السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

كيف يتم إعادة تدوير النفايات؟ وماهي استخداماتها؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 29، 2015 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة هل اليمين (155,700 نقاط)

36 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 21، 2015 بواسطة ريما (158,760 نقاط)
 
أفضل إجابة
اولا الزجاج: يتم سحقه تماما بحيث يصبح بودره تباع الي صانعي الصنفره بانوعها (صنفره خشب- صنفره الحديد والمعادن )
ثانيا الخشب: يتم تجفيفه ثم سحقه ثم استخدامه بعد خلطه بالعظام والخبز كعلف للحيوان
ثالثا البلاستيك: وهومن(الاشياء المهمه ويتم فصل البلاستيك الي انواع مختلفه ويتم اعاده تصنيعه بحيث يصنع من اكياس القمامه )
رابعا الالومنيوم: يعاد تصنيع الالومنيوم مثل صفيح علب السمنه وغيرها ويتم تدويره الي شرائح ثم يستخدم في صناعه علب الورنيش وعلب البويه وفوانيس رمضان
خامسا الحديد: يتم بيعه الي مصانع حديد التسليح ليصنع منه حديد التسليح
سادسا الورق: يعاد تصنيعه الي كراتين تعبئه البيض
سابعا الكرتون: يعاد تصنيعه الي افراخ كرتون وتستخدم في صناعه حقائب السفر وحشة الكتب والمجلدات
ثامنا المواد العضويه: يتم معالحتها لانتاج سماد عضوي للتربه
لو عاوز تعرف اكثر انتظر العدد القادم
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 29، 2015 بواسطة بسام (154,020 نقاط)
اولا الزجاج: يتم سحقه تماما بحيث يصبح بودره تباع الي صانعي الصنفره بانوعها (صنفره خشب- صنفره الحديد والمعادن )
ثانيا الخشب: يتم تجفيفه ثم سحقه ثم استخدامه بعد خلطه بالعظام والخبز كعلف للحيوان
ثالثا البلاستيك: وهومن(الاشياء المهمه ويتم فصل البلاستيك الي انواع مختلفه ويتم اعاده تصنيعه بحيث يصنع من اكياس القمامه )
رابعا الالومنيوم: يعاد تصنيع الالومنيوم مثل صفيح علب السمنه وغيرها ويتم تدويره الي شرائح ثم يستخدم في صناعه علب الورنيش وعلب البويه وفوانيس رمضان
خامسا الحديد: يتم بيعه الي مصانع حديد التسليح ليصنع منه حديد التسليح
سادسا الورق: يعاد تصنيعه الي كراتين تعبئه البيض
سابعا الكرتون: يعاد تصنيعه الي افراخ كرتون وتستخدم في صناعه حقائب السفر وحشة الكتب والمجلدات
ثامنا المواد العضويه: يتم معالحتها لانتاج سماد عضوي للتربه
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 30، 2015 بواسطة مراد (152,840 نقاط)
تجمع وتصنف وتفرز وتدخل المصانع لكي يستفاد منعا في صناعات اخرى وارجاعها من جديد في تكوين صناعة اخرى
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 31، 2015 بواسطة تاني (159,380 نقاط)
تجميع النفايات واعادة تدويرها لابد وان يكون في اماكن بغيدة عن التجمع السكني
ويتم وفق قوانين البيئة وحماية الانسان
ويوجد ملايين المشاريع المعتمدة علي تدوير النفايات اهمهاالاتي
انتاج الطاقة
صناعة البلاستيك
المنتجات الورقية
المنتجات الاسفنجية
صناعة الزجاج
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 31، 2015 بواسطة غزل (150,340 نقاط)
اعادة التدوير هى عملية الهدف منها الاستفادة من النفايات بدال ما كان زمان بيتم وضعها فى مقالب زبالة بدون استفادة
وهى بتكون اما ارجاع النفاية الى ما كانت عليه قبل الاستخدام
مثلا اذا اتوا باكياس او علب بلاستيك يرجعوها بلاستيك ويستخدم هذا البلاستيك لصنع اكياس وعلب مرة اخرى
واذا اتوا بعلب الامونيوم يرجعوها الالمونيوم مرة اخرى ويستخدم الالمونيوم فى صنع العلب مرة اخرى
والطريقة الاخرى هى ان تستخدم النفايات بطريقة اخرى وهى اكثر انتشارا بين العامة
بمعنى لو اشتريت علبة مربى ولما المربى خلصت تستعمل العلبة
ولو جبت جوافة فى كيس ولما تخلص الجوافة لا ترمية
ووضع بواقى الاكل للحيوانات بدلا من القائها فى القمامة
ويوجد عدة استفادات من اعادة التدوير بالنسبة للعملية الاولى
اولا توفير الطاقة : يعنى لو مصنع هايعيد تصنيع  الالمونيوم من نفايات الالمونيوم
ومصنع اخر هايستخرج الالمونيوم من البوكسيت وهى الشكل الخام للالمونيوم
هانجد ان المصنع الاول بياخذ طاقة اقل
ثانيا : توفير المال من شراء المواد الخام
يعنى حاليا لو هاننشوف مكان استخراج الببوكسيت يكون  ملك  للدولة الللى موجود فيها ولكى يستفيد المصنع لابد ان يدفع مال مقابل هذا ويحتاج الى عمال لكى يخررجوا البوكسيت الى المصنع
ولكن لو نظرت اللى اللقمامة موجودة  فى كل مكان ولو عايزها هاتخدها ببلاش فقط سوف تدفع الى العمال اللى هايشتغلوا فى تجميعها
ثالثا :النظافة لان القمامة عندما لا يعاد تدويرها تجلب الكثير من الحشرات والبكتريا والامراض
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة حمادة (153,490 نقاط)
استرجاع النفايات أو إعادة تدويرها موجود منذ القدم في الطبيعة، ففضلات بعض الكائنات الحية تعتبر غذاء لكائنات حية أخرى، وقد مارس الإنسان عملية استرجاع النفايات
منذ العصر البرونزي، حيث كان يذيب مواد معدنية لتحويلها إلى أدوات جديدة.
منذ أن فطنت المجتمعات إلى مشاكل البيئة، فإن العديد من البلدان اتخذت إجراءات لاسترجاع النفايات، وكذا الحد من انتشار النفايات الخطيرة، فمثلا بعض ال budd buddوالبيئية لعملية تحويل النفايات كبيرة جدا
فهي:
1. تحمي الثروات الطبيعية
2. تقلص النفايات
3. إيجاد فرص عمل جديدة
4. حماية الطبيعة والاقتصاد في المواد الأولية.
إلا أنه يوجد سلبيات أيضا، مثل:
1. تكلفة اليد العاملة: حيث إن تحويل النفايات، يتطلب فرزها حسب نوعية التحويل (مواد سيلولوزية كالورق والورق المقوى (الكرتون)، مواد زجاجية كالقوارير الزجاجية....إلخ) وبالتالي إلى يد عاملة كثيرة، وحتى
إذا كان هناك فرز أولي من قبل السكان (أي حاويات متخصصة لرمي نوع من أنواع النفايات)، فإن الفرز الثاني في مراكز التدقيق ضروري للحصول على فرز جيد لأنواع النفايات (بلاستيكية، زجاجية..إلخ).إن الأعباء
الإضافية لهذه العملية تكون عادة على عاتق البلديات والجماعات المحلية، وبالتالي ضرورة وضع رسوم على رمي بعض النفايات.
2. نوعية المواد المنتجة عن طريق استعمال مواد تحويل النفايات: إن بعض أنواع المنتجات تكون فيها نوعية المادة الأولية رديئة، حيث تم تحليلها عن طريق عملية الاسترجاع، فمثلا تحويل الورق يعطي لنا موادا
سيلولوزية ذات نوعية أردأ، وبالتالي ورق جديد ذو نوعية متوسطة (هذا النوع من العمليات لا يستحسن تكرارها أكثر من عشرة مرات متتالية)، تحول بعض المواد البلاستيكية الملوثة لا يمكن استعمالها في التغليف
الغذائي مثلا. وبالتالي فإنه وبالنسبة لمعظم المواد الأولية المتحولة كالمعادن والزجاج وبعض أنواع البلاستيك، فإن الخصائص الفيزيولوجية لهذه المواد تبقى على حالها.
3. تفاقم كمية النفايات: بالرغم من أن عملية استرجاع النفايات تقلل من عمليات الدفن والحرق، إلا أنها ليست وحدها كافية لتقليص من إنتاج النفايات. ففي كندا مثلا عملية تحويل النفايات ارتفعت من %8 - %42 ما
بين عامي 1988 و2002، ولكن تناسبا مع إنتاج النفايات الذي ظل هو الآخر في ارتفاع، حيث ارتفع من 640 كلغ/ سنة/ للفرد الواحد إلى 870 كلغ/ سنة/للفرد الواحد أي ارتفاع بنسبة 50%، وهو ما حصل تقريبا في فرنسا،
حيث ارتفع بالضعف ما بين عامي 1980و2005 ليصل 360 كلغ/ سنة /للفرد الواحد. ومن الجدير بالذكر أن عملية الاسترجاع محدودة ومرتبطة بنوعية المواد ودرجة نقائها، وبالتالي فإنه يجب توعية السكان لتخفيض مستوى
إنتاج هذه النفايات على مختلف أنواعها.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة كاظم (163,120 نقاط)
يتصور الكثيرون خطأ أن مصطلح النفايات هو مصطلح سلبي، ولكن العكس هو الصحيح. والنفايات لها أهمية تجارية وصناعية وخاصة أن الموارد الطبيعية في تناقص مستمر
وأسعارها في ارتفاع متواصل، ويمكن الاستفادة من النفايات بدلاً من التخلص منها. لذلك يجب إدخال برامج الاستفادة من النفايات البلدية في خطط التنمية والعمل على استخلاصها كمصدر طبيعي للصناعات المنخفضة
التكاليف. إن الإسلام يدعو للعناية بالبيئة والنظافة ومن ذلك إدارة وتدوير النفايات، حيث قال النبي المصطفى محمد عليه الصلاة و السلام "إماطة الأذى عن الطريق صدقة"، وقال سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام
"إن الإيمان بضع وسبعون شعبة أعلاها كلمة لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق".
لذلك فالتعامل مع النفايات بشكل غير سليم يعتبر أذى ويأثم فاعلها، في حين أن إزالتها أو الاستفادة منها كتدويرها تعتبر صدقة ويثاب العاملون عليها. ويتطلب الاستثمار في تدوير النفايات استراتيجية شاملة تشترك
فيها مؤسسات القطاعين العام والخاص ذات العلاقة بالنظافة العامة والنفايات والصحة العامة وحماية البيئة والأجهزة الاقتصادية المختصة بهدف معالجة النفايات والاستفادة منها، بالإضافة إلى متابعة الدراسات في
مجال تدوير النفايات وإعادة استخدامها في الصناعة، والقطاع الخاص هو الأكثر مقدرة وتأهيلاً للاستثمار في مجال تصنيع النفايات. ويعتبر المستثمر ورأس المال وتكاليف الضمان من المعايير المهمة التي تؤخذ بعين
الاعتبار مالياً. ومعظم الكلف العالية ناتجة عن الاستخدام غير الفعال للمصادر نتيجة هدر في تكلفة المواد الخام والطاقة بالإضافة إلى عدم كفاءة التشغيل والمعالجة وزيادة تكاليف الدعاوى القضائية.
   الدراسات التسويقية
إن الدراسات التسويقية لها أهمية كبيرة في عملية الاستثمار في مجال النفايات. وهذه الدراسات يمكن اتخاذها أساساً لتحديد الطاقات الإنتاجية للمشروعات. ويمكن أن تسهم الدولة في مشاريع معالجة النفايات عند
تحويلها إلى القطاع الخاص من خلال طرق متعددة وهي؛ القروض، المساعدة الفنية، المساهمة في رأس المال، استئجار المعدات، البيع الآجل مع تقسيط الثمن. وتأخذ النفايات النصيب الأكبر من ميزانية البلديات والهيئات
المحلية المعنية وخاصة أن السكان في ازدياد وبالتالي ازدياد كميات النفايات، وتدوير النفايات يقلل من هذه الميزانية.
   الاستفادة من النفايات
تتوفر عدة طرق لاسترجاع المواد المفيدة من النفايات الصلبة وإعادة الاستفادة منها، ومن هذه الطرق: الفرز المغناطيسي حيث توضع النفايات على سير متحرك يتعرض إلى مادة مغناطيسية تجذب إليها المعادن القابلة
للجذب المغناطيسي. والفرز الهوائي حيث يتم عزل النفايات حسب كثافتها وحجمها، وتقذف النفايات في الهواء ليتم عزل المواد المتشابهة حسب مسافة القذف. وكذلك يتم عزل النفايات حسب مكوناتها لإعادة تصنيعها بعد
كبسها، حيث تعاد السيارات القديمة إلى مصانع الحديد والصلب، الزجاج المكسور إلى مصانع الزجاج، الأخشاب إلى مصنع الخشب المضغوط، الأوراق القديمة والنفايات السليلوزية إلى مصنع الورق، نفايات اللدائن إلى مصنع
اللدائن، علب الألمنيوم، والنفايات العضوية إلى وحدة توليد الطاقة والتحويل الحيوي (الكمبوست). ويمكن الاستفادة من فضلات الشحوم في صناعة الصابون والشموع وزيت التشحيم. ويستفاد من العظام والشحوم والريش بعد
معالجتها كغذاء للحيوانات. ويمكن الاستفادة من قطع الأثاث المنزلي ذات الحجم الكبير في إعادة استخدامه ونقله من قبل شركات أو أشخاص متخصصين.
وتواجه عملية استرجاع المواد من النفايات مشكلتين رئيسيتين وهما؛ تفضيل استخدام المواد الخام على المسترجعة، وارتفاع كلفة فصل وتجميع ونقل ومعالجة المواد المسترجعة. وأحياناً يتم إعادة استعمال النفايات
بدون الأخذ بعين لاعتبار تأثيراتها الصحية، فمثلاً استخدام الصحف لتغليف الأطعمة، استخدام صناديق الكارتون المستعملة للتغليف لأغراض أخرى، استعمال المنسوجات المسترجعة في حشو المفروشات، إرجاع القناني التي
استخدمت لأغراض أخرى، واستعمال رقائق اللدائن في التغليف. وأحياناً يتم فرز المواد الغذائية وبعض المواد العضوية ليتم طحنها وتقديمها كغذاء للأسماك والحيوانات.
   فرز وفصل النفايات
إن فصل المواد من المصدر له فوائد أهمها، أن المواد تبقى نظيفة وغير مختلطة بغيرها من المواد، وهو أمر يتطلب تعاون السكان. وأهم المواد التي يمكن فصلها من المصدر هي الورق والقناني الزجاجية واللدائن وعلب
الألمنيوم والمطاط والحديد. ويتم على نطاق ضيق في بعض مدن المملكة العربية السعودية فصل المواد من المصدر وأهمها الورق.
وعملية الفصل المركزي للنفايات تستخدم عادة إحدى الطرق التالية؛ تيار الهواء، الطفو، المطرقة الدوارة، الغربلة، والفصل الإلكتروستاتيكي. وأهم مشاكل الفصل المركزي هو تلوث المواد بالنفاياتوتتم عملية الفصل
عادة في مصنع فرز النفايات، حيث يجري فيه فرز النفايات المخلوطة قبل إرسال كل مادة مفروزة إلى مصانع الإنتاج بالنسبة للزجاج والورق والألمنيوم والحديد، أو إلى مصانع التدوير بالنسبة للسماد العضوي واللدائن
بأنواعها المختلفة. والمتبقي من الفرز يتم معالجته والتخلص منه عن طريق الدفن الصحي أو محطات الترميد. ويتم تجميع النفايات في الدول وما يتبقى بثلاث طرق رئيسية وهي: التجميع المنزلي بعد الفرز، التجميع في
المراكز التجارية والأحياء والحدائق العامة، ومراكز التجميع المركزية.
وهناك نفايات منزلية يتم فرزها لكونها نفايات خطرة كالبطاريات والأصباغ. ويتم جمعها من المصدر أو نقلها إلى مواقع جمع النفايات المنزلية الخطرة، وهذه النفايات ليست لها علاقة بالنفايات الصناعية
الخطرة.
   التدوير عمليات مترابطة
يمكن تعريف التدوير بأنه عدة عمليات مترابطة بعضها ببعض تبدأ بتجميع المواد التي بالإمكان تدويرها ومن ثم فرزها حسب أنواعها لتصبح مواد خام صالحة للتصنيع ليتم تحويلها إلى منتجات قابلة للاستخدام. وأهم
النفايات القابلة للتدوير، الحديد والألمنيوم والورق والزجاج واللدائن (البلاستيك) والخشب والنفايات العضوية كنفايات الطعام. ويتم فيه معالجة مكونات النفايات لإنتاج مواد أو منتجات قابلة للاستعمال مثل صهر
معادن الخردة والأدوات الزجاجية وعجينة الأوراق المكتبية. وعملية الفصل يمكن أن تتم من المصدر حيث تقوم ربات البيوت مثلاً بوضع كل نوع من النفايات في صندوق خاص، فهناك صندوق خاص للقناني الزجاجية وصناديق
للدائن، والأوراق، والقطع المعدنية وأخرى لنفايات الطعام. وقد يتم فصل المواد المختلفة في مراكز التجميع أو قرب المدافن الصحية حيث تستخدم الآلات والتجهيزات لفصل المكونات الرئيسية للنفايات بشكل ميكانيكي
أو باستخدام الهواء أو بواسطة التعويم بالماء أو بالفصل الكهربائي والمغناطيسي. وقد يتم الاستفادة أو التخلص من هذه المواد المفصولة في عمليات أخرى مثل التحويل الحيوي (الكمبوست) أو حرقها.
والتدوير يؤدي إلى التقليل من اعتماد المصانع على المواد الطبيعية كخامات أساسية لمنتجاتها مما يؤدي بالتالي إلى التقليل من استنزاف تلك المواد الطبيعية. ومن الفوائد البيئية والاقتصادية في تدوير النفايات
نذكر؛ التقليل من تلوث البيئة نتيجة التخلص من النفايات عن طريق الدفن أو الحرق، المحافظة على المواد الطبيعية، وتقليل الاعتماد على استيراد المواد الأولية، توفير فرص صناعية جديدة لأصحاب رؤوس الأموال
وتوفير فرص عمالة جديدة، وتوفير الطاقة.
ومن أهم الصناعات التي تعتمد على النفايات المنزلية؛ السماد العضوي والورق والزجاج والحديد والألمنيوم واللدائن والخشب.
ونظراً لصعوبة تصنيف اللدائن الموجودة في النفايات البلدية تصنيفاً دقيقاً يتم فرزها يدوياً حسب أشكالها وحسب البوليمر الرئيسي المكون لها. إن اللدائن المعاد تدويرها من النفايات البلدية يمنع عالمياً
استخدامها في تغليف وتعبئة المواد الغذائية بسبب الملوثات التي يمكن أن تكون عالقة بها. وحصل تطوير في تقنيات معالجة نفايات اللدائن وإعادة تدويرها.
والأساليب الجيدة في التجميع لغرض التدوير هو إنشاء مراكز تجميع بالأحياء السكنية وذلك باستقطاع مساحة صغيرة من الحدائق في الأحياء تكون مجهزة لاستقبال المواد القابلة للتدوير وشرائها بسعر رمزي وكبسها
لتسهيل شحنها، ووضع حاويات تجميع بالقرب من المراكز التجارية على أن يقوم أقرب مركز تجميع بتجميعها، مع إلزام المطاعم والمراكز الأخرى بإرسال المواد بعد فرزها لأقرب مركز تجميع.
   تقليل النفايات
ويمكن تقليل تعريف النفايات من المصدر بأنه تخفيض النفايات قدر الإمكان. ولكن تدوير النفايات هو استعمال النفايات بدل المواد الخام في مصانع الإنتاج. وكلتا الحالتين تقللان النفايات الذاهبة إلى مواقع الدفن
وبالتالي الإدخار المالي والمادي وتوفير الطاقة. وعلب الألمنيوم مثلاً يمكن إعادة تدويرها لمرات عديدة. والتقليل يعني أي أسلوب يؤدي إلى تقليص النفايات فهو يتغير من تقليص استخدام الأوراق المكتبية
والقرطاسية إلى التغير في العمليات الصناعية للوصول إلى ناتج أقل نفاية، فمثلاً استخدام عصير مركز بدلاً من عصير مخفف داخل العلب.
   استرداد الطاقة
إن الحصول على الطاقة من النفايات هدف اقتصادي مهم فضلاً عن التخفيض في حجم النفايات. وتعتمد كمية الطاقة الناتجة على مكونات النفايات ونسبة الرطوبة والطاقة الحرارية الكامنة. وتتراوح نسبة المواد القابلة
للاح
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 5، 2015 بواسطة الظبية البيضاء (151,000 نقاط)
من المواد التي يتم اعادة تديورها recayling
الزجاج: يتم سحقه تماما بحيث يصبح بودره تباع الي صانعي الصنفره بانوعها (صنفره خشب- صنفره الحديد والمعادن )
الخشب: يتم تجفيفه ثم سحقه ثم استخدامه بعد خلطه بالعظام والخبز كعلف للحيوان
البلاستيك: وهومن(الاشياء المهمه ويتم فصل البلاستيك الي انواع مختلفه ويتم اعاده تصنيعه بحيث يصنع من اكياس القمامه )
الالومنيوم: يعاد تصنيع الالومنيوم مثل صفيح علب السمنه وغيرها ويتم تدويره الي شرائح ثم يستخدم في صناعه علب الورنيش وعلب البويه وفوانيس رمضان
الحديد: يتم بيعه الي مصانع حديد التسليح ليصنع منه حديد التسليح
الورق: يعاد تصنيعه الي كراتين تعبئه البيض
الكرتون: يعاد تصنيعه الي افراخ كرتون وتستخدم في صناعه حقائب السفر وحشة الكتب والمجلدات
ثامنا المواد العضويه: يتم معالحتها لانتاج سماد عضوي للتربه
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 6، 2015 بواسطة جواد (153,540 نقاط)
مش المشكلة في التدوير المشكلة في إزاي تجمع صح لكن التدوير دا امره سهل لو معاك سيولة انك تجيب بيها
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 7، 2015 بواسطة لبيبة (147,160 نقاط)
تم التقييم للجميع
+1 للكل ^_^
...