهو مهم
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 22، 2015 بواسطة نرمين (149,350 نقاط)
زرع الاشجار
وبرامج للتخلص من القمامه
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 23، 2015 بواسطة معاذ (157,740 نقاط)
بسم الله الرحمن الرحيم
يمكننا الحفاظ على البيئه باستخدام طريقة طمر النفايات بدلا من حرقه
التقليل من الرعي الجائر وقطع الاشجار
وضع مصافي على مداخن المصانع والالات الحديثة
محاولة اعادة تدوير لاكبر قدر ممكن من الملوثات
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 23، 2015 بواسطة IINII (9,600 نقاط)
المحافظة على البيئة تاخذ اشكالاً مختلفة والجميع يتحدث عن ايجاد الآلية التي ترتقي بالقوانين البيئية التي تتناغم مع سلوكيات يومية مطلوبة لتشكل بمجملها حداً للتلوث والتدهور
البيئي  وهذا الموضوع يتم الحديث عنه بطرق متعددة تبعاً للامكانيات ووفق الخطر الذي يتجلى من خلال نسب التلوث او حدوث خلل في التوازن البيئي الطبيعي.
امور كثيرة تلعب دوراً كبيراً في ايجاد الخلل الحاصل بالتوازن البيئي حيث تخريب المناطق الزراعية وقطع الاشجار واستبدالها بكتل اسمنتية  في حين انه توجد مناطق شاسعة غير صالحة للزراعة يمكن استثمارها
لاقامة المدن الصناعية والمنشآت التي تنفث سمومها وترفع معدلات التلوث وتخلق خللاً واضحاً في البيئة بشكل عام.‏
الاحتفال المركزي الذي اقيم مؤخراً بيوم البيئة العربي في طرطوس و ترافق مع انشطة وندوات وفعاليات شملت معظم المحافظات والتي تم تسليط الضوء من خلالها على اهم المشكلات البيئية وكيفية الحد من اضرارها
 يجعلنا نتحدث عن قضايا كثيرة تشكل مشكلة بيئية حقيقية يصعب التهرب من نتائجها كمعمل اسمنت طرطوس الذي اثر بشكل واضح على المزروعات واشجار الزيتون والحمضيات المجاورة له والبعيدة  وهذا مرهون
باتجاه الرياح وما تحمله من غبار يتراكم يوماً بعد يوم على هذه الحقول ويشكل لها عقماً ويحد من انتاجيتها  كذلك مصفاة بانياس والمحطة الحرارية ودورهما في تلوث البيئة في المدينة الساحلية الجميلة
 واثر ذلك واضح على الاشجار والمزروعات بشكل مباشر  فطبقة هباب الفحم الواضحة هي الدلالة على هذه التاثيرات وما لها من اثر سلبي على حياة الانسان والامراض التي ترافق ذلك.‏
ربما يقول البعض ما جدوى الكلام في مشروعات اصبحت واقعاً ويصعب الاستغناء عنها او استبدالها ؟‏
نتحدث عن تاثيرات واضحة ارتسمت معالمها من خلال النتائج وتاثيرها على البيئة الزراعية وانعكست على صحة الانسان  ولا بد من حلول سريعة اهمها ضبط التلوث والحد منه قدر الامكان وفي الوقت نفسه تكون بمثابة
دروس لاقامة اي منشاة في المستقبل تؤثر على المناطق الزراعية.‏
الامر الآخر الذي لا بد من الحديث عنه يتعلق بالبيئة البحرية؟ فالتعديات التي حصلت في السابق وربما تحصل مستقبلاً في استجرار رمال الشاطىء او الحصى او في طرق الصيد الجائر او جميع مصادر التلوث بانواعها
واشكالها المختلفة التي تمتزج بمياه البحر  هي بمثابة تدمير تدريجي للبيئة الطبيعية المتوازنة التي تحافظ على جمالية البحر وعلى جمالية الشاطىء من جهة وتساعد على تكاثر الاسماك  وتجعل مياه البحر
من جهة اخرى خالية من اي ملوثات بعيداً عن الاساليب التي تمارس بالتعدي على رماله  وبيئة الاسماك التي جعلت شواطئنا فقيرة بالاسماك وانواعها نتيجة انعدام البيئة المناسبة لتكاثرها فتنخفض حصة الفرد من
الاسماك البحرية نتيجة غلاء الاسعار وخاصة في موسم الشتاء.‏
ان فقدان توازن الحياة البحرية وانخفاض المردود يعود الى اسباب عديدة منها ما هو متعلق بطبيعة الشاطىء  ومنها ما هو متعلق بقلة المواد الغذائية التي تلعب دوراً مهماً في تناقص كميات الاسماك وهجرتها
الى شواطىء اكثر اماناً واستقراراً.‏
ما نتمناه الوصول الى صيغ وسلوكيات تساهم بالحد من التدهور البيئي والتخفيف قدر المستطاع من الاضرار البيئية التي تنعكس سلباً على النبات والكائنات الحية
۞  ۞ . لا اله الا الله محمد رسول الله.۞  ۞  ۞  ۞ . لا اله الا الله محمد رسول الله.۞  ۞
۞  ۞ . لا اله الا الله محمد رسول الله.۞  ۞  ۞  ۞ . لا اله الا الله محمد رسول الله.۞  ۞
۞  ۞ . لا اله الا الله محمد رسول الله.۞  ۞  ۞  ۞ . لا اله الا الله محمد رسول الله.۞  ۞
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 23، 2015 بواسطة رحم الله امرء عرف قد (9,680 نقاط)
خلق الله تعالى الإنسان وميزه عن سائر مخلوقاته بالعقل وأستخلفه في الأرض بعد أن أودع فيها كل احتياجاته التي تعينه على استمرارية الحياة . فأخذ الإنسان يؤثر ويتأثر بما حوله
من تلك الموارد الطبيعية والبيئات المختلفة . ورغم أن الحفاظ على البيئة يشترك فيها الجميع دون حدود أو قيود ، إلا أن نظرة الإسلام للبيئة ومواردها الطبيعية تقوم على أساس منع الإفساد وحمايتها والمحافظة
على مكتسباتها لتكون الحياة في حالة مستمرة من البناء والتنمية المستدامة . وفي حاضرنا أصبحت البيئة وقضاياها وإدارتها وحمايتها تستقطب اهتمام العالم أجمع إذ أضحت كثير من بلاد العالم تواجه مشكلات تراجع
وتناقص مدخراتها من الموارد الطبيعية وظهرت الكثير من مشاكل التلوث البيئي وخطر الانقراض للعديد من أنواع الكائنات الحية . ولكوننا ليس بمعزل عن العالم نتأثر بما حولنا فقد أولت حكومة خادم الحرمين الشريفين
يحفظه الله اهتماماً كبيراً بحماية البيئة وإنماء مواردها وعملت على إيجاد توازن بين المتطلبات والاعتبارات البيئية وترشيد استخدام الموارد المتاحة والتنمية والتطوير في مختلف المجالات ، الأمر الذي جعل
المملكة تعد من مصاف الدول الفاعلة في هذا المجال على مستوى العالم لما تتمتع من مكانة دينية وسياسية واقتصادية ، كما أبرمت العديد من الاتفاقيات الدولية والإقليمية المختلفة في جميع المجالات وخاصة المجال
البيئي . وقامت المملكة ممثلة في الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة بدورها الريادي في هذا المجال من خلال وضع "النظام العام للبيئة ولائحته التنفيذية" والذي يهدف بشكل أساسي إلى تنمية العمل البيئي
المتوازن بجانب الاهتمام بالبيئة والحفاظ على مواردها الطبيعية ورفع مستوى الوعي البيئي في المجتمع وصولاً إلى جعل التخطيط الشامل للتنمية في كافة قطاعاتها بما يحقق مفهوم التنمية المستدامة وهو الهدف
الأسمى الذي تسعى إليه كل دول العالم . وتهدف اللائحة التنفيذية للنظام العام للبيئة إلى وضع الإجراءات والقواعد والأسس لتنظيم كافة الأعمال الم}ثرة على البيئة ، بالإضافة إلى تنسيق عمليات الاستجابة
والتحكم في التلوث وحماية الموارد الطبيعية وبرامج صناديق الاستثمار في هذا المجال ، كما تتضمن المخالفات وما يندرج تحتها من عقوبات لحماية صحة الإنسان من التلوث في الحاضر والمستقبل ..
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 24، 2015 بواسطة ورندا (151,320 نقاط)
عدم القاي مخلفات بلاستيكية   ومراعات حقوق البشر الانسان
يعني  ننضم انفوسنا ونتقيد بالقانون بتعاليم النضافة التى تعلمنها في البيت والمدرسة  
سوال في محلة يالغالي
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 24، 2015 بواسطة Grace (11,140 نقاط)
Je pense que l' environnement, cet espace dans lequel nous vivons, court malheureusement de grands dangers ces derniers temps.
D'abord, parce que l' homme procède au massacre de certaines espèces de la faune et de la flore .
Ensuite, par les usines et les automobiles et leurs fumées nocives qu' elles dégagent, la pollution s' instaure et ainsi salit l'air qu' on respire et l'eau qu' on boit.
Enfin, l' homme ne fait plus attention à la propreté de son milieu et ne donne aucun intérêt à la plantation d' arbres.
Pour maintenir notre vie, nous devons protéger et respecter notre environnement.‏
...