السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ما هي ثـمـرات الايمـــــــــــــــان؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 28، 2015 في تصنيف الإسلام بواسطة ورندا (151,320 نقاط)
لقد أثنى الله تعالى على عباده المؤمنين،لما للايمان من اثار عظيمه و ثمرات كبيره تظهر على الفرد و المجتمع.

7 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 23، 2015 بواسطة جواد (153,540 نقاط)
 
أفضل إجابة
يقول الحسن البصري: إننا في سعادة لو يعلمها الملوك وأبناء الملوك لجالدونا عليها بالسيوف..             أولا : الثبات
قال الله تعالى على لسان المؤمنين: (ربنا أفرغ علينا صبرا وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين)
ثانيا : السعادة
قال الله تعالى: (الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب)
ثالثا : الفوز والفلاح
قال الله تعالى: (قد أفلح المؤمنون)
رابعا : النصر
قال الله تعالى: (قال الذين يظنون أنهم ملاقوا ربهم كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين)
هذي ثمرات الإيمان التي يتطلع المسلمون لنيلها واستحقاقها.
هذي ثمرات الإيمان التي لا تريد قوى الكفر أن نجنيها. (حسدا من عند أنفسهم)
المصدر  .................                                                
                                             
http://www.palestine-info.info/arabic/kotbah/18_11_01.htm‏
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 29، 2015 بواسطة جواد (153,540 نقاط)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة..
بارك الله فيك على الافادة ..
..وشكراً لك على إهتمامك ومرورك الكريم
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 7، 2015 بواسطة رهف (151,760 نقاط)
ثمرات الإيمان
هذه العقيدة السامية المتضمنة لهذه الأصول العظيمة تثمر لمعتقدها ثمرات جليلة كثيرة
من ثمرات الإيمان بالله تعالى وأسمائه وصفاته:
يثمر للعبد محبة الله وتعظيمه الموجبين للقيام بأمره واجتناب نهيه، والقيام بأمر الله تعالى واجتناب نهيه يحصل بهما كمال السعادة في الدنيا والآخرة للفرد والمجتمع (مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ
أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) (النحل:97).
ومن ثمرات الإيمان بالملائكة:
أولاً: العلم بعظمة خالقهم تبارك وتعالى وقوته وسلطانه.
ثانياً: شكره تعالى على عنايته بعباده، حيث وكل بهم من هؤلاء الملائكة من يقوم بحفظهم وكتابة أعمالهم وغير ذلك من مصالحهم.
ثالثاً: محبة الملائكة على ما قاموا به من عبادة الله تعالى على الوجه الأكمل واستغفارهم للمؤمنين.
ومن ثمرات الإيمان بالكتب:
أولاً: العلم برحمة الله تعالى وعنايته بخلقه، حيث أنزل لكل قوم كتاباً يهديهم به.
ثانياً: ظهور حكمة الله تعالى، حيث شرع في هذه الكتب لكل أمة ما يناسبها. وكان خاتم هذه الكتب القرآن العظيم، مناسباً لجميع الخلق في كل عصر ومكان إلى يوم القيامة.
ثالثاً: شكر نعمة الله تعالى على ذلك.
ومن ثمرات الإيمان بالرسل:
أولاً: العلم برحمة الله تعالى وعنايته بخلقه، حيث أرسل إليهم أولئك الرسل الكرام للهداية والإرشاد.
ثانياً: شكره تعالى على هذه النعمة الكبرى.
ثالثاً: محبة الرسل وتوقيرهم والثناء عليهم بما يليق بهم؛ لأنهم رسل الله تعالى وخلاصة عبيده، قاموا بعبادته وتبليغ رسالته والنصح لعباده والصبر على أذاهم
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 9، 2015 بواسطة حنان (161,790 نقاط)
بأختصار    (الثبات-السعاده-الفوز والفلاح -النصر)
بإسهاب:
1- حصول البشارة بكرامة الله والأمن التام من جميع الوجوه
2-الفوز برضى الله ودار كرامته
3-أن الله يدفع عن المؤمنين جميع المكاره
4-أن صاحب الإيمان يهديه الله إلى الصراط المستقيم، ويهديه إلى علم الحق،
وإلى العمل به وإلى تلقي المحاب بالشكر،وتلقي المكاره والمصائب بالرضا والصبر
5-يسلي صاحبه عن المصائب والمكاره التي تعترض كل أحد في كل وقت،
ومصاحبة الإيمان واليقين أعظم مسل عنها، ومهون لها وذلك: لقوة إيمانه وقوة توكله، ولقوة رجائه بثواب ربه، وطمعه في فضله؛ فحلاوة الأجر تخفف مرارة الصبر
6-حبهم الله ويجعل لهم المحبة في قلوب المؤمنين.
ومن أحبه الله وأحبه المؤمنون من عباده حصلت له السعادة والفلاح والفوائد الكثيرة من محبة المؤمنين من الثناء والدعاء له حياً وميتاً،والاقتداء به وحصول الإمامة في الدين
7-حصول الفلاح –الذي هو: إدراك غاية الغايات،فإنه إدراك كل مطلوب، والسلامة من كل مرهوب
8-الانتفاع بالمواعظ والتذكير والآيات(أن الإيمان يحمل صاحبه على التزام الحق واتباعه)
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 17، 2015 بواسطة أيمن (165,650 نقاط)
قال الله تعالى على لسان المؤمنين: (ربنا أفرغ علينا صبرا وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين)
وقال: (ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به لكان خيرا لهم وأشد تثبيتا)
وقال: (إذ يوحي ربك إلى الملائكة أني معكم فثبتوا الذين آمنوا)
وقال: (يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة)
وقال: (قل نزله روح القدس من ربك بالحق ليثبت الذين آمنوا)
وقال: (يا أيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم)
وما أحوجنا للثبات...
الثبات على كلمة الحق في كل محفل (خاصة في المحافل الدولية التي تهضم حقوق المسلمين بمناسبة وبدون مناسبة).
الثبات في مقارعة المحتل وجهاده حتى نستعيد كامل حقوقنا.
الثبات على الدعوة إلى الله تعالى ليعود المسلمون إلى دينهم عودا حميدا.
ثانيا : السعادة
قال الله تعالى: (الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب)
وقال: (والذين آمنوا وعملوا الصالحات وآمنوا بما نزل على محمد وهو الحق من ربهم كفر عنهم سيئاتهم وأصلح بالهم)
وقال: (ومن يؤمن بالله يهد قلبه)
وقال: (هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين ليزدادوا إيمانا مع إيمانهم)
وما أحوجنا إلى الطمأنينة والسكينة وصلاح البال، سيما والعالم يعيش في اضطراب مستمر وصراع دائم، و يعيش حياة تملؤها الظلم والقهر والاستبداد.
ثالثا : الفوز والفلاح
قال الله تعالى: (قد أفلح المؤمنون)
وقال: (إنما كان قول المؤمنين إذا دُعُوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم أن يقولوا سمعنا وأطعنا وأولئك هم المفلحون)
وقال: (فأما من تاب وآمن وعمل صالحا فعسى أن يكون من المفلحين)
وقال: (فأما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فيدخلهم ربهم في رحمته ذلك هو الفوز المبين)
وقال: (والعصر . إن الإنسان لفي خسر . إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر)
والمؤمن دائما يتطلع إلى النجاة من الخسران وعذاب النيران، والفوز بالجنان ورضى الرحمن، بعكس الكافر والمنافق الذي يتطلع لكسب رضوان الشيطان وأعوانه (أمريكا والصهاينة ومن والاهم).
رابعا : النصر
قال الله تعالى: (قال الذين يظنون أنهم ملاقوا ربهم كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين)
وقال: (ولقد نصركم الله ببدر وأنتم أذلة)
وقال: (واذكروا إذ أنتم قليل مستضعفون في الأرض تخافون أن يتخطفكم الناس فآواكم وأيدكم بنصره ورزقكم من الطيبات لعلكم تشكرون)
وقال: (إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وذكروا الله كثيرا وانتصروا من بعد ما ظُلموا)
وقال: (وأخرى تحبونها نصر من الله وفتح قريب وبشر المؤمنين)
هذي ثمرات الإيمان التي يتطلع المسلمون لنيلها واستحقاقها.
هذي ثمرات الإيمان التي لا تريد قوى الكفر أن نجنيها. (حسدا من عند أنفسهم)
ها نحن نعيش موسم الخيرات والبركات، آملين أن نزداد إيمانا مع إيماننا، لعلنا نقطف هذه الثمار النضرة، فنكون من السعداء الناجين من سخط الله، الثابتين على الحق المؤَيدين بنصر الله
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 22، 2015 بواسطة رشا (156,930 نقاط)
أولا : الثبات
قال الله تعالى على لسان المؤمنين: (ربنا أفرغ علينا صبرا وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين)
وقال: (ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به لكان خيرا لهم وأشد تثبيتا)
وقال: (إذ يوحي ربك إلى الملائكة أني معكم فثبتوا الذين آمنوا)
وقال: (يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة)
ثانيا : السعادة
قال الله تعالى: (الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب)
وقال: (والذين آمنوا وعملوا الصالحات وآمنوا بما نزل على محمد وهو الحق من ربهم كفر عنهم سيئاتهم وأصلح بالهم)
وقال: (ومن يؤمن بالله يهد قلبه)
ثالثا : الفوز والفلاح
قال الله تعالى: (قد أفلح المؤمنون)
وقال: (إنما كان قول المؤمنين إذا دُعُوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم أن يقولوا سمعنا وأطعنا وأولئك هم المفلحون)
وقال: (فأما من تاب وآمن وعمل صالحا فعسى أن يكون من المفلحين)
وقال: (فأما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فيدخلهم ربهم في رحمته ذلك هو الفوز المبين)
رابعا : النصر
قال الله تعالى: (قال الذين يظنون أنهم ملاقوا ربهم كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين)
وقال: (ولقد نصركم الله ببدر وأنتم أذلة)
وقال: (واذكروا إذ أنتم قليل مستضعفون في الأرض تخافون أن يتخطفكم الناس فآواكم وأيدكم بنصره ورزقكم من الطيبات لعلكم تشكرون)
^^
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 24، 2015 بواسطة غزل (150,340 نقاط)
الحياة السعيدة فى الدنيا , وحسن الثواب فى الآخرة ,
قال تعالى ( من عمل صالحآ من ذكر أو أنثى فنحيينه حياه طيبة , ولنجزينهم أجرهم بأحسن ماكانوا يعملون )
...